منوعات

دراسة: العدد الحقيقي لسكان الأرض قد يفوق التقديرات الحالية بكثير


كشـ24 - وكالات نشر في: 24 مارس 2025

كشفت دراسة جديدة أن العدد الحقيقي لسكان العالم قد يفوق التقديرات الرسمية بنسبة كبيرة، حيث تشير إلى أن عدد سكان المناطق الريفية الفعلي قد يكون أعلى بكثير من الإحصاءات الحالية.

وحاليا، تقدر الأمم المتحدة عدد سكان العالم بنحو 8.2 مليار نسمة، مع توقعات بأن يصل إلى ذروته بأكثر من 10 مليارات بحلول منتصف ثمانينيات القرن الحالي.

ومع ذلك، وجدت الدراسة المنشورة في مجلة Nature Communications أن أعداد السكان في المناطق الريفية قد تكون أقل من الواقع بنسبة تتراوح بين 53% إلى 84% خلال الفترة بين 1975 و2010.

وقال العلماء: "هذا أمر مثير للدهشة، نظرا لأن عددا لا يحصى من الدراسات اعتمدت على هذه البيانات دون التشكيك في دقتها فيما يتعلق بالمناطق الريفية".

وأشار الباحثون إلى أن نقص البيانات المرجعية الدقيقة حال دون إجراء تقييم شامل لدقة مجموعات البيانات السكانية العالمية. وحذروا من وجود "قيود أساسية" في التعدادات السكانية الوطنية، خاصة عند قياس أعداد السكان في المناطق الريفية.

وأوضحوا أن "المجتمعات في المناطق النائية أو المتأثرة بالصراعات والعنف يصعب الوصول إليها، كما يواجه القائمون على التعداد حواجز لغوية ومقاومة للمشاركة". على سبيل المثال، أشارت الدراسة إلى أن تعداد عام 2012 في باراغواي "ربما فوّت ربع السكان".

وقال جوزياس لانغ-ريتر، أحد مؤلفي الدراسة من جامعة آلتو: "لأول مرة، تقدم دراستنا أدلة على أن نسبة كبيرة من السكان الريفيين قد تكون مفقودة من مجموعات البيانات السكانية العالمية. والنتائج مثيرة للاهتمام، نظرا لأن هذه البيانات استخدمت في آلاف الدراسات ودعمت عمليات صنع القرار على نطاق واسع، لكن دقتها لم يتم تقييمها بشكل منهجي".

وقام الباحثون بدراسة خمس مجموعات بيانات كبيرة تستخدم عالميا لتقدير عدد السكان. هذه المجموعات تقسم العالم إلى مربعات صغيرة (خلايا شبكية) عالية الدقة، وتضع في كل مربع عدد السكان بناء على معلومات التعداد السكاني الرسمي.

وبعد ذلك، قارن الباحثون هذه الأرقام ببيانات أخرى مستقلة، وهي بيانات إعادة توطين الأشخاص الذين تأثروا ببناء أكثر من 300 سد في المناطق الريفية عبر 35 دولة.

وهذه البيانات تعد دقيقة لأنها تأتي من تعويضات مالية تدفعها شركات بناء السدود للأشخاص الذين تم نقلهم من مناطقهم بسبب المشاريع.

والهدف من هذه المقارنة هو التحقق من دقة البيانات السكانية العالمية، خاصة في المناطق الريفية التي قد تكون أقل توثيقا في التعدادات الرسمية.

وأوضح الباحثون أن بيانات إعادة التوطين يمكن أن توفر نقاط مقارنة مستقلة لحركة السكان بين المناطق الريفية والحضرية، حيث تكون هذه البيانات دقيقة عادة لأن شركات السدود تدفع تعويضات للمتأثرين.

وركز الباحثون بشكل خاص على الخرائط من 1975 إلى 2010 بسبب نقص بيانات السدود في السنوات اللاحقة. ووفقا للدراسة، كانت مجموعات البيانات من عام 2010 الأقل تحيزا، حيث فاتها ما بين ثلث إلى ثلاثة أرباع السكان الريفيين. ومع ذلك، يقول الباحثون إن هناك "أسبابا قوية" للاعتقاد بأن أحدث البيانات قد تفوت جزءا من السكان العالميين.

وأضاف الدكتور لانغ-ريتر: "بينما تظهر دراستنا أن الدقة قد تحسنت بعض الشيء على مر العقود، فإن الاتجاه واضح: مجموعات البيانات السكانية العالمية تفتقد جزءا كبيرا من السكان الريفيين".

ووفقا للباحثين، فإن النتائج الأخيرة لها "عواقب بعيدة المدى"، حيث تشير التقديرات الحالية إلى أن أكثر من 40% من سكان العالم البالغ عددهم 8.2 مليار نسمة يعيشون في المناطق الريفية. وحذروا من أن احتياجات سكان الريف قد تكون ممثلة تمثيلا ناقصا في صنع القرار العالمي.

على سبيل المثال، يقول الفريق إن البيانات المستخدمة حاليا قد تسهم في عدم كفاية الرعاية الصحية وموارد النقل المخصصة للمناطق الريفية من قبل صانعي السياسات.

واختتم الدكتور لانغ-ريتر بالقول: "لضمان حصول المجتمعات الريفية على فرص متساوية في الوصول إلى الخدمات والموارد، نحتاج إلى إجراء مناقشة نقدية حول التطبيقات السابقة والمستقبلية لهذه الخرائط السكانية".

المصدر: روسيا اليوم عن إندبندنت

كشفت دراسة جديدة أن العدد الحقيقي لسكان العالم قد يفوق التقديرات الرسمية بنسبة كبيرة، حيث تشير إلى أن عدد سكان المناطق الريفية الفعلي قد يكون أعلى بكثير من الإحصاءات الحالية.

وحاليا، تقدر الأمم المتحدة عدد سكان العالم بنحو 8.2 مليار نسمة، مع توقعات بأن يصل إلى ذروته بأكثر من 10 مليارات بحلول منتصف ثمانينيات القرن الحالي.

ومع ذلك، وجدت الدراسة المنشورة في مجلة Nature Communications أن أعداد السكان في المناطق الريفية قد تكون أقل من الواقع بنسبة تتراوح بين 53% إلى 84% خلال الفترة بين 1975 و2010.

وقال العلماء: "هذا أمر مثير للدهشة، نظرا لأن عددا لا يحصى من الدراسات اعتمدت على هذه البيانات دون التشكيك في دقتها فيما يتعلق بالمناطق الريفية".

وأشار الباحثون إلى أن نقص البيانات المرجعية الدقيقة حال دون إجراء تقييم شامل لدقة مجموعات البيانات السكانية العالمية. وحذروا من وجود "قيود أساسية" في التعدادات السكانية الوطنية، خاصة عند قياس أعداد السكان في المناطق الريفية.

وأوضحوا أن "المجتمعات في المناطق النائية أو المتأثرة بالصراعات والعنف يصعب الوصول إليها، كما يواجه القائمون على التعداد حواجز لغوية ومقاومة للمشاركة". على سبيل المثال، أشارت الدراسة إلى أن تعداد عام 2012 في باراغواي "ربما فوّت ربع السكان".

وقال جوزياس لانغ-ريتر، أحد مؤلفي الدراسة من جامعة آلتو: "لأول مرة، تقدم دراستنا أدلة على أن نسبة كبيرة من السكان الريفيين قد تكون مفقودة من مجموعات البيانات السكانية العالمية. والنتائج مثيرة للاهتمام، نظرا لأن هذه البيانات استخدمت في آلاف الدراسات ودعمت عمليات صنع القرار على نطاق واسع، لكن دقتها لم يتم تقييمها بشكل منهجي".

وقام الباحثون بدراسة خمس مجموعات بيانات كبيرة تستخدم عالميا لتقدير عدد السكان. هذه المجموعات تقسم العالم إلى مربعات صغيرة (خلايا شبكية) عالية الدقة، وتضع في كل مربع عدد السكان بناء على معلومات التعداد السكاني الرسمي.

وبعد ذلك، قارن الباحثون هذه الأرقام ببيانات أخرى مستقلة، وهي بيانات إعادة توطين الأشخاص الذين تأثروا ببناء أكثر من 300 سد في المناطق الريفية عبر 35 دولة.

وهذه البيانات تعد دقيقة لأنها تأتي من تعويضات مالية تدفعها شركات بناء السدود للأشخاص الذين تم نقلهم من مناطقهم بسبب المشاريع.

والهدف من هذه المقارنة هو التحقق من دقة البيانات السكانية العالمية، خاصة في المناطق الريفية التي قد تكون أقل توثيقا في التعدادات الرسمية.

وأوضح الباحثون أن بيانات إعادة التوطين يمكن أن توفر نقاط مقارنة مستقلة لحركة السكان بين المناطق الريفية والحضرية، حيث تكون هذه البيانات دقيقة عادة لأن شركات السدود تدفع تعويضات للمتأثرين.

وركز الباحثون بشكل خاص على الخرائط من 1975 إلى 2010 بسبب نقص بيانات السدود في السنوات اللاحقة. ووفقا للدراسة، كانت مجموعات البيانات من عام 2010 الأقل تحيزا، حيث فاتها ما بين ثلث إلى ثلاثة أرباع السكان الريفيين. ومع ذلك، يقول الباحثون إن هناك "أسبابا قوية" للاعتقاد بأن أحدث البيانات قد تفوت جزءا من السكان العالميين.

وأضاف الدكتور لانغ-ريتر: "بينما تظهر دراستنا أن الدقة قد تحسنت بعض الشيء على مر العقود، فإن الاتجاه واضح: مجموعات البيانات السكانية العالمية تفتقد جزءا كبيرا من السكان الريفيين".

ووفقا للباحثين، فإن النتائج الأخيرة لها "عواقب بعيدة المدى"، حيث تشير التقديرات الحالية إلى أن أكثر من 40% من سكان العالم البالغ عددهم 8.2 مليار نسمة يعيشون في المناطق الريفية. وحذروا من أن احتياجات سكان الريف قد تكون ممثلة تمثيلا ناقصا في صنع القرار العالمي.

على سبيل المثال، يقول الفريق إن البيانات المستخدمة حاليا قد تسهم في عدم كفاية الرعاية الصحية وموارد النقل المخصصة للمناطق الريفية من قبل صانعي السياسات.

واختتم الدكتور لانغ-ريتر بالقول: "لضمان حصول المجتمعات الريفية على فرص متساوية في الوصول إلى الخدمات والموارد، نحتاج إلى إجراء مناقشة نقدية حول التطبيقات السابقة والمستقبلية لهذه الخرائط السكانية".

المصدر: روسيا اليوم عن إندبندنت



اقرأ أيضاً
مركز المسك لتقويم النطق يفتح أبوابه بحي مبروكة وسط أجواء احتفالية رائعة + فيديو
شهد مركز الأعمال تسنيم بحي مبروكة، أمس السبت 26 أبريل الجاري، حفل افتتاح مركز المسك لتقويم النطق، وسط حضور شخصيات وازنة من مختلف المجالات بمدينة مراكش، في أجواء اتسمت بالحيوية والإيجابية. ويأتي افتتاح هذا المركز المتخصص استجابة لحاجة ماسة لخدمات التقويم النطقي والترويض النفسي الحسي الحركي لفائدة الأطفال والكبار على حد سواء. ويُعزز مركز المسك البنية الصحية الموجهة لفئة المصابين باضطرابات النطق والتواصل والاضطرابات الحسية الحركية، عبر فريق من الأخصائيات المؤهلات. ويقود فريق العمل بالمركز الأخصائية لمسك الخنساء، أخصائية تخاطب وتقويم النطق، خريجة المدرسة العليا للدراسات الشبه طبية بالجنوب، المعروفة بكفاءتها وخبرتها في مجال تصحيح اضطرابات النطق واللغة بمختلف أنواعها. إلى جانبها، تساهم الأخصائية جوديا أميمة عزيز، أخصائية في الترويض النفسي الحسي الحركي، خريجة الجامعة الدولية بمدينة الدار البيضاء، بخبرتها في مساعدة الأطفال و الكبار على تطوير مهاراتهم الحركية والحسية وتحسين تفاعلهم مع محيطهم. وقد عرف حفل الافتتاح تقديم نبذة تعريفية عن أهداف المركز وخدماته، إلى جانب كلمات ترحيبية عبّرت عن أهمية توفير فضاءات علاجية حديثة متخصصة تستجيب لحاجيات الأسر والأفراد الذين يعانون من اضطرابات تواصلية وحسية. ويهدف مركز المسك لتقويم النطق إلى تقديم برامج علاجية دقيقة ومتكاملة، تعتمد على أحدث المقاربات التربوية والطبية، تحت إشراف طاقم مؤهل يسعى إلى دعم الأطفال وتمكينهم من تجاوز الصعوبات التي تواجههم في مسارهم التعليمي والاجتماعي. واختتم الحفل بجولة للحضور داخل مرافق المركز، حيث عبر العديد من الضيوف عن إعجابهم بالتجهيزات الحديثة والبيئة الداعمة التي حرصت الإدارة على توفيرها لفائدة المستفيدين.
منوعات

طلب زواج بساحة جامع الفنا + ڤيديو
خطف "كوبل" أجنبي الأنظار قبل قليل من مساء يومه الأحد 27 أبريل الجاري، بساحة جامع الفنا بمدينة مراكش، بعدما تقدم الشاب بطلب زواج من صديقته، وسط العشرات من زوار الساحة.وبطريقة رومنسية، قدم الشاب خاتم الارتباط لحبيبته، وسط تصفيقات وزغاريد الحاضرين، الذين تجمهروا حولهما، وشاركوهما الفرحة، بالتعشاق المغربي. 
منوعات

الكشف عن أكثر المدن الأمريكية قذارة
رغم ما تشتهر به مدينة نيويورك الأمريكية من انتشار الحشرات والشوارع المليئة بالقمامة والروائح الغريبة، إلا أن دراسة كشفت أنها لم تأت ضمن قائمة أكثر 10 مدن قذارة بالولايات المتحدة. وفي دراسة نشرتها منصة "HouseFresh" المتخصصة في جودة الهواء داخل المنازل، قام الباحثون بتحليل 12.3 مليون بلاغ متعلق بالنظافة ورد إلى رقم الطوارئ 311 في عدد من المدن الأمريكية، بهدف تحديد أكثر المدن التي تحتاج إلى تحسين أوضاعها الصحية.وقالت الدراسة: "قمنا بترتيب المدن وفقا لعدد البلاغات المتعلقة بالنظافة لكل 100 ألف نسمة". وجاءت مدينة بالتيمور في المركز الأول كـ"أكثر المدن اتساخا" في الولايات المتحدة، بمعدل شكاوى مرتفع للغاية بلغ 47,295 بلاغا لكل 100 ألف نسمة، مما يدل، بحسب المحققين، على "فجوة واضحة بين احتياجات السكان وواقع نظافة المدينة". وأضافوا أن "ستة من أكثر الرموز البريدية اتّساخا تقع جميعها داخل أو بالقرب من وسط المدينة". أما نيويورك، فقد جاءت بمعدل شكاوى "منخفض بشكل مفاجئ" بلغ 3,728 بلاغا لكل 100 ألف نسمة، مقارنة بمدينة لوس أنجلوس التي سجلت 21,616 بلاغًا، رغم ما تحظى به من مظهر براق. واحتلت نيويورك المرتبة 17 ضمن قائمة أكثر 23 مدينة أمريكية اتساخا. لكن، ورغم هذا التصنيف الذي يعد تحسنا مقارنة بترتيبها كثاني أكثر مدن العالم اتساخا وفقا لاستطلاع عام 2022، إلا أن أحد أحياءها لا يزال بحاجة إلى الكثير من العناية. فقد أظهرت البيانات أن أعلى معدل شكاوى في المدينة جاء من حي بروكلين، برقم قياسي بلغ 7,664 بلاغا. وأوضح الباحثون أن هذا الحي، الذي ارتفع عدد سكانه بنسبة 6.8% منذ عام 2020 ليصل إلى أكثر من 2.5 مليون نسمة، يجذب عددا كبيرا من السياح سنويا، مما يفسّر تدهور النظافة فيه نتيجة الضغط البشري المتزايد. وعلى النقيض، أظهرت البيانات أن رمز 11040 في حي نيو هايد بارك بلونغ آيلاند هو الأنظف في منطقة "الثلاث ولايات" (نيويورك، نيوجيرسي، كونيتيكت). في المرتبة الثانية بعد بالتيمور، جاءت ساكرامنتو في كاليفورنيا، وهي عاصمة الولاية وتحتضن أكبر نهر فيها، والذي يُعد من بين أكثر الأنهار تلوثا في البلاد، بحسب تقرير صدر مؤخرًا عن مشروع النزاهة البيئية. غير أن ممثلا عن مدينة ساكرامنتو أوضح لمنصة "HouseFresh" أن البلدية تشجّع السكان على الاتصال برقم 311 للإبلاغ عن أي طلبات خدمية، كبدء خدمة جمع القمامة أو الإبلاغ عن تلف حاوية، وهو ما قد يفسّر ارتفاع عدد البلاغات هناك. من جانب آخر، أطلقت إدارة النظافة في مدينة نيويورك في صيف العام الماضي حملة جديدة تدعو السكان للإبلاغ عن أكثر الجيران إهمالا في النظافة، وتم تخصيص "قاعة خزي" رقمية لعرض أسماء وممتلكات المخالفين البارزين. وقالت المفوضة السابقة لإدارة النظافة، جيسيكا تيش، إن هذه القاعة ستكون بمثابة فضاء "للتشهير بأولئك الذين يعرضون المجتمع المحيط بهم للخطر من خلال السماح بتراكم القذارة"، مضيفة: "بعض المستخفين بالنظافة تمادوا كثيرًا... لكن الآن، انتهى عصر فوضى النفايات". أما المدينة الأنظف على مستوى البلاد، وفقًا للدراسة، فهي ميلواكي بولاية ويسكونسن، حيث سجلت فقط 309 بلاغات متعلقة بالنظافة، رغم كونها المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الولاية. وفيما يلي قائمة بأكثر المدن الأمريكية قذارة، وفقا لعدد البلاغات المتعلقة بالنظافة لكل 100 ألف نسمة: بالتيمور، ماريلاند – 47,295. ساكرامنتو، كاليفورنيا – 34,186. شارلوت، كارولاينا الشمالية – 31,112. لوس أنجلوس، كاليفورنيا – 21,616. ممفيس، تينيسي – 17,408. بوسطن، ماساتشوستس – 10,252. سان أنطونيو، تكساس – 8,929. كانساس سيتي – 8,874. بوفالو، نيويورك – 8,509. دالاس، تكساس – 8,382. بيتسبرغ، بنسلفانيا – 7,854. ناشفيل، تينيسي – 7,703. شيكاغو، إلينوي – 7,376. هيوستن، تكساس – 6,275. أوكلاند، كاليفورنيا – 6,139. نيو أورلينز، لويزيانا – 5,295. نيويورك، نيويورك – 3,728. ميامي، فلوريدا – 3,284. سان فرانسيسكو، كاليفورنيا – 2,411. أوستن، تكساس – 2,245. فيلادلفيا، بنسلفانيا – 2,144. ريفرسايد، كاليفورنيا – 1,609. ميلواكي، ويسكونسن – 309. المصدر: "نيويورك بوست"
منوعات

بالڤيديو.. Maniss Auto تكشف عن آخر موديلاتها في حفل فاخر بمراكش
كشفت شركة Maniss Auto عشية امس الخميس 24 ابريل عن آخر موديلاتها في حفل فاخر بمراكش، حضره مجموعة من الزبناء الاوفياء للشركة، ومجموعة من المهتمين والشخصيات البارزة بالمجتمع، والذي تعرفوا خلال الحفل عن مميزات الموديل الجديد للشركة. 
منوعات

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة