دولي

رئيس الحكومة المغربية يمثل جلالة الملك في تنصيب البابا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 مايو 2025

مثل رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمير المؤمنين الملك محمد السادس، في حفل التنصيب الرسمي الذي أقيم صباح اليوم الأحد، بساحة القديس بطرس في حاضرة الفاتيكان، بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي البابوي.

وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم اعتلاء البابا ليو الرابع عشر للكرسي البابوي، الذي تم انتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية يوم 8 ماي الجاري.

وفي ختام هذا الحفل، تقدم أخنوش للسلام على البابا ليو الرابع عشر، الذي استقبل، بعد ذلك، مختلف رؤساء الوفود داخل كاتدرائية القديس بطرس.

وكان أمير المؤمنين الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.

وأكد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، أن “المملكة المغربية والكرسي البابوي، يرتبطان، بفضل ما يتقاسمانه من تاريخ طويل من الأعراف الدبلوماسية والروحية، بروابط عريقة قائمة على التقدير المتبادل والتفاهم الودي، وعلى التزامهما الفاعل لفائدة السلام والعيش المشترك”.

وأبرز الملك محمد السادس أن “المملكة المغربية، أرض التعايش الأخوي بين الديانات التوحيدية، ما فتئت تواصل جهودها في سبيل تعزيز روح التضامن والوئام بين الشعوب والحضارات، معربا عن حرصه “الشخصي والراسخ على أن تستمر هذه الروابط المتميزة بين المملكة المغربية والكرسي البابوي، في ظل عهدكم، على نفس روح الأخوة والصداقة والتفاهم”.

وأعرب الملك بنفس المناسبة عن أمله في أن يتواصل تعزيز هذه العلاقات “من أجل دعم الحوار الدائم بين المسلمين والمسيحيين على أساس القيم الإنسانية الكونية والتعاليم المشتركة بين الديانات السماوية”.

مثل رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمير المؤمنين الملك محمد السادس، في حفل التنصيب الرسمي الذي أقيم صباح اليوم الأحد، بساحة القديس بطرس في حاضرة الفاتيكان، بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي البابوي.

وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم اعتلاء البابا ليو الرابع عشر للكرسي البابوي، الذي تم انتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية يوم 8 ماي الجاري.

وفي ختام هذا الحفل، تقدم أخنوش للسلام على البابا ليو الرابع عشر، الذي استقبل، بعد ذلك، مختلف رؤساء الوفود داخل كاتدرائية القديس بطرس.

وكان أمير المؤمنين الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.

وأكد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، أن “المملكة المغربية والكرسي البابوي، يرتبطان، بفضل ما يتقاسمانه من تاريخ طويل من الأعراف الدبلوماسية والروحية، بروابط عريقة قائمة على التقدير المتبادل والتفاهم الودي، وعلى التزامهما الفاعل لفائدة السلام والعيش المشترك”.

وأبرز الملك محمد السادس أن “المملكة المغربية، أرض التعايش الأخوي بين الديانات التوحيدية، ما فتئت تواصل جهودها في سبيل تعزيز روح التضامن والوئام بين الشعوب والحضارات، معربا عن حرصه “الشخصي والراسخ على أن تستمر هذه الروابط المتميزة بين المملكة المغربية والكرسي البابوي، في ظل عهدكم، على نفس روح الأخوة والصداقة والتفاهم”.

وأعرب الملك بنفس المناسبة عن أمله في أن يتواصل تعزيز هذه العلاقات “من أجل دعم الحوار الدائم بين المسلمين والمسيحيين على أساس القيم الإنسانية الكونية والتعاليم المشتركة بين الديانات السماوية”.



