إقتصاد

“رايان إير” تخطط لدخول سوق الرحلات الداخلية بالمغرب العام المقبل


كشـ24 نشر في: 20 نوفمبر 2023

تخطط شركة طيران "رايان إير" (Ryanair) لتسيير رحلات داخلية لأول مرة في المغرب ابتداءً من العام المقبل بعدما تقدّمت بطلب رسمي لدى رئاسة الحكومة، بحسب مصدر حكومي ومسؤول في الشركة تحدثا لـ"الشرق" شرط عدم نشر اسميهما.

يقتصر سوق الرحلات الجوية الداخلية حالياً في المملكة على شركتين: الناقل الوطني "الخطوط الملكية المغربية"، و"العربية للطيران" (Air Arabia) وهي شركة مغربية خاصة تابعة لشركة "طيران العربية" الإماراتية.

استقبلت مطارات البلاد من بداية العام حتى نهاية شهر أكتوبر 21.6 مليون مسافر، الحصة الأكبر منهم عبر رحلات دولية بنحو 19.5 مليون مسافر، فيما تمثل حصة السفر الجوي الداخلي حصة 9.5% (2 مليون مسافر).

رحلات داخلية في مارس

ومن المتوقع أن يتم تسيير أولى الرحلات الداخلية من قِبل الشركة الإيرلندية في شهر مارس المقبل، بما يسهم بربط عدد من المدن المغربية، التي تُسيّر منها الناقلة الاقتصادية حالياً رحلات فقط إلى خارج البلاد.

طلب شركة الطيران، منخفضة التكلفة والمصنفة الأولى أوروبياً، تمّت إحالته من رئاسة الحكومة إلى مديرية الطيران المدني بوزارة النقل واللوجستيك، ويُنتظر أن يتم الحسم فيه خلال الأشهر القليلة المقبلة، وهو ما سيحدث تغييراً كبيراً في سوق النقل الجوي الداخلي.

زوبير بوحوت، الخبير في قطاع السياحة، قال لـ"الشرق" إن الدخول المرتقب لشركة "رايان إير" إلى هذه السوق سيُسهم في إنجاح خارطة طريق قطاع السياحة، التي تعتمد في تحقيق أهدافها على تعزيز النقل الجوي لتشجيع السياحة الداخلية وزيادة إيرادات القطاع.

كان المغرب اعتمد في مارس الماضي خارطة طريق جديدة لقطاع السياحة للفترة من 2023-2026 بميزانية تناهز 6.1 مليار درهم، بهدف رفع عدد السياح الوافدين من 11 مليون عام 2022 إلى 17.5 مليون سائح بحلول عام 2026، من خلال رفع سعة النقل الجوي، وتعزيز الترويج والتسويق، وزيادة المعروض من الفنادق.

840 رحلة أسبوعياً

بدأت شركة "رايان إير" العمل في المغرب عام 2006 بتسيير رحلات دولية من وإلى 10 مطارات في البلاد، وأعلنت في شهر أكتوبر الماضي عن إطلاق أكبر برنامج رحلات لشتاء 2023-2024 خاص بوجهة المغرب يقضي بالوصول إلى 840 رحلة دولية أسبوعياً، بزيادة 20% مقارنة بعام 2022، وذلك عبر 126 مساراً.

بوحوت، وهو أيضاً رئيس سابق للمجلس الجهوي للسياحة بمدينة ورزازات، اعتبر أن "تعزيز النقل الجوي الداخلي بشركة ثالثة سيسهم في رفع مستوى التنافس من حيث الأسعار والجودة"، وأضاف أن "الناقلة الإيرلندية تركز على المدن المتوسطة والصغيرة، وهو ما سيُشجع السياح الأجانب على التنقل إلى وجهات عدة داخل المملكة، وبالتالي قضاء فترات سياحة أطول".

تسهم السياحة في المغرب بنحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي، وبلغت إيرادات القطاع في الأشهر التسعة الأولى من العام 80 مليار درهم بالعملة الصعبة، بزيادة 24.8% على أساس سنوي، وفقاً لآخر الإحصاءات الصادرة عن مكتب الصرف.

نقلت الشركة الإيرلندية منذ بدء رحلاتها من وإلى البلاد حتى نهاية أكتوبر أكثر من 40 مليون مسافر. وكانت وقّعت العام الجاري على طلبية ضخمة تتضمن 390 طائرة "بونيغ 737" ينتظر أن تتسلمها خلال العقد المقبل، ما يسمح برفع قدرتها دولياً من 225 مليون مسافر سنوياً في 2026 إلى 300 مليون بحلول 2034.

الاستعداد لكأس العالم 2030

البرنامج الجديد لشركة "رايان إير" سيرفع من مستوى ربط المغرب بمطارات أوروبا من خلال رحلات جديدة مباشرة، تطال الأسواق الرئيسية للسياحة بما في ذلك الدول الإسكندنافية وألمانيا وأوروبا الشرقية والمملكة المتحدة، ويأتي في أعقاب إعلان استضافة المملكة، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، لكأس العالم 2030.

المصدر: "الشرق"

تخطط شركة طيران "رايان إير" (Ryanair) لتسيير رحلات داخلية لأول مرة في المغرب ابتداءً من العام المقبل بعدما تقدّمت بطلب رسمي لدى رئاسة الحكومة، بحسب مصدر حكومي ومسؤول في الشركة تحدثا لـ"الشرق" شرط عدم نشر اسميهما.

يقتصر سوق الرحلات الجوية الداخلية حالياً في المملكة على شركتين: الناقل الوطني "الخطوط الملكية المغربية"، و"العربية للطيران" (Air Arabia) وهي شركة مغربية خاصة تابعة لشركة "طيران العربية" الإماراتية.

استقبلت مطارات البلاد من بداية العام حتى نهاية شهر أكتوبر 21.6 مليون مسافر، الحصة الأكبر منهم عبر رحلات دولية بنحو 19.5 مليون مسافر، فيما تمثل حصة السفر الجوي الداخلي حصة 9.5% (2 مليون مسافر).

رحلات داخلية في مارس

ومن المتوقع أن يتم تسيير أولى الرحلات الداخلية من قِبل الشركة الإيرلندية في شهر مارس المقبل، بما يسهم بربط عدد من المدن المغربية، التي تُسيّر منها الناقلة الاقتصادية حالياً رحلات فقط إلى خارج البلاد.

طلب شركة الطيران، منخفضة التكلفة والمصنفة الأولى أوروبياً، تمّت إحالته من رئاسة الحكومة إلى مديرية الطيران المدني بوزارة النقل واللوجستيك، ويُنتظر أن يتم الحسم فيه خلال الأشهر القليلة المقبلة، وهو ما سيحدث تغييراً كبيراً في سوق النقل الجوي الداخلي.

زوبير بوحوت، الخبير في قطاع السياحة، قال لـ"الشرق" إن الدخول المرتقب لشركة "رايان إير" إلى هذه السوق سيُسهم في إنجاح خارطة طريق قطاع السياحة، التي تعتمد في تحقيق أهدافها على تعزيز النقل الجوي لتشجيع السياحة الداخلية وزيادة إيرادات القطاع.

كان المغرب اعتمد في مارس الماضي خارطة طريق جديدة لقطاع السياحة للفترة من 2023-2026 بميزانية تناهز 6.1 مليار درهم، بهدف رفع عدد السياح الوافدين من 11 مليون عام 2022 إلى 17.5 مليون سائح بحلول عام 2026، من خلال رفع سعة النقل الجوي، وتعزيز الترويج والتسويق، وزيادة المعروض من الفنادق.

840 رحلة أسبوعياً

بدأت شركة "رايان إير" العمل في المغرب عام 2006 بتسيير رحلات دولية من وإلى 10 مطارات في البلاد، وأعلنت في شهر أكتوبر الماضي عن إطلاق أكبر برنامج رحلات لشتاء 2023-2024 خاص بوجهة المغرب يقضي بالوصول إلى 840 رحلة دولية أسبوعياً، بزيادة 20% مقارنة بعام 2022، وذلك عبر 126 مساراً.

بوحوت، وهو أيضاً رئيس سابق للمجلس الجهوي للسياحة بمدينة ورزازات، اعتبر أن "تعزيز النقل الجوي الداخلي بشركة ثالثة سيسهم في رفع مستوى التنافس من حيث الأسعار والجودة"، وأضاف أن "الناقلة الإيرلندية تركز على المدن المتوسطة والصغيرة، وهو ما سيُشجع السياح الأجانب على التنقل إلى وجهات عدة داخل المملكة، وبالتالي قضاء فترات سياحة أطول".

تسهم السياحة في المغرب بنحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي، وبلغت إيرادات القطاع في الأشهر التسعة الأولى من العام 80 مليار درهم بالعملة الصعبة، بزيادة 24.8% على أساس سنوي، وفقاً لآخر الإحصاءات الصادرة عن مكتب الصرف.

نقلت الشركة الإيرلندية منذ بدء رحلاتها من وإلى البلاد حتى نهاية أكتوبر أكثر من 40 مليون مسافر. وكانت وقّعت العام الجاري على طلبية ضخمة تتضمن 390 طائرة "بونيغ 737" ينتظر أن تتسلمها خلال العقد المقبل، ما يسمح برفع قدرتها دولياً من 225 مليون مسافر سنوياً في 2026 إلى 300 مليون بحلول 2034.

الاستعداد لكأس العالم 2030

البرنامج الجديد لشركة "رايان إير" سيرفع من مستوى ربط المغرب بمطارات أوروبا من خلال رحلات جديدة مباشرة، تطال الأسواق الرئيسية للسياحة بما في ذلك الدول الإسكندنافية وألمانيا وأوروبا الشرقية والمملكة المتحدة، ويأتي في أعقاب إعلان استضافة المملكة، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، لكأس العالم 2030.

المصدر: "الشرق"



اقرأ أيضاً
أضرضور لـكشـ24: الحكومة تعتزم تمديد دعم الخضر وإنتاج صيف 2025 سيكون مطمئنا
كشف الحسين أضرضور، رئيس الفيدرالية المغربية لمنتجي ومصدري الخضر، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن الدعم الاستثنائي الذي أقرته الحكومة لفائدة منتجي الخضر سيعرف تمديدا مرتقبا، بعد أن تم اعتماده خلال موسمين متتاليين بهدف دعم الإنتاج واستقرار الأسعار. وأوضح أضرضور أن الحكومة لم تعلن بعد بشكل رسمي عن الصيغة الجديدة لهذا التمديد، إلا أن المؤشرات تؤكد وجود نية صريحة لمواصلته، بالنظر إلى النجاحات التي حققها في تعزيز استقرار السوق وضمان وفرة المنتجات الأساسية للمواطنين. وفي سياق متصل، طمأن المسؤول الفلاحي الرأي العام بخصوص الزراعات الموسمية خلال فصل الصيف، مؤكدا أن الإنتاج سيكون في مستوى التطلعات، ما من شأنه أن يضمن وفرة الخضروات بمختلف أنواعها، ويحول دون تسجيل أي ارتفاع غير مبرر في الأسعار. وأشار أضرضور إلى أن الموسم الصيفي سيكون مطمئنا من حيث التزود بالمواد الفلاحية، بفضل الإجراءات المتخذة والمواكبة التقنية والدعم الموجه للمنتجين، مبرزا أن المغرب استطاع تجاوز عدد من التحديات خلال الموسمين الماضيين، وهو ما يعكس نضج المنظومة الفلاحية وتجاوبها مع الظرفية الاقتصادية والاجتماعية.ويرتقب أن تعلن الحكومة في قادم الأيام عن تفاصيل تمديد هذا الدعم الاستثنائي، الذي يشمل سلسلة من التدابير الموجهة لتخفيض تكاليف الإنتاج وضمان التموين المنتظم للأسواق الوطنية، في وقت تتجه فيه الدولة إلى تعزيز سيادتها الغذائية وتحقيق التوازن بين العرض والطلب.
إقتصاد

شركة دانماركية تستحوذ على خطوط شحن استراتيجية بين المغرب وإسبانيا
حققت شركة الشحن الدنماركية "DFDS" نجاحًا كبيرًا باستحواذها على خطوط الشحن بين إسبانيا والمغرب، مقابل حوالي 300 مليون يورو. واستحوذت الشركة الدانماركية على هذه الخطوط البحرية المربحة من شركة "Naviera Armas"، التي تعاني من صعوبات مالية منذ فترة. وحسب جريدة "إل كونفيدونثيال"، تُعزز هذه الخطوة الاستراتيجية مكانة شركة "DFDS" في أحد أكثر المحاور البحرية نشاطا في أوروبا. وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي بين شركة "دي إف دي إس" والدائنين الرئيسيين لشركة "نافييرا أرماس"، وهما "جي بي مورغان" و"بارينغز". ويشمل هذا الاتفاق ربطًا بحريًا أساسيًا من ميناء الجزيرة الخضراء الأندلسي إلى ميناء سبتة المحتلة وميناء طنجة المتوسط. وتُعدّ هذه الطرق حيوية لحركة الشحن والركاب بين القارات. ورسخت شركة "DFDS" مكانتها في البحر الأبيض المتوسط ​​عام 2022، باستحواذها على شركتي FRS Iberia وFRS Morocco، مما عزز من حضورها في طريق تجاري حيوي. ويكتسب هذا الاستحواذ أهمية جيواستراتيجية بالغة بفضل نمو التجارة بين أوروبا والمغرب، إلى جانب التطور الاقتصادي السريع للمغرب.
إقتصاد

بناء مركز بيانات ذكاء اصطناعي ضخم في المغرب
أعلنت شركة "نافر" الكورية عن مشروع ضخم يتمثل في إنشاء مركز بيانات للذكاء الاصطناعي في المغرب، في إطار شراكة ثلاثية تجمعها مع شركة "نفيديا" العالمية و"Nexus Core Systems" المختصة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. ويهدف هذا المشروع، وفق وسائل إعلام كورية، إلى بناء مركز بيانات من الجيل الجديد بطاقة إجمالية تصل إلى 500 ميغاواط، مع إطلاق المرحلة الأولى، التي تبلغ طاقتها 40 ميغاواط، في الربع الأخير من سنة 2025، وذلك باستخدام تقنيات متقدمة من شركة نفيديا، من بينها شريحة GB200 المخصصة للذكاء الاصطناعي. وبحسب المصدر ذاته، جاء اختيار المغرب بناء على موقعه الاستراتيجي واتصاله بعدة كابلات بحرية تربطه بالقارة الأوروبية، إضافة إلى توفره على تكاليف كهرباء منخفضة مقارنة بمناطق أخرى. وستكون كل مراحل تخزين البيانات ومعالجتها وتشغيلها داخل المغرب، في إطار ما يُعرف بـ"السحابة السيادية"، مما يعزز من استقلالية البيانات ويحترم المتطلبات القانونية للاتحاد الأوروبي بشأن حماية المعطيات، خصوصا في ظل تصاعد المطالب الأوروبية بالتحرر من هيمنة الشركات السحابية الأمريكية مثل أمازون ومايكروسوفت وغوغل، التي تخضع لقوانين أمريكية تسمح بالوصول إلى البيانات حتى لو كانت خارج التراب الأمريكي. وترى شركة "نافر" في هذا المشروع بوابة استراتيجية نحو السوق الأوروبية، التي باتت تعطي الأولوية للسيادة الرقمية والتخزين المحلي للبيانات. كما يندرج المشروع في سياق توسع "نافر" على المستوى الدولي، بعد نجاحها في إطلاق مشاريع مماثلة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في المملكة العربية السعودية. وترى الشركة أن تقديم خدمات ذكاء اصطناعي وسحابية سيادية في مناطق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا هو هدف استراتيجي تسعى لتحقيقه انطلاقا من المغرب، في ظل تزايد الحاجة إلى حلول بديلة ومستقلة عن النفوذ التقني الأمريكي.
إقتصاد

اكتشافات واعدة للنحاس والذهب بنواحي ورزازات
أعلنت شركة Morocco Strategic Minerals Corporation الكندية، عن تحقيق نتائج إيجابية للغاية في برنامج أخذ عينات الصخور الخاص بمشروع التنقيب عن النحاس والذهب بمنطقة BMR الواقعة جنوب شرق ورزازات في المغرب. جاء هذا الإعلان عقب حملة ميدانية مكثفة نُفذت في ماي 2025، واستهدفت منطقة جيولوجية معدنية بارزة ضمن امتياز يمتد على مساحة 9 كيلومترات مربعة. أظهرت النتائج أن 37 عينة من أصل 67 عينة سجلت نسبًا تفوق 2% للنحاس، وبلغت أعلى نسبة 9.33%. أما بالنسبة للذهب، فسجلت أفضل عينة تركيزًا وصل إلى 0.43 غرام/طن، بينما أظهرت عينة واحدة وجود الفضة بنسبة 52 غرامًا/طن. وأشارت Morocco Strategic Minerals إلى أن النتائج تدل على وجود إمكانات كبيرة للنحاس عالي التركيز في الجزء الجنوبي من الموقع، إلى جانب مؤشرات قوية على وجود الذهب والفضة. كما أظهرت أنماط التمعدن احتمال وجود نظام متعدد المعادن واسع النطاق، مما يعزز الدافع لمواصلة عمليات الاستكشاف في المنطقة. وفي المرحلة القادمة، تخطط الشركة لتنفيذ برنامج متابعة يشمل إعداد خرائط جيولوجية دقيقة، وحفر سطحي، وتنفيذ مسوح جيوفيزيائية لتقييم مدى تركيز المعادن وتحديد أهداف تنقيب جديدة. ويقع موقع المشروع على بعد 24 كيلومترًا جنوب شرق ورزازات، بالقرب من الطريق الوطنية رقم 9 التي تربط ورزازات بزاكورة. وتحتوي المنطقة على تكوينات جيولوجية تتميز بوجود تمعدنات نحاسية وذهبية داخل صخور بركانية من العصر الإدياكاري، حيث تم العثور على تمعدنات سطحية من أكسيد النحاس (كالكويسيت ومالاكيت) داخل عروق كوارتز-كربونات تتراوح سماكتها محليًا حتى 5 أمتار. كما تضم المنطقة الشمالية من الامتياز محجراً للنحاس قديمًا، تركت فيه كميات كبيرة من المواد المستخرجة، بالإضافة إلى تمعدنات نحاسية داخل الصخور البركانية، مع وجود دلائل على تأثيرات بنيوية وماغماتية ساهمت في تكوين التمعدن. تجدر الإشارة إلى أن Morocco Strategic Minerals هي شركة كندية ناشطة في مجال التنقيب عن المعادن، تركز حاليًا على تطوير مشاريع النحاس في المغرب وكندا.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة