رسميا.. الإمارات وإسرائيل توقعان معاهدة السلام – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 21:59

دولي

رسميا.. الإمارات وإسرائيل توقعان معاهدة السلام


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 سبتمبر 2020

وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة رسميا، الثلاثاء، معاهدة السلام مع دولة إسرائيل، التي وقعت أيضا اتفاقية إعلان تأييد السلام مع البحرين، وذلك في البيت الأبيض بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب.ومن الجانب الإماراتي، وقع وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان على الاتفاق، فيما مثل الجانب الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.كما وقع وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف الزياني، على اتفاقية إعلان تأييد السلام مع إسرائيل، بعد أيام من تأكيد المنامة توصلها إلى اتفاق مع تل أبيب.وشهد هذا الحدث، الذي تم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، حضور نحو 700 ضيف من مختلف دول العالم.وقال ترامب، في كلمته أمام عدد كبير من المسؤولين في البيت الأبيض: "نحن هنا من أجل تغيير مجرى التاريخ.. نحن نقوم بخطوة تاريخية بفضل هذه الدول الثلاث، وذلك من أجل تعزيز السلام والازدهار".وأوضح أن إسرائيل والإمارات والبحرين ستتبادل السفارات و"ستتعاون معا بشكل قوي وستنسق جهودها في العديد من القطاعات من السياحة والتجارة والرعاية الصحية والأمن".وأشار إلى أن هذه الخطوة "ستفتح الباب للمسلمين من حول العالم لزيارة المسجد الأقصى وإسرائيل".من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، إن السلام "سيتوسع ليضم دولا عربية أخرى، ليصبح من الممكن بعد ذلك إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي إلى الأبد".ونوه أيضا إلى أن "المنافع الاقتصادية العظيمة لشراكتنا يمكن الإحساس بها في كل المنطقة، وستصل لكل مواطنينا".أما وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، فأكد أن هذا السلام يمثل "فكرا جديدا سيخلق مسارا أفضل وسيغير وجه الشرق الأوسط".كما شدد على أن هذه المعاهدة "إنجاز تاريخي لكل من أميركا وإسرائيل والإمارات".

وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة رسميا، الثلاثاء، معاهدة السلام مع دولة إسرائيل، التي وقعت أيضا اتفاقية إعلان تأييد السلام مع البحرين، وذلك في البيت الأبيض بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب.ومن الجانب الإماراتي، وقع وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان على الاتفاق، فيما مثل الجانب الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.كما وقع وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف الزياني، على اتفاقية إعلان تأييد السلام مع إسرائيل، بعد أيام من تأكيد المنامة توصلها إلى اتفاق مع تل أبيب.وشهد هذا الحدث، الذي تم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، حضور نحو 700 ضيف من مختلف دول العالم.وقال ترامب، في كلمته أمام عدد كبير من المسؤولين في البيت الأبيض: "نحن هنا من أجل تغيير مجرى التاريخ.. نحن نقوم بخطوة تاريخية بفضل هذه الدول الثلاث، وذلك من أجل تعزيز السلام والازدهار".وأوضح أن إسرائيل والإمارات والبحرين ستتبادل السفارات و"ستتعاون معا بشكل قوي وستنسق جهودها في العديد من القطاعات من السياحة والتجارة والرعاية الصحية والأمن".وأشار إلى أن هذه الخطوة "ستفتح الباب للمسلمين من حول العالم لزيارة المسجد الأقصى وإسرائيل".من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، إن السلام "سيتوسع ليضم دولا عربية أخرى، ليصبح من الممكن بعد ذلك إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي إلى الأبد".ونوه أيضا إلى أن "المنافع الاقتصادية العظيمة لشراكتنا يمكن الإحساس بها في كل المنطقة، وستصل لكل مواطنينا".أما وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، فأكد أن هذا السلام يمثل "فكرا جديدا سيخلق مسارا أفضل وسيغير وجه الشرق الأوسط".كما شدد على أن هذه المعاهدة "إنجاز تاريخي لكل من أميركا وإسرائيل والإمارات".



اقرأ أيضاً
ألمانيا تستعين بسائقي شاحنات مغاربة بسبب الخصاص
تتجه شركة ألمانية لخدمات التوظيف إلى المغرب لمعالجة النقص الحاد في سائقي الشاحنات الذي يؤثر على قطاع نقل البضائع في ألمانيا. وقامت شركة كابا، ومقرها ماينز، بتوسيع جهودها خارج الاتحاد الأوروبي لتشمل العمالة المؤهلة وعلى رأسهم المغاربة. وبحسب موقع Transport-online، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة Capa، بيرند ألبريشت، أن "إمكانية التوظيف داخل الاتحاد الأوروبي وصلت إلى طاقتها"، وأن دولاً مثل إسبانيا والبرتغال تحتاج الآن إلى سائقيها المحليين. كما اعتبر أن العودة المتوقعة للاجئين الأوكرانيين بعد الحرب قد تؤدي إلى تفاقم سوق السائقين في ألمانيا وبولندا. ولتجاوز الخصاص المسجل بألمانيا، طورت الشركة برنامج تدريب شامل للسائقين المغاربة، يغطي كل شيء بدءًا من اختيار المرشحين وحتى التأهيل. ويتضمن التدريب الحصول على رخصة قيادة ألمانية، حيث أن رخص القيادة المغربية غير صالحة بألمانيا. وتستغرق العملية ما بين 12 إلى 16 أسبوعًا تقريبًا، مع فترة تدريب تتراوح بين 26 إلى 36 أسبوعًا من توقيع العقد حتى التشغيل. وعند الانتهاء من التدريب، يحصل الخريجون على رخصة قيادة ألمانية للفئتين B و C (مع خيار CE)، وشهادة الإسعافات الأولية، وبطاقة سائق لجهاز قياس السرعة الرقمي. وكانت شركة نقل كبرى في جنوب ألمانيا من بين عملاء كابا الأوائل الذين سيشرعون في توظيف سائقين مغاربة من خلال البرنامج.
دولي

200 جامعة أمريكية تتّحد لمواجهة سياسات ترامب
اتهم أكثر من 200 من رؤساء الجامعات في بيان مشترك إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل السياسي في التعليم العالي، موحدين صفوفهم بعدما قالت جامعة هارفارد إن الإدارة تهدد استقلالها.وانتقد البيان الذي وقعه رؤساء مؤسسات مثل برينستون وبراون وهارفارد وكولومبيا وجامعة هاواي وكلية ولاية كونيتيكت المجتمعية، ما قال إنه «تجاوزات حكومية غير مسبوقة وتدخل سياسي يهدد حالياً التعليم العالي الأمريكي». وجاء في البيان «نحن منفتحون على الإصلاح البناء ولا نعارض الرقابة الحكومية المشروعة... ومع ذلك يتعين علينا معارضة التدخل الحكومي غير المبرر في حياة من يتعلمون ويعيشون ويعملون في جامعاتنا». ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق على البيان.ورداً على سؤال أمس الثلاثاء حول الدعوى القضائية التي رفعتها جامعة هارفارد، متهمة إدارة ترامب بانتهاك الدستور بممارسة ضغوط مالية لفرض تغييرات على الجامعة، صرحت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحفيين بأن الحكومة سترد في المحكمة. وأضافت «الأمر بسيط للغاية.. إذا كنتم تريدون أموالاً اتحادية، فعليكم الالتزام بالقانون الاتحادي».ويعد البيان المشترك الصادر أمس الثلاثاء أحدث مظاهر المقاومة من جانب قادة التعليم العالي في الولايات المتحدة في ظل سعي إدارة ترامب إلى الاستفادة من النفوذ المالي المتمثل في تمويل البحث العلمي لإصلاح الأوساط الأكاديمية، التي يقول ترامب إنها ساحة لأيديولوجيات معادية للسامية ومعادية للولايات المتحدة وماركسية و«يسارية متطرفة».ورفضت جامعة هارفارد في 14 إبريل العديد من مطالب الإدارة التي تسعى إلى الإشراف على اتحاد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والمناهج الدراسية فيما يبدو محاولة للحد مما تراه تحيزاً للأفكار الليبرالية في الجامعة. وبعد فترة وجيزة أعلنت إدارة ترامب أنها ستجمد 2.3 مليار دولار من التمويل الاتحادي للجامعة، معظمها منح بحثية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية.وذكر البيت الأبيض أن ترامب يريد التأكد من أن أموال دافعي الضرائب لا تدعم التمييز العنصري أو العنف بدوافع عنصرية. ووصف ترامب حركة الاحتجاج الطلابية الداعمة للفلسطينيين التي شهدتها جامعات في أنحاء البلاد بأنها معادية للولايات المتحدة ومعادية للسامية.وهددت الإدارة أيضاً بتجريد هارفارد من الإعفاء الضريبي وإلغاء قدرتها على تسجيل الطلاب الأجانب. ورفعت جامعة هارفارد أمس الاثنين دعوى قضائية بالمحكمة الاتحادية في بوسطن، قائلة إن إيقاف الحكومة للمنح أو إلغاءها في محاولة «للإكراه والسيطرة» على أقدم جامعة في البلاد غير قانوني ويمثل هجوماً غير دستوري على الحق في حرية التعبير.وقالت إدارة ترامب إن طريقة تعامل رؤساء جامعتي هارفارد وكولومبيا وغيرهما مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين يعد انتهاكاً للمادة السادسة من قانون الحقوق المدنية، والتي تحظر التمييز على أساس العرق واللون والأصل القومي للمستفيدين من التمويل الاتحادي.
دولي

الأردن يعلن حظر جماعة الإخوان المسلمين
أعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية الأربعاء حظر نشاطات جماعة الإخوان المسلمين وإغلاق مكاتبها في المملكة، بعد اكتشاف مخطط تخريبي مرتبط بأعضاء الجماعة. وقررت السلطات الأردنية الأربعاء حظر نشاطات جماعة الإخوان المسلمين وإغلاق مكاتبها في المملكة. وقال الوزير للصحافيين "تقرر حظر كافة نشاطات ما يسمى بجماعة الأخوان المسلمين واعتبار أي نشاط (تقوم به) مخالفا لأحكام القانون... تقرر ايضا إغلاق أي مكاتب أو مقار تُستخدم من قبل الجماعة حتى لو كانت بالتشارك مع أي جهات أخرى".
دولي

زلزال جديد بقوة 6 درجات يضرب إسطنبول
هز زلزال قوي مباني إسطنبول، اليوم الأربعاء، وشوهد الناس يغادرون المباني لحظة وقوع الزلزال. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) أن زلزالا بقوة 6.2 درجة ضرب منطقة سيليفري شمال إسطنبول عند الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي. وأضافت "آفاد" أن الزلزال عمقه 6.92 كلم، وأن ولايات مجاورة شعرت به أيضاً. من جهته قال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني إن زلزالا بقوة 6.02 درجة على مقياس ريختر ضرب تركيا. وأضاف أن مركز الزلزال على عمق عشرة كيلومترات. وشعر سكان إسطنبول وولايات تركية مجاورة بالهزة التي استمرت ما بين 10 و15 ثانية والتي تسببت بحالة من الذعر. وأعلن وزير الداخلية التركي أن إدارة الكوارث التركية بدأت، مع الجهات التركية المختصة، مسحاً ميدانياً لمتابعة آثار الزلزال. ولم ترد حتى الآن معلومات عن ضحايا أو أضرار محتملة. ولاحقاً أعلنت "آفاد" عن وقوع هزتين ارتداديتين بقوة 4.4 درجة و4.9 درجة قبالة سواحل بويوك تَشَكْمَجَة شمال إسطنبول. وحذر المواطنين من الدخول للمباني المتضررة من الزلزال أو التواجد في محيطها. من جهته علّق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قائلاً: "أتمنى السلامة لمواطنينا ونتابع التطورات عن كثب".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة