الجمعة 14 فبراير 2025, 03:23

دولي

روسيا تجهض هجوما أوكرانيا بزوارق مسيرة على سفن مدنية


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 فبراير 2024

أعلنت روسيا، السبت، أنها أحبطت هجوما أوكرانيا بزوارق مسيرة على "سفن نقل مدنية" روسية مساء الجمعة في جنوب غرب البحر الأسود الذي يعد شريانا رئيسيا لتصدير الحبوب والنفط من كلا البلدين.

ولم يتم استهداف السفن المدنية في البحر الأسود بشكل عام منذ اجتاحت القوات الروسية أوكرانيا في فبراير 2022، لكن الجانبين قالا في يوليو الماضي إنهما سيشرعان في معاملة السفن المتجهة إلى موانئ الآخر على أنها قد تحمل شحنات عسكرية.

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان نُشر على تطبيق التراسل تيليغرام إن أوكرانيا حاولت شن ما وصفته "بهجوم إرهابي على سفن نقل مدنية روسية بمسيرات بحرية شبه غاطسة".

وأضافت أن زوارق الدوريات والطائرات الحربية الروسية أحبطت الهجوم ودمرت زورقا مسيرا أوكرانيا بنيران المدفعية وعطلت الباقي بوسائل الحرب الإلكترونية.


وتابعت أنه لم تلحق أضرار بأي سفن مدنية أو عسكرية روسية.

أعلنت روسيا، السبت، أنها أحبطت هجوما أوكرانيا بزوارق مسيرة على "سفن نقل مدنية" روسية مساء الجمعة في جنوب غرب البحر الأسود الذي يعد شريانا رئيسيا لتصدير الحبوب والنفط من كلا البلدين.

ولم يتم استهداف السفن المدنية في البحر الأسود بشكل عام منذ اجتاحت القوات الروسية أوكرانيا في فبراير 2022، لكن الجانبين قالا في يوليو الماضي إنهما سيشرعان في معاملة السفن المتجهة إلى موانئ الآخر على أنها قد تحمل شحنات عسكرية.

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان نُشر على تطبيق التراسل تيليغرام إن أوكرانيا حاولت شن ما وصفته "بهجوم إرهابي على سفن نقل مدنية روسية بمسيرات بحرية شبه غاطسة".

وأضافت أن زوارق الدوريات والطائرات الحربية الروسية أحبطت الهجوم ودمرت زورقا مسيرا أوكرانيا بنيران المدفعية وعطلت الباقي بوسائل الحرب الإلكترونية.


وتابعت أنه لم تلحق أضرار بأي سفن مدنية أو عسكرية روسية.



اقرأ أيضاً
مصر.. أمين الفتوى يوضح حكم الاحتفال بـ”عيد الحب”
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الشيخ عبد الرحمن محمد، حكم الاحتفال بـ"عيد الحب" (الفالنتاين)، الواقع في الـ14 من فبراير من كل عام. وفي حوار له ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، أشار عبد الرحمن محمد، إلى أن البعض يخصصون يوما مثل 14 فبراير "عيد الحب" بحجة الانشغال في الحياة اليومية، وأن هذا ليس حراما، لكن الأولى أن تكون حياة الإنسان كلها قائمة على الحب والمودة. وأكد أمين الفتوى أن الحب ليس مجرد كلمات، بل يجب أن يتحول إلى أفعال، وأن حسن الخلق هو الوسيلة للوصول إلى هذه الدرجة من الحب والمودة، مستدلا بقول النبي: "خياركم خياركم لأهله، وأنا خياركم لأهلي"، مشيرا إلى أن البداية يجب أن تكون من داخل الأسرة، حيث تنعكس أجواء السكينة والمودة على المجتمع بأكمله. وشدد عبد الرحمن محمد على أن الكلمة الطيبة لها تأثير عظيم، لافتا إلى حديث النبي محمد: "الكلمة الطيبة صدقة". ولفت محمد إلى أن بعض الأشخاص قد لا يحتاجون إلى أفعال بقدر ما يحتاجون إلى كلمة جميلة تُشعرهم بالاهتمام والتقدير، سواء كانت للزوجة، للأبناء، للأخوة، أو حتى للوالدين بالدعاء والبر، داعيا إلى نشر الطاقة الإيجابية والمشاعر الطيبة في حياتهم، وعدم البخل في التعبير عن الحب والمودة، لأن هذه المشاعر هي التي تجعل عجلة الحياة تستمر بسلاسة وسعادة.
دولي

إحباط مخطط اعتداء على مركز لاستقبال مهاجرين في ألمانيا
أعلنت السلطات الألمانية، اليوم الخميس، «إحباط» مخطط لتنفيذ اعتداء على مركز لاستقبال طالبي لجوء، وتوقيف مشتبَه به في الحادية والعشرين من العمر. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أفادت النيابة العامة والشرطة، في بيان، بضبط أجهزة متفجرة قوية لدى المشتبَه به، بعدما تبلغت السلطات بأنه يعتزم «تنفيذ اعتداء قريباً على مركز إيواء مؤقت لطالبي اللجوء» في شرق ألمانيا.
دولي

جامعة الدول العربية ترفض “تهجير” الفلسطينيين
جدَّدت جامعة الدول العربية تأكيدها على رفض «تهجير» الفلسطينيين. وقال الأمين العام، أحمد أبو الغيط، الخميس، إن «غزة ليست للبيع»، داعياً إلى إطلاق «خطة إغاثة طارئة» لنجدة الشعب الفلسطيني. جاءت كلمات أبو الغيط خلال مشاركته في افتتاح أعمال الدورة العادية 115 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري، التي عُقِدت، الخميس، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة. وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، في كلمته، إلى أن «الاجتماع يُعقد وسط تطورات سريعة ومتلاحقة لم تخلُ منها يوماً المنطقة العربية»، لافتاً إلى «استمرار إسرائيل في مخططاتها التوسعية في الضفة الغربية، وإعادة تموضع معداتها العسكرية، وسط تعالي أصوات إسرائيلية - وأميركية مرفوضة تطالب بتهجير الفلسطينيين أصحاب الأرض، وترحيلهم من ديارهم». وجدَّد أبو الغيط التأكيد على «الموقف الثابت لجامعة الدول العربية، بالرفض التام والمُطلق لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي ذريعة كانت». وعدَّ ذلك «مساساً مباشراً بأُسس وقواعد القانون الدولي، وإجحافاً صارخاً بحقوق الشعب الفلسطيني، يمثل تهديداً مباشراً بتصفية القضية الفلسطينية»، التي وصفها بـ«قضية العرب المركزية». وقال أبو الغيط إن «غزة ليست للبيع... وهي بالنسبة للفلسطينيين وللدول العربية جزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية على حدود 1967، جنباً إلى جنب مع الضفة الغربية، بلا انفصال بينهما، وفي إطار حل الدولتين الذي أجمع عليه العرب والعالم». بدوره، قال وزير الاقتصاد الفلسطيني، محمد العامور، في كلمته خلال الاجتماع، إن «أي حديث عن تهجير أبناء شعبنا في غزة (أو الضفة الغربية) مجرد أوهام ليس لها مكان في واقع صمود الشعب وثباته على الأرض، بدعم من الموقف العربي الراسخ الرافض لأي مساس بالقضية الفلسطينية». وأضاف: «غزة لن تنكسر، وفلسطين لن ترفع الراية البيضاء». وثمّن العامور دور المملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن في رفض التهجير ودعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة. وقال: «شعبنا ليس حمولة زائدة، وليس قابلاً للتهجير... وفلسطين ليست قابلة للبيع أو الاستبدال». ويتزامن اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي مع تنديد إقليمي وعالمي واسع النطاق باقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب «السيطرة على قطاع غزة»، وإنشاء ما وصفها بـ«ريفييرا الشرق الأوسط» في القطاع، وذلك عقب اقتراحه بأن تستقبل مصر والأردن لاجئين من غزة، وهو ما ترفضه القاهرة وعمان مراراً، باعتباره «تصفية للقضية».
دولي

ترمب: أريد إغلاق وزارة التعليم فورا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الأربعاء)، إنه يريد إغلاق وزارة التعليم الاتحادية على الفور. وكان ترمب قد قال، الأسبوع الماضي، إنه يرغب في إغلاق وزارة التعليم بأمر تنفيذي، لكنه أقرَّ بأنه سيتعين عليه الحصول على موافقة الكونغرس ونقابات المعلمين للوفاء بوعده الانتخابي للقيام بذلك. ويعطل إغلاق وزارة التعليم على الفور عشرات المليارات من الدولارات التي تذهب في صورة مساعدات لمدارس ما قبل التعليم الجامعي، ومساعدات رسوم الدراسة لطلاب التعليم الجامعي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأمضى ترمب الأسابيع الأولى في منصبه في السعي لإدخال تغييرات كبيرة في الحكومة الأميركية، ومطالبة الموظفين الاتحاديين بالعودة للعمل في المكاتب أو الاستقالة، ومحاولة خفض التكاليف والوظائف، والسعي لإغلاق وكالات مثل «الوكالة الأميركية للتنمية الدولية». وتحتلُّ وزارة التعليم رأس قائمة أهداف ترمب. وقال ترمب للصحافيين، أمس (الأربعاء): «أود إغلاقها على الفور... وزارة التعليم عملية احتيال كبيرة». وقال الرئيس الأميركي، من قبل، إنه كلف ليندا ماكمان التي اختارها لمنصب وزير التعليم، إغلاق الوزارة التي يريد أن تقودها. واقترح ترمب إغلاق وزارة التعليم في ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021، لكن الكونغرس لم يتحرك. وتُوظِّف الوزارة الاتحادية 4245 موظفاً، وأنفقت 251 مليار دولار في آخر سنة. ودعت مراكز بحثية محافظة إلى إلغاء وزارة التعليم، واقترحت أن تضطلع وكالات أخرى ببرامجها للمساعدات وأعباء الرقابة عليها.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 14 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة