
مراكش
خاص.. مسؤول بوزارة التجهيز يكشف لـ “كشـ24” جديد قضية تحرك قنطرة تانسيفت بمراكش
كشف مصدر مسؤول من المديرية الاقليمية لوزارة التجهيز والنقل بمراكش، عن جديد قضية تحرك قنطرة وادي تانسيفت بمدخل المدينة الحمراء، مُطَمئناً مستعملي الطريق، بأن الامر لا يدعو بتاتاً للقلق.وأشار المصدر ذاته في تصريح لـ "كشـ24"، بأن المجهودات على قدم وساق لاستكمال تفاصيل ملف طلب العروض الخاص بصيانة تجهيزات القنطرة، المتواجدة في إتجاه المدخل الشمالي لمدينة مراكش، مضيفاً أن طلب العروض سيُعلَنُ عنه في غضون الأيام المقبلة، آملا أن يتم استكمال جميع الإجراءات في غضون الأسابيع المقبلة، لمباشرة الاشغال الضرورية في شهر أبريل أو ماي على أكثر تقدير.وأضاف المسؤول الاقليمي، أن لجنة خاصة من وزارة التجهيز والنقل و اللوجستيك والماء ضمت مجموعة من التقنيين و المهندسين و الخبراء في مجال القناطر والارصفة، قامت يومه الخميس بتفقد المنشأة الفنية في انتظار إخضاعها للخبرة التقنية من قبل المختبر العمومي للدراسات والتجارب "LBEE"، مشيرا أن وضع القنطرة لايستدعي اي تحوير لحركة النقل، الا ان هناك توصيات بالمقابل، لدراسة مدى إمكانية تغيير مواقع السدود القضائية المتواجدة قرب القنطرة، لحماية المنشأة من الضغط الكبير خلال توقف الاليات الكبيرة أثناء عمليات المراقبة، وهي التوصيات التي يتم التعامل معها بكل مسؤولية، من طرف مختلف المتدخلين.وأضاف المسؤول في تصريحه لـ "كشـ24"، أن الاشغال تهم أساسا تعيير أجهزة الدعم للقنطرة "Appareil d'appui"، وكذا مفاصل الرصيف”Les Joint De Chaussée" وهي عملية تقنية مهمة من شأنها الزيادة في تأمين القنطرة الحيوية المتواجدة على الطريق الوطنية رقم 9، مؤكدا في الوقت ذاته أن المصالح الجهوية والمركزية لوزارة التجهيز والنقل تتابع حالة هذه المنشأة الفنية عن قرب، في أفق القيام بالمتعين للحفاظ على جودتها في أقرب الاجال.من جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، ان عملية الصيانة المرتقبة، امر طبيعي وجاري به العمل، وليست جراء تأثير مباشر مفترض للسد القضائي، والذي من المنتظر أن يتم تغيير موقعه بناء على توصيات اللجنة التي عاينت تجهيزات المنشأة، وتطبيقا للمعايير الدولية في هذا الشأن.
كشف مصدر مسؤول من المديرية الاقليمية لوزارة التجهيز والنقل بمراكش، عن جديد قضية تحرك قنطرة وادي تانسيفت بمدخل المدينة الحمراء، مُطَمئناً مستعملي الطريق، بأن الامر لا يدعو بتاتاً للقلق.وأشار المصدر ذاته في تصريح لـ "كشـ24"، بأن المجهودات على قدم وساق لاستكمال تفاصيل ملف طلب العروض الخاص بصيانة تجهيزات القنطرة، المتواجدة في إتجاه المدخل الشمالي لمدينة مراكش، مضيفاً أن طلب العروض سيُعلَنُ عنه في غضون الأيام المقبلة، آملا أن يتم استكمال جميع الإجراءات في غضون الأسابيع المقبلة، لمباشرة الاشغال الضرورية في شهر أبريل أو ماي على أكثر تقدير.وأضاف المسؤول الاقليمي، أن لجنة خاصة من وزارة التجهيز والنقل و اللوجستيك والماء ضمت مجموعة من التقنيين و المهندسين و الخبراء في مجال القناطر والارصفة، قامت يومه الخميس بتفقد المنشأة الفنية في انتظار إخضاعها للخبرة التقنية من قبل المختبر العمومي للدراسات والتجارب "LBEE"، مشيرا أن وضع القنطرة لايستدعي اي تحوير لحركة النقل، الا ان هناك توصيات بالمقابل، لدراسة مدى إمكانية تغيير مواقع السدود القضائية المتواجدة قرب القنطرة، لحماية المنشأة من الضغط الكبير خلال توقف الاليات الكبيرة أثناء عمليات المراقبة، وهي التوصيات التي يتم التعامل معها بكل مسؤولية، من طرف مختلف المتدخلين.وأضاف المسؤول في تصريحه لـ "كشـ24"، أن الاشغال تهم أساسا تعيير أجهزة الدعم للقنطرة "Appareil d'appui"، وكذا مفاصل الرصيف”Les Joint De Chaussée" وهي عملية تقنية مهمة من شأنها الزيادة في تأمين القنطرة الحيوية المتواجدة على الطريق الوطنية رقم 9، مؤكدا في الوقت ذاته أن المصالح الجهوية والمركزية لوزارة التجهيز والنقل تتابع حالة هذه المنشأة الفنية عن قرب، في أفق القيام بالمتعين للحفاظ على جودتها في أقرب الاجال.من جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، ان عملية الصيانة المرتقبة، امر طبيعي وجاري به العمل، وليست جراء تأثير مباشر مفترض للسد القضائي، والذي من المنتظر أن يتم تغيير موقعه بناء على توصيات اللجنة التي عاينت تجهيزات المنشأة، وتطبيقا للمعايير الدولية في هذا الشأن.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
