إقتصاد

“رايان إير” تعتزم نقل 30 مليون مسافر في المغرب بحلول عام 2030


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 مارس 2025

كشفت شركة الطيران “رايان إير”، اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 بمدريد، أنها تسعى إلى مضاعفة عدد مسافريها في المغرب ليصل إلى 30 مليون مسافر بحلول عام 2030.

وأوضحت المتحدثة باسم شركة الطيران “رايان إير” في إسبانيا والبرتغال وفرنسا والمغرب، إيلينا كابريرا،، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “رايان إير” تعتزم اعتماد استراتيجية نمو طموحة في المغرب، تماشيا مع آفاق تنظيم كأس العالم 2030، لرفع عدد مسافريها من 15 مليون حاليا إلى 30 مليون.

وأضافت المتحدثة، أنه لتحقيق هذا الهدف، تعتزم رايان إير تعزيز حضورها بشكل كبير في المغرب، حيث أصبحت أول شركة طيران أوروبية تشغل رحلات داخلية بالمملكة.

وجاء تصريح كابريرا على هامش حفل نظم بمطار مدريد-باراخاس، احتفالا بوصول عدد المسافرين عبر الشركة في مدريد إلى 200 مليون.

وأكدت المسؤولة أن رايان إير، بتنسيق مع المكتب الوطني المغربي للسياحة، فتحت خطوط جوية جديدة نحو الأقاليم الجنوبية للمملكة، معربة عن ارتياح الشركة “للسير الجيد لعملياتها الداخلية” في المغرب.

وأكدت على أن “المغرب يعد من البلدان التي تسجل فيها رايان إير أقوى معدلات النمو في الآونة الأخيرة”.

وختمت بالقول: “تستفيد رايان إير من تموقع استراتيجي يسمح لها بربط فعال بين مثلث المغرب-إسبانيا-البرتغال، وهو ما يشكل ميزة أساسية لضمان التنقل الإقليمي مع اقتراب مونديال 2030”.

كشفت شركة الطيران “رايان إير”، اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 بمدريد، أنها تسعى إلى مضاعفة عدد مسافريها في المغرب ليصل إلى 30 مليون مسافر بحلول عام 2030.

وأوضحت المتحدثة باسم شركة الطيران “رايان إير” في إسبانيا والبرتغال وفرنسا والمغرب، إيلينا كابريرا،، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “رايان إير” تعتزم اعتماد استراتيجية نمو طموحة في المغرب، تماشيا مع آفاق تنظيم كأس العالم 2030، لرفع عدد مسافريها من 15 مليون حاليا إلى 30 مليون.

وأضافت المتحدثة، أنه لتحقيق هذا الهدف، تعتزم رايان إير تعزيز حضورها بشكل كبير في المغرب، حيث أصبحت أول شركة طيران أوروبية تشغل رحلات داخلية بالمملكة.

وجاء تصريح كابريرا على هامش حفل نظم بمطار مدريد-باراخاس، احتفالا بوصول عدد المسافرين عبر الشركة في مدريد إلى 200 مليون.

وأكدت المسؤولة أن رايان إير، بتنسيق مع المكتب الوطني المغربي للسياحة، فتحت خطوط جوية جديدة نحو الأقاليم الجنوبية للمملكة، معربة عن ارتياح الشركة “للسير الجيد لعملياتها الداخلية” في المغرب.

وأكدت على أن “المغرب يعد من البلدان التي تسجل فيها رايان إير أقوى معدلات النمو في الآونة الأخيرة”.

وختمت بالقول: “تستفيد رايان إير من تموقع استراتيجي يسمح لها بربط فعال بين مثلث المغرب-إسبانيا-البرتغال، وهو ما يشكل ميزة أساسية لضمان التنقل الإقليمي مع اقتراب مونديال 2030”.



اقرأ أيضاً
صادرات تركيا من الأنابيب الملحومة إلى المغرب تسجل قفزة قياسية
شهدت صادرات تركيا من الأنابيب الملحومة إلى المغرب قفزة لافتة خلال الربع الأول من عام 2025، مسجلة زيادة بنسبة 427.1% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا للبيانات المؤقتة التي أصدرها معهد الإحصاء التركي. وبلغت الكميات المصدرة إلى السوق المغربية 12,103 أطنان في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، مقارنة بـ 2,296 طن فقط خلال نفس الفترة من العام السابق. وكان شهر مارس بمثابة ذروة هذا النمو، حيث تضاعفت الصادرات إلى المغرب أربع مرات، لتصل إلى 4,389 طنًا مقارنة بـ 1,109 أطنان في مارس 2024، مسجلة زيادة بنسبة 295.8%. ورغم هذا النمو الملفت في السوق المغربية، فإن إجمالي صادرات تركيا من الأنابيب الملحومة عرف تراجعًا عامًا. فقد بلغ حجم الصادرات خلال مارس 2025 نحو 209,262 طنًا، بانخفاض نسبته 16.2% مقارنة بالشهر نفسه من 2024، وذلك بالرغم من تحقيق زيادة شهرية بنسبة 58.6% مقارنة بشهر فبراير السابق. من الناحية المالية، وصلت قيمة الشحنات المصدرة في مارس إلى حوالي 172.75 مليون دولار (ما يعادل 1.7 مليار درهم)، مسجلة ارتفاعًا بـ 52% عن فبراير، لكنها تراجعت بنسبة 28.5% مقارنة بمارس 2024. أما على صعيد الربع الأول بأكمله، فقد بلغ إجمالي صادرات الأنابيب التركية 454,417 طنًا، بتراجع نسبته 12.2% مقارنة بالعام الماضي، بقيمة مالية إجمالية قدرها 392.58 مليون دولار (نحو 3.9 مليار درهم)، أي بانخفاض قيمته 24.4%. وعلى مستوى الأسواق المستوردة، تصدّرت رومانيا قائمة الدول المستوردة بـ 93,512 طنًا، رغم تراجع بنسبة 17%. تلتها المملكة المتحدة بـ 42,802 طنًا (-0.9%)، ثم العراق بـ 36,142 طنًا (+6.6%)، في حين سجلت إيطاليا نموًا لافتًا بنسبة 93.7% لتصل وارداتها إلى 32,611 طنًا. أما المغرب، فقد انضم إلى قائمة الأسواق الأكثر نموًا، إلى جانب إسبانيا التي استوردت 12,613 طنًا (+324.7%)، وألمانيا بـ 27,047 طنًا (+60.8%). في المقابل، سجلت بلجيكا تراجعًا واضحًا بواردات بلغت 19,550 طنًا (-24%).  
إقتصاد

مالي تثمن التعاون المثمر للمغرب مع دول الساحل
قالت وزيرة البيئة والتطهير والتنمية المستدامة في مالي، دومبيا مريم تانغارا، إن تعاون المغرب مع دول الساحل، وخصوصا مالي، وفق رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اضطلع بدور هام في تحسين الأمن الغذائي بهذه البلدان وساهم في تعزيز الصمود أمام تداعيات التغير المناخي. وأوضحت الوزيرة المالية في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش الدورة الثانية للمؤتمر الدولي للواحات ونخيل التمر، الذي اختتم فعالياته أمس الجمعة بورزازات، أن "هذا التعاون بين المغرب وبلدان الساحل يضطلع بدور حاسم، ونحن ننخرط فيه كليا. لقد جاء ليوطد العلاقات بين المغرب ومالي، على مستوى التنمية المستدامة وحماية البيئة". وبخصوص أهمية المؤتمر وضرورة تعزيز الروابط الإقليمية حول موضوع حماية وتثمين الأنظمة البيئة الواحية، أبرزت مريم تانغارا أن اللقاء يشكل مناسبة "لتجسيد وتبادل الخبرات وتعزيز التعاون على مستوى الدول وتنسيق السياسات المتمحورة حول الواحات". هذا يتيح لمالي - تقول الوزيرة- "الانخراط في دينامية تقوية الأنظمة البيئية والتنمية المستدامة في مجال التكيف مع التغير المناخي". وحول إرادة خلق منصة للساحل والصحراء موجهة للتنمية المستدامة وزراعة النخيل، أعربت الوزيرة المالية عن التزام بلادها بالدعم الكامل لهذه المبادرة، مؤكدة أن هذا المشروع يندرج في أفق تعزيز صمود الأنظمة البيئية، وخصوصا الواحية، مع تقوية القدرات ونقل التكنولوجيا والنهوض بفلاحة مستدامة. وأتاح المؤتمر الدولي للواحات ونخيل التمر، الذي انعقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، فرصة مناقشة التحديات المركبة المتصلة بتنمية الواحات مع التركيز على التعاون والانفتاح على الصعيد الدولي. ومكن المؤتمر الذي نظمته وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، تحت شعار "مرونة وتكيف النظم البيئية الواحية في مواجهة التغيرات المناخية"، من تقييم المنجزات في مجال تنمية المجالات الواحية، وتبادل الخبرات بشأن الفرص والإمكانات المتاحة للتنمية الفلاحية المتكاملة، لاسيما في ما يتعلق بسلسلة نخيل التمر، إضافة إلى مناقشة الإكراهات المرتبطة بها.
إقتصاد

ارتفاع المداخيل الضريبية في المغرب
أفادت وزارة الاقتصاد والمالية بأن المداخيل الضريبة بلغت أكثر من 122,59 مليار درهم عند متم أبريل 2025، لترتفع بنسبة 19,3%، مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية. وأوضحت الوزارة، في وثيقة حول وضعية تحملات وموارد الخزينة، أن هذه المداخيل سجلت معدل إنجاز قدره 38,3% مقارنة بتوقعات قانون المالية لسنة 2025. وأوضح المصدر ذاته أن التسديدات الصافية والتسويات والمبالغ الضريبية المستردة، بما فيها الجزء الذي تتحمله الجماعات الترابية، تضاعفت قيمتها من 5,3 مليار درهم عند متم أبريل 2025 إلى 10,1 مليار درهم، ويعكس هذا الارتفاع، بالخصوص، مجهودات الدولة في تصفية ائتمانات الضريبة على القيمة المضافة. وبحسب طبيعة الجبايات والضرائب، أظهرت أبرز تطورات المداخيل الضريبية أن الضريبة على الشركات سجلت معدل إنجاز قدره 49,8%، وارتفاعا بمقدار 9,2 مليون درهم (زائد 34,1%)، ما يعكس زيادة استثنائية في التحصيلات التلقائية بلغت 11 مليار درهم ( زائد 39,5%)، مدفوعة بالأساس بالارتفاع الملحوظ في مبلغ التسوية بقيمة 6,7 مليار درهم (زائد 53,3%) والوديعة الأولى بقيمة 3,8 مليار درهم (زائد 38,3%). وقد بلغت قيمة الاسترداد برسم هذا الإيداع 2,5 مليار درهم، مقابل 964 مليون درهم قبل عام. من جهتها، سجلت مداخيل الضريبة على الدخل ارتفاعا قدره 6,6 مليار درهم (زاي د 32,1%) بمعدل إنجاز قدره 44,9 في المائة، ما يعكس بالأساس تأثير التسوية الضريبية الطوعية، التي سجلت 3,8 مليار درهم برسم شهر يناير 2025، وارتفاعا قدره 1,7 مليار درهم في مداخيل أنشطة الإدارة الضريبية. كما ا ظهرت في ات الضريبة على الدخل ارتفاعا قدره 528 مليون درهم. أما مداخيل الضريبة على القيمة المضافة فسجلت، من جهتها، معدل إنجاز بلغ 31,1%، وقد ارتفعت هذه المداخيل بمقدار 1,6 مليار درهم، مايعكس ارتفاعا في مداخيل الضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد بقيمة 2 مليار درهم، (زائد 11،1%) مقرونة بانخفاض مداخيل الضريبة على القيمة المضافة بالداخل بقيمة 440 مليون درهم (ناقص 3,7%). فيما يخص تسديدات وتسويات الضريبة على القيمة المضافة، فقد بلغت 4,8 مليار درهم مقابل 2,7 مليار درهم عند متم أبريل 2024. وعلاوة على ذلك، أشارت الوزارة إلى أن مداخيل الضرائب الداخلية على الاستهلاك سجلت معدل إنجاز قدره 31,3% وتطورا بمقدار 1,3 مليار درهم (زائد 12,3%)، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع عائدات الضريبة الداخلية على استهلاك المنتوجات الطاقية بقيمة 906 مليون درهم (زائد 16,3 في المائة). وفي ما يتعلق بمداخيل الرسوم الجمركية، فقد سجلت ارتفاعا قدره 350 مليون درهم (زايد 6,9%)، بينما سجلت مداخيل رسوم التسجيل والتنبر ارتفاعا بواقع 463 مليون درهم (زاي د 5,4 في المائة)، بمعدلات إنجاز بلغت على التوالي 25,3 و41,4 في المائة. أما بخصوص المداخيل غير الضريبية فقد استقرت عند 9,6 مليار درهم، مقابل 10 مليار درهم متم أبريل 2024، مسجلة انخفاضا طفيفا بمقدار 414 مليون درهم (ناقص 4،1 في المائة). في حين عرفت المداخيل من المؤسسات والمقاولات العمومية ما يعادل 4,9 مليار درهم، من ضمنها 3,8 مليار تم إيداعها من طرف بنك المغرب و1 مليار درهم من طرف الوكالة الوطنية للتحفيظ العقاري والمسح الخرائطي. وتقدم الوثيقة الإحصائية المتعلقة بوضعية تحملات ومداخيل الخزينة، باسم وزارة الاقتصاد والمالية، نتائج تنفيذ توقعات قانون المالية عن طريق اعتماد مقارنة مع الإنجازات المسجلة خلال الفترة نفسها السنة الماضية. بينما يكتسب الوضع الذي تنتجه الخزانة العامة للمملكة طبعا محاسبيا، فإن الوثيقة الإحصائية المتعلقة بوضعية تحملات مداخيل الخزينة تقبض وفقا لتوصيات المعايير الدولية لإحصاءات المالية العامة المعاملات الاقتصادية التي أجريت خلال الفترة المالية الخاصة بالإيرادات العادية والنفقات العادية ونفقات الاستثمار وعجز الميزانية ومتطلبات التمويل والتمويل المعبأ لتغطية هذه المتطلبات.
إقتصاد

شركة بريطانية توسع استثماراتها في النحاس والفضة بالمغرب
أعلنت شركة "الموارد المعدنية الحرجة" البريطانية، المتخصصة في قطاع التعدين والمشغلة لمشروع "إيكلي" للنحاس بإقليم تارودانت، عن إبرام اتفاقية لشراء حصة تقارب 60 في المئة من مشروع جديد لاستخراج النحاس والفضة بالمغرب. وأفادت الشركة أن هذا المشروع يستهدف احتياطيات تتراوح بين 150 و200 ألف طن من النحاس. ووفق وكالة “إيكوفين” للأنباء فإن هذا المشروع “يعد توسعا إضافيا لوجود الشركة”، التي تخطط “لبدء عمليات الحفر في الموقع الجديد خلال الربع الثالث من 2025”. وأوضح المصدر ذاته أن الاستكشاف الأولي يستهدف “تأكيد احتياطيات تتراوح بين 150 و200 ألف طن من النحاس بتركيز 1.2 بالمئة”. ولم يستبعد أن “تُطلق حملة موازية لتقييم إمكانية وجود موارد استراتيجية على نطاق أوسع”.وكالة “إيكوفين” أوردت أن الاهتمام المتزايد للشركة يعكس “البيئة التنظيمية المشجعة في المغرب، وإمكاناته الجيولوجية الواعدة”، مُشيرة إلى أنه “في 2022 صنف معهد “فريزر” المغرب كأفضل وجهة استثمارية تعدينية في إفريقيا، ثم حلّ في المرتبة الثانية عام 2023″.وذلك دون الكشف عن اسم الصفقة أو شروطها المالية. وأشار المصدر ذاته إلى أن شركة “الموارد البريطانية الحرجة” تشغل مشروع “إيكلي”، الذي تمّ الحصول عليه السنة الماضية، إلى جانب “رخص الاستكشاف في مناطق “ميسطة” و”إيغرم” و”إفري”، وكلها تستهدف رواسب النحاس والفضة”.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة