السبت 08 فبراير 2025, 07:41

جهوي

حصيلة رسمية: إقليم الحوز يحقق تقدماً كبيراً في إعادة البناء والإعمار بعد الزلزال


رشيد حدوبان نشر في: 18 يناير 2025

عرفت أشغال إعادة البناء وتأهيل المناطق المتضررة بإقليم الحوز نسب إنجاز متقدمة بفضل المجهودات الكبيرة التي بذلتها السلطات الإقليمية بتنسيق محكم مع جميع الشركاء، والمصالح، والقطاعات الحكومية المعنية، حيث تجندت طيلة هذه المدة، واشتغلت بجدية ودينامية متواصلة بناء على مواكبة دائمة أدت في نهاية المطاف إلى التسريع في عملية إعادة البناء والإعمار.

ووفق بلاغ لعمالة الإقليم توصلت به "كشـ24"، فقد باشرت السلطات الإقليمية منذ اللحظات الأولى عملية إزالة الأنقاض والركام، وهي العملية المعقدة التي تطلبت جهدا كبيرا، نظرا لما تطرحه جغرافية الإقليم الوعرة والدواوير المتفرقة من تعقيدات ميدانية، وهو ما أدى إلى فتح مجموعة من الطرق المصنفة والقروية التي عززت الولوج إلى المناطق المتضررة، حيث تم هدم أزيد من 23360 منزلا، وإزالة الركام بنسبة أكثر من 99 بالمائة، أي أكثر من 1 مليون و860 ألف متر مربع كمساحة إجمالية، وأكثر من 4 مليون و600 ألف متر مكعب من الركام.

وأضاف البلاغ، أنه لتسهيل عملية إعادة البناء، تم إجراء إحصاء دقيق للساكنة من طرف لجان مختلطة يرجع لها الاختصاص في إصدار قرار الضرر من عدمه، وبالتالي أحقية الاستفادة من الدعم المالي من عدمها، وذلك بناء على معاينة ميدانية وتقنية للمباني، تستند على مبدأ الوضوح والشفافية. وقد ضمت هذه اللجان المختصة ممثلين عن مصالح عمالة الإقليم، والسلطة المحلية، والوكالة الحضرية، والجماعة الترابية، والدرك الملكي، والوقاية المدنية، بالإضافة إلى المهندس المعماري، ومكتب الدراسات، والمختبر.

وأورد البلاغ أن 27250 أسرة، حصلت على طول 17 شهرا، على مبلغ 2500 درهم كدعم شهري من أجل الايواء والكراء، فضلا عن استفادة 26228 أسرة من مبلغ 140000 درهم أو 80000 درهم حسب الحالة، لإعادة بناء منازلها، وتدفع على شكل أقساط بناء على نسبة تقدم الأشغال.

وتابع المصدر ذاته، أن أوراش بناء وتأهيل المنازل المتضررة على مستوى 10800 مسكن، انتهت في ظرف قياسي، ومن المرتقب أن تصل الحصيلة في أواخر شهر يناير الجاري إلى 12000 مسكن، مع أن عملية البناء لم تستوف سنتها الأولى بعد، إذ بدأت في شهر أبريل من سنة 2024، مع العلم أن معدل إعادة البناء بعد الزلازل المتعارف عليه دوليا يتحدد في 3 سنوات.

وحسب البلاغ ذاته، ما تزال الأشغال متواصلة على مستوى 9702 منزل، بينما بلغت الأشغال مراحلها الأخيرة فيما يقارب 2729. وأما بالنسبة للمنازل التي تقع في المناطق ذات التضاريس الوعرة، فقد تم ‏تنفيذ حلول ميدانية لفائدة ما يناهز 2774‏‎ ‎منزل في حاجة إما إلى أشغال كبرى لتهييء أرضية البناء والتأهيل، أو نقلها إلى موقع آخر. ‏

وقال البلاغ ذاته، "لم تخل عملية إعادة البناء في مراحلها الأولى من بعض الإكراهات الموضوعية التي تم تجاوزها، والتي تمثلت في وجود مناطق عالية المخاطر تم تنصيفها من طرف المختبر العمومي للتجارب والدراسات كمناطق ممنوعة البناء أو مسموح فيها البناء بشروط صارمة، بالإضافة إلى أن تضاريس الإقليم يطغى عليها الطابع الجبلي ووعورة المسالك، زيادة على صعوبة وغلاء كلفة نقل مواد البناء وقلة اليد العاملة، مع استحضار أن بناء 26228 منزل يتطلب 4 عمال لكل منزل، بما مجموعه 104000 عامل، وهو عدد غير متوفر بالإقليم، لاسيما وأن المنطقة ذات صبغة فلاحية بالأساس، وكذلك لتزامن عملية إعادة البناء مع أوراش كبرى يعرفها الإقليم".

وأضاف المصدر ذاته، موازاة مع هذا العمل الدؤوب في إطار عملية الإعمار وإعادة البناء التي تسير بوتيرة جد مهمة، شهد إقليم الحوز مجموعة من المشاريع التنموية، والتي ساهمت بشكل إيجابي في تجاوز تبعات وآثار الزلزال.

وأورد البلاغ، أنه تم في إطار البرنامج الاستعجالي، لا للحصر، إعطاء انطلاقة أشغال شطرين من الطريق الوطنية رقم 7 الرابطة بين ويركان وثلات نيعقوب على مسافة 34 كلم، بمدة إنجاز تبلغ 18 شهرا، كما تم الإسراع في إنجاز دراسة المقطع الطرقي الذي يربط ثلات نيعقوب وتيزي نتاست والمقطع الطرقي الرابط بين إغيل والطريق الوطنية رقم 7.

بالإضافة إلى ذلك، زاد البلاغ، انطلقت أن أشغال مجموعة من البنيات المدرسية والمستوصفات الصحية والمساجد، مع إصلاح مجموعة من شبكات الماء الصالح للشرب والتطهير السائل، بتكلفة إجمالية تفوق 2 مليار درهم من الاستثمارات. ولتعزيز الخدمات الصحية، تم إنشاء 5 وحداث طبية متنقلة مندمجة بكل من الجماعات الترابية أمزميز، آسني، تلات نيعقوب، زرقطن، وأبادو.

وعلى صعيد آخر متعلق بتعزيز التواصل مع المواطنات والمواطنين، يضيف البلاغ، أحدثت مصالح عمالة إقليم الحوز خلية للاستقبال والشكايات، اضطلعت بدور استقبال شكايات المواطنات والمواطنين، ومواكبتهم والانصات لهم، ومعالجة جميع الشكايات، وإحالتها على خلية لجنة القيادة التي تتضمن جميع المصالح المختصة (مصالح العمالة، الوكالة الحضرية، العمران، التجهيز، مكتب الدراسات، المختبر...).

وأكد البلاغ أن المناطق المتضررة استعادت عافيتها بفضل العناية الملكية السامية، والعمل الدينامي الذي تقوم به السلطات الإقليمية، والذي قوامه التعبئة، والسرعة، والجدية في الأداء، في سبيل تنزيل برنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة، بما يمنح ساكنة هذا الإقليم إمكانية السكن في ظروف لائقة ومستجيبة لمتطلبات الكرامة الإنسانية، تفعيلا للتوجيهات السامية لجلالة الملك نصره الله وأيده.

وأشار البلاغ ذاته، أن السلطات الإقليمية، تبقى في إطار إجراءاتها التأديبية، صارمة في التعامل مع أي شخص يثبت تورطه في التلاعب بحقوق المواطنات والمواطنين، وبالمسار الإيجابي الذي قطعه برنامج إعادة بناء وتأهيل المناطق المتضررة.

عرفت أشغال إعادة البناء وتأهيل المناطق المتضررة بإقليم الحوز نسب إنجاز متقدمة بفضل المجهودات الكبيرة التي بذلتها السلطات الإقليمية بتنسيق محكم مع جميع الشركاء، والمصالح، والقطاعات الحكومية المعنية، حيث تجندت طيلة هذه المدة، واشتغلت بجدية ودينامية متواصلة بناء على مواكبة دائمة أدت في نهاية المطاف إلى التسريع في عملية إعادة البناء والإعمار.

ووفق بلاغ لعمالة الإقليم توصلت به "كشـ24"، فقد باشرت السلطات الإقليمية منذ اللحظات الأولى عملية إزالة الأنقاض والركام، وهي العملية المعقدة التي تطلبت جهدا كبيرا، نظرا لما تطرحه جغرافية الإقليم الوعرة والدواوير المتفرقة من تعقيدات ميدانية، وهو ما أدى إلى فتح مجموعة من الطرق المصنفة والقروية التي عززت الولوج إلى المناطق المتضررة، حيث تم هدم أزيد من 23360 منزلا، وإزالة الركام بنسبة أكثر من 99 بالمائة، أي أكثر من 1 مليون و860 ألف متر مربع كمساحة إجمالية، وأكثر من 4 مليون و600 ألف متر مكعب من الركام.

وأضاف البلاغ، أنه لتسهيل عملية إعادة البناء، تم إجراء إحصاء دقيق للساكنة من طرف لجان مختلطة يرجع لها الاختصاص في إصدار قرار الضرر من عدمه، وبالتالي أحقية الاستفادة من الدعم المالي من عدمها، وذلك بناء على معاينة ميدانية وتقنية للمباني، تستند على مبدأ الوضوح والشفافية. وقد ضمت هذه اللجان المختصة ممثلين عن مصالح عمالة الإقليم، والسلطة المحلية، والوكالة الحضرية، والجماعة الترابية، والدرك الملكي، والوقاية المدنية، بالإضافة إلى المهندس المعماري، ومكتب الدراسات، والمختبر.

وأورد البلاغ أن 27250 أسرة، حصلت على طول 17 شهرا، على مبلغ 2500 درهم كدعم شهري من أجل الايواء والكراء، فضلا عن استفادة 26228 أسرة من مبلغ 140000 درهم أو 80000 درهم حسب الحالة، لإعادة بناء منازلها، وتدفع على شكل أقساط بناء على نسبة تقدم الأشغال.

وتابع المصدر ذاته، أن أوراش بناء وتأهيل المنازل المتضررة على مستوى 10800 مسكن، انتهت في ظرف قياسي، ومن المرتقب أن تصل الحصيلة في أواخر شهر يناير الجاري إلى 12000 مسكن، مع أن عملية البناء لم تستوف سنتها الأولى بعد، إذ بدأت في شهر أبريل من سنة 2024، مع العلم أن معدل إعادة البناء بعد الزلازل المتعارف عليه دوليا يتحدد في 3 سنوات.

وحسب البلاغ ذاته، ما تزال الأشغال متواصلة على مستوى 9702 منزل، بينما بلغت الأشغال مراحلها الأخيرة فيما يقارب 2729. وأما بالنسبة للمنازل التي تقع في المناطق ذات التضاريس الوعرة، فقد تم ‏تنفيذ حلول ميدانية لفائدة ما يناهز 2774‏‎ ‎منزل في حاجة إما إلى أشغال كبرى لتهييء أرضية البناء والتأهيل، أو نقلها إلى موقع آخر. ‏

وقال البلاغ ذاته، "لم تخل عملية إعادة البناء في مراحلها الأولى من بعض الإكراهات الموضوعية التي تم تجاوزها، والتي تمثلت في وجود مناطق عالية المخاطر تم تنصيفها من طرف المختبر العمومي للتجارب والدراسات كمناطق ممنوعة البناء أو مسموح فيها البناء بشروط صارمة، بالإضافة إلى أن تضاريس الإقليم يطغى عليها الطابع الجبلي ووعورة المسالك، زيادة على صعوبة وغلاء كلفة نقل مواد البناء وقلة اليد العاملة، مع استحضار أن بناء 26228 منزل يتطلب 4 عمال لكل منزل، بما مجموعه 104000 عامل، وهو عدد غير متوفر بالإقليم، لاسيما وأن المنطقة ذات صبغة فلاحية بالأساس، وكذلك لتزامن عملية إعادة البناء مع أوراش كبرى يعرفها الإقليم".

وأضاف المصدر ذاته، موازاة مع هذا العمل الدؤوب في إطار عملية الإعمار وإعادة البناء التي تسير بوتيرة جد مهمة، شهد إقليم الحوز مجموعة من المشاريع التنموية، والتي ساهمت بشكل إيجابي في تجاوز تبعات وآثار الزلزال.

وأورد البلاغ، أنه تم في إطار البرنامج الاستعجالي، لا للحصر، إعطاء انطلاقة أشغال شطرين من الطريق الوطنية رقم 7 الرابطة بين ويركان وثلات نيعقوب على مسافة 34 كلم، بمدة إنجاز تبلغ 18 شهرا، كما تم الإسراع في إنجاز دراسة المقطع الطرقي الذي يربط ثلات نيعقوب وتيزي نتاست والمقطع الطرقي الرابط بين إغيل والطريق الوطنية رقم 7.

بالإضافة إلى ذلك، زاد البلاغ، انطلقت أن أشغال مجموعة من البنيات المدرسية والمستوصفات الصحية والمساجد، مع إصلاح مجموعة من شبكات الماء الصالح للشرب والتطهير السائل، بتكلفة إجمالية تفوق 2 مليار درهم من الاستثمارات. ولتعزيز الخدمات الصحية، تم إنشاء 5 وحداث طبية متنقلة مندمجة بكل من الجماعات الترابية أمزميز، آسني، تلات نيعقوب، زرقطن، وأبادو.

وعلى صعيد آخر متعلق بتعزيز التواصل مع المواطنات والمواطنين، يضيف البلاغ، أحدثت مصالح عمالة إقليم الحوز خلية للاستقبال والشكايات، اضطلعت بدور استقبال شكايات المواطنات والمواطنين، ومواكبتهم والانصات لهم، ومعالجة جميع الشكايات، وإحالتها على خلية لجنة القيادة التي تتضمن جميع المصالح المختصة (مصالح العمالة، الوكالة الحضرية، العمران، التجهيز، مكتب الدراسات، المختبر...).

وأكد البلاغ أن المناطق المتضررة استعادت عافيتها بفضل العناية الملكية السامية، والعمل الدينامي الذي تقوم به السلطات الإقليمية، والذي قوامه التعبئة، والسرعة، والجدية في الأداء، في سبيل تنزيل برنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة، بما يمنح ساكنة هذا الإقليم إمكانية السكن في ظروف لائقة ومستجيبة لمتطلبات الكرامة الإنسانية، تفعيلا للتوجيهات السامية لجلالة الملك نصره الله وأيده.

وأشار البلاغ ذاته، أن السلطات الإقليمية، تبقى في إطار إجراءاتها التأديبية، صارمة في التعامل مع أي شخص يثبت تورطه في التلاعب بحقوق المواطنات والمواطنين، وبالمسار الإيجابي الذي قطعه برنامج إعادة بناء وتأهيل المناطق المتضررة.



اقرأ أيضاً
يهم ساكنة الحوز.. “SRM MS” تعلن انقطاع التيار الكهربائي عن مجموعة من الدواوير
جهوي

يهم ساكنة الرحامنة.. “SRM MS” تعلن انخفاض صبيب الماء وإمكانية انقطاعه عن هذه الدواوير
جهوي

فعاليات مدنية تنتفض ضد مشروع فتح محل لبيع الكحول بستي فاضمة
وقّع ممثلو أزيد من 30 جمعية للمجتمع المدني بجماعة ستي فاضمة التابعة لإقليم الحوز، عريضة حول فتح محل لبيع المشروبات الكحولية بالجماعة السالف ذكرها، يستنكرون من خلالها ما أسموه "هذا المسعى قصد حماية سمعة المنطقة و ساكنتها خصوصا الشباب منهم". وأبدت الجمعيات الموقعة على العريضة التي توصلت بها "كشـ24" عن أسفها وهي ترفعها إلى والي جهة مراكش آسفي، مشيرة إلى أنه بلغ إلى علمها أن أحد المستثمرين بجماعة ستي فاضمة شرع في مسطرة فتح محل لبيع المشروبات الكحولية بمنطقة "دو يكري". وقالت الفعاليات المدنية ذاتها ، "نظرا لما لهذه المنتوجات من آثار سلبية على صحة مستهلكيها سواء النفسية أو الجسدية و لما لها من تبعات اجتماعية و اقتصادية سلبية على ساكنة المنطقة نظرا لكونها وجهة سياحية لها سمعة طيبة ستتأثر سلبيا بوجود هكذا ،محلات، فإننا كمجتمع مدني بستي فاضمة نستنكر هذا المسعى قصد حماية سمعة المنطقة و ساكنتها خصوصا الشباب منهم من كل ما قد يؤدي بهم إلى الإنحراف وتبني سلوكات تتنافى و مواصفات المواطن الصالح الذي يعمل على المساهمة في التنمية المستدامة لمنطقته و وطنه و التي ما فتئت كل مؤسسات الدولة على العمل من أجل ترسيخها". والتمست فعاليات المجتمع المدني بجماعة ستي فاضمة من والي وجهة مراكش آسفي القيام بما يلزم للحيلولة دون الترخيص لفتح هذا المحل.
جهوي

اتهامات بتخريب مقر جمعية والاستيلاء على تجهيزاته تلاحق رئيس جماعة إغيل
اتهم حميد أيت مبارك، نائب رئيس جمعية "أموزار" بدوار إمرزكان بجماعة إغيل، رئيس الجمعية، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس جماعة إغيل، بتخريب مقر الجمعية والاستيلاء على نوافذه وأبوابه، إضافة إلى آلات خياطة كانت داخله. و قال أيت مبارك في إشهاد له توصلت بنسخة منه "كشـ24": "أنا الموقع أسفله، حميد أيت مبارك نائب رئيس جمعية اموزار بدوار امرزكان بجماعة إغيل (..) أشهد و أنا بكامل قواي العقلية، أن رئيس الجمعية التي أنتمي إليها و المذكورة أعلاه، الذي يشغل في نفس الحين رئيس جماعة إغيل، قد قام بدون وجه حق بعد يوم 9 شتنبر 2023 إثر الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز بتخريب مقر الجمعية علما أن المقر لم يلحقه أي ضرر إثر الزلزال". و أضاف المصدر ذاته في إشهاده: "كما ثم بتفويت التجهيزات المتواجدة بهذا المقر إلى وجهة مجهولة دون إخبار أعضاء الجمعية أو مكاتبها المسير مع عدم إنجاز أي محضر، علما أن هذه التجهيزات تم اقتناؤها بمبلغ مالي قدمته إحدى المؤسسات الجمعية الوطنية الخيرية كهدية لجمعيتنا". أيت مبارك ختم إشهاده قائلا: "أنا بصفتي نائب رئيس الجمعية أحمل المسؤولية القانونية للرئيس في اختفاء هذه التجهيزات التي كانت في مقر الجمعية و الاستيلاء على النوافذ و الأبواب و آلات الخياطة مع تخريب المقر".
جهوي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 08 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة