الخميس 13 فبراير 2025, 23:44

دولي

روسيا تطالب “شل” بتعويضات ضخمة


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 أكتوبر 2024

يطالب مكتب المدعي العام الروسي استرداد أكثر من مليار يورو من شركة الطاقة الأنجلو هولندية العملاقة "شل" وذلك كتعويض عن خسائر تكبدتها روسيا.

وذكرت الخدمة الصحفية لمحكمة التحكيم في موسكو أن مكتب المدعي العام رفع دعوى قضائية ضد شركات تابعة لـ"شل"، ومن المقرر عقد جلسة الاستماع الأولية في 11 ديسمبر المقبل، وإذا اعتبرت الدعوى جاهزة من الممكن النظر فيها في اليوم التالي مباشرة بعد الاجتماع التمهيدي.

وفي مطلع الشهر الجاري (2 أكتوبر 2024) تقدم مكتب المدعي العام لروسيا بدعوى ضد شركات تابعة لـ"شل" أمام محكمة التحكيم في موسكو، حينها ذكرت الخدمة الصحفية للمحكمة أن الدعوى قدمت للحصول على تعويضات بسبب عدم وفاء "شل" بالتزاماتها في روسيا، من جهتها لم تعلق شركة "شل" على الدعوى.

وفي وقت سابق، قررت شركة "شل" تصفية آخر كيانين قانونيين روسيين وهما: "شل نفتيغاز للتطوير" و"شل ننفتيغاز للتطوير المحدودة".

وكانت شركة "شل" في روسيا أحد المشاركين في مشروع "سخالين 2 للغاز المسال" بحصة قدرها 27.5%، وفي يونيو 2022 وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما أصبحت بموجبه شركة روسية المشغل الرئيسي للمشروع.

ورفضت شركة "شل" الحصول على حصة في الشركة الجديدة المشغلة للمشروع، واستحوذت شركة "غازبروم" على حصة "شل" في المشروع لتصبح حصتها فيه 77.5%.

ولا يمكن للشركاء الأجانب الحصول على أموال مقابل حصتهم إلا بعد تحديد وتعويض الأضرار التي سببوها أثناء تنفيذ المشروع، وكذلك الأضرار التي لحقت بشركة "غازبروم".

يطالب مكتب المدعي العام الروسي استرداد أكثر من مليار يورو من شركة الطاقة الأنجلو هولندية العملاقة "شل" وذلك كتعويض عن خسائر تكبدتها روسيا.

وذكرت الخدمة الصحفية لمحكمة التحكيم في موسكو أن مكتب المدعي العام رفع دعوى قضائية ضد شركات تابعة لـ"شل"، ومن المقرر عقد جلسة الاستماع الأولية في 11 ديسمبر المقبل، وإذا اعتبرت الدعوى جاهزة من الممكن النظر فيها في اليوم التالي مباشرة بعد الاجتماع التمهيدي.

وفي مطلع الشهر الجاري (2 أكتوبر 2024) تقدم مكتب المدعي العام لروسيا بدعوى ضد شركات تابعة لـ"شل" أمام محكمة التحكيم في موسكو، حينها ذكرت الخدمة الصحفية للمحكمة أن الدعوى قدمت للحصول على تعويضات بسبب عدم وفاء "شل" بالتزاماتها في روسيا، من جهتها لم تعلق شركة "شل" على الدعوى.

وفي وقت سابق، قررت شركة "شل" تصفية آخر كيانين قانونيين روسيين وهما: "شل نفتيغاز للتطوير" و"شل ننفتيغاز للتطوير المحدودة".

وكانت شركة "شل" في روسيا أحد المشاركين في مشروع "سخالين 2 للغاز المسال" بحصة قدرها 27.5%، وفي يونيو 2022 وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما أصبحت بموجبه شركة روسية المشغل الرئيسي للمشروع.

ورفضت شركة "شل" الحصول على حصة في الشركة الجديدة المشغلة للمشروع، واستحوذت شركة "غازبروم" على حصة "شل" في المشروع لتصبح حصتها فيه 77.5%.

ولا يمكن للشركاء الأجانب الحصول على أموال مقابل حصتهم إلا بعد تحديد وتعويض الأضرار التي سببوها أثناء تنفيذ المشروع، وكذلك الأضرار التي لحقت بشركة "غازبروم".


ملصقات


اقرأ أيضاً
ارتفاع حصيلة ضحايا حادثة الدهس الجماعي بألمانيا
قالت السلطات الألمانية إن سيارة دهست الخميس مجموعة من الأشخاص في مدينة ميونيخ ما أدى إلى جرح 28 شخصا على الأقل يواجه عدة منهم "خطر الموت". وأشارت إلى توقيف منفذ الهجوم، وهو طالب لجوء أفغاني حسب الشرطة، وإلى إطلاقها عملية واسعة قرب محطة القطار المركزية في وسط عاصمة ولاية بافاريا. من جهته ندد المستشار الألماني أولاف شولتز بعمل "شنيع" معلقا على عملية الدهس، متوعدا بمعاقبة منفذ الهجوم وترحيله من ألمانيا.وأدى حادث دهس شهدته مدينة ميونيخ الألمانية الخميس إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح، وفق ما قالت الشرطة. وأصيب 28 شخصا، يواجه عدة منهم "خطر الموت"، بعدما صدمت السيارة حشدا في شارع بميونيخ حسب ما أفاد الإطفاء المحلي. وندد المستشارالألماني أولاف شولتس الخميس بعمل "شنيع" بعد عملية الدهس هذه، متوعدا بمعاقبة طالب لجوء أفغاني يشتبه بأنه نفذها وترحيله من ألمانيا قائلا "هذا المجرم لا يمكنه أن يتوقع أي رحمة. تجب معاقبته وعليه أن يغادرالبلاد". كما قال رئيس الحكومة المحافظ أثناء زيارته موقع الحادث "إنه هجوم على الأرجح. الكثير من العناصر تشير إلى ذلك"، معربا عن أمله في نجاة جميع الضحايا. وقال المتحدث باسم الإطفاء برنارد بيشكه: "هناك حاليا 20 مصابا، عدد منهم في حالة خطرة وبعضهم يواجه خطر الموت". ولم تتمكن الشرطة في البداية من تحديد ما إذا كان السائق الذي تم القبض عليه قد صدم الحشد عمدا. لكن ناطقا باسمها قال لاحقا إن المشتبه به طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ورجحت السلطات الألمانية أن يكون سائق سيارة دهس حشدا في مدينة ميونيخ في جنوب ألمانيا الخميس، تصرف عمدا. وقال رئيس وزراء ولاية بافاريا ماركوس زودر للصحافيين: "يبدو بأنه كان هجوما". وذكرت شرطة ميونيخ في منشور على منصة إكس بأن "عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح" بعدما "دهست سيارة مجموعة من الأشخاص" وسط عاصمة ولاية بافاريا. وقالت في منشور سابق بأنه تم "إلقاء القبض على سائق المركبة ولم يعد يشكل أي خطر". وأفادت وسائل إعلام محلية أن السيارة من طراز "ميني كوبر" دهست حشدا من العمال المضربين من اتحاد "فيردي" وبأن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع. وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع على طريق رئيسي قرب مركز مدينة ميونيخ التاريخي. و في هذا السياق، قال نائب رئيس شرطة ميونيخ كريستيان هوبر أمام الصحافيين، إن المنفذ المفترض للهجوم الذي وقع في خضم حملة الانتخابات التشريعية الألمانية التي تهيمن عليها قضايا الهجرة، هو طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 24 عاما. ولكنه لم يعلق في هذه المرحلة على ما إذا كان هذا العمل متعمدا أم لا، قائلا "لا يمكنني أن أعطيكم المزيد من التفاصيل في هذه المرحلة، الأمر متروك للتحقيق". ويأتي الحادث قبل عشرة أيام على انتخابات عامة مقررة في ألمانيا يحتل ملف الهجرة صدارة الأولويات في حملات المرشحين. كما أنه وقع عشية استضافة المدينة "مؤتمر ميونيخ للأمن" الذي تشارك فيه عادة شخصيات عالمية كبيرة.
دولي

ماسك يدعو الحكومة الأميركية إلى “إلغاء وكالات بأكملها”
دعا إيلون ماسك، اليوم (الخميس)، إلى "إلغاء وكالات بأكملها" من الحكومة الاتحادية الأميركية، وذلك ضمن جهوده في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخفض الإنفاق وإعادة هيكلة الأولويات. وقدم ماسك عرضاً موسعاً عبر تقنية الفيديو في قمة حكومات العالم المنعقدة في دبي بالإمارات العربية المتحدة لما وصفها بأولويات إدارة ترمب، تخللتها إشارات متعددة إلى "الحرب النووية الحرارية" والمخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي. وقال ماسك، الذي كان يرتدي تي شيرت أسود مكتوباً عليه "الدعم الفني": "لدينا هنا حقيقة حكم البيروقراطية بدلاً من حكم ديمقراطية -الأشخاص". وأضاف ماسك: "أعتقد أننا بحاجة إلى إلغاء وكالات بأكملها بدلاً من تركها خلفنا». وأوضح: «إذا لم نتخلص من جذور الحشائش، سيكون من السهل أن تنمو مجدداً". يشار إلى أن ماسك عزَّز سيطرته على أجزاء كبيرة من الحكومة بموافقة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أن تولى وزارة الكفاءة الحكومية. وشمل ذلك تهميش مسؤولين محنكين، والوصول إلى قواعد البيانات الحساسة، والتسبب في صدام دستوري بشأن حدود السلطة الرئاسية. وقال ماسك: "كثير من الانتباه كان منصبّاً على سبيل المثال على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية"، مشيراً إلى تفكيك ترمب للوكالة. وأضاف: "يقولون إنها بمثابة الهبة الوطنية للديمقراطية. ولكني أقول: حسناً، ما مقدار الديمقراطية التي حققوها مؤخراً؟". وأشار إلى أن أميركا في ظل قيادة ترمب "أقل اهتماماً بالتدخل في شؤون الدول الأخرى".
دولي

إصابة 20 شخصا في حادث دهس مروع في ألمانيا
قالت السلطات الألمانية إن سيارة دهست اليوم الخميس مجموعة من الأشخاص في مدينة ميونيخ ما أدى إلى جرح 20 شخصا يواجه عدة منهم "خطر الموت"، مشيرة إلى توقيف منفذ الهجوم وإطلاق عملية واسعة قرب محطة القطار المركزية في وسط عاصمة ولاية بافاريا. وأدى حادث دهس شهدته مدينة ميونيخ الألمانية صباح اليوم إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح، وفق ما قالت الشرطة. وأصيب 20 شخصا، يواجه عدة منهم "خطر الموت"، بعدما صدمت السيارة حشدا في شارع بميونيخ حسب ما أفاد الإطفاء المحلي. وقال المتحدث باسم الإطفاء برنارد بيشكه: "هناك حاليا 20 مصابا، عدد منهم في حالة خطرة وبعضهم يواجه خطر الموت". ولم تتمكن الشرطة على الفور من تحديد ما إذا كان السائق الذي تم القبض عليه قد صدم الحشد عمدا. وذكرت شرطة ميونيخ في منشور على منصة بأن "عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح" بعدما "دهست سيارة مجموعة من الأشخاص" وسط عاصمة ولاية بافاريا. وقالت في منشور سابق بأنه تم "إلقاء القبض على سائق المركبة ولم يعد يشكل أي خطر". وأفادت وسائل إعلام محلية أن السيارة من طراز "ميني كوبر" دهست حشدا من العمال المضربين من اتحاد "فيردي" وبأن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع. وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع على طريق رئيسي قرب مركز مدينة ميونيخ التاريخي. ويأتي الحادث عشية استضافة المدينة "مؤتمر ميونيخ للأمن" الذي تشارك فيه عادة شخصيات عالمية كبيرة. كما تزامن الهجوم مع وصول مرتقب لنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لحضور المؤتمر الذي يبدأ الجمعة. إثر الواقعة، باشرت الشرطة عملية واسعة قرب من محطة القطار المركزية في مدينة ميونيخ. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن 15 شخصا أصيبوا في الواقعة.
دولي

إصابات في انفجار قنبلة يدوية في حانة بفرنسا
أصيب عشرة أشخاص بجروح، اثنان منهم حالتهما خطرة، بانفجار قنبلة يدوية في حانة بمدينة غرونوبل (جنوبي شرق فرنسا)، في هجوم استبعدت السلطات في الوقت الراهن أن يكون دافعه إرهابيا. وقال المدّعي العام فرانسوا توريه دي كوسي خلال تفقّده موقع الانفجار إنّ "شخصا دخل وألقى قنبلة يدوية ولم ينبس ببنت شفة، على ما يبدو، ثم لاذ بالفرار". وأضاف للصحافيين "في هذه المرحلة ليست هناك أي فرضية مرجّحة" لكن "يمكننا استبعاد الهجوم الإرهابي المحض لأنّه لا يوجد ما يسمح لنا بالاعتقاد بأنه مرتبط بالإرهاب". وأوضح أنّ الهجوم "قد يكون مرتبطا بتصفية حسابات، بطريقة أو بأخرى". ولفت المدّعي العام إلى أنّ المهاجم "كان أيضا على ما يبدو مسلّحا ببندقية كلاشنيكوف، لكنّ هذا الأمر لم يتأكّد بعد، وليس مؤكدا أنّ هذا السلاح تم استخدامه. من الواضح أنّ الأضرار نجمت عن انفجار القنبلة اليدوية". وبحسب القاضي فإنّ "عددا كبيرا من الزبائن" كانوا في الحانة لحظة انفجار القنبلة. ووقع الانفجار بعيد من الساعة الثامنة مساء (19,00 ت غ) في حيّ القرية الأولمبية جنوبي غرونوبل. وقال المدّعي العام إنّ وجود ارتباط بين الهجوم والإتجار بالمخدرات هو إحدى الفرضيات التي يتم درسها.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 13 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة