
مجتمع
جنايات الرباط تُدين متهما بتزوير شهادة وفاة بـ 20 سنة نافذة
أصدرت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالرباط، مؤخرا، حكما بالسجن لمدة 20 عاما على مغربي متهم بجريمة قتل بفرنسا وقام بتزوير شهادة وفاته للإفلات من المتابعة الجنائية.
وحسب تقارير إخبارية، قضت المحكمة بدفع المتهم للأطراف المدنية تعويضات بقيمة 50 ألف يورو. وفي عام 2011، تورط المتهم في قتل صديقه طعنا حتى الموت بمنطقة بيلفيل في باريس.
وبعد مرور 12 سنة على ارتكابه الجريمة، تم القبض عليه بالمغرب. وقام دفاعه باستئناف الحكم، فيما تُطالب عائلة الضحية بالعدالة. وفي 27 مارس 2011، قُتل عامل بناء في أحد شوارع باريس على يد أحد أصدقائه ، حسب التقرير التلفزي الذي تم بث على قناة TF1.
وبعد فراره من العدالة، لجأ القاتل إلى المغرب، بلده الأصلي، قبل أن يُقدم على فبركة وفاته، بتواطؤ من عائلته.وبحسب جمال، الصديق المقرب لبطلي القصة، فقد بدأ الأمر كله بمشاجرة بسيطة بين الصديقين في صالة للألعاب الرياضية في منطقة بيلفيل في 26 مارس 2011.
وفي اليوم التالي، هاجم المتهم الضحية أمام منزل الأخير، وطعنه خمس مرات بسكين المطبخ، قبل أن يلوذ بالفرار. تم نقل الضحية إلى المستشفى وتوفي متأثرا بجراحه بعد فترة وجيزة.
وعثر المحققون لاحقا على أداة القتل التي تم من خلالها التعرف على الحمض النووي للمتهم. وتم وضعه عائلته تحت المراقبة، واكتشف المحققون أن الشاب لجأ إلى المغرب، بلده الأصلي، بعد يومين من وقوع الجريمة.
أصدرت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالرباط، مؤخرا، حكما بالسجن لمدة 20 عاما على مغربي متهم بجريمة قتل بفرنسا وقام بتزوير شهادة وفاته للإفلات من المتابعة الجنائية.
وحسب تقارير إخبارية، قضت المحكمة بدفع المتهم للأطراف المدنية تعويضات بقيمة 50 ألف يورو. وفي عام 2011، تورط المتهم في قتل صديقه طعنا حتى الموت بمنطقة بيلفيل في باريس.
وبعد مرور 12 سنة على ارتكابه الجريمة، تم القبض عليه بالمغرب. وقام دفاعه باستئناف الحكم، فيما تُطالب عائلة الضحية بالعدالة. وفي 27 مارس 2011، قُتل عامل بناء في أحد شوارع باريس على يد أحد أصدقائه ، حسب التقرير التلفزي الذي تم بث على قناة TF1.
وبعد فراره من العدالة، لجأ القاتل إلى المغرب، بلده الأصلي، قبل أن يُقدم على فبركة وفاته، بتواطؤ من عائلته.وبحسب جمال، الصديق المقرب لبطلي القصة، فقد بدأ الأمر كله بمشاجرة بسيطة بين الصديقين في صالة للألعاب الرياضية في منطقة بيلفيل في 26 مارس 2011.
وفي اليوم التالي، هاجم المتهم الضحية أمام منزل الأخير، وطعنه خمس مرات بسكين المطبخ، قبل أن يلوذ بالفرار. تم نقل الضحية إلى المستشفى وتوفي متأثرا بجراحه بعد فترة وجيزة.
وعثر المحققون لاحقا على أداة القتل التي تم من خلالها التعرف على الحمض النووي للمتهم. وتم وضعه عائلته تحت المراقبة، واكتشف المحققون أن الشاب لجأ إلى المغرب، بلده الأصلي، بعد يومين من وقوع الجريمة.
ملصقات