السبت 07 ديسمبر 2024, 04:10

دولي

رئيسة البرلمان الأوروبي تدعو لإنشاء اتحاد دفاعي أوروبي


نزهة بن عبو نشر في: 3 نوفمبر 2024

أعربت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا، عن اعتقادها بضرورة قيام الاتحاد الأوروبي بتشكيل اتحاد أمني ودفاعي يكمل في مهامه حلف شمال الأطلسي.

وأضافت في مقابلة مع صحيفة El Mundo الإسبانية: "يجب على الاتحاد الأوروبي أن يكون أقوى دائما. قبل أن نسأل أنفسنا عما نتوقعه من الآخرين، يجب أن نعمل بشكل فعال ومطرد".

وتابعت ميتسولا: "وأقول نفس الشيء عندما يتعلق الأمر، على سبيل المثال، بإنشاء اتحاد أمني ودفاعي حقيقي، وهو التحالف الذي نطالب به منذ فترة طويلة، والذي من شأنه أن يكمل الناتو".

ووفقا لها، يجب على أوروبا أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها دائما.

وفي تعليقها على الانتخابات الأمريكية المقبلة، أشارت رئيسة البرلمان إلى أن الاتحاد الأوروبي عمل دائما مع الولايات المتحدة.

وأضافت رئيس البرلمان الأوروبي: "يجب أن نكون مستعدين لأي شيء، بغض النظر عما سيحدث الأسبوع المقبل، وسأبقى لاحقا على أمل في أن نتمكن من مواصلة العمل معا".

في أبريل الماضي، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى بدء نقاش حول مستقبل الدفاع الأوروبي، بما في ذلك الأسلحة النووية.

وقال ماكرون في تصريحه، إن "العقيدة الفرنسية تسمح باستخدام الأسلحة النووية في الحالات التي يوجد فيها تهديد للمصالح الحيوية".

أعربت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا ميتسولا، عن اعتقادها بضرورة قيام الاتحاد الأوروبي بتشكيل اتحاد أمني ودفاعي يكمل في مهامه حلف شمال الأطلسي.

وأضافت في مقابلة مع صحيفة El Mundo الإسبانية: "يجب على الاتحاد الأوروبي أن يكون أقوى دائما. قبل أن نسأل أنفسنا عما نتوقعه من الآخرين، يجب أن نعمل بشكل فعال ومطرد".

وتابعت ميتسولا: "وأقول نفس الشيء عندما يتعلق الأمر، على سبيل المثال، بإنشاء اتحاد أمني ودفاعي حقيقي، وهو التحالف الذي نطالب به منذ فترة طويلة، والذي من شأنه أن يكمل الناتو".

ووفقا لها، يجب على أوروبا أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها دائما.

وفي تعليقها على الانتخابات الأمريكية المقبلة، أشارت رئيسة البرلمان إلى أن الاتحاد الأوروبي عمل دائما مع الولايات المتحدة.

وأضافت رئيس البرلمان الأوروبي: "يجب أن نكون مستعدين لأي شيء، بغض النظر عما سيحدث الأسبوع المقبل، وسأبقى لاحقا على أمل في أن نتمكن من مواصلة العمل معا".

في أبريل الماضي، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى بدء نقاش حول مستقبل الدفاع الأوروبي، بما في ذلك الأسلحة النووية.

وقال ماكرون في تصريحه، إن "العقيدة الفرنسية تسمح باستخدام الأسلحة النووية في الحالات التي يوجد فيها تهديد للمصالح الحيوية".



اقرأ أيضاً
وزير الخارجية السوري: التهديد الذي تتعرض له سوريا يهدد أمن دول المنطقة أيضا
أكد وزير الخارجية السوري بسام الصباغ أن التهديد الذي تتعرض له سوريا لا يهدد أمن دمشق فقط، بل يهدد أمن دول المنطقة أيضا، مشيرا إلى أن التدخلات الدولية والإقليمية في الأراضي السورية أصبحت مكشوفة. وأضاف في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره العراقي والإيراني في بغداد اليوم الجمعة، أن التصعيد الأخير تسبب بأزمة نزوح كبيرة في الوسط والشمال. كما أوضح أن القوات السورية تقوم بواجبها بالتصدي للهجوم الإرهابي، وأن الجيش اضطر لتنفيذ تكتيكات لإعادة التموضع والانتشار. وقال إن دمشق شددت على ضرورة حشد الجهود لدعمها في ردع الإرهاب، ولفت إلى أن هناك دعما واضحا للحكومة السورية في مواجهة الإرهاب.
دولي

بوتين يعيّن حاكماً جديداً لكورسك للتعامل مع «أزمة» التوغل الأوكراني
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استبدال حاكم منطقة كورسك التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية بشكل جزئي، قائلاً إن المنطقة تحتاج إلى إدارة «أزمتها»، بعد أن أعرب السكان عن غضبهم من كيفية تعامل موسكو مع التوغل الأوكراني. وشنت القوات الأوكرانية هجوماً مفاجئاً على كورسك في غشت أجبر آلاف المواطنين الروس على الفرار من المنطقة الحدودية. وقال الجيش الأوكراني في نونبر إنه يسيطر على 800 كلم مربع من أراضي المنطقة. وعيّن بوتين، في وقت متأخر، الخميس، ألكسندر خينشتاين العضو البارز في مجلس الدوما، حاكماً بالوكالة لكورسك. وقال بوتين خلال اجتماعه مع الحاكم الجديد: «هناك حاجة لإدارة الأزمة هناك»، مضيفاً: «الأمر الأكثر أهمية هو تنظيم العمل على مساعدة الناس». ورد خينشتاين الذي أقر بوجود خلل في التواصل: «يتعين علينا أن نفعل كل ما بوسعنا حتى يشعر جميع سكان منطقة كورسك بأنهم جزء من بلدنا الكبير»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وأشار الكرملين إلى أن الحاكم السابق أليكسي سميرنوف الذي تولى المنصب بالوكالة في ماي، وتسلمه رسمياً في شتنبر غادر طوعاً. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن بوتين يرى أن بإمكان خينشتاين «التعامل بشكل أفضل مع هذا الدور»، نافياً وجود أي «شكاوى» ضد سميرنوف. ومنذ غشت، لجأ سكان كورسك إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن غضبهم من عدم وجود تحذيرات بشأن التوغل وطريقة التعامل مع الأزمة. وفي السياق نفسه، أظهر مقطع مصور نُشر اليوم عملية أسر 12 جندياً روسياً في هجوم جديد بمنطقة كورسك، وفقاً للقوات الخاصة الأوكرانية. وأظهرت لقطات نشرتها القوات الخاصة على تطبيق «تلغرام» اشتباكات محتدمة بين القوات الروسية والأوكرانية في منطقة غابات، وفق ما نقلته صحيفة «تلغراف» البريطانية.
دولي

الأردن يغلق المعبر الحدودي مع سوريا
قرر الأردن الجمعة إغلاق معبر جابر الحدودي الوحيد العامل مع سوريا بسبب “الظروف الأمنية” في البلد المجاور، وفق ما أعلن وزير الداخلية. وقال الوزير مازن الفراية “إغلاق معبر جابر الحدودي المقابل لمعبر نصيب السوري وذلك بسبب الظروف الأمنية المحيطة في الجنوب السوري”.
دولي

اعتقال لاجئ عراقي في ألمانيا خطط لهجوم إرهابي
ألقت الشرطة الألمانية القبض على لاجئ عراقي في أوغسبورغ بتهمة التخطيط والتحضير لهجوم إرهابي على سوق عيد الميلاد بالمدينة. جاء ذلك وفقاً لما أفادت به قناة «فيلت» بالإشارة إلى معلوماتها الخاصة؛ حيث تابعت أن مواطناً عراقياً يبلغ من العمر 37 عاماً (لم يذكر اسمه بسبب قانون حماية البيانات الشخصية بألمانيا) تم احتجازه، 4 دجنبر، في نزل لطالبي اللجوء. ويزعم أنه زار إحدى أسواق عيد الميلاد في المدينة والتقط صوراً «في إطار عمله الاستخباراتي»، وفي إجراء احترازي، قررت الشرطة اعتقال الرجل. وكما ذكرت القناة التلفزيونية، فقد لفت المشتبه به أنظار ضباط إنفاذ القانون، لأنه تحدث بشكل إيجابي عن أنشطة الجماعة الإرهابية (داعش) على شبكات التواصل الاجتماعي. وقد تلقت ألمانيا معلومات عن نشاط مشبوه للاجئ عراقي على شبكات التواصل الاجتماعي من جهاز استخبارات أجنبي، ويشار إلى أنه أجرى اتصالات مع أعضاء تنظيم «داعش»، وذكر أيضاً، على وسائل التواصل، إمكانية قيادة السيارة وسط حشد من الناس في سوق عيد الميلاد. وسبق أن وقعت مثل هذه الهجمات الإرهابية في ألمانيا. وبحسب القناة التلفزيونية، فقد وصل المشتبه به إلى ألمانيا مطلع عام 2023 وطلب اللجوء. وبعد إلقاء القبض عليه، بدأت عملية ترحيله، في حين أوضحت القناة أن التشريع الألماني يسمح بترحيل اللاجئين إذا كان هناك شك معقول في أنهم قد يشكلون تهديداً إرهابياً. ولم تقدم السلطات الألمانية بعد تقريراً رسمياً عن هذه القضية. وقد تم اعتقال أشخاص عدة في ألمانيا، خلال الأيام الأخيرة، للاشتباه في قيامهم بالتحضير لمثل هذه الجرائم، حيث تم اعتقال صبي يبلغ من العمر 17 عاماً، بمدينة إلمشورن (ولاية شليسفيغ الفيدرالية) بشمال البلاد، للاشتباه بقيامه بالتحضير لهجوم إرهابي كبير عشية عيد الميلاد. وفي 26 نونبر الماضي، تم اعتقال مراهق أيضاً في ولاية راينلاند بالاتينات الفيدرالية، وبسحب المحققين، فإن المشتبه به خطط لتنفيذ هجوم باستخدام عبوة ناسفة «لأسباب متشددة».
دولي

اتهام رومانيين اثنين بطعن صحافي إيراني في لندن
أفاد ممثلو الادعاء بأنه جرى القبض على رجلين رومانيين في بلادهما واتهماهما فيما على خلفية طعن صحافي إيراني خارج منزله في لندن في الربيع الماضي. ويواجه نانديتو باديا، 19 عاماً، وجورج ستانا، 23 عاماً، الترحيل إلى المملكة المتحدة بعد القبض عليهما، الأربعاء، بتهمة التسبب في جرح بقصد إحداث أذى جسدي خطير. وتم طعن بوريا زيراتي، وهو مقدم برنامج في قناة «إيران إنترناشيونال» ومقرها بلندن، في ساقه في 29 مارس خارج منزله في ضاحية ويمبلدون. وذكرت الشرطة أن الرجلين هاجما زيراتي وفرا بمساعدة سائق. وأشارت شرطة العاصمة إلى أن المشتبه بهما فرا إلى خارج البلاد من مطار هيثرو. وتولت التحقيق شرطة مكافحة الإرهاب نظراً لمهنة زيراتي والتهديدات التي تلقاها الصحافيون الإيرانيون المقيمون بالمملكة المتحدة. وتلقت «إيران إنترناشيونال»، وهي قناة فضائية ناطقة بالفارسية، تهديدات بسبب التغطية التي تنتقد الحكومة الإيرانية منذ أمد طويل. وقال ممثلو الادعاء في بريطانيا، الخميس، إنهم وافقوا على توجيه اتهامات لرجلين رومانيين فيما يتعلق بطعن صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية ناطقة بالفارسية في لندن في مارس. وتعرض بوريا زيراتي، الذي يعمل في تلفزيون «إيران إنترناشيونال»، لإصابات في ساقه بعد تعرضه للطعن بالقرب من منزله في ويمبلدون بجنوب غربي لندن. وقادت شرطة مكافحة الإرهاب التحقيق في الهجوم بسبب مخاوف من أن يكون الصحافي مستهدفاً بسبب عمله في شبكة الأخبار التلفزيونية التي تنتقد الحكومة الإيرانية. وقالت هيئة الادعاء الملكية البريطانية إن الرومانيين نانديتو باديا (19 عاماً) وجورج ستانا (23 عاماً) اعتقلا في رومانيا، الأربعاء، ووجهت إليهما تهمة الإصابة بقصد التسبب في أذى جسدي خطير. وقال متحدث باسم الهيئة: «مثل الاثنان الآن أمام محكمة رومانية لبدء إجراءات التسليم... نواصل العمل من كثب مع السلطات الرومانية لضمان تقدم طلبنا للتسليم في المحاكم». وحذرت الشرطة البريطانية ومسؤولو أمن وسياسيون مما قالوا إنه تزايد استخدام إيران لمجرمين لتنفيذ هجمات في الخارج. وفي دجنبر الماضي، أُدين رجل نمساوي في بريطانيا بجمع معلومات يمكن استخدامها في هجوم بعد اتهامه بتنفيذ «استطلاع عدائي» على المقر الرئيسي لشبكة إيران إنترناشيونال التلفزيونية في لندن. وفي الشهر التالي، فرضت بريطانيا عقوبات على مسؤولين إيرانيين قالت إنهم ضالعون في تهديدات بقتل صحافيين على الأراضي البريطانية. وقال كين مكالوم، رئيس جهاز المخابرات الداخلية البريطاني (إم آي 5) في أكتوبر الماضي إن الجهاز والشرطة تصديا لعشرين مؤامرة مدعومة من إيران منذ يناير 2022 وإن هذه المؤامرات ربما شكلت تهديدات قاتلة لمواطنين ومقيمين في بريطانيا. ورفضت إيران هذه الاتهامات واتهمت بريطانيا باستضافة ما وصفتها بجماعات إرهابية. وقال آدم بيلي، المتحدث باسم تلفزيون إيران إنترناشيونال: «نحن سعداء من أجل بوريا الذي تعرض للهجوم... ونحن سعداء بأن تحقيقات الشرطة البريطانية في الهجوم وصلت إلى هذه المرحلة. وهذا أمر مطمئن للصحافيين لدينا ولآخرين في منظمات تتعرض لتهديد مماثل».
دولي

بعد الإطاحة بالحكومة الفرنسية.. رئيسة البرلمان الفرنسي تزور المغرب
من المنتظر أن تقوم، رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفي، بزيارة المغرب خلال الأسبوع المقبل. وأورد موقع “أفريكا إنتليجنس”، أمس الخميس 05 دجنبر الجاري، أن براون ليفي ستحل بالمغرب خلال الفترة ما بين 11 و13 دجنبر الجاري. وتأتي زيارة بيفي إلى المغرب في سياق سياسي فرنسي متأزم، وذلك بعدما أفضى التصويت على سحب الثقة، إلى الإطاحة بالحكومة الفرنسية. ويشار إلى أن يائيل براون من الوجوه التي لعبت دورا مهما في التقارب بين الرباط وباريس، إذ سبق لها وأن اجتمعت بسفيرة المغرب في باريس، سميرة سيطايل، بعد 4 أشهر ونصف فقط على توليها مهامها الدبلوماسية بشكل رسمي.
دولي

نقابية فرنسية: سياسات ماكرون وراء تراجع التعليم بالبلاد
قالت النقابية الفرنسية كاثرين نافي بختي، إن السبب وراء تصنيف بلادها في ذيل الترتيب بالقارة الأوروبية في نتائج "دراسة الاتجاهات الدولية في الرياضيات والعلوم "TIMSS" لعام 2023، هو سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، منذ توليه منصبه عام 2017. وفي حديث للأناضول، أوضحت نافي بختي، الأمينة العامة لاتحاد التعليم والتدريب والأبحاث العامة في "الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل" (CFDT)، أن السياسات المطبقة في التعليم الوطني منذ عام 2017 ليست حلاً للمشاكل في نظام التعليم الفرنسي ولضمان تقدم الطلاب. وأفادت أن نتائج الدورة أظهرت أن هناك فرقًا خطيرًا في عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية بين الطلاب. وأكدت على ضرورة تغيير سياسات التعليم في البلاد، وزيادة الثقة بالمعلمين، وأنه يجب على الحكومة التراجع عن الاعتقاد بأن تشدد المناهج الدراسية يساهم في تحسين مستويات الطلاب. ولفتت أنه يجب منح المزيد من الوقت للمعلمين في سبيل تطوير مستويات الطلاب والتكيف مع احتياجاتهم.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة