دول عربية تدخل على الخط بعد دعوة الملك لفتح حوار مع الجزائر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 03:00

دولي

دول عربية تدخل على الخط بعد دعوة الملك لفتح حوار مع الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 نوفمبر 2018

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.



اقرأ أيضاً
تونس.. الشرطة تتحفظ على المحامي المعارض البارز أحمد صواب
قال حقوقيون ومحامون في تونس، يوم الاثنين، إن الشرطة تحفظت على المحامي المعارض البارز أحمد صواب بعد مداهمة منزله واعتقاله. وأكد المحامي سمير ديلو عضو هيئة الدفاع في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة" خلال مؤتمر صحفي بمقر هيئة المحامين، أن عناصر من فرقة أمنية تابعة لفرقة مكافحة الإرهاب ببوشوشة داهمت صباح الاثنين منزل عضو هيئة الدفاع المحامي والقاضي السابق أحمد صواب واعتقلته. وأضاف سمير ديلو أحد محامي صواب "يبدو أنه تم اعتقاله والتحفظ عليه بسبب تصريحاته المنتقدة للمحاكمة يوم الجمعة". كما أكد المحامي بسام الطريفي رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان على صفحته بـ"فيسبوك" أن النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب أذنت بالاحتفاظ بصواب 48 ساعة على ذمة التحقيقات. وصواب هو أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية يوم السبت أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم "التآمر على أمن الدولة". وانتقد المحامي البارز بشدة سير المحاكمة يوم الجمعة واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد تم تدميره بالكامل. ورفضت أحزاب سياسية الأحكام الصادرة يوم السبت ووصفتها بأنها انتقامية. وقالت منظمة العفو الدولية في بيان يوم الأحد: "إن الإدانة الجماعية للمعارضين بعد محاكمة صورية تمثل لحظة خطيرة في تونس.. وتمثل مؤشرا مقلقا على استعداد السلطات للمضي قدما في حملتها القمعية ضد المعارضة السلمية". وشملت الأحكام قادة بارزين في حزب النهضة الذي يعد من أبرز الأحزاب المعارضة للرئيس سعيد. وضمن ما أصبح يعرف بـ"قضية التآمر"، حُكم على نائب رئيس حركة النهضة نور الدين البحيري بالسجن 43 سنة، بينما قضت المحكمة بسجن القياديين في النهضة السيد الفرجاني والصحبي عتيق لفترة 13 سنة لكل منهما. أما الحكم الأقسى فكان 66 سنة بحق رجل الأعمال كمال اللطيف، بينما تلقى السياسي المعارض خيام التركي حكما بالسجن 48 سنة. وقضت المحكمة أيضا بسجن المعارضين شيماء عيسى، ورضا بلحاج وغازي الشواشي، وجوهر بن مبارك، وعصام الشابي، ونجيب الشابي، لمدة 18 عاما، فيما حكم على عبد الحميد الجلاصي بالسجن 13 عاما. وتقول السلطات إن المتهمين ومن بينهم أيضا الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات كمال القيزاني، ورئيسة ديوان سعيد السابقة نادية عكاشة، حاولوا زعزعة استقرار البلاد والإطاحة بسعيد. وقد نفى قادة المعارضة هذه الاتهامات، وقالوا إنهم كانوا يجهزون لمبادرة تهدف إلى توحيد المعارضة المنقسمة لمواجهة التراجع الديمقراطي في البلد.
دولي

بعد وفاة البابا فرنسيس .. الكرادلة يجتمعون في كونغريغاتيون الثلاثاء
أعلن ماتيو بروني رئيس دائرة الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن الكرادلة سيجتمعون في كونغريغاتيون عقب وفاة البابا فرنسيس. وأوضح أنه تم إرسال الدعوات للكرادلة، لكن من الصعب تحديد عدد الذين سيتمكنون من الوصول إلى روما، ومن المقرر أن يعقدوا اجتماعهم يوم الثلاثاء لبحث القضايا العاجلة. وأشار بروني إلى أنه في حال عدم اتخاذ الكرادلة قرارا مخالفا سيتم عرض جثمان البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس يوم 23 أبريل ليودعها المؤمنون، معتبرا أن هذا الإجراء محتمل لكن الكرادلة قد يقررون خلاف ذلك، وعادة ما تستمر مراسم التوديع ثلاثة أيام بينما سيتم تحديد موعد الجنازة خلال اجتماع الكرادلة. يذكر أن البابا الراحل أوصى بدفنه في بازيليكا سانتا ماريا مادجوريه، إحدى الكنائس البابوية الرئيسية. وكان البابا فرنسيس قد توفي صباح يوم 21 أبريل عن عمر يناهز 88 عاما.
دولي

بوتين يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونا للتصديق رسميا على معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع إيران، حسبما أفادت وكالة الإعلام الروسية الرسمية، الإثنين. وكان بوتين قد وقع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي تمتد لـ20 عاما مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، في يناير الماضي. وتحدد المعاهدة الإطار القانوني لتطوير التعاون بين موسكو وطهران على المدى الطويل، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "تاس" الروسية. وتكرس المعاهدة وضع روسيا وإيران كشريكين استراتيجيين وتشمل جميع المجالات، بما فيها الدفاع ومكافحة الإرهاب والطاقة والمالية والنقل والصناعة والزراعة والعلوم والثقافة والتكنولوجيا. وتأتي الخطوة الروسية في وقت شديد الحساسية بالنسبة لإيران، التي تخوض مفاوضات بشأن برنامجها النووي مع الولايات المتحدة. وكان تقرير لصحيفة "غارديان" البريطانية، كشف أن روسيا قد تلعب دورا محوريا في التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي لإيران، في خضم مفاوضاتها مع الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى مهمتين محتملتين قد يتم إسنادهما لموسكو، فيما يتعلق بالاتفاق النووي الذي تسعى واشنطن وطهران للتوصل إليه. فالمهمة الأولى أن روسيا، التي تتمتع بعلاقات قوية مع إيران، قد تكون وجهة محتملة لمخزون الأخيرة من اليورانيوم عالي التخصيب، في حال وافقت طهران على نقل هذا المخزون كضمان لعدم استخدامه في أنشطة عسكرية، في إطار تسوية ترفع عنها العقوبات. أما المهمة الثانية، فهي أن موسكو ستكون أيضا وسيطا محتملا في حالات انتهاك الاتفاق، لا سيما من الجانب الأميركي.
دولي

البيت الأبيض يؤكد دعم ترامب لوزير الدفاع
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في حديث لمحطة فوكس نيوز التلفزيونية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب عن دعمه القوي لوزير الدفاع بيت هيغسيث. وشددت ممثلة البيت الأبيض، على أن الإدارة الأمريكية تعتقد أن هيغسيث يقوم بعمل رائع. وخلال تعليقها على تقارير إعلامية تفيد بأن هيغسيث أرسل معلومات مفصلة عن الضربات الأمريكية في اليمن إلى محادثة عبر تطبيق سيغنال، وكان برفقته خلال ذلك زوجته وشقيقه ومحاميه، أضافت المتحدثة: "يدعم الرئيس ترامب بقوة الوزير هيجسيث، الذي يقوم بعمل رائع في قيادة البنتاغون". وتابعت المتحدثة القول: "أود أن أؤكد مجددا أنه لم يتم نشر أي معلومات سرية في محادثات Signal". قبل ذلك، أعرب جون إليوت المتحدث السابق باسم البنتاغون، في مقال نشرته صحيفة بوليتيكو، عن اعتقاده بأنه من غير المرجح أن يبقى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في منصبه لفترة طويلة. وزعم إليوت الذي تمت إقالته في مارس الماضي، بأن "فوضى عارمة" كانت تسود في البنتاغون على مدى الشهر الماضي، وسط فضيحة التسريبات والتسريحات الجماعية للموظفين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة