مراكش

خاص: كشـ24 تكشف تفاصيل حصرية حول الممرين التحت ارضيين المنتظرين بمراكش


كريم بوستة نشر في: 30 أبريل 2025

في سياق متابعتها لتفاصيل مشروع انجاز ممرين تحت ارضيين بمراكش على مستوى مدارة العياشي ، ومدارة ابواب مراكش، توصلت كشـ24 بمعطيات حصرية بشأن بعض التفاصيل التقنية حول المشروع.

ويتعلق الامر بالنسبة للجانب المتعلق بمدارة الملتقى الطرقي "ابواب مراكش"  بإنجاز منشأة لفك اختناق حركة السير عند تقاطع الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 8 حيث يهم المشروع التقاطع بين الطريق المدارية الشمالية الغربية "الرابطة بين احياء المسيرة و احياء المحاميد والطريق الوطنية رقم 8 المؤدية إلى مراكش وتقدر تكلفة اشغال انجاز هذه المنشاة ب 76 مليون درهم، فيما حدد مدة الاشغال في 8 أشهر.

ومعلوم ان هذا الموقع يعرف حركة سير كثيفة واختناقات مرورية خاصة في اتجاه حي المحاميد ووسط مدينة مراكش وهو ماستدعى التخطيط لاحداث منشاة على طول 350 م و سيعتمد المشروع المقترح على إنجاز منشأة تحت ارضية لتفادي التقاطع على الطريق المدارية في اتجاه يشما اربع مسارات، مع تهيئة كاملة للبنية التحتية على جانبي الطريق.

وستشمل الاشغال الهادفة الى فك الاختناق المروري على الطريق المدارية الشمالية الغربية المؤدية إلى حي المحاميد، وتسهيل الوصول إلى الطريق الوطنية رقم 8 نحو وسط مدينة مراكش تحويل مسارات شبكات الماء، والكهرباء و غيرها من الشبكات ، وتشييد منشأة من نوع "نفق" أو "قنطرة" الى جانب تنفيذ أشغال التهيئة بما في ذلك المساحات الخضراء.

اما ما يتعلق بمدارة العياشي فإن الامر يتعلق بمشروع بنيوي لتقليص الازدحام المروري عند تقاطع الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 7 في إطار جهود تعزيز البنية التحتية وتسهيل حركة السير بمدينة مراكش،  حيث يروم فك الضغط المروري عند نقطة التقاء الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 7، على مقربة من الملعب الكبير لمراكش.

المشروع، الذي يحمل رقم 10، يندرج ضمن سلسلة من التدخلات الرامية إلى معالجة نقاط الاختناق المروري بالمدينة، حيث يتضمن إنجاز منشأة لتفادي التقاطع (من نوع نفق أو جسر) على طول 0.35 كيلومتر اي "350 متر"، مع اعتماد طريق مزدوجة الاتجاه (2×2 مسارات)، تشمل تهيئة كاملة للبنية التحتية من الرصيف إلى الرصيف.

ويهدف هذا المشروع الحيوي إلى تسهيل حركة المرور من الطريق المدارية نحو المحطة الطرقية الجديدة، وكذا نحو مدينة تامنصورت، عبر الطريق الوطنية رقم 7، مما سيساهم في تقليص زمن التنقل وتحسين السلامة الطرقية.

وستشمل الأشغال المبرمجة تحويل الشبكات القائمة (كهرباء، ماء، اتصالات...)، إلى جانب بناء المنشأة الفوقية أو التحتية، بالإضافة إلى تهيئة المحيط عبر إنجاز مساحات خضراء وتحسين المشهد الحضري.

وقد تم رصد ميزانية تقدر بـ 86 مليون درهم شامل جميع الرسوم لإنجاز هذا المشروع المتعلق بمدارة العياشي، على ان تمتد الاشغال على مدى 8 أشهر على غرار المنشأة الخاصة بالطريق الوطنية رقم 8، و ذلك في أفق تنزيل الرؤية الشاملة لتطوير المحاور الطرقية بمراكش والارتقاء بجودة حياة مستعملي الطريق قبيل مونديال 2030.

في سياق متابعتها لتفاصيل مشروع انجاز ممرين تحت ارضيين بمراكش على مستوى مدارة العياشي ، ومدارة ابواب مراكش، توصلت كشـ24 بمعطيات حصرية بشأن بعض التفاصيل التقنية حول المشروع.

ويتعلق الامر بالنسبة للجانب المتعلق بمدارة الملتقى الطرقي "ابواب مراكش"  بإنجاز منشأة لفك اختناق حركة السير عند تقاطع الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 8 حيث يهم المشروع التقاطع بين الطريق المدارية الشمالية الغربية "الرابطة بين احياء المسيرة و احياء المحاميد والطريق الوطنية رقم 8 المؤدية إلى مراكش وتقدر تكلفة اشغال انجاز هذه المنشاة ب 76 مليون درهم، فيما حدد مدة الاشغال في 8 أشهر.

ومعلوم ان هذا الموقع يعرف حركة سير كثيفة واختناقات مرورية خاصة في اتجاه حي المحاميد ووسط مدينة مراكش وهو ماستدعى التخطيط لاحداث منشاة على طول 350 م و سيعتمد المشروع المقترح على إنجاز منشأة تحت ارضية لتفادي التقاطع على الطريق المدارية في اتجاه يشما اربع مسارات، مع تهيئة كاملة للبنية التحتية على جانبي الطريق.

وستشمل الاشغال الهادفة الى فك الاختناق المروري على الطريق المدارية الشمالية الغربية المؤدية إلى حي المحاميد، وتسهيل الوصول إلى الطريق الوطنية رقم 8 نحو وسط مدينة مراكش تحويل مسارات شبكات الماء، والكهرباء و غيرها من الشبكات ، وتشييد منشأة من نوع "نفق" أو "قنطرة" الى جانب تنفيذ أشغال التهيئة بما في ذلك المساحات الخضراء.

اما ما يتعلق بمدارة العياشي فإن الامر يتعلق بمشروع بنيوي لتقليص الازدحام المروري عند تقاطع الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 7 في إطار جهود تعزيز البنية التحتية وتسهيل حركة السير بمدينة مراكش،  حيث يروم فك الضغط المروري عند نقطة التقاء الطريق المدارية الشمالية الغربية والطريق الوطنية رقم 7، على مقربة من الملعب الكبير لمراكش.

المشروع، الذي يحمل رقم 10، يندرج ضمن سلسلة من التدخلات الرامية إلى معالجة نقاط الاختناق المروري بالمدينة، حيث يتضمن إنجاز منشأة لتفادي التقاطع (من نوع نفق أو جسر) على طول 0.35 كيلومتر اي "350 متر"، مع اعتماد طريق مزدوجة الاتجاه (2×2 مسارات)، تشمل تهيئة كاملة للبنية التحتية من الرصيف إلى الرصيف.

ويهدف هذا المشروع الحيوي إلى تسهيل حركة المرور من الطريق المدارية نحو المحطة الطرقية الجديدة، وكذا نحو مدينة تامنصورت، عبر الطريق الوطنية رقم 7، مما سيساهم في تقليص زمن التنقل وتحسين السلامة الطرقية.

وستشمل الأشغال المبرمجة تحويل الشبكات القائمة (كهرباء، ماء، اتصالات...)، إلى جانب بناء المنشأة الفوقية أو التحتية، بالإضافة إلى تهيئة المحيط عبر إنجاز مساحات خضراء وتحسين المشهد الحضري.

وقد تم رصد ميزانية تقدر بـ 86 مليون درهم شامل جميع الرسوم لإنجاز هذا المشروع المتعلق بمدارة العياشي، على ان تمتد الاشغال على مدى 8 أشهر على غرار المنشأة الخاصة بالطريق الوطنية رقم 8، و ذلك في أفق تنزيل الرؤية الشاملة لتطوير المحاور الطرقية بمراكش والارتقاء بجودة حياة مستعملي الطريق قبيل مونديال 2030.



اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة