عاشت ساكنة مدينة اليوسفية، وبالضبط حي بوكراع، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 31 سنة، متأثرا بجروح بليغة ناجمة عن طعنات سكين غادرة نالت من جسده على مستوى القلب.
وتفيد المعطيات المرتبطة بشأن الجريمة التي وقعت ليلة يوم أول أمس الاثنين، أن مشادات كلامية جرت بين الضحية الذي كان يجلس بأحد أزقة الحي رفقة صديقه بحي البلوك مع الجاني تطور الى اشتباك بالأيادي.
وأشارت نفس المصادر، بأن الجاني الذي كان يشتغل جندي سابق، وتم طرده بسبب تعرضه لاضطرابات نفسية عصيبة، كان في حالة سكر وهيجان، ليتدخل الضحية ويطالبه بالابتعاد عن منزله، ليتحول النزاع الذي اتخذ بعدا أكثرا عنفا عندما لجأ الجاني الى تعريض الضحية الى الضرب والعنف بواسطة السلاح الابيض حيث اصيب الضحية بطعنات على مستوى القلب، ليفر الجاني نحو وجهة مجهولة، فيما تعرض الضحية لنزيف حاد لمدة فاقت 30 دقيقة، لم تتدخل حينها عناصر الوقاية المدنية لنقله للمستعجلات.
وقد انتقلت عناصر الضابطة القضائية باليوسفية، الى عين المكان من أجل توقيف الجاني، فيما تم نقل الضحية الى المستشفى الاقليمي للاحسناء باليوسفية، وبعدها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي محمد الخامس بأسفي، قصد الترشيح الطبي.
وبعد مرور ساعات، من وقوع الجريمة، تمكنت عناصر الشرطة باليوسفية، من توقيف الجاني، الذي كان يختبأ بأحد المنازل المهجورة بقرية سيدي أحمد، ليتم وضعه رهن تدابيرالحراسة النظرية وفتح تحقيق في الموضوع.
عاشت ساكنة مدينة اليوسفية، وبالضبط حي بوكراع، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 31 سنة، متأثرا بجروح بليغة ناجمة عن طعنات سكين غادرة نالت من جسده على مستوى القلب.
وتفيد المعطيات المرتبطة بشأن الجريمة التي وقعت ليلة يوم أول أمس الاثنين، أن مشادات كلامية جرت بين الضحية الذي كان يجلس بأحد أزقة الحي رفقة صديقه بحي البلوك مع الجاني تطور الى اشتباك بالأيادي.
وأشارت نفس المصادر، بأن الجاني الذي كان يشتغل جندي سابق، وتم طرده بسبب تعرضه لاضطرابات نفسية عصيبة، كان في حالة سكر وهيجان، ليتدخل الضحية ويطالبه بالابتعاد عن منزله، ليتحول النزاع الذي اتخذ بعدا أكثرا عنفا عندما لجأ الجاني الى تعريض الضحية الى الضرب والعنف بواسطة السلاح الابيض حيث اصيب الضحية بطعنات على مستوى القلب، ليفر الجاني نحو وجهة مجهولة، فيما تعرض الضحية لنزيف حاد لمدة فاقت 30 دقيقة، لم تتدخل حينها عناصر الوقاية المدنية لنقله للمستعجلات.
وقد انتقلت عناصر الضابطة القضائية باليوسفية، الى عين المكان من أجل توقيف الجاني، فيما تم نقل الضحية الى المستشفى الاقليمي للاحسناء باليوسفية، وبعدها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي محمد الخامس بأسفي، قصد الترشيح الطبي.
وبعد مرور ساعات، من وقوع الجريمة، تمكنت عناصر الشرطة باليوسفية، من توقيف الجاني، الذي كان يختبأ بأحد المنازل المهجورة بقرية سيدي أحمد، ليتم وضعه رهن تدابيرالحراسة النظرية وفتح تحقيق في الموضوع.