دولي

حكومة مدريد تُصادق على استبدال “البيرمي” المغربي بإسبانيا


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 24 مايو 2025

صادقت الحكومة الاسبانية، مؤخرا، على قرار استبدال رخصة السياقة المغربية لفائدة المقيمين المغاربة بدون امتحانات أو مواعيد مسبقة، حسب ما نشرته مواقع إسبانية. وشمل القرار المغرب ودول أخرى لديها اتفاقيات ثنائية مع مدريد، وذلك بعد اعتماد نظام رقمي جديد من طرف إدارة المرور.

وكان الإجراءات القديمة تلزم مقدم الطلب على حجز موعد والتحقق الدولي من التصريح، والفحص الطبي، وإثبات الإقامة، وفي حالة التراخيص المهنية (الشاحنات أو الحافلات)، اجتياز اختبارات إضافية.

وتُجيز التعديلات الجديدة التحقق إلكترونيا من التصريح والوثيقة الأصلية، حيث يتلقى مقدم الطلب بريدا إلكترونيا بالموافقة على مواصلة عملية استبدال رخصة سياقته من طرف المديرية العامة للنقل.

وتم تغريم آلاف المواطنين المغاربة في السنوات الأخيرة بسبب عدم حصولهم على رخصة سياقة إسبانية ، على الرغم من وجود اتفاق بين المغرب وإسبانيا منذ عام 2004 يمنح صلاحية القيادة برخصة للسياقة المغربية على الأراضي الإسبانية.

وفي عام 2004، كان هناك اتفاق بين المغرب وإسبانيا يسمح للمواطنين المغاربة الحاصلين على تصريح إقامة في إسبانيا ورخصة قيادة مغربية قبل 2004، باستبدال رخص السياقة المغربية إلى الإسبانية دون الحاجة إلى إجراء اختبارات جديدة.

ومنذ ذلك التاريخ، حدثت عمليات تسوية مختلفة لأوضاع المهاجرين في إسبانيا، دون التوصل إلى اتفاق جديد بين البلدين يسمح لهما بالاستفادة من استبدال الرخص، مما اضطر العديد منهم إلى مواصلة السياقة برخص السياقة المغربية دون إمكانية استبدالها وهو ما جعلهم يتعرضون لغرامات مالية كبيرة.

صادقت الحكومة الاسبانية، مؤخرا، على قرار استبدال رخصة السياقة المغربية لفائدة المقيمين المغاربة بدون امتحانات أو مواعيد مسبقة، حسب ما نشرته مواقع إسبانية. وشمل القرار المغرب ودول أخرى لديها اتفاقيات ثنائية مع مدريد، وذلك بعد اعتماد نظام رقمي جديد من طرف إدارة المرور.

وكان الإجراءات القديمة تلزم مقدم الطلب على حجز موعد والتحقق الدولي من التصريح، والفحص الطبي، وإثبات الإقامة، وفي حالة التراخيص المهنية (الشاحنات أو الحافلات)، اجتياز اختبارات إضافية.

وتُجيز التعديلات الجديدة التحقق إلكترونيا من التصريح والوثيقة الأصلية، حيث يتلقى مقدم الطلب بريدا إلكترونيا بالموافقة على مواصلة عملية استبدال رخصة سياقته من طرف المديرية العامة للنقل.

وتم تغريم آلاف المواطنين المغاربة في السنوات الأخيرة بسبب عدم حصولهم على رخصة سياقة إسبانية ، على الرغم من وجود اتفاق بين المغرب وإسبانيا منذ عام 2004 يمنح صلاحية القيادة برخصة للسياقة المغربية على الأراضي الإسبانية.

وفي عام 2004، كان هناك اتفاق بين المغرب وإسبانيا يسمح للمواطنين المغاربة الحاصلين على تصريح إقامة في إسبانيا ورخصة قيادة مغربية قبل 2004، باستبدال رخص السياقة المغربية إلى الإسبانية دون الحاجة إلى إجراء اختبارات جديدة.

ومنذ ذلك التاريخ، حدثت عمليات تسوية مختلفة لأوضاع المهاجرين في إسبانيا، دون التوصل إلى اتفاق جديد بين البلدين يسمح لهما بالاستفادة من استبدال الرخص، مما اضطر العديد منهم إلى مواصلة السياقة برخص السياقة المغربية دون إمكانية استبدالها وهو ما جعلهم يتعرضون لغرامات مالية كبيرة.



اقرأ أيضاً
بيان إيراني بشأن حالة جرحى الضربة الأميركية
أعلنت وزارة الصحة الايرانية الأحد، أن الضربات الأميركية على منشآت نووية في إيران أسفرت عن سقوط جرحى، لافتة إلى أن أيا من هؤلاء لم يظهر علامة على "عدوى إشعاعية". وكتب المتحدث باسم الوزارة حسين كرمنبور على منصة "إكس" أن "أيا من الجرحى الذين نقلوا (إلى مراكز طبية) بعد الهجمات الأميركية لم يظهر علامة على عدوى إشعاعية". ولم يحدد المتحدث عدد المصابين الذين نقلوا الى المستشفيات. وفي وقت سابق من الأحد، أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، أنه لا يوجد أي خطر إشعاعي يهدد السكان بعد تعرض 3 مواقع نووية في البلاد لقصف أميركي. وقالت الهيئة: "أجرينا على الفور الفحوصات اللازمة لاحتمال تسرب تلوث إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة. لا يوجد أي خطر يهدد السكان". كما أصدر مركز النظام الوطني للسلامة النووية في إيران بيانا آخر، أكد فيه أنه "لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان". ونفذت الولايات المتحدة فجر الأحد، ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران، من بينها منشأة فوردو النووية.
دولي

دول الخليج في حالة تأهب بعد قصف أمريكا مواقع نووية إيرانية
أصبحت دول الخليج التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية متعددة في حالة تأهب قصوى يوم الأحد، فيما دعا قادتها جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس بعد أن زاد القصف الأمريكي لإيران من احتمالات اتساع رقعة الصراع في المنطقة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن القوات الأمريكية “محت” المواقع النووية الإيرانية الرئيسية بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات في الساعات الأولى من صباح الأحد في المنطقة، محذرا طهران من أنها ستواجه المزيد من الهجمات المدمرة إذا لم تقبل بالسلام. وقالت وكالة أنباء الإمارات الرسمية إن قادة دول الخليج، بمن فيهم رئيس الإمارات وأمير قطر وولي عهد السعودية، الذين استضافوا ترامب الشهر الماضي في جولته بالمنطقة، ناقشوا يوم الأحد في اتصالات هاتفية التداعيات الخطيرة للتصعيد على الأمن الدولي والإقليمي. وأفاد مصدران مطلعان لرويترز يوم الأحد بأن السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، في حالة تأهب أمني قصوى بعد الضربات الأمريكية، بينما حثت البحرين قائدي السيارات على تجنب الطرق الرئيسية، وأقامت الكويت ملاجئ في مجمع وزاري. وأفادت تقارير بموافقة البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز الذي يمر عبره حوالي 20 بالمئة من تدفقات النفط والغاز العالمية، لكن قناة (برس تي.في) الإيرانية ذكرت أن قرار إغلاق المضيق مرهون بموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران. وقال النائب والقائد في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل كوثري لنادي الصحفيين الشباب يوم الأحد إن إغلاق المضيق مطروح “وسيتخذ القرار إذا اقتضى الأمر”.
دولي

مجلس الأمن يجتمع اليوم بشأن الضربات الأمريكية على إيران
قال دبلوماسيون إنه من المقرر أن يجتمع مجلس الأمن الدولي في وقت لاحق يوم الأحد، بعد أن انضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم الإسرائيلي على إيران وقصفت مواقعها النووية الرئيسية خلال الليل في هجمات بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات. وطلبت إيران عقد الاجتماع، داعية المجلس المكون من 15 عضوا إلى “التصدي لهذا العمل العدواني الصارخ وغير القانوني، واستنكاره بأشد العبارات الممكنة”. وقال السفير الإسرائيلي لدى المنظمة الدولية داني دانون في بيان يوم الأحد إن الولايات المتحدة وإسرائيل “لا تستحقان أي تنديد، وإنما تعبيرا عن التقدير والامتنان لجعل العالم مكانا أكثر أمانا”.
دولي

بلاغ كاذب يجبر طائرة سعودية تقل حجاجًا على الهبوط الاضطراري
في حادثة أثارت القلق، اضطرت طائرة تابعة للخطوط الجوية السعودية إلى تغيير مسارها والهبوط اضطراريًا في مطار كوالانامو الدولي بإندونيسيا، يوم أمس السبت 21 يونيو 2025، وذلك إثر بلاغ كاذب بوجود تهديد أمني على متن الرحلة التي كانت تقل 378 حاجًا عائدين إلى ديارهم، إضافة إلى 13 فردًا من طاقم الطائرة. الرحلة، التي كانت متجهة من السعودية إلى مدينة سورابايا الإندونيسية، تم تحويلها كإجراء احترازي، وفق ما أكدته الخطوط الجوية السعودية، بالتنسيق مع السلطات الإندونيسية المختصة. وتم تنفيذ عملية إجلاء آمن لجميع الركاب وأفراد الطاقم فور هبوط الطائرة في مطار كوالانامو، وسط حالة استنفار أمني. وبحسب ما نقلته وسائل إعلام سعودية، فقد أجرت السلطات الإندونيسية المعنية الفحوصات الأمنية والتقنية اللازمة للطائرة، حيث تأكد عدم وجود أي تهديد فعلي، ما سمح للطائرة لاحقًا بمواصلة رحلتها. وأكدت شركة الخطوط الجوية السعودية التزامها الصارم بأعلى معايير الأمن والسلامة، مشددة على أن "سلامة الضيوف والطاقم أولوية قصوى مهما كلف الأمر". كما أشارت الشركة إلى أن جميع الركاب تلقوا الرعاية والدعم الكاملين في أثناء توقف الرحلة، وتم اتخاذ الترتيبات اللازمة لمواصلة رحلتهم إلى وجهتهم النهائية، مدينة سورابايا. اللافت أن هذه الواقعة تأتي بعد أيام قليلة فقط من حادثة مماثلة، حيث اضطرت رحلة أخرى للخطوط الجوية السعودية كانت متجهة من جدة إلى العاصمة الإندونيسية جاكرتا إلى الهبوط الاضطراري في مدينة ميدان بجزيرة سومطرة، بعد تلقي بلاغ بوجود قنبلة على متن الطائرة. وبحسب المديرية العامة للطيران المدني الإندونيسي، فقد تم استقبال البلاغ الكاذب عبر البريد الإلكتروني، ليتم فورًا تحويل مسار الرحلة إلى مطار بديل، حيث تم إخلاء الركاب وفحص الطائرة بدقة من قبل وحدة إزالة المتفجرات، التي أكدت لاحقًا خلوها من أي مواد خطيرة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة