

مراكش
رغم تخفيف قيود “كورونا”.. الديون تؤزم أوضاع مهنيي النقل السياحي
طالب مهنيو النقل السياحي بمراكش الحكومة الجديدة بالتدخل لإنقاذ العاملين بالقطاع من الإفلاس، ومساعدته على الإقلاع بعد بداية التعافي من جائحة كورونا، مبرزين، أن الفترة الحالية تتطلب إجراءات بديلة تساهم في إنعاش القطاع السياحي.وأكد المهنيون على أنه رغم تخفيف إجراءات “كورونا”، إلا أن ذلك لم ينعكس إيجابا على قطاع النقل السياحي، “بسبب تشديد السلطات للمساطر في حق المهنيين”، مشيرين إلى أن 90 في المائة من المهنيين “مازالوا في وضعية توقف عن العمل، لعدم تمكنهم من الإقلاع”، داعيين الحكومة إلى تقديم بدائل كفيلة بإنقاذ القطاع.ويعاني المهنيون بجهة مراكش من مجموعة من الإشكالات التي يشهدها القطاع، رغم استئناف العمل بعد التخفيف من إجراءات فيروس كورونا، على رأسها “تراكم الديون وضغط المؤسسات البنكية على المقاولات لتسديدها”، فضلا عن عدم الحصول على دعم من الحكومة السابقة يساعد على عودة الروح للمقاولات المعنية والعاملين فيها.
طالب مهنيو النقل السياحي بمراكش الحكومة الجديدة بالتدخل لإنقاذ العاملين بالقطاع من الإفلاس، ومساعدته على الإقلاع بعد بداية التعافي من جائحة كورونا، مبرزين، أن الفترة الحالية تتطلب إجراءات بديلة تساهم في إنعاش القطاع السياحي.وأكد المهنيون على أنه رغم تخفيف إجراءات “كورونا”، إلا أن ذلك لم ينعكس إيجابا على قطاع النقل السياحي، “بسبب تشديد السلطات للمساطر في حق المهنيين”، مشيرين إلى أن 90 في المائة من المهنيين “مازالوا في وضعية توقف عن العمل، لعدم تمكنهم من الإقلاع”، داعيين الحكومة إلى تقديم بدائل كفيلة بإنقاذ القطاع.ويعاني المهنيون بجهة مراكش من مجموعة من الإشكالات التي يشهدها القطاع، رغم استئناف العمل بعد التخفيف من إجراءات فيروس كورونا، على رأسها “تراكم الديون وضغط المؤسسات البنكية على المقاولات لتسديدها”، فضلا عن عدم الحصول على دعم من الحكومة السابقة يساعد على عودة الروح للمقاولات المعنية والعاملين فيها.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

