دراسة تكشف تفوق سمعة المغرب على دول الـ”بريكس” وتركيا والدول العربية والإفريقية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 20:27

وطني

دراسة تكشف تفوق سمعة المغرب على دول الـ”بريكس” وتركيا والدول العربية والإفريقية


كشـ24 نشر في: 8 سبتمبر 2017

أفاد المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية بأن سمعة المغرب في العالم سنة 2017 تتمركز في نفس مستوى إندونيسيا، وتعتبر أفضل من سمعة دول ال(بريكس)، باستثناء البرازيل، وتتجاوز بكثير سمعة تركيا وكذا جميع الدول العربية والإفريقية.

وأوضح المعهد ، الذي نشر مؤخرا نتائج دراسته الثالثة المتعلقة بصورة المغرب لدى مواطني دول مجموعة الثمانية و 14 دولة متقدمة أو ناشئة، أن المغرب في سنة 2017 حصل على 59,3 نقطة على مستوى مقياس يتكون من 0 إلى 100 ، خولت له التمركز في الرتبة 35 من بين 71 دولة شملتها الدراسة.

وسجل بلاغ للمعهد أن نسخة 2017 ، التي أنجزت في إطار مرصد سمعة المغرب الذي أحدثه المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية سنة 2015 ، تأتي لتأكيد الخلاصات المسلط عليها الضوء في نسختي 2015 و 2016 ، مبرزا أن المغرب يتمتع بسمعة خارجية متوسطة بالمقارنة مع 71 دولة شملتها الدراسة، التي تمت بشراكة مع مؤسسة "ربيتايشن انستيتوت" (مؤسسة استشارية متخصصة في تقييم سمعة العديد من الدول على الصعيد العالمي).

وأبرز أن المغرب يتمتع بسمعة عالية مقارنة مع المتوسط العالمي ـ أي السمعة المتوسطة ل 71 دولة المدرجة في هذه الدراسة ـ في كل من روسيا والولايات المتحدة، فيما سمعته متوسطة في كندا والمملكة المتحدة، في حين أن سمعة المغرب تصل إلى مستوى منخفض في ألمانيا.

وتابع المصدر ذاته أن التقييمات الإيجابية لسمعة المغرب الخارجية هي تلك التي لها صلة بجودة العيش ( مناخ طبيعي جيد، ساكنة تتميز بحفاوة الترحاب، ووفرة وسائل الترفيه وأسلوب عيش كريم)، وبجودة المؤسسات، خصوصا، الأمن والاستعمال الناجع للموارد الطبيعية، في حين أن السمات المكونة لمستوى التنمية حصلت على تقييمات أقل إيجابية، خاصة تلك المتعلقة بالنظام التعليمي وبالتكنولوجيا والابتكار.

وحسب الدراسة، يستمر النظر إلى المغرب على كونه بلدا مؤهلا للسياحة، لحضور المؤتمرات والندوات أو لشراء منتجاته وخدماته، في حين أنه لا يتم التعبير عن هذه الرغبة بنفس الحدة عندما يتعلق الأمر بالدراسة في المملكة.

وأظهرت المقارنة، خلال الفترة الممتدة ما بين 2015 و2017 ، بين السمعة الخارجية للمغرب وسمعته الداخلية ، أن المغاربة يعتبرون أكثر من الأجانب أنهم يعيشون في بلد يسوده الأمن، حيث الساكنة تتميز بالود وحفاوة الترحاب، وكذا المناخ الطبيعي الجيد، وأن المغرب بلد محترم على الصعيد الدولي ويتوفر على تراث ثقافي غني ومتنوع.

وبالمقابل، خلص المصدر إلى أن سمعة المغرب الداخلية أقل إيجابية مقارنة مع سمعته الخارجية حين يتعلق الأمر بالنظام التعليمي، وبطريقة استعمال الموارد الطبيعية، وبالتكنولوجيا والابتكار، وبالمناخ السياسي والمؤسساتي، وبالأخلاق والشفافية والرفاه الاجتماعي.
 

أفاد المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية بأن سمعة المغرب في العالم سنة 2017 تتمركز في نفس مستوى إندونيسيا، وتعتبر أفضل من سمعة دول ال(بريكس)، باستثناء البرازيل، وتتجاوز بكثير سمعة تركيا وكذا جميع الدول العربية والإفريقية.

وأوضح المعهد ، الذي نشر مؤخرا نتائج دراسته الثالثة المتعلقة بصورة المغرب لدى مواطني دول مجموعة الثمانية و 14 دولة متقدمة أو ناشئة، أن المغرب في سنة 2017 حصل على 59,3 نقطة على مستوى مقياس يتكون من 0 إلى 100 ، خولت له التمركز في الرتبة 35 من بين 71 دولة شملتها الدراسة.

وسجل بلاغ للمعهد أن نسخة 2017 ، التي أنجزت في إطار مرصد سمعة المغرب الذي أحدثه المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية سنة 2015 ، تأتي لتأكيد الخلاصات المسلط عليها الضوء في نسختي 2015 و 2016 ، مبرزا أن المغرب يتمتع بسمعة خارجية متوسطة بالمقارنة مع 71 دولة شملتها الدراسة، التي تمت بشراكة مع مؤسسة "ربيتايشن انستيتوت" (مؤسسة استشارية متخصصة في تقييم سمعة العديد من الدول على الصعيد العالمي).

وأبرز أن المغرب يتمتع بسمعة عالية مقارنة مع المتوسط العالمي ـ أي السمعة المتوسطة ل 71 دولة المدرجة في هذه الدراسة ـ في كل من روسيا والولايات المتحدة، فيما سمعته متوسطة في كندا والمملكة المتحدة، في حين أن سمعة المغرب تصل إلى مستوى منخفض في ألمانيا.

وتابع المصدر ذاته أن التقييمات الإيجابية لسمعة المغرب الخارجية هي تلك التي لها صلة بجودة العيش ( مناخ طبيعي جيد، ساكنة تتميز بحفاوة الترحاب، ووفرة وسائل الترفيه وأسلوب عيش كريم)، وبجودة المؤسسات، خصوصا، الأمن والاستعمال الناجع للموارد الطبيعية، في حين أن السمات المكونة لمستوى التنمية حصلت على تقييمات أقل إيجابية، خاصة تلك المتعلقة بالنظام التعليمي وبالتكنولوجيا والابتكار.

وحسب الدراسة، يستمر النظر إلى المغرب على كونه بلدا مؤهلا للسياحة، لحضور المؤتمرات والندوات أو لشراء منتجاته وخدماته، في حين أنه لا يتم التعبير عن هذه الرغبة بنفس الحدة عندما يتعلق الأمر بالدراسة في المملكة.

وأظهرت المقارنة، خلال الفترة الممتدة ما بين 2015 و2017 ، بين السمعة الخارجية للمغرب وسمعته الداخلية ، أن المغاربة يعتبرون أكثر من الأجانب أنهم يعيشون في بلد يسوده الأمن، حيث الساكنة تتميز بالود وحفاوة الترحاب، وكذا المناخ الطبيعي الجيد، وأن المغرب بلد محترم على الصعيد الدولي ويتوفر على تراث ثقافي غني ومتنوع.

وبالمقابل، خلص المصدر إلى أن سمعة المغرب الداخلية أقل إيجابية مقارنة مع سمعته الخارجية حين يتعلق الأمر بالنظام التعليمي، وبطريقة استعمال الموارد الطبيعية، وبالتكنولوجيا والابتكار، وبالمناخ السياسي والمؤسساتي، وبالأخلاق والشفافية والرفاه الاجتماعي.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
وكالة المياه والغابات تكشف حقيقة نهب منظم لغابات الأرز بالأطلس
خرجت الوكالة الوطنية للمياه والغابات عن صمتها، لتوضح حقيقة ما تم تداوله بخصوص عصابات منظمة تنهب غابات الأرز بالأطلس. وأوضحت الوكالة الوطنية، في بلاغ لها، أن ما يتم تداوله، يتعلق بمخالفة غابوية تهم قطع غابة خاصة من البلوط الأخضر بدون رخصة بالمكان المسمى “لارجام” الواقع بالنفود الترابي لجماعة تزكيت، باشوية وإقليم إفران، إذ يقع موقع الغابة الخاصة المذكورة على مسافة حوالي كيلومتر واحد عن حدود الملك الغابوي للدولة.وأكدت الوكالة، أنه تمت إحالة الملف على السلطات القضائية، طبقا للمساطر المعمول بها في مثل هذا النوع من المخالفات، مؤكدة أن السيارة المحجوزة، على إثر هذه المخالفة، لازالت مركونة بالمحجز البلدي لإفران لحد الآن عكس ما تم الترويج له. وكشفت الوكالة، أن خبر تنقيل عنصري الشرطة الغابوية، اللذين تمت الإشارة إليهما، تم بسبب ارتكابهما لأخطاء مهنية، بعد تتبع أدائهما عن قرب منذ فترة، وليس بسبب ضبطهما للمخالفة سالفة الذكر كما يروج لذلك . وفيما يتعلق بالتحدث عن عصابات منظمة تنهب غابات الأرز أبرزت الوكالة الوطنية، أن تنزيل مختلف برامج استراتيجية غابات المغرب 2020-2030 مكن من تحقيق نتائج مهمة في التدبير المستدام للثروة الغابوية بفضل تفعيل محور المقاربة التشاركية مع التنظيمات الغابوية المتواجدة على صعيد الجماعات الترابية (جمعيات وتعاونيات غابوية) في إطار عقود شراكة تضمن الاستغلال الأمثل لهذه الثروة مع المحافظة عليها. وأضاف المصدر ذاته، أن تنزيل مشروع فصل المهن، المنبثق عن أحد المحاور الأساسية لاستراتيجية غابات المغرب 2020-2030 والمتعلق بإعادة الهيكلة، يضيف البلاغ، مكن من رفع منسوب التحكم في التدبير المجالي لمختلف المهام الموكولة للوحدات الميدانية خصوصا في الشق المتعلق بالشرطة الغابوية. ووفق البلاغ فإن “تفعيل هاته الآليات الجديدة مكن من تسجيل نتائج جد مشجعة خلال السنوات الأخيرة، حيث لوحظ انخفاض كبير في عدد الاعتداءات على المجال الغابوي، خصوصا الجرائم المتعلقة بقطع ونهب شجر الأرز، إذ لم تسجل إلا حالات معزولة يتم التصدي لها مع مختلف الشركاء المعنيين بزجر الجرائم الغابوية من درك ملكي وأمن وطني وسلطات محلية وقضائية وغيرها.
وطني

بركة: طول شبكة الطرق السريعة بالمغرب يمتد حاليا إلى حوالي 2177 كلم
أفاد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، أن طول شبكة الطرق السريعة بالمغرب يمتد حاليا إلى حوالي 2177 كلم. وأوضح بركة، في معرض جوابه عن أسئلة في إطار وحدة الموضوع حول "البنيات التحتية الطرقية"، أن أهم المشاريع المتعلقة بهذه الطرق تتمثل في الطريق السريع الرابط بين تزنيت والداخلة، والطريق السريع الرابط بين مدينتي فاس وتاونات عبر الطريق الوطنية رقم 8، وربط ميناء الناظور غرب المتوسط ومدن الناضور والدريوش وكاسيطا. كما أشار إلى الطريق السريع تطوان شفشاون، عبر الطريق الوطنية رقم 2، بالإضافة إلى الطريق السريع بين مراكش وآسفي، وبين مراكش وقلعة السراغنة، ودراسة إمكانية إنجاز الطريق السريع بدرعة تافيلالت، مبرزا أن الوزارة عملت على إعطاء دفعة قوية لإنجاز هذه الطرق لما لها من دور في توفير خدمة ملائمة ذات جودة عالية لمستعملي الطريق تضمن سلامتهم. وإلى جانب توسيع الشبكة الطرقية للطرق السريعة، أبرز الوزير أمس الاثنين خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن البنيات التحتية الطرقية شهدت تحولات نوعية تجسدت كذلك في توسيع الشبكة الوطنية للطرق السيارة وعصرنة الشبكة الطرقية الإقليمية والجهوية والوطنية، وإنجاز مشاريع مهيكلة، وذلك في انسجام تام مع مبادئ العدالة المجالية. وفي هذا الإطار، قال إن طول الطرق السيارة يبلغ اليوم 1800 كلم، لافتا إلى أنه يتم العمل على إرساء تصور ونظرة مستقبلية لهذه الطرق عبر برنامج جديد يمتد الى أفق سنة 2030 بين الدولة والشركة الوطنية للطرق السيارة. ومن أهم المشاريع التي تباشرها وزارة التجهيز والماء عبر الشركة الوطنية للطرق السيارة، يوضح بركة، تثليث الطريق السيار الدار البيضاء - برشيد والطريق السيار المداري للدار البيضاء، وإنجاز الطريق السيار تيط مليل - برشيد على طول 30 كلم، إلى جانب مشروع إنجاز الطريق السيار القاري الرباط - الدار البيضاء على طول 59 كلم، والذي سيكون جاهزا سنة 2029. وأضاف أن الوزارة تواصل تسريع إنجاز الطريق السيار الرابط بين جرسيف والناظور على طول 104 كلم، ليربط ميناء الناظور غرب المتوسط بشبكة الطرق السيارة الوطنية، باستثمار يناهز 7,9 مليار درهم. وفي إطار الإعداد لاحتضان كأس العالم لكرة القدم لسنة 2030، أشار بركة إلى أن الوزارة قامت، بمعية شركائها، ببلورة تصورها من أجل تجويد تأهيل المحاور الطرقية لعدد من المدن الكبرى والمدن المجاورة التي ستستفيد من كأس العالم والذي سيجسد رافعة للتنمية بالمغرب، مشيرا إلى أن 30 مدينة ستعرف تأهيل مقاطعها الطرقية. وبخصوص الصيانة الطرقية والحفاظ على الرصيد الطرقي، سجل أن الوزارة ترصد لهذا الهدف حوالي 3 ملايير درهم في السنة وهو ما يمثل حوالي 46 في المائة من الميزانية المخصصة للطرق، من أجل صيانة الطرق التي توجد في حالة متدهورة وصيانة المنشآت الفنية المهددة بالانهيار وصيانة القناطر والرفع من حمولتها استجابة لتنامي حركة السير.  
وطني

وفاة شاب نتيجة غياب تجهيزات مستشفى بوعرفة تسائل وزير الصحة
وجه النائب البرلماني عضو الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، عصام عيساوي، سؤالا كتابيا إلى وزيرَ الصحة والحماية الاجتماعية بخصوص وفاة شاب بالمستشفى الإقليمي لبوعرفة “نتيجة غياب التجهيزات والخدمات الصحية الأساسية بالمستشفى”. وأوضح النائب البرلماني أن الرأي العام المحلي والوطني “تابع ببالغ الأسى والأسف واقعة وفاة الشاب محمد الشيخاوي، أحد أبناء مدينة بوعرفة، نتيجة غياب أبسط مقومات الرعاية الصحية بالمستشفى الإقليمي للمدينة”. وأضاف عيساوي أن الضحية “ظل ينزف لساعات طويلة عقب حادث سير أليم، دون تدخل طبي عاجل، بسبب غياب الأطر الطبية المختصة، والتجهيزات اللازمة، وسيارة إسعاف مجهزة”. وذكر المتحدث أن هذه الفاجعة المأساوية تعيد إلى الواجهة “الوضع الكارثي الذي تعيشه المؤسسات الصحية في المناطق النائية والمهمشة، كإقليم فجيج، حيث يضطر المواطنون إلى قطع مئات الكيلومترات نحو وجدة أو الراشيدية أو غيرها من المدن الكبرى، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، وهو ما يعرض حياتهم للخطر، ويُفاقم معاناة ذويهم”. واستفسر النائب البرلماني عن الإجراءات المستعجلة التي ستتخذها الوزارة من أجل تأهيل المستشفى الإقليمي لبوعرفة وتمكينه من الموارد البشرية والتجهيزات التقنية الضرورية للاستجابة للحالات الاستعجالية، وما إن كانت تعتزم فتح تحقيق إداري حول ظروف وفاة هذا الشاب وترتيب المسؤوليات.
وطني

وزارة الصحة تخلد الأسبوع العالمي للتلقيح
يحتفل المغرب، على غرار باقي دول العالم، بالأسبوع العالمي للتلقيح خلال الفترة الممتدة ما بين 21 و 25 أبريل الجاري، تحت شعار: “أطفالنا كانبغيوهم، بالتلقيح نحميوهم”. وأبرزت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، في بلاغ لها، أن تخليد هذا الأسبوع يمثل “مناسبة للتذكير بأهمية التلقيح الذي يشكل أحد أفضل الاستثمارات في مجال الصحة، وعنصرا أساسيا في الرعاية الصحية الأولية، وحقا لحماية صحة الأطفال، كما أنه يضمن الأمن الصحي لبلدنا”. ولأجل ذلك، يضيف البلاغ، يمثل الحفاظ على معدلات تغطية تلقيحية عالية، الحلقة القوية لتجنب عودة ظهور الأمراض الخطيرة التي يمكن الوقاية منها بالتلقيح، مثل وباء الحصبة، مبرزا أن هذا الاحتفال يعتبر فرصة لتحسيس الساكنة ومختلف الفاعلين بأهمية تلقيح الأطفال ومكافحة الشائعات المحيطة به. وأشارت الوزارة إلى أنه بفضل الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والإشراف الفعلي لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، أصبح المغرب من الدول الرائدة على مستوى منطقة شرق المتوسط، التي تلتزم بضمان الحق في الصحة لأطفالها وفقا لمقتضيات الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل التي صادقت عليها المملكة عام 1993، وذلك عبر ضمان الولوج لتلقيح آمن وفعال ومجاني بجميع المراكز الصحية للمملكة. وذكّرت بأن المغرب تمكن، بفضل السياسة الطموحة للتلقيح التي تم إرساؤها منذ عقود، من السيطرة والقضاء على العديد من الأمراض المستهدفة بالتلقيح. وتسهر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية على ضمان التوفر المستمر والمجاني للقاحات ضد 12 مرضا مستهدفا. ويتم إعطاء هذه اللقاحات وفقا للجدول الوطني للتلقيح، الذي يخضع لتحديثات مستمرة لمواكبة الوضع الوبائي بالمغرب والالتزامات الدولية، ويحدد بناء على توصيات المنظمة العالمية للصحة واللجنة الوطنية العلمية التقنية والاستشارية للتلقيح.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة