أسبوع بعد عيد الأضحى يعيش سكان المدينة الحمراء، ركودا تجاريا مرتبطا بعطلة العيد، هذه الأخيرة شلت الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.
وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية.
العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية عقب حلول الدخول المدرسي وتزامنه أياما قليلة بعد العطلة الصيفية وعيد الأضحى ، جعلتهم يعانون من ثالوثية احتياجات التقت متطلباتها خلال اسابيع قليلة، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء أجور متآكلة و محدودة، مما شكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.
وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من ارتفاع الأسعار وقلة الأجور، اختار كثيرون من أصحاب المحلات التجارية خصوصا منهم أصحاب المأكولات الشعبية في مراكش، لأخذ عطلة للراحة والاستجمام بعد طول انتظار.
أسبوع بعد عيد الأضحى يعيش سكان المدينة الحمراء، ركودا تجاريا مرتبطا بعطلة العيد، هذه الأخيرة شلت الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.
وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية.
العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية عقب حلول الدخول المدرسي وتزامنه أياما قليلة بعد العطلة الصيفية وعيد الأضحى ، جعلتهم يعانون من ثالوثية احتياجات التقت متطلباتها خلال اسابيع قليلة، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء أجور متآكلة و محدودة، مما شكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.
وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من ارتفاع الأسعار وقلة الأجور، اختار كثيرون من أصحاب المحلات التجارية خصوصا منهم أصحاب المأكولات الشعبية في مراكش، لأخذ عطلة للراحة والاستجمام بعد طول انتظار.