اقرأ أيضاً
جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر
عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جولة في الشرق الأوسط ليواجه عاصفة من التساؤلات المتصاعدة حول مدى ملاءمة قراره بقبول طائرة فاخرة مقدمة من قطر بقيمة 400 مليون دولار. وقد منح الجمهوريون الرئيس مساحة واسعة للمناورة في قضايا متعددة منذ بداية ولايته، دعما لأجندته السياسية. لكن هذه المرة، لم يسارع كثيرون منهم إلى الدفاع عنه، بعد أن أعلن صراحة نيته قبول الطائرة كهدية. وقال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لصحيفة "ذا هيل": "إنها تشتيت لا داعي له"، واصفا المزاج العام داخل مؤتمر الحزب تجاه الصفقة المحتملة. ويرى كثير من الجمهوريين أن هذه الهدية لن تكون مجانية فعليا، نظرا إلى أن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلًا، ما يدفع بعضهم إلى الاعتقاد بأن ترامب قد لا يستخدمها أبدا قبل انتهاء ولايته. وكان ترامب قد عبر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال الطائرة الرئاسية Air Force One القائم، والذي تنفذه شركة "بوينغ" عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. لكن المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه. وقد تصاعدت هذه الأزمة في نهاية الأسبوع الماضي، حين أكد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) مقدمة من قطر كهدية تسلم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا إلى مكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته. وأشار عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى أن تحويل الطائرة القطرية إلى طائرة رئاسية سيتطلب عملية معقدة للغاية لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة. وأعربوا عن قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة. وقالت السيناتور سوزان كولينز: "هذه الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، من بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك". وأضافت: "وبحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة للاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلًا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس". كما لم تلق هذه المبادرة ترحيبا حتى من بعض أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ. فقد أعرب السناتور ريك سكوت عن مخاوفه بشأن ارتباط قطر بدعم حركة "حماس"، مكررا أكثر من مرة أنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس. وفي السياق ذاته، أعرب السناتور تيد كروز عن قلقه من احتمالات التجسس، قائلا: "الطائرة تثير مشكلات كبيرة تتعلق بالتجسس والمراقبة"، مضيفا: "لست من محبي قطر، فلديها سجل مقلق في تمويل متطرفين دينيين يسعون لقتلنا، مثل حماس وحزب الله. وهذه مشكلة حقيقية". أما بعض المشرعين الآخرين، فاختاروا إما الامتناع عن التعليق أو الاكتفاء بالدعوة لاحترام القانون، مشيرين إلى أن الصفقة لم تكتمل بعد وما تزال "افتراضية".
دولي

أمريكي يسرق مدفعا أثريا لسداد دينه
سجن رجل من ولاية كانساس الأمريكية بعد سرقته وتفكيكه مدفعا تاريخيا نادرا يزن 362 كغ من حديقة عامة في محاولة يائسة لسداد دين مخدرات. ودافع جوردون بيرس (37 عاما)، عن نفسه قائلا للشرطة إنه تعرض للترهيب من قبل تاجر كوكايين ادعى أن بيرس مدين له بـ20 ألف دولار. وخوفا على حياته، أشار إلى أنه ذهب يبحث عن معادن لبيعها، فعثر بدلا من ذلك على مدفع يعود إلى الحرب الإسبانية - الأمريكية، وهو قطعة قيمة من تاريخ ويتشيتا أهدي إلى المدينة عام 1900. وكشف بيرس للشرطة أنه كان يتعاطى الميثامفيتامين لـ20 عاما، وحصل مؤخرا على نحو نصف كيلو من المادة من تاجره لكنه لم يتمكن من بيعه. وعندما ادعى أنه سرق منه، رفض تاجره تصديقه وزعم أنه هدد بيرس وعائلته. في حالة يأس، وجد اللص المدفع في مكان مظلم من الحديقة وقرر سرقته. ووفقا للإفادة، طلب المساعدة من رجل مشرد ولكن بسبب ثقل المدفع، فشلت محاولتهما رفعه إلى سيارة بيرس الرياضية، ومن ثم حاول جره باستخدام سلسلة انقطعت مرارا وتكرارا. وفي النهاية، تمكن من جر المدفع إلى مرآب منزل صديقه. واستخدم بيرس منشارا كهربائيا لتقطيع المدفع إلى قطع عدة، واحتفظ بالأكبر منها في منزل صديقه. ولاحقا أعطى القطع لتاجر المخدرات، معتقدا أنها ستكسبه بعض الوقت، لكن التاجر وصفه بأنه "غبي" وتوعد بقتله. وتعقبت الشرطة بيرس باستخدام آثار الطرق الناتجة عن جر المدفع، وعثرت على كيس من الميثامفيتامين الكريستالي بحوزته أثناء الاعتقال. ووجهت لبيرس تهمة السرقة والتسبب في أضرار جنائية مشددة وحيازة مخدرات. وحددت كفالته بـ200 ألف دولار، ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 22 الجاري.
دولي

مصر ترد على انتشار مرض خطير في البلاد
نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري بشكل قاطع ما يتم تداوله حول ارتفاع معدلات نفوق الدواجن بسبب نقص في التحصينات أو ظهور أمراض وبائية جديدة. وجاء هذا التصريح الرسمي عبر مقطع فيديو بثته القنوات الحكومية، أكدت فيه توفر جميع اللقاحات البيطرية اللازمة عبر شبكة معاهد البحوث والوحدات البيطرية المنتشرة في مختلف المحافظات. أظهرت البيانات الرسمية أن فرق الترصد الوبائي التابعة لوزارة الزراعة تقوم بشكل دوري بسحب عينات عشوائية من مزارع الدواجن وأسواق البيع لفحصها في المعامل المركزية التابعة لمعامل بحوث صحة الحيوان. وأكدت النتائج عدم وجود أي متحورات أو فيروسات جديدة، مع تأكيد أن نسب النفوق المسجلة تظل ضمن المعدلات الطبيعية لهذا القطاع. من جهة أخرى، كشف التقرير عن الإجراءات الوقائية المتبعة والتي تشمل: نظام إنذار مبكر للكشف عن أي بؤر مرضية خطط طوارئ فورية للتعامل مع أي حالات مشتبه بها برامج توعية للمربين حول أفضل الممارسات الصحية يذكر أن قطاع الدواجن المصري شهد تطورا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة، حيث تجاوزت الإنتاجية حاجز الاكتفاء الذاتي لتبدأ في تصدير الفائض إلى عدد من الأسواق الخارجية، وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن الجهات المعنية.
دولي

منظمة الصحة العالمية تخفض عدد موظفيها وإداراتها بسبب أزمة مالية حادة
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن خطة لخفض عدد موظفيها وتقليص عدد إداراتها من 76 إلى 34، في خطوة تهدف إلى مواجهة أزمة مالية حادة تعصف بالمنظمة. وأوضح مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جبرييسوس خلال افتتاح الدورة الـ78 للجمعية العامة للصحة، أن إعادة الهيكلة شملت تقليص عدد القيادات التنفيذية من 14 إلى 7، كجزء من جهود ترشيد النفقات وتحسين الكفاءة. وأشار إلى أن المنظمة ستواجه خلال العامين المقبلين عجزا في ميزانية الرواتب يتجاوز 500 مليون دولار، بالرغم من الإجراءات التقشفية التي اتخذتها في السنوات الماضية. وجاءت هذه الأزمة المالية عقب قرار الولايات المتحدة الانسحاب من المنظمة، وسط اتهامات من الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن ضعف كفاءة المنظمة وتأثرها بالاعتبارات السياسية، بالإضافة إلى اعتمادها الكبير على التمويل الأمريكي. وحذر المدير العام من أن توقف التمويل الأمريكي تسبب في توقف تقديم العلاج في ما لا يقل عن 70 دولة، وإغلاق عدد من المراكز الصحية، بالإضافة إلى فقدان العاملين في القطاع الصحي لوظائفهم، وزيادة الأعباء المالية على المرضى الذين يضطرون لدفع تكاليف العلاج من جيوبهم الخاصة.  
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 20 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة