وطني
درك سيدي رحال الشاطئ يعرض حصيلة عملية محاربة الجريمة ومكافحة المخدرات
إستعرض المركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، عبر الإستعانة بعناصر من من مختلف المراكز الترابية، التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، جزءا مهما من حصيلة الحملة التطهيرية الواسعة، التي شنتها دوريات دركية بقيادة قائد المركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، تحت إشراف قائد سرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات ونائبه، وهي الحصيلة التي لا تقل أهمية عن مجموع الحصيلة الرئيسية الشهرية والسنوية، لمصالح مختلف المراكز الترابية للسرايا التابعة نفوذيا لجهوية سطات، من ضمنها سرية سطات و برشيد تم بوزنيقة و بنسليمان.
وجاءت هذه الحصيلة اليومية، التي شنتها العناصر الدركية مساء يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 6 غشت من السنة الجارية، تكريسا منها للمقاربة التواصلية، التي دأبت عليها خلال الأسابيع والأشهر الماضية، والتي حرصت فيها على إبراز المجهودات المبذولة، لضمان أمن وسلامة المواطنات و المواطنين، و المنجزات المحققة في مجال تحديث الخدمات و البنيات الأمنية، والآليات المعتمدة لترسيخ الحكامة الجيدة، وخاصة في مجال تكثيف التغطية الأمنية الضرورية، لمواجهة و محاربة مختلف الظواهر الإجرامية، و تدعيما منها لنفس المقاربة الأمنية، الهادفة الهامة و المهمة و الأكثر أهمية.
ومن هذا المنطلق وفقا لمصادر أمنية، يواصل القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، شن حملات تطهيرية واسعة ماراطونية مكثفة، بالتزامن مع فصل الصيف، قصد محاربة إستهلاك و تجارة وترويج وتوزيع مختلف أنواع المخدرات، حيث تمكنت عناصر مركز الدرك الملكي سيدي رحال الشاطئ، من توقيف حجز ما يناهز 100 قنينة من النرجيلة ولوازمها، و تنقيط ما يزيد عن 400 شخص، بالإضافة إلى حجز ما يزيد عن 40 دراجة نارية، وتوقيف وإعتقال 10 أشخاص من أجل تهم متعددة.
وأوردت مصادر كشـ24، أنه بالنسبة لمؤشرات الجريمة بمختلف أنواعها وأشكالها، تواصل تراجعها على إمتداد الشهور الأخيرة، منذ تعيين القائد الجهوي للدرك الملكي هشام مجاهد، على رأس القيادة الجهوية سطات، إذ تم تسجيل تراجع ملحوظ في زمن قياسي وجيز، حيث وعلى إثر ذلك تراجعت وبشكل ملحوظ معدلات الجريمة، بحيث تم تسجيل و معالجة آلاف القضايا من أنواع مختلفة، مكنت من ضبط و تقديم مئات الأشخاص أمام العدالة، لإرتباطهم بقضايا جنحية وجنائية مختلفة.
و بخصوص مواكبة و تعزيز الوحدات الدركية، وخاصة في المناطق التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، و نموا ديموغرافيا متسارعا، فقد عمل القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، على إعتماد مقاربة تشاركية شمولية جديدة، للتصدي لظاهرة المخدرات و محاربة الجريمة، عبر خلق فرق دركية جديدة، للكشف عن مكامن الخلل، والبحث والتنقيب عن مختلف البؤر السوداء، لتصبح بذلك القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، قيادة جهوية متكاملة تتماشى والتطورات التي تعرفها جهة الدار البيضاء سطات.
إستعرض المركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، عبر الإستعانة بعناصر من من مختلف المراكز الترابية، التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، جزءا مهما من حصيلة الحملة التطهيرية الواسعة، التي شنتها دوريات دركية بقيادة قائد المركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، تحت إشراف قائد سرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات ونائبه، وهي الحصيلة التي لا تقل أهمية عن مجموع الحصيلة الرئيسية الشهرية والسنوية، لمصالح مختلف المراكز الترابية للسرايا التابعة نفوذيا لجهوية سطات، من ضمنها سرية سطات و برشيد تم بوزنيقة و بنسليمان.
وجاءت هذه الحصيلة اليومية، التي شنتها العناصر الدركية مساء يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 6 غشت من السنة الجارية، تكريسا منها للمقاربة التواصلية، التي دأبت عليها خلال الأسابيع والأشهر الماضية، والتي حرصت فيها على إبراز المجهودات المبذولة، لضمان أمن وسلامة المواطنات و المواطنين، و المنجزات المحققة في مجال تحديث الخدمات و البنيات الأمنية، والآليات المعتمدة لترسيخ الحكامة الجيدة، وخاصة في مجال تكثيف التغطية الأمنية الضرورية، لمواجهة و محاربة مختلف الظواهر الإجرامية، و تدعيما منها لنفس المقاربة الأمنية، الهادفة الهامة و المهمة و الأكثر أهمية.
ومن هذا المنطلق وفقا لمصادر أمنية، يواصل القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، شن حملات تطهيرية واسعة ماراطونية مكثفة، بالتزامن مع فصل الصيف، قصد محاربة إستهلاك و تجارة وترويج وتوزيع مختلف أنواع المخدرات، حيث تمكنت عناصر مركز الدرك الملكي سيدي رحال الشاطئ، من توقيف حجز ما يناهز 100 قنينة من النرجيلة ولوازمها، و تنقيط ما يزيد عن 400 شخص، بالإضافة إلى حجز ما يزيد عن 40 دراجة نارية، وتوقيف وإعتقال 10 أشخاص من أجل تهم متعددة.
وأوردت مصادر كشـ24، أنه بالنسبة لمؤشرات الجريمة بمختلف أنواعها وأشكالها، تواصل تراجعها على إمتداد الشهور الأخيرة، منذ تعيين القائد الجهوي للدرك الملكي هشام مجاهد، على رأس القيادة الجهوية سطات، إذ تم تسجيل تراجع ملحوظ في زمن قياسي وجيز، حيث وعلى إثر ذلك تراجعت وبشكل ملحوظ معدلات الجريمة، بحيث تم تسجيل و معالجة آلاف القضايا من أنواع مختلفة، مكنت من ضبط و تقديم مئات الأشخاص أمام العدالة، لإرتباطهم بقضايا جنحية وجنائية مختلفة.
و بخصوص مواكبة و تعزيز الوحدات الدركية، وخاصة في المناطق التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، و نموا ديموغرافيا متسارعا، فقد عمل القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، على إعتماد مقاربة تشاركية شمولية جديدة، للتصدي لظاهرة المخدرات و محاربة الجريمة، عبر خلق فرق دركية جديدة، للكشف عن مكامن الخلل، والبحث والتنقيب عن مختلف البؤر السوداء، لتصبح بذلك القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، قيادة جهوية متكاملة تتماشى والتطورات التي تعرفها جهة الدار البيضاء سطات.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني