الاثنين 29 مايو 2023, 05:42

#كورونا
دولي

حصيلة كورونا في العالم تتخطى 9 ملايين إصابة و470 ألف وفاة



كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يونيو 2020

أشارت بيانات موقع Worldometers الذي يتتبع مستجدات جائحة فيروس كورونا، إلى أن إجمالي الإصابات بالفيروس عالميا تجاوز عتبة الـ9 ملايين، بينما بلغت حصيلة الوفيات أكثر من 470 ألفا.وحسب الموقع، تم تسجيل 9 ملايين و51,5 ألف إصابة، منها 470795 حالة وفاة و 4 ملايين 841941 حالة شفاء بذلك يكون مجموع الإصابات قد زاد بمليونين خلال الـ15 يوما الأخيرة.وذكر الموقع أن عدد المصابين ارتفع خلال اليوم الماضي بواقع 130382 شخصا.بالمقابل نقل موقع روسيا اليوم عن عداد جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، أن إجمالي الإصابات العالمية لا يزال دون 9 ملايين بقليل، إذ بلغ بحلول هذا الصباح 8 ملايين 952,4 ألف، منها 468331 حالة وفاة و4 ملايين



اقرأ أيضاً
فيروس كورونا يصيب وزير الفلاحة محمد صديقي
أعلن محمد غيات رئيس فريق التجمع الوطني للأحرار في تدوينة على حسابه في الفيسبوك، عن خبر إصابة وزير الفلاحة المغربي محمد صديقي بفيروس كورونا. وقال غيات في تدوينته: “كل متمنيات الشفاء والعافية للاخ السي محمد الصديقي وزير الفلاحة جراء الأزمة الصحية التي الزمته الفراش، أتمنى له عودة سريعة إن شاء الله لمتابعة الملفات الهامة التي يضطلع بها القطاع الذي يشرف عليه”. وقد غاب وزير الفلاحة يوم أمس الثلاثاء، عن الجلسة التي ترأسها الملك محمد السادس، والتي خصصت للبرنامج الوطني للتزود بالماء الصالح للشرب ومياه السقي 2020-2027، وجاءت إصابة وزير الفلاحة بفيروس كورونا بعد أيام قليلة عن المعرض الدولي للفلاحة والذي حضر افتتاحه بمكناس.
#كورونا

انخفاض قوي لأرباح “فايزر” على خلفية تراجع الطلب على المنتجات المرتبطة بكوفيد
تقلص رقم معاملات شركة "فايزر" للأدوية خلال الربع الأول من السنة الجارية بحوالي الثلث مقارنة بالعام السابق، حين ساهم تفشي متغير كوفيد-19 "أوميكرون" في زيادة الطلب على اللقاح والعقار.وأفادت "وول ستريت جورنال"، اليوم الثلاثاء، بأن شركة فايزر سجلت عائدات بلغت 18.28 مليار دولار، أي بانخفاض بنسبة 29 في المائة مقارنة بالعام الماضي، لكنها تظل أعلى بكثير من تقديرات المحللين.وتراجعت المبيعات كما كان متوقعا بالنسبة للقاح شركة "فايزر" المضاد لكوفيد-19، المسمى "كوميرناتي"، في وقت يدخل فيه العالم مرحلة جديدة في تدبير الجائحة ونهاية حالة الطوارئ الصحية في الولايات المتحدة، والتي تم إرساؤها في أوائل عام 2020.وباستثناء العائدات التي حققها لقاح وعقار كوفيد-19 من شركة "فايزر"، والتي بلغت 7.1 مليار دولار خلال الربع الأول، زادت مبيعات شركة الأدوية العملاقة بنسبة 5 في المائة.وكانت "فايزر" أعلنت في يناير الماضي أنها تتوقع انخفاض الإيرادات بمقدار الثلث هذا العام، مقارنة برقمها القياسي الذي بلغ 100 مليار دولار في عام 2022، مع تراجع الوباء وكذلك الطلب على المنتجات المرتبطة بكوفيد-19.وقال المدير المالي للشركة في نيويورك، ديفيد دينتون، اليوم الثلاثاء إن نتائج الربع الأول كانت متوافقة مع التوقعات، مبرزا أن النصف الثاني من العام يرتقب أن يشهد نموا في العائدات بنسبة تتراوح بين 7 و9 في المائة مع إطلاق عدد من المنتجات والخدمات.ووقعت شركة "فايزر" صفقة في مارس الماضي، للاستحواذ على شركة التكنولوجيا الحيوية "سيجين" المتخصصة في علاج السرطان مقابل 43 مليار دولار، في محاولة لتعزيز مجموعة الأدوية الخاصة بها.
#كورونا

“المتحور أركتوروس” ينذر بعودة الكمامات.. أخطر مما تتصور
الانتشار المستمر لمتحور "كوفيد" شديدة العدوى، الذي يعرف باسم أركتوروس، قد تعني عودة سكان العالم لارتداء الكمامات في الأماكن العامة، حسب ما أشار خبراء.وقال خبراء في بريطانيا أنه يجب ارتداء الكمامات مرة أخرى في وسائل النقل العام لوقف انتشار فيروس كوفيد "أركتوروس" شديد العدوى، حسب ما نقلت صحيفة "ميرور".وينتشر هذا المتغير في جميع أنحاء العالم، مما تسبب في إعادة تطبيق قوانين الكمامات في الهند.أركتوروس آخذ في الارتفاع في أستراليا الآن أيضا، حيث يراقبه رؤساء منظمات الصحة في بريطانيا عن كثب.خبير يحذر.. الكمامات ضروريةوقال البروفيسور ستيفن غريفين، رئيس منظمة SAGE المستقلة، إنه يجب على الناس العودة لإجراء الفحوصات بانتظام وكذلك ارتداء الكمامات.وقال غريفن لصحيفة "ميل أونلاين": "قد يبدو هذا وكأنه عودة إلى العام الماضي، لكن الحقيقة هي أن الفيروس يستمر في إلحاق الضرر وأن الأشخاص الأقل قدرة على التأقلم يستمرون في المعاناة"."في غياب تدابير التخفيف على مستوى السكان.. يبقى التركيز على المخاطر الفردية التي تعتبر الآن، بالنسبة للكثيرين، أقل بكثير"."إذا لم تتصرف [الحكومة] لتمكين الجميع من 'العيش' مع كوفيد، سيستمر الأشخاص الضعفاء في اتخذا الاحتياطات اللازمة، ومنها ارتداء الكمامات".ولا تزال المنظمات العالمية تراقب المتحور الجديد عن كثب، حيث بدأ بفرض سيطرته على الهند، مع مخاوف من انتشاره عالميا.المصدر: سكاي نيوز عربية
#كورونا

منظمة الصحة العالمية تعلن تراجع وفيات كورونا بـ95%
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء 26 أبريل 2023، انخفاض الوفيات جراء كوفيد بنسبة 95 في المئة منذ بداية العام، لكنها حذرت من أن الفيروس لا يزال موجودا.وقال رئيس المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحافي "إنه لأمر مشجع هذا الانخفاض المستمر في الوفيات المبلغ عنها جراء كوفيد-19 والتي سجلت نسبة 95 في المئة منذ بداية هذا العام".وأضاف "رغم ذلك، تشهد بعض الدول زيادات في نسب الوفيات، وخلال الأسابيع الأربعة الماضية فقد 14 ألف شخص حياتهم بسبب هذا المرض".وحذر من أن "ظهور متحور XBB.1.16 الجديد يُظهر أن الفيروس لا يزال يتحور، ولا يزال قادرا على التسبب في موجات جديدة".وقالت ماريا فان كيرخوف المديرة الفنية لبرنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية إن سلالات XBB الفرعية أصبحت الآن مهيمنة في جميع أنحاء العالم.ولفتت إلى أن هذه المتحورات تتميز بالنمو والقدرة على التملص من الجهاز المناعي، ما يعني أنه بإمكان المصابين التقاط الفيروس مرة أخرى رغم أخذ اللقاحات.ودعت إلى زيادة المراقبة من خلال الاختبارات "حتى نتمكن من مراقبة الفيروس نفسه وفهم ما تعنيه كل هذه المتحورات".وأعاد تيدروس التأكيد على أن منظمة الصحة العالمية لا تزال تأمل في إعلان نهاية لكوفيد-19 كحالة طوارئ صحية في العالم، حيث من المقرر أن تجتمع اللجنة التي تقدم التقارير له بشأن وضع الفيروس الشهر المقبل.وقال إن "هذا الفيروس وُجد ليبقى، وجميع البلدان تحتاج أن تتعلم كيفية التعامل معه جنبا إلى جنب مع الأمراض المعدية الأخرى".وأشار تيدروس إلى أن ما يقدر بإصابة من كل 10 قد تسببت بكوفيد طويل الأمد، ما يعني أن مئات الملايين من الناس سيكونون بحاجة إلى رعاية طويلة الأجل.كما كشف رئيس منظمة الصحة العالمية أن وباء كوفيد-19 تسبب في تعطيل برامج التلقيح لأمراض أخرى، حيث فقد نحو 67 مليون طفل حقنة لقاح أساسية واحدة على الأقل بين عامي 2019 و2021.وقال إن معدلات التلقيح تراجعت إلى ما كانت عليه عام 2008، ما أدى إلى تفشي الحصبة والخناق وشلل الأطفال والحمى الصفراء، داعيا جميع الدول إلى مواجهة "العوائق التي تحول دون التلقيح".
#كورونا

37 إصابة جديدة بكورونا في المغرب خلال اسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 37 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19).وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة مابين 18 و24 مارس الجاري، أن 6 ملايين و882 ألف و583 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و423 ألف و613 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و923 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و658 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 622 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 2,7 في المائة.وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (17)، والدار البيضاء سطات (10)، وفاس مكناس (4)، وسوس ماسة (3) ومراكش أسفي (2) وكلميم وادنون (1).وبلغ مجموع الحالات النشطة 49 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها.
#كورونا

منظمة الصحة: خطر كوفيد سيصبح شبيها بالإنفلونزا الموسمية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة 17 مارس 2023، أن جائحة كوفيد-19 قد تتراجع هذا العام إلى حدّ يصبح فيه الخطر الذي تشكّله شبيهًا بخطر الإنفلونزا الموسمية.وأعربت المنظمة عن ثقتها في أنها ستكون قادرة على إعلان انتهاء حالة الطوارئ العالمية في وقت ما في العام 2023، مشددة على أنها تتطلّع بشكل متزايد إلى اقتراب انتهاء مرحلة الجائحة.وصادفت نهاية الأسبوع الماضي ثلاثة أعوام مذ وصفت منظمة الصحة العالمية تفشي كوفيد-19 بأنه جائحة، رغم إصرار المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس على أنه كان يتوجب على الدول أن تتحرك قبل عدة أسابيع من ذاك الإعلان.وقال مدير الطوارئ لدى المنظمة مايكل راين خلال مؤتمر صحافي "أعتقد أننا بدأنا نصل إلى مرحلة ننظر فيها إلى كوفيد-19 مثلما ننظر إلى الإنفلونزا الموسمية، كخطر على الصحة وفيروس سيستمر بحصد أرواح لكن أيضًا فيروس لا يعطل مجتمعنا"، وأضاف "أعتقد أن ذلك سيحصل ... هذا العام".وأكّد المدير العام للمنظمة أن العالم في مكان أفضل حاليًا من أي وقت مضى خلال الجائحة. وقال "أنا واثق من أننا سنكون قادرين هذا العام على القول إن كوفيد-19 قد انتهى باعتباره حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليا".وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت حالة الطوارئ الصحية العامة في 30 يناير 2020 حين تمّ تسجيل أقل من 100 إصابة بالفيروس وصفر وفيات خارج الصين.
#كورونا

59 إصابة جديدة بكورونا في المغرب خلال اسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 59 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19).وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة مابين 11 و17 مارس الجاري، أن 6 ملايين و882 ألف و112 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و423 ألف و388 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و779 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و588 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 585 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 1.3 في المائة.وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (27)، والدار البيضاء سطات (16)، ومراكش آسفي (5)، وسوس ماسة (5)، وفاس مكناس (4)، وطنجة تطوان الحسيمة (1)، وبني ملال خنيفرة (1).وبلغ مجموع الحالات النشطة 66 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها.
#كورونا

الجيش السوداني يعلن استعداده لتمديد وقف إطلاق النار مع قوات “الدعم السريع”
أعلن الجيش السوداني، الأحد، عن استعداده لتمديد وقف إطلاق النار مع قوات "الدعم السريع". وأكد الجيش السوداني، في بيان له، التزامه باتفاقية وقف إطلاق النار قصيرة الأمد الموقعة في جدة بالمملكة العربية السعودية. وكانت قوات "الدعم السريع"، السبت، أكدت، في بيانها، التزامها باتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد، وجاهزيتها للاستمرار في المباحثات لتجديد الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بوساطة سعودية - أمريكية. وأضاف البيان أن "هناك استعداد كامل لمواصلة المباحثات خلال اليومين الأخيرين من فترة الهدنة، برعاية الوساطة السعودية - الأمريكية، لمناقشة إمكانية تجديد اتفاق وقف إطلاق النار". ودعا بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، إلى تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين طرفي النزاع في السودان. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، أن "الولايات المتحدة والسعودية بصفتهما ميسّرين لاتفاق وقف إطلاق النار القصير الأمد والترتيبات الإنسانية، يدعوان القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى مواصلة النقاش، للتوصل إلى اتفاق بشأن تمديد وقف إطلاق النار، الذي سينتهي غدا الموافق 29 ماي 2023، الساعة 9:45 دقيقة بتوقيت الخرطوم". وأضاف البيان المشترك أن "التمديد سيسهل إيصال المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الشعب السوداني، وفي ظل عدم وجود اتفاق لتمديد وقف إطلاق النار الحالي، يظل من واجب الطرفين التقيد بالتزامهما بموجب وقف إطلاق النار القصير الأمد وإعلان الالتزام بحماية المدنيين في السودان". وتتواصل منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين؛ في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري. وتوصل الجانبان، بوساطة أمريكية سعودية، إلى اتفاق هدنة تسري لمدة أسبوع اعتبارا من مساء الاثنين 22 مايو الجاري، إلا أن أجواء التوتر والاشتباكات المتقطعة لا تزال مستمرة رغم الهدنة. وأعلن المبعوث الأممي إلى السودان، فولكر بيرتس، مقتل 900 شخص بينهم أطفال، وإصابة 3500 آخرين في السودان جراء الاشتباكات المسلحة، متهمًا طرفي الصراع بانتهاك القانون الإنساني الدولي.
دولي

الألغام بالسودان تقتل 121 شخصا في الربع الأول من العام الجاري
تسببت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في حصد أرواح 121 شخصا في اليمن خلال الربع الأول من 2023، وفق ما ذكر تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باليمن. وتوصل التقرير، الذي صدر السبت، استنادا إلى بيانات جمعها اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﻴﻤﻨﻲ التنفيذي ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻷﻟﻐﺎم، إلى أن غالبية الضحايا كانت بسبب ألغام أرضية وذخائر غير منفجرة في الساحل الغربي لليمن، لا سيما في محافظات الحديدة والجوف ومأرب. وذكر أن عدد الضحايا المدنيين جراء الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة انخفض، حيث كان 144 في الربع الأخير من عام 2022، بسبب عدد من العوامل، من بينها زيادة عمليات إزالة مخلفات الحرب من قبل المركز وكذلك نزوح المدنيين من المناطق المدججة بالألغام. وأضاف أنه لا يزال هناك الملايين من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في جميع أنحاء البلاد، وستستمر هذه الأسلحة في قتل وتشويه أجساد المدنيين لسنوات مقبلة، داعيا المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من التمويل لدعم جهود إزالة الألغام في اليمن. وقال التقرير إنه بالإضافة إلى عمليات التطهير، فإن الأمم المتحدة تعمل أيضا على رفع مستوى الوعي بين المدنيين اليمنيين بشأن مخاطر الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة من خلال إجراء حملات توعية بالمخاطر وتوفير التدريب للمجتمعات المحلية وتزويدها بالمعرفة عن كيفية تحديد هذه المخلفات الخطرة وتجنبها. وكانت مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" قد حذر من أن ملايين الألغام الأرضية تعرقل وصول المساعدات في اليمن وتهدد حياة المدنيين. وتابع المكتب الاممي، في تغريدة نشرها على موقع "تويتر"، إن تلك الألغام والمتفجرات "تعيق حركة الأشخاص والبضائع ووصول المساعدات الإنسانية"، لافتا إلى أن الأمم المتحدة تواصل مع شركاء قطاع التعامل مع الألغام أنشطة التعامل مع الألغام ومخلفات الحرب. وتسببت الحرب في اليمن منذ عام 2014 بين القوات الموالية للحكومة والمتمردين الحوثيين في مقتل أكثر من 377 ألف شخص ، كما أدت إلى أزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها الأسوأ في العالم مع نزوح ملايين الأشخاص.
دولي

الاتحاد الإفريقي.. مجلس السلم والأمن يدين بشدة “الصراع العبثي” في السودان
أدان مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي "بشدة النزاع العبثي وغير المبرر" بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، داعيا أطراف النزاع إلى وقف فوري لإطلاق النار دون أي شروط مسبقة. ودعا المجلس، في بيان صدر اليوم الأحد عقب اجتماعه المنعقد السبت على مستوى رؤساء الدول والحكومات بشأن الوضع في السودان، الأطراف المتنازعة بوقف تعبئة ونقل التعزيزات والانسحاب من المواقع المتفق عليها من أجل إنهاء معاناة الشعب السوداني، وتبني حل سلمي، وكذا تسهيل وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، واستئناف عملية الانتقال السياسي نحو حكومة ديمقراطية بقيادة مدنية، مشددا على أنه لا مجال لأي حل عسكري دائم لهذا النزاع، لأن الحوار والمصالحة الحقيقية فقط سيكونان مفيدين للسودان ومنطقة القرن الإفريقي برمتها. وتحقيقا لهذه الغاية، اعتمد مجلس السلم والأمن خارطة طريق الاتحاد الإفريقي لحل النزاع في السودان بهدف إسكات البنادق في هذا البلد، ودعا الأطراف السودانية والمجتمع الدولي إلى دعم تنفيذ خارطة الطريق هاته. كما شدد المجلس على الأهمية القصوى لعملية سلام موحدة وشاملة من أجل السودان، يتم تنسيقها تحت الرعاية المشتركة للاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة، وباقي الشركاء الذين يتقاسمون نفس الأفكار. وأشاد مجلس السلم والأمن في هذا الصدد بالخطوات التي اتخذها الاتحاد الإفريقي إلى غاية الآن، ولا سيما إحداث الآلية الموسعة بشأن السودان ومجموعتها المركزية من قبل رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، عقب اجتماع 20 أبريل 2023، كمنصة شاملة للمؤسسات والفاعلين الإقليميين والعالميين، بهدف ضمان انخراط أوسع وأفضل تنسيقا داخل المجتمع الدولي ، وتعزيز التوافق السياسي وتوفير دعم جماعي عالمي للسودان، مشددا على ضرورة مواصلة الاتحاد الإفريقي للتنسيق الفعال لأنشطة الآلية الموسعة حول النزاع في السودان. وأشار المجلس إلى أنه وافق في هذا السياق على مبادرة الرئيس الرامية إلى إرسال مبعوثين إلى الدول المجاورة للسودان ومنطقة القرن الإفريقي بهدف تعزيز البحث عن مقاربة مشتركة لإيجاد حل دائم للأزمة متعددة الأبعاد في السودان. كما رحب المجلس بالتوقيع على إعلان الالتزام بحماية المدنيين السودانيين واتفاقية وقف إطلاق نار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية من قبل القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على التوالي في 11 و 20 ماي 2023 بجدة، مشيدا بالجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية لتسهيل عملية السلام في السودان. وحث مجلس السلم والأمن أطراف النزاع الجاري على ضمان التنفيذ الكامل للاتفاقية الموقعة في جدة بشأن وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية وذلك من أجل تسهيل ولوج الساكنة إلى المساعدات الإنسانية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل. وشدد المجلس على ضرورة الاستعادة الفورية للخدمات العامة الأساسية في كافة المناطق المتضررة من النزاع الحالي، بما في ذلك خدمات الماء والصحة والكهرباء والاتصالات والبنوك والتعليم، داعيا في هذا الصدد المؤسسات المالية الدولية إلى رفع القيود المفروضة على التحويلات المالية الإلكترونية إلى السودان بشكل عاجل.
دولي

الصومال: انتخاب الرئيس ومسؤولين آخرين بالاقتراع المباشر بداية من العام المقبل
أعلنت الحكومة الصومالية يوم الأحد أن البلاد ستنتخب الرئيس ومسؤولين آخرين عبر الاقتراع المباشر اعتبارا من العام المقبل، منهية بذلك نظام التصويت غير المباشر في الدولة التي تشهد صراعات واشتباكات قبلية منذ ثلاثة عقود. ونظرا لانعدام الأمن على نطاق واسع بسبب تمرد إسلاميين متشددين وضعف مؤسسات الدولة، كان انتخاب الرئيس يتم في السنوات الماضية عبر تصويت النواب، بينما ينتخب زعماء القبائل والأعيان أعضاء البرلمان الاتحادي والمجالس الإقليمية. وكان من المقرر في البداية أن تنتقل البلاد إلى نظام الاقتراع العام في عام 2020، لكن الخلافات بين السياسيين واستمرار انعدام الأمن في عموم البلاد أجبر الحكومة على الإبقاء على نظام الاقتراع غير المباشر. ووفقا لبيان نشرته وكالة الأنباء الوطنية الصومالية (صونا) سيتم العمل بداية من العام المقبل بنظام "الانتخابات الفردية" وبالتصويت المباشر كل خمس سنوات. كما سيتم إلغاء منصب رئيس الوزراء. وأضاف البيان أنه سيتم تعديل الهيكل الحكومي للدولة و"إلغاء منصب رئيس الوزراء ووضع نظام رئاسي يتم فيه انتخاب الرئيس ونائب الرئيس بالاقتراع المباشر من الشعب على بطاقة واحدة". وجاء القرار بعد اجتماع استمر أربعة أيام في العاصمة مقديشو برئاسة الرئيس حسن شيخ محمود. وأوضح البيان أنه جرى الاتفاق على إنشاء حزبين سياسيين. وذكر البيان أن انتخابات المقاطعات والأقاليم الاتحادية على مستوى البلاد، وهي أول انتخابات تتم وفقا للنظام الجديد، ستجرى في يونيو حزيران من العام المقبل، بينما سيجرى التصويت لانتخاب رؤساء الحكومات الإقليمية في نوفمبر تشرين الثاني 2024. وانتخب النواب الرئيس محمود لولاية مدتها خمس سنوات في مايو أيار من العام الماضي.
دولي

محام يستخدم الذكاء الاصطناعي لإدانة شركة طيران.. فينكشف كذبه
أفادت صحيفة "The New York Times" بأن محام في الولايات المتحدة استخدم الشبكة العصبية الاصطناعية لإثبات ذنب شركة طيران، لكن في النهاية تم اتهامه بالكذب وسيمثل أمام القضاء. وأضافت الصحيفة بأن القضية كانت تتعلق بتعويض عن إصابة راكب بسبب عربة طعام على متن الطائرة. وطلب المحامي من شبكة ChatGPT العصبية الاصطناعية العثور على سوابق قضائية تم فيها إدانة شركة الطيران. قدم الذكاء الاصطناعي تقريرا من 10 صفحات، لكن تبين أن معظم هذه الحالات كانت خيالية. وصرح المحامي أنه لم يخطط لخداع المحكمة وطلب من الشبكة العصبية الاصطناعية وصف القضايا الحقيقية فقط. وبغض النظر عن ذلك ستتم محاكمة المحامي بتهمة تقديم أدلة كاذبة.
دولي

رسميا.. رجب طيب أردوغان رئيسا لتركيا لولاية جديدة
أعلنت الهيئة العليا للانتخابات التركية، رسميا، مساء اليوم الأحد، أن رجب طيب أردوغان هو الفائز بالجولة الثانية من الرئاسيات التركية بـ 52,14 في المائة. وذكر بيان للهيئة، وهي المؤسسة الرسمية المكلفة بتنظيم الانتخابات في تركيا والإعلان عن نتائجها، أن مرشح المعارضة كمال كيليتشدار أوغلو حصل على 47,86 في المائة، وذلك بعد فرز 99,43 في المائة من الأصوات. وأوضحت أرقام الهيئة أن أردوغان، الذي سيدخل في ولاية رئاسية ثالثة، حصل على أكثر من 27 مليون صوت، فيما حصل كيليتشدار أوغلو على أكثر من 25 مليون صوت. وبلغ عدد الأصوات المحتسبة أكثر من 51 مليون صوت، موزعة على 192 ألف و214 صندوق اقتراع. وتقدم أردوغان في 52 ولاية، موزعة على وسط البلاد والجنوب المتأثر من تداعيات زلزال السادس من فبراير الماضي وكذلك في تصويت أفراد الجالية التركية في الخارج. أما كيليتشدار أوغلو فتقدم في 29 ولاية، لاسيما الولايات المطلة على بحر مرمرة والبحر الأبيض المتوسط، وكذا الولايات الشرقية ذات الأغلبية الكردية. وخسر الرئيس التركي ولاية إسطنبول بـ 48,25 في المائة مقابل 51.75 في المائة لكيليتشدار أوغلو، كما خسر ولاية العاصمة أنقرة بـ 48,77 في المائة، مقابل 51,23 في المائة لمنافسه. وبلغت نسبة التصويت 85,67 في المائة. وكان أكثر من 64 مليون ناخب تركي مدعوين إلى صناديق الاقتراع للحسم بين أردوغان، وكيليتشدار أوغلو. وسبق لـ 1,9 مليون من أفراد الجالية التركية في الخارج أن أدلوا بأصواتهم من 20 إلى 24 ماي الجاري . وتم تنظيم هذا الاستحقاق، الذي حظي باهتمام دولي واسع، نظرا للدور التي تلعبه تركيا على الصعيد الإقليمي، في ظل تداعيات زلزال السادس من فبراير الماضي، وأزمة اقتصادية تتميز بمعدل تضخم مرتفع وانهيار العملة الوطنية أمام الدولار الأمريكي، والانقسامات حول قضية اللاجئين السوريين.
دولي

أردوغان يعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية في تركيا
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء اليوم الأحد بإسطنبول، عن شكره وامتنانه العميق لجميع الناخبين الذين صوتوا عليه، وذلك بعد فرز أكثر من 97 في المائة من الأصوات وحصوله على ما يقارب من 52 في المائة من الأصوات، وفقا للهيئة العليا للانتخابات. وأضاف أردوغان، في خطاب من أمام محل إقامته بإسطنبول، "لقد أتممنا الجولة الثانية من الانتخابات بالفوز بفضل دعم شعبنا"، مؤكدا أن "الفائز في هذه الانتخابات هو 85 مليون مواطن تركيا". وقال، في خطاب يشبه خطاب الفوز، "لا يمكن لأي أحد أن ينظر بفوقية إلى الشعب التركي"، مؤكدا أن بعد الكشف عن النتائج الرسمية سيلقي خطابا من المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. ووفقا لرئيس الهيئة العليا للانتخابات، أحمد ينار، يتقدم أردوغان بشكل ملحوظ على مرشح المعارضة كمال كيليتشدار أوغلو، الذي حصل على ما يقرب من 47 في المائة. وأكد المسؤول، في وقت سابق من اليوم، أن الهيئة العليا للانتخابات تنتظر الانتهاء من فرز جميع الأصوات قبل الإعلان الرسمي عن الفائز. وفاقت نسبة التصويت 85,50 في المائة، وفقا للمصدر ذاته. وأغلقت، عشية اليوم على الساعة الخامسة (بالتوقيت المحلي)، مكاتب الاقتراع في تركيا، برسم جولة ثانية غير مسبوقة من انتخابات رئاسية هامة لمستقبل البلاد. وكان أكثر من 64 مليون ناخب تركي مدعوين إلى صناديق الاقتراع للحسم بين أردوغان، وكيليتشدار أوغلو. وسبق لـ 1,9 مليون من أفراد الجالية التركية في الخارج أن أدلوا بأصواتهم من 20 إلى 24 ماي الجاري .
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 29 مايو 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة