دولي

دول عربية تدخل على الخط بعد دعوة الملك لفتح حوار مع الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 نوفمبر 2018

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.



اقرأ أيضاً
الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، بأن المواطنين الروس جمعوا حوالي 54.5 مليار روبل (700 مليون دولار) لدعم العملية الخاصة. وقال بوتين متحدثا في منتدى "كل شيء من أجل النصر": "كما ذكرنا للتو، جمع المواطنون الروس 54.5 مليار روبل من الأموال العامة لدعم العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك أكثر من 45 مليار روبل مخصصة لجنودنا ووحداتنا القتالية". وأكد بوتين أن الروس حين يكونون معا "قوة جبارة لا تُقهر"، وأعرب عن امتنانه لملايين الناس الذين رفعوا شعار "كلنا من أجل النصر!". وتابع قائلا: "شكرا جزيلا لكل من يساعد الجبهة، جنودنا وضباطنا، أبطالنا الحقيقيون، الذين يُنجزون أهم المهام الوطنية في ظروف قتالية صعبة". كما شكر الرئيس كل من يقدم الأموال والأغراض والملابس والأجهزة، وأضاف: "يتبرعون بما يملكون، مُشكلين طوابير إنسانية لدعم سكان دونباس ونوفوروسيا في المناطق الحدودية". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم الأحد، تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة