دولي

جنازة الملكة ترفع الإقبال على الفنادق ووسائل النقل


كريم بوستة نشر في: 14 سبتمبر 2022

تتوقع لندن استقطاب حشود غفيرة خلال جنازة الملكة إليزابيث الثانية، مما أدى إلى حجز جميع الغرف في الفنادق تقريبا، بينما حذر المسؤولون في وسائل النقل من توقع طلب قوي.يمكن للجمهور إلقاء النظرة الأخيرة على الملكة الراحلة اعتبارا من الأربعاء في قاعة وستمنستر، بينما تقام جنازتها في كنيسة وستمنستر القريبة الاثنين المقبل.ومن المتوقع أيضا تجمع حشود ضخمة في محيط قلعة وندسور غرب العاصمة حيث ستدفن الملكة. وسيكون نهار الاثنين يوم عطلة رسمية في جميع أنحاء المملكة المتحدة، وهو قرار حكومي وافق عليه الملك تشارلز الثالث بعد وفاة والدته الأسبوع الماضي عن 96 عامًا."زوار من كافة انحاء العالم"وفقا لسلسلة فنادق ترافلودج المنخفضة الكلفة "حجزت جميع الغرف في فنادقنا الواقعة في وسط لندن وويندسور والطلب قوي لفنادقنا الواقعة قرب محطات القطارات أو شبكة المترو في جميع أنحاء لندن".وأضافت في بيان أن الزوار يأتون "من جميع أنحاء المملكة المتحدة ومن جميع أقطار العالم" للمشاركة في الحداد على ملكة تربعت لاطول فترة على عرش بريطانيا.من المتوقع أن تظل الغرف المتاحة نادرة قبل الجنازة، حسبما ذكرت هيئة قطاع الضيافة في المملكة المتحدة. وقالت كايت نيكولز الرئيسة التنفيذية لهيئة قطاع الضيافة في المملكة المتحدة "علمنا من مشغلي الفنادق في لندن أنهم سجلوا زيادة في الحجوزات منذ إعلان الخميس الماضي عن وفاة جلالة الملكة إليزابيث الثانية".وأضافت "من المؤكد أن الطلب سيظل مرتفعا حتى الجنازة الرسمية التي ستقام الاثنين المقبل". كما أن أماكن الإقامة تتعرض لضغوط بسبب الحجوزات لعدد إضافي من عناصر الشرطة وغيرهم من الموظفين الرئيسيين قبل الحدث البارز وخلاله وبعده.القطارات ستكون مزدحمةوقال المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة ليز تراس "نتوقع أن يكون هناك ازدحام كبير" في الأيام القليلة المقبلة.قدم نحو 200 ألف زائر الى العاصمة البريطانية بمناسبة جنازة الملكة الأم أرملة الملك جورج السادس في قاعة وستمنستر عام 2002.وأضاف المتحدث "نتوقع ان يكون العدد أكبر من ذلك بكثير". وأوضح أن بعض سكان لندن "قد يرغبون في تغيير أسلوب العمل وفقا للحدث" والعمل عن بعد من المنزل.تقول هيئة النقل بالمدينة إن الخدمات ستواجه طلبا مرتفعا جدا في منطقة وستمنستر.وحذرت شركة نيتورك ريل التي تدير السكك الحديد في بريطانيا من أن القطارات ستكون "مزدحمة بشكل استثنائي" خاصة اعتبارا من الأربعاء.وأضافت "قد يرغب الركاب في التوجه سيرا على الاقدام إلى وجهاتهم النهائية داخل العاصمة" مشيرة إلى أنه سيتم إغلاق طرقات.وظلّ جثمان إليزابيث الثانية التي حكمت لمدة 70 عاماً، بعيداً عن عامّة الناس حتى مساء الاثنين. فقد كان أولاً في قلعة بالمورال في شمال اسكتلندا حيث توفيت الملكة الخميس ثم نقل إلى القصر الملكي في هوليرودهاوس.

تتوقع لندن استقطاب حشود غفيرة خلال جنازة الملكة إليزابيث الثانية، مما أدى إلى حجز جميع الغرف في الفنادق تقريبا، بينما حذر المسؤولون في وسائل النقل من توقع طلب قوي.يمكن للجمهور إلقاء النظرة الأخيرة على الملكة الراحلة اعتبارا من الأربعاء في قاعة وستمنستر، بينما تقام جنازتها في كنيسة وستمنستر القريبة الاثنين المقبل.ومن المتوقع أيضا تجمع حشود ضخمة في محيط قلعة وندسور غرب العاصمة حيث ستدفن الملكة. وسيكون نهار الاثنين يوم عطلة رسمية في جميع أنحاء المملكة المتحدة، وهو قرار حكومي وافق عليه الملك تشارلز الثالث بعد وفاة والدته الأسبوع الماضي عن 96 عامًا."زوار من كافة انحاء العالم"وفقا لسلسلة فنادق ترافلودج المنخفضة الكلفة "حجزت جميع الغرف في فنادقنا الواقعة في وسط لندن وويندسور والطلب قوي لفنادقنا الواقعة قرب محطات القطارات أو شبكة المترو في جميع أنحاء لندن".وأضافت في بيان أن الزوار يأتون "من جميع أنحاء المملكة المتحدة ومن جميع أقطار العالم" للمشاركة في الحداد على ملكة تربعت لاطول فترة على عرش بريطانيا.من المتوقع أن تظل الغرف المتاحة نادرة قبل الجنازة، حسبما ذكرت هيئة قطاع الضيافة في المملكة المتحدة. وقالت كايت نيكولز الرئيسة التنفيذية لهيئة قطاع الضيافة في المملكة المتحدة "علمنا من مشغلي الفنادق في لندن أنهم سجلوا زيادة في الحجوزات منذ إعلان الخميس الماضي عن وفاة جلالة الملكة إليزابيث الثانية".وأضافت "من المؤكد أن الطلب سيظل مرتفعا حتى الجنازة الرسمية التي ستقام الاثنين المقبل". كما أن أماكن الإقامة تتعرض لضغوط بسبب الحجوزات لعدد إضافي من عناصر الشرطة وغيرهم من الموظفين الرئيسيين قبل الحدث البارز وخلاله وبعده.القطارات ستكون مزدحمةوقال المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة ليز تراس "نتوقع أن يكون هناك ازدحام كبير" في الأيام القليلة المقبلة.قدم نحو 200 ألف زائر الى العاصمة البريطانية بمناسبة جنازة الملكة الأم أرملة الملك جورج السادس في قاعة وستمنستر عام 2002.وأضاف المتحدث "نتوقع ان يكون العدد أكبر من ذلك بكثير". وأوضح أن بعض سكان لندن "قد يرغبون في تغيير أسلوب العمل وفقا للحدث" والعمل عن بعد من المنزل.تقول هيئة النقل بالمدينة إن الخدمات ستواجه طلبا مرتفعا جدا في منطقة وستمنستر.وحذرت شركة نيتورك ريل التي تدير السكك الحديد في بريطانيا من أن القطارات ستكون "مزدحمة بشكل استثنائي" خاصة اعتبارا من الأربعاء.وأضافت "قد يرغب الركاب في التوجه سيرا على الاقدام إلى وجهاتهم النهائية داخل العاصمة" مشيرة إلى أنه سيتم إغلاق طرقات.وظلّ جثمان إليزابيث الثانية التي حكمت لمدة 70 عاماً، بعيداً عن عامّة الناس حتى مساء الاثنين. فقد كان أولاً في قلعة بالمورال في شمال اسكتلندا حيث توفيت الملكة الخميس ثم نقل إلى القصر الملكي في هوليرودهاوس.



اقرأ أيضاً
خبير صحي لـكشـ24: ضربات الشمس والحرارة تهددان صحة المغاربة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف بأمواجه الحارة، تتزايد المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن هناك فرقا كبيرا بين الضربة الشمسية والضربة الحرارية، وهما من أخطر ما قد يتعرض له الإنسان خلال فصل الصيف.وأكد حمضي أن الضربة الشمسية تنتج عن التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس، خاصة خلال أوقات الذروة كالزوال، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استعمال المظلات أو الواقيات الشمسية، موضحا أن أعراض هذه الضربة تظهر على الجلد من خلال احمرار وتقشر، وقد تصل في بعض الحالات إلى درجات الحروق، كما قد تسبب آلاما حادة في الرأس.وشدد المتحدث ذاته، على أن تأثيرات هذه الضربات ليست مؤقتة فقط، بل يمكن أن تكون تراكمية ومؤدية إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الشمس التي تعرض لها الشخص في طفولته تضاف إلى ما تعرض له لاحقا، وتتراكم آثارها في خلايا الجلد.أما بخصوص الضربة الحرارية، فأوضح حمضي أنها تختلف تماما عن الضربة الشمسية، حيث ترتبط بحدوث موجات حر طويلة الأمد، يكون فيها الطقس حارا نهارا وليلا ولعدة أيام متتالية، وأضاف أن الجسم في هذه الحالة يفشل في تنظيم حرارته الداخلية، ما يؤدي إلى ارتفاع خطير في درجة حرارته.وقال الدكتور حمضي إن هذا النوع من الضربات الحرارية قد يؤدي إلى اختلالات خطيرة في وظائف القلب والدماغ والأوعية الدموية، وقد تنتهي أحيانا بالوفاة، خصوصا في صفوف المسنين، والأطفال، وذوي الأمراض المزمنة.وختم محدثنا تصريحه بالتنبيه إلى أن الضربة الشمسية يمكن أن تقع حتى في الأيام المشمسة العادية دون موجة حر، في حين أن الضربة الحرارية لا تحدث إلا في ظروف حرارية قصوى ومتواصلة، داعيا إلى الحذر، والحرص على الوقاية، خصوصا خلال ساعات الذروة، من خلال تجنب التعرض المباشر للشمس، وشرب كميات كافية من الماء، والحرص على البقاء في أماكن باردة قدر الإمكان.
دولي

فرنسا تنتقد سجن صحافي رياضي في الجزائر
أعربت فرنسا عن “أسفها الشديد للحكم القاسي” الصادر بحق الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز الذي حكم عليه بالسجن سبع سنوات في الجزائر، بتهم أبرزها “تمجيد الإرهاب” بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين. وأضافت الوزارة أنه “تم تقديم طلب للحصول على تصريح زيارة بمجرد صدور الحكم بالإدانة” مؤكدة تمسك فرنسا “بحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم”.
دولي

ترمب: سنرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة»
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الاثنين، إنه سيرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة». وكان ترمب قد أكد في وقت سابق اليوم، أنه لم يعرض شيئاً على إيران. وأضاف أنه لم يتحدث أيضاً مع الإيرانيين «منذ أن دمّرنا منشآتهم النووية بالكامل». وأضاف ترمب، في حسابه على منصة «تروث سوشيال»، أن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما دفع مليارات الدولارات لإيران، بمقتضى الاتفاق النووي الذي أبرمه معهم. كان ترمب قد قال، أمس الأحد، إن إيران قد لا تتخلى عن أنشطتها النووية، «لكنها أُنهكت تماماً»، مشيراً إلى أنه سيرفع العقوبات المفروضة على طهران «إذا جنحت للسلام». وأضاف، مستبعداً أن تستأنف إيران برنامجها النووي: «إنهم منهَكون... لقد تلقّوا ضربات لم يتلقّها أحد من قبل. لقد دمّرنا قدراتهم النووية، وليس بمقدورهم المُضيّ قدماً أكثر من ذلك». وأكد الرئيس الأميركي أنه لم يُدلِ بأي تعليقات حول رفع العقوبات المفروضة على تصدير النفط الإيراني إلى الصين. كان ترمب قد أشار إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران «إذا أظهرت حُسن نية، والتزمت بالسلام، وامتنعت عن الإضرار بمصالح الولايات المتحدة». كما دعا المسؤولين الإيرانيين إلى الانضمام إلى «اتفاقات إبراهيم» لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيراً إلى أن «مزيداً من الدول أبدت اهتماماً بالانضمام إلى (اتفاقات إبراهيم) مع إسرائيل، بعد الضربات الأميركية الناجحة ضد النظام الإيراني». وشدّد ترمب، في لقاء مع شبكة «فوكس نيوز»، أمس الأحد، على نجاح الضربات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية، وقال: «لقد دخلتْ إلى هناك الطائرات الجميلة، ومعها القنابل الأحدث تطوراً، القادرة على اختراق أعماق تصل إلى 30 طابقاً من الغرانيت. لقد دمّروا فعلاً المكان. لكننا اضطررنا لتحمُّل الأخبار الكاذبة من (سي إن إن) وصحيفة (نيويورك تايمز) اللتين قالتا إنه ربما لم يُدمَّر بالكامل، ثم اتضح أنه دُمّر بالكامل، وبطريقةٍ لم يشهدها أحدٌ من قبل، وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن». كما استبعد قيام طهران بإخفاء جزء من اليورانيوم المخصب قبل شن الضربات الأميركية، وقال: «لا أعتقد، فالقيام بذلك صعب للغاية وخطير للغاية؛ لأنه (اليورانيوم المخصب) ثقيل للغاية، ولم يكن لدى الإيرانيين علمٌ بقدومنا إلا حينها، ولم يعتقد أحد أننا سنستهدف هذه المواقع؛ لأن الجميع قالوا إن المواقع منيعة، وإن أحدها أسفل جبل من الغرانيت (منشأة فوردو)، لكن القنبلة اخترقت المكان كما تخترق السكين الزُّبد». وكرّر ترمب تأكيده أنه لم يجرِ نقل اليورانيوم المخصب، وأن المنشآت الثلاث دُمّرت بالكامل. كما قال الرئيس ترمب، قبل انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في لاهاي، الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة لن تسمح بأي خطط إيرانية لتخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. ورداً على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران مجدداً، إذا أعادت بناء برنامجها، قال: «بالتأكيد».
دولي

العثور على 381 جثة مهملة داخل محرقة للجثامين في المكسيك
عثر محققون على 381 جثة مكدسة في محرقة جثث خاصة في سيوداد خواريز بشمال المكسيك، على ما أعلن مكتب المدعي العام المحلي الأحد، منددا بما اعتبره إهمالا من خدمات الجنازة. وقال إيلوي غارسيا، المتحدث باسم مكتب المدعي العام في ولاية شيواوا حيث تقع سيوداد خواريز، لوكالة فرانس برس "كانت الجثث الـ381 موضوعة بشكل غير منظم في المرمدة". وأضاف المسؤول أن الجثث "تكدست" من دون أي ترتيب في أنحاء عدة من المبنى الذي يضم المرمدة. ووصف غارسيا الجثث بأنها "رُميت هناك عشوائيا، واحدة فوق الأخرى، على الأرض". وأوضح أن كل الجثث كانت محنطة، ويُفترض أنها مرتبطة بشهادات وفاة. وتشير نظرية المدعي العام إلى أن الغالبية الساحقة من هذه الجثث كانت موضوعة تحت المراقبة ثم نُقلت إلى المرمدة لحرقها. تعتقد السلطات أن بعض الرفات ربما تُرك لأكثر من عامين في الموقع. واعتبر إيلوي غارسيا أن "عدم مسؤولية" مالكي المرمدة قد يكون أحد التفسيرات الأولية لهذا الاكتشاف. ومثل أحد مديريها أمام مكتب المدعي العام الذي أكد ناطق باسمه انه يريد "إثبات المسؤولية الجنائية" للمسؤولين. ولم تُحدد السلطات ما إذا كان المتوفون ضحايا عنف إجرامي. تعاني المكسيك، وهي دولة تسجل نشاطا قويا لعصابات الجريمة المنظمة، منذ سنوات من أزمة في نظام الطب الشرعي، إذ تُثقل كاهلها كثرة الجثث التي يتعين معالجتها، في ظل نقص في الموظفين وقيود مرتبطة بالميزانية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة