الخميس 12 سبتمبر 2024, 10:06

صحة

دراسة تحدد أحد الأسباب الرئيسية لانخفاض جودة النوم العميق


كشـ24 نشر في: 5 يونيو 2023

توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول الوجبات السريعة المليئة بالسكر والدهون المشبعة والأطعمة المصنعة يؤدي إلى ضعف جودة النوم.

وعندما تحول المشاركون في الدراسة إلى نظام غذائي صحي، تحسنت جودة نومهم.

وقال جوناثان سيديرنايس، المؤلف المشارك للدراسة والأستاذ المساعد في جامعة أوبسالا في السويد، في بيان صحفي: "كل من النظام الغذائي السيئ وقلة النوم يزيدان من مخاطر العديد من حالات الصحة العامة".

وتم ربط مشاكل النوم بزيادة مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة والاكتئاب والنوبات القلبية والسكتة الدماغية، وفقا للمعاهد الوطنية للصحة.

وأضاف سيدرنيس: "لم يسبق لأي دراسة أن بحثت في ما يحدث إذا تناولنا نظاما غذائيا غير صحي ثم قارنناه بنوعية النوم بعد أن يتبع نفس الشخص نظاما غذائيا صحيا".

وطلب الباحثون من 15 شابا متطوعا يتمتعون بصحة جيدة اتباع نظام غذائي صحي، واتباع نظام غذائي غير صحي، بترتيب عشوائي لمدة أسبوع واحد. ويحتوي كل نظام غذائي تقريبا على نفس الكمية من السعرات الحرارية.

وكانت البيتزا والحبوب السكرية وكرات اللحم ورقائق الشوكولاتة هي الدعائم الأساسية للنظام الغذائي غير الصحي. واحتوى النظام الغذائي الصحي على الزبادي غير المحلى والسلمون والخضروات.

وتضمن النظام الغذائي غير الصحي ما يقارب ضعف كمية الدهون في النظام الغذائي الصحي (44% مقابل 23%)، وتقريبا ضعف كمية السكر أيضا (17% مقابل 9%).

وتم قياس نوم المشاركين في مختبر النوم باستخدام تخطيط النوم الذي يستخدم جهازا يقيس موجات الدماغ ومستويات الأكسجين في الدم ومعدل ضربات القلب والتنفس وحركات العين، وفقا لمؤسسة "مايو كلينك".

وأظهرت النتائج، التي نشرت في مجلة Obesity، أن الرجال ينامون نفس القدر من الوقت تقريبا، ويقضون نفس القدر من الوقت في مراحل مختلفة من النوم، بغض النظر عن نظامهم الغذائي.

ولكن بعد تناول نظام غذائي غير صحي، وأثناء مرحلة النوم العميق للراحة، انخفض مقدار نشاط نوم الموجة البطيئة (يشار إليه عادة باسم النوم العميق ويشمل المرحلة الثالثة من نوم حركة العين غير السريعة) في أدمغة الرجال.

ويُعد نشاط الدماغ في الموجة البطيئة أحد مقاييس النوم التصالحي (الوصول لمرحلة النوم العميق)، وقد تم ربط حساسية الإنسولين وإفراز هرمونات النمو بنوم الموجة البطيئة.

وأوضح سيدرنايس: "من المثير للاهتمام، أننا رأينا أن النوم العميق أظهر نشاطا أقل للموجة البطيئة عندما تناول المشاركون الوجبات السريعة، مقارنة باستهلاك الأطعمة الصحية. بشكل أساسي، أدى النظام الغذائي غير الصحي إلى نوم غير عميق".

وأشار مؤلفو الدراسة إلى أن الدراسة تحتوي مجموعة من القيود، بينها أن جميع المشاركين من الشباب النشطين بدنيا ولا يعانون من السمنة أو مشاكل الوزن، فضلا عن أن العينة شملت 15 مشاركا فقط، وهذا ما يتطلب إجراء المزيد من البحث.

المصدر: نيويرك بوست

توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول الوجبات السريعة المليئة بالسكر والدهون المشبعة والأطعمة المصنعة يؤدي إلى ضعف جودة النوم.

وعندما تحول المشاركون في الدراسة إلى نظام غذائي صحي، تحسنت جودة نومهم.

وقال جوناثان سيديرنايس، المؤلف المشارك للدراسة والأستاذ المساعد في جامعة أوبسالا في السويد، في بيان صحفي: "كل من النظام الغذائي السيئ وقلة النوم يزيدان من مخاطر العديد من حالات الصحة العامة".

وتم ربط مشاكل النوم بزيادة مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة والاكتئاب والنوبات القلبية والسكتة الدماغية، وفقا للمعاهد الوطنية للصحة.

وأضاف سيدرنيس: "لم يسبق لأي دراسة أن بحثت في ما يحدث إذا تناولنا نظاما غذائيا غير صحي ثم قارنناه بنوعية النوم بعد أن يتبع نفس الشخص نظاما غذائيا صحيا".

وطلب الباحثون من 15 شابا متطوعا يتمتعون بصحة جيدة اتباع نظام غذائي صحي، واتباع نظام غذائي غير صحي، بترتيب عشوائي لمدة أسبوع واحد. ويحتوي كل نظام غذائي تقريبا على نفس الكمية من السعرات الحرارية.

وكانت البيتزا والحبوب السكرية وكرات اللحم ورقائق الشوكولاتة هي الدعائم الأساسية للنظام الغذائي غير الصحي. واحتوى النظام الغذائي الصحي على الزبادي غير المحلى والسلمون والخضروات.

وتضمن النظام الغذائي غير الصحي ما يقارب ضعف كمية الدهون في النظام الغذائي الصحي (44% مقابل 23%)، وتقريبا ضعف كمية السكر أيضا (17% مقابل 9%).

وتم قياس نوم المشاركين في مختبر النوم باستخدام تخطيط النوم الذي يستخدم جهازا يقيس موجات الدماغ ومستويات الأكسجين في الدم ومعدل ضربات القلب والتنفس وحركات العين، وفقا لمؤسسة "مايو كلينك".

وأظهرت النتائج، التي نشرت في مجلة Obesity، أن الرجال ينامون نفس القدر من الوقت تقريبا، ويقضون نفس القدر من الوقت في مراحل مختلفة من النوم، بغض النظر عن نظامهم الغذائي.

ولكن بعد تناول نظام غذائي غير صحي، وأثناء مرحلة النوم العميق للراحة، انخفض مقدار نشاط نوم الموجة البطيئة (يشار إليه عادة باسم النوم العميق ويشمل المرحلة الثالثة من نوم حركة العين غير السريعة) في أدمغة الرجال.

ويُعد نشاط الدماغ في الموجة البطيئة أحد مقاييس النوم التصالحي (الوصول لمرحلة النوم العميق)، وقد تم ربط حساسية الإنسولين وإفراز هرمونات النمو بنوم الموجة البطيئة.

وأوضح سيدرنايس: "من المثير للاهتمام، أننا رأينا أن النوم العميق أظهر نشاطا أقل للموجة البطيئة عندما تناول المشاركون الوجبات السريعة، مقارنة باستهلاك الأطعمة الصحية. بشكل أساسي، أدى النظام الغذائي غير الصحي إلى نوم غير عميق".

وأشار مؤلفو الدراسة إلى أن الدراسة تحتوي مجموعة من القيود، بينها أن جميع المشاركين من الشباب النشطين بدنيا ولا يعانون من السمنة أو مشاكل الوزن، فضلا عن أن العينة شملت 15 مشاركا فقط، وهذا ما يتطلب إجراء المزيد من البحث.

المصدر: نيويرك بوست



اقرأ أيضاً
منها التوتر والقلق.. اسباب ظهور شيب الرأس
يمكن أن يتفاجأ البعض بغزو الشيب لشعر الرأس في وقت مبكر، على الرغم من أن ظهوره يعتبر من علامات التقدم في السن. بحسب ما نشره موقع India Today، لذا هناك أسباب أخرى لشيب الشعر بخلاف الجينات الوراثية والتقدم في العمر، كما يلي: 1. التقدم في السن مع التقدم في السن، تنتج بصيلات الشعر كمية أقل من الميلانين، وهي الصبغة المسؤولة عن لون الشعر، مما يؤدي إلى ظهور الشعر الرمادي والأبيض. 2. الجينات الوراثية تلعب التركيبة الجينية دورًا مهمًا في تحديد متى وكيف يبدأ شعر الرأس في التحول إلى مرحلة الشيب. 3. القلق والتوتر يمكن أن يؤدي القلق والتوتر إلى حالة إجهاد مزمن تؤثر على تصبغ الشعر، والذي ينجم عنه تسريع عملية الشيب. 4. نقص العناصر الغذائية يؤدي نقص بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية، وخاصة فيتامين B12، إلى الشيب المبكر. 5. الإجهاد التأكسدي يؤدي اختلال التوازن بين الجذور الحرة ومضادات الأكسدة في الجسم إلى إتلاف بصيلات الشعر ويؤدي إلى ظهور الشعر الأشيب. 6. التدخين تم ربط التدخين بالشيب المبكر بسبب آثاره الضارة على الصحة العامة والدورة الدموية. 7. اضطرابات المناعة الذاتية يمكن أن تؤثر حالات مثل البهاق أو الثعلبة البقعية على إنتاج الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور الشعر الرمادي أو الأبيض. المصدر: العربية
صحة

أسئلة مهمة اطرحها على نفسك قبل إنقاص وزنك
تعمل وسائل التواصل الاجتماعي على تضخيم هذا الاتجاه من خلال تدفق مستمر عن صيحات إنقاص الوزن واتجاهات الحمية الغذائية. ورغم ذلك، فمع وجود العديد من الرسائل المتضاربة، من السهل أن تشعر بالإرهاق والارتباك عند البحث عن نصائح الحمية الغذائية عبر الإنترنت. وقبل الخوض في أحدث صيحات الحمية الغذائية، توصي ثلاث خبيرات تغذية بجامعة ولونجونج الإسترالية، بطرح أربعة أسئلة رئيسية على نفسك لاتخاذ قرارات أكثر استنارة. هذه الأسئلة كما تقول الخبيرات ميليسا إيتون وفيرينا فايسيورجيس وياسمين بروبست في مقال مشترك نُشِر بموقع "ذا كونفرسيشن"، هي: أولاً: هل الحمية واقعية؟ ضع في اعتبارك التكاليف المالية والعملية، وهل تحتاج إلى منتجات أو مكملات غذائية محددة لاتباع الحمية الغذائية؟، إذ تتجاهل العديد من الحميات الغذائية المتطرفة قضايا مثل الوصول إلى الغذاء، والقدرة على تحمل التكاليف، والعوامل الثقافية، مما يؤدي غالباً إلى الإحباط والشعور بالفشل. ثانياً: هل هناك أدلة تدعم هذا النظام الغذائي؟ ليست كل ادعاءات الحمية الغذائية مدعومة بأبحاث قوية، فكن ناقداً للدراسات القائمة على بيانات الحيوانات أو المجموعات المستهدفة التي لا تتطابق مع ملفك الشخصي، وابحث عن الأنظمة الغذائية المدعومة بدراسات بشرية متعددة ومصادر موثوقة مثل مواقع الصحة الحكومية أو خبراء التغذية المسجلين. ثالثاً: كيف سيؤثر على حياتي؟ الطعام أكثر من مجرد وقود، إنه مصدر للتواصل والاحتفال والمتعة، فهل سيتداخل النظام الغذائي مع تجاربك الاجتماعية والثقافية، مثل السفر أو تناول الطعام مع أحبائك؟ فكّر في كيفية تأثيره على حياتك اليومية. رابعاً: هل سيؤثر على صحتي العقلية؟ يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي في بعض الأحيان إلى الشعور بالذنب أو التوتر، وخصوصاً عندما يقيد الأطعمة المفضلة. وتظهر الأبحاث أن اتباع نظام غذائي يمكن أن يؤثر سلباً على الصحة العقلية، إذ يؤدي تخطي الوجبات إلى زيادة أعراض الاكتئاب والقلق، ومن الضروري إعطاء الأولوية للصحة العقلية إلى جانب الصحة البدنية. ملخص الإجابة على هذه الأسئلة، كما تقول الخبيرات الثلاث "أنه لا يتم تعريف الصحة بفقدان الوزن، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن التركيز على الصحة بدلاً من الوزن قد يؤدي إلى نتائج إيجابية، بما في ذلك تحسين العلاقة مع الطعام وتقليل التوتر". وتضيف الخبيرات أن "بناء علاقة إيجابية مع الطعام يتطلب الوقت والصبر، لكن الفوائد تستحق ذلك. طلب الدعم من المتخصصين في الرعاية الصحية الذين يهتمون بالوزن قد يساعد في هذه الرحلة، والأهم من ذلك، تذكر أنه لا بأس من إيجاد المتعة في الطعام". المصدر: العين الإخبارية
صحة

هل تعاني انقطاع التنفس أثناء النوم؟ اذهب إلى طبيب الأسنان
يشعر الكثيرون بعدم الارتياح عند زيارة طبيب الأسنان، لكن دراسة أظهرت أن هؤلاء الأطباء يلعبون دورًا أكبر مما يعتقد في الرعاية الصحية. وكشفت الدراسة أن أطباء الأسنان يمكنهم التعرف على علامات غير مرئية قد تشير إلى اضطرابات النوم الخطيرة مثل انقطاع النفس أثناء النوم، وهو حالة تهدد الحياة. نُشرت الدراسة في مجلة "جمعية طب الأسنان الأمريكية"، وبيّنت أن أطباء الأسنان غالبًا ما يكونون أول من يكتشف أعراض اضطرابات النوم مثل انقطاع النفس الانسدادي، الذي يتسبب في توقف التنفس المتكرر أثناء النوم. يُعاني ملايين الأمريكيين من هذه الحالة، التي ترتبط بمشكلات صحية أخرى مثل أمراض القلب والأعصاب، إلا أن العديد من الحالات تبقى غير مشخصة. وتُشير الدراسة إلى أن أطباء الأسنان يمكن أن يكونوا عنصرًا حاسمًا في إنقاذ حياة من يعانون من اضطرابات نوم خطيرة. وقال "ديفيس توماس"، الأستاذ المساعد في كلية طب الأسنان بجامعة روتجرز والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لدينا فرصة لتحسين حياة الكثيرين، ويمكن لأطباء الأسنان أن يكونوا الخط الأول في اكتشاف اضطرابات النوم. فهم غالبًا ما يلاحظون الأعراض قبل الاختصاصيين الآخرين، مثل صرير الأسنان أو تجاعيد اللسان أو حتى غفوة المريض أثناء الجلسة". كما توضح الدراسة أن هناك علامات جسدية يجب أن ينتبه لها أطباء الأسنان، مثل تضخم عضلات الفك، أو تشقق حواف اللسان، أو ظهور خطوط بيضاء على الخدين، بالإضافة إلى تغيرات في شكل الأسنان أو تشققها. وبالاعتماد على التاريخ الطبي للمريض والفحوصات الأخرى، يمكن لأطباء الأسنان تحديد ما يصل إلى 80% من المرضى الذين قد يكونون عرضة لخطر اضطرابات النوم. وأضاف "توماس": "لم يعد الأمر مقتصرًا على فحص الأسنان فقط، بل يجب على أطباء الأسنان مراقبة سلوك المريض في جميع جوانب حياته، بدءًا من غرفة الانتظار وصولًا إلى أدق العلامات في الفم". وخلصت الدراسة إلى أن الفحص البسيط الذي يقوم به أطباء الأسنان قد يساهم في تجنب مضاعفات صحية خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسكتات الدماغية. المصدر : العين الاخبارية
صحة

طريقة لتعزيز خصائص الثوم المفيدة
يستخدم الثوم في جميع مطابخ العالم لفوائده العديدة، التي أهمها : خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم، الحد من الجلطات الدموية، محاربة الأمراض المعدية، معالجة الزكام، الوقاية من السرطان. وتشير مجلة Journal of Medicinal Food إلى أنه وفقا لعلماء كوريا الجنوبية، يمكن تعزيز خصائص الثوم المفيدة وتأثيره الإيجابي على الصحة الجسدية عن طريق تجميده. وقد أجرى العلماء تجربة تضمنت وضع الثوم في مجمدة، درجة الحرارة فيها ناقص 60 درجة مئوية، وبعد شهرين أخرج من المجمدة وحول إلى مسحوق وخلط مع مكونات أخرى، وأطلق على الخليط اسم LTAG. ومن أجل تقييم فعالية هذا الخليط، أجرى الباحثون تجربة على الفئران المخبرية. أعطي الخليط لمجموعة من الفئران بكميات كبيرة، وحصلت مجموعة ثانية على كمية أقل، أما المجموعة الثالثة فلم يعطى لها الخليط. وبعد شهر قيّم الباحثون حالة الفئران في المجموعات الثلاث واتضح لهم أن اللياقة البدنية لدى أفراد المجموعتين الأولى والثانية تحسنت كثيرا. واستنادا إلى هذه النتائج، أعلن الباحثون أن الثوم المجمد قد يكون له تأثير إيجابي كبير أثناء ممارسة التمارين الرياضية المكثفة والنشاط البدني المكثف. ولكنهم لم يحددوا آلية تأثير الخليط LTAG. المصدر: روسيا اليوم عن gazeta.ruv
صحة

منها ماء جوز الهند: مشروبات طبيعية تساهم في توهج البشرة وإشراقها
يعمل الشاي الأخضر وعصير البرتقال وماء جوز الهند على تعزيز الصحة العقلية والجسدية، ويساهم أيضًا في توهج البشرة وإشراقها عند تناوله في الصباح، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة VN Express. 1- الشاي الأخضر وفقًا لمنصة أخبار الصحة Healthline، فإن مادة غالات إبيجالوكيتشين EGCG الموجودة في الشاي الأخضر لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات. وقد أظهرت تحسنًا في علاج حب الشباب والبشرة الدهنية. 2- ماء الزنجبيل والكركم يوفر ماء الزنجبيل والكركم فوائد مضادة للأكسدة وللبكتيريا تحمي من التهابات الجلد. يمكن للمركبات المضادة للالتهابات في هذا الخليط أن تمنع التجاعيد وتحفز نمو خلايا الجلد وتقلل من البقع الداكنة. 3- ماء الليمون بالعسل أشارت دراسة، نشرتها صحيفة Times of India، إلى أن شرب ماء الليمون الدافئ مع العسل في الصباح يمكن أن يساعد في منع التهابات الجلد الفطرية ودعم نمو خلايا الجلد. إنه مشروب غني أيضًا بفيتامين C، الذي يتميز بخصائص مضادة للالتهابات وللبكتيريا تساعد في التخلص من تراكم الزيوت الزائدة، وهو سبب شائع لانسداد المسام وحب الشباب. 4- عصير البرتقال إن عصير البرتقال الغني بفيتامين C يعمل على تفتيح البشرة ويساعد على توحيد لونها عن طريق تثبيط إنتاج الميلانين، الصبغة المسؤولة عن لون البشرة، مما يؤدي إلى تقليل البقع الداكنة وإفساح المجال لبشرة أكثر تجانسًا. 5- ماء جوز الهند يشتهر ماء جوز الهند، بتأثيره المنعش خلال الصيف، علاوة على أنه غني بالكالسيوم والبوتاسيوم، اللذين يعززان مرونة الجلد ويمنعان الجفاف. كما تعمل المركبات الموجودة في ماء جوز الهند على مكافحة الجذور الحرة والسموم، مما يحافظ على نضارة البشرة ويساعد في إنتاج الكولاجين. المصدر: العربية
صحة

ما هي علاقة تلوث الهواء وضوضاء حركة المرور بالعقم؟
وجدت دراسة دنماركية حديثة نشرتها المجلة الطبية البريطانية أن التعرض الطويل الأمد لتلوث الهواء وضوضاء حركة المرور، قد يكون مرتبطاً بزيادة مخاطر العقم لدى الرجال والنساء. وتسلط الدراسة، التي تستند إلى بيانات من أكثر من 90 ألف فرد، الضوء على التأثير المحتمل للعوامل البيئية على الصحة الإنجابية. وتشير النتائج إلى أن التعرض لتلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة (PM2.5) يرتبط بزيادة خطر العقم بنسبة 24% لدى الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و 45 عامًا. وفي الوقت نفسه، تواجه النساء فوق سن 35 عاما المعرضات لمستويات أعلى من ضوضاء حركة المرور على الطرق زيادة خطر العقم بنسبة 14%. وحللت هذه الدراسة واسعة النطاق بيانات السجل الوطني من الدنمارك بين عامي 2000 و2017، مع التركيز على الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و45 عامًا والذين كانوا يحاولون الحمل بنشاط. وقام الباحثون بحساب المستويات المتوسطة للجسيمات PM2.5 وضوضاء حركة المرور في مساكن المشاركين وسجلوا تشخيصات العقم على مدى فترة 18 عاماً. وبينما أظهرت دراسات سابقة روابط سلبية بين تلوث الهواء وجودة الحيوانات المنوية، فإن هذه هي الدراسة الأولى التي تستكشف التأثيرات المشتركة للجسيمات الدقيقة (PM2.5) وضوضاء حركة المرور على العقم. ويؤكد الباحثون أهمية إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج، والتي يمكن أن تفيد الاستراتيجيات لتنظيم العوامل البيئية التي تؤثر على الخصوبة. وخلص الباحثون إلى أنه "إذا تم تأكيد نتائجنا، فإن التدابير السياسية للتخفيف من تلوث الهواء والضوضاء يمكن أن تكون حاسمة في تحسين معدلات المواليد في العالم الغربي". المصدر: العين الاخبارية
صحة

الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية أثناء تناول الطعام هم أكثر عرضة لزيادة الوزن
أكدت دراسة  جديدة أن الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية أو يشاهدون التلفزيون أثناء تناولهم لوجباتهم الغذائية، هم أكثر عرضة لزيادة الوزن. ووفق الباحثين في جامعة "مينهو" البرتغالية، فإن انشغال الأطفال بالشاشات أثناء تناولهم للطعام، يحول دون إدراكهم أنهم شبعوا. وقال الباحثون، إن الأطفال الذين سمح لهم باستخدام الأجهزة الذكية أو مشاهدة التلفزيون أثناء تناول الطعام، كانوا أكثر عرضة بنسبة 15 في المئة لزيادة الوزن مقارنة بأولئك الذين لم يسمح لهم بذلك. وقام فريق من الجامعة بدراسة عادات الأكل لدى 735 طفلا، تتراوح أعمارهم بين 6 و10 أعوام، وسألوا كل طفل عن الأطعمة التي تناولوها خلال الـ 24 ساعة الماضية، وسألوا الآباء عن قواعدهم حول استخدام الشاشات في أوقات الوجبات. وعرض الباحثون في المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي انعقد في البندقية، يوم السبت، النتائج التي توصلوا إليها، مشيرين إلى أنه من المرجح أن تكون أقل من الواقع لأن بعض الآباء ربما لم يعترفوا بالسماح لأطفالهم باستخدام الشاشات في وجبات الإفطار والغداء والعشاء. وقالت الدكتورة آنا دوارتي، كبيرة الباحثين: "عندما يأكل الأطفال ويشاهدون شيئا ما على التلفزيون أو الهاتف المحمول، فإنهم يستمرون في تناول الطعام لأن الشاشات تشتت انتباههم". من جانبه، قال تام فراي، المؤسس المشارك لمؤسسة نمو الطفل: "بات الأطفال البدناء يصابون بأمراض مثل السكري الذي كان يصيب البالغين فقط. من الواضح أن ترك الأطفال يأكلون دون وعي أمام التلفزيون يضر بصحتهم. ومن المؤسف أن هذا أصبح أسلوب حياة للعديد من العائلات"، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. المصدر: سكاي نيوز
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 12 سبتمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة