الثلاثاء 18 فبراير 2025, 14:51

مراكش

جمعية تنفي الإلتفاف على مشروع تربوي وتكشف معطيات مغايرة


كشـ24 نشر في: 21 أكتوبر 2019

نفى مسؤول عن ملف التعليم الأولي بجمعية النور للمرأة والطفل، صحة المعطيات الواردة في شكاية “جمعية أنامل الخير للرعاية الإجتماعية” والموجهة إلى المسؤولين عن القطاع و والي جهة مراكش أسفي.وقال المسؤول المذكور، إن جمعية النور التي تتوفر على خبرة تفوق ثمان سنوات في مجال التعليم الأولي، اتصلت بإدارة مؤسسة أحمد بوكماخ الإبتدائية واقترحت عليها إبرام اتفاقية شراكة في هذا الصدد، وهو الإقتراح الذي تم عرضه على مجلس التدبير بداية شهر أكتوبر الجاري، حيث وافق أعضاء المجلس على عقد شراكة مع الجمعية من أجل الإشراف على مشروع التعليم الأولي.و أوضح المتحدث في رد على مقال منشور بـ"كشـ24"، تحت عنوان "جمعية تطالب الوالي قسي لحلو بالتحقيق في إقصائها من مشروع تربوي"، بأنه لحظة الإتصال بإدارة المؤسسة التعليمية المذكورة، لم تكن هناك أية اتفاقية موقعة في هذا الصدد سواء بالمديرية الإقليمية للتربية الوطنية أو بمدرسة بوكماخ مع أية جمعية أخرى، نافيا في الوقت نفسه أن تكون هناك أية شراكات لجمعية النور مع مؤسسات تعليمية أخرى.وأشار الفاعل الجمعوي إلى أن الأطر التي تعتمد عليها الجمعية في تنزيل هذا المشروع خضعت للتكوين في مجال التعليم الأولي في إطار شراكة مع المديرية الإقليمية للتربية الوطنية، وهي شروط أهلتها بالإظافة إلى سنوات الخبرة الطويلة لإبرام الشراكة بكل موضوعية وشفافية.وبخصوص ما ورد في شكاية جمعية أنامل الخير، حول شروع جمعيته في استخلاص مبالغ مالية من المستفيدين، أكد المتحدث على أن التعليم الأولي مجاني موضحا بأن المبالغ التي تم استخلاصها تتعلق بواجبات الإنخراط وتم استخلاصها لتوظيفها في الإصلاحات التي تحتاجها البنيات التحتية باستشارة مع الآباء.

نفى مسؤول عن ملف التعليم الأولي بجمعية النور للمرأة والطفل، صحة المعطيات الواردة في شكاية “جمعية أنامل الخير للرعاية الإجتماعية” والموجهة إلى المسؤولين عن القطاع و والي جهة مراكش أسفي.وقال المسؤول المذكور، إن جمعية النور التي تتوفر على خبرة تفوق ثمان سنوات في مجال التعليم الأولي، اتصلت بإدارة مؤسسة أحمد بوكماخ الإبتدائية واقترحت عليها إبرام اتفاقية شراكة في هذا الصدد، وهو الإقتراح الذي تم عرضه على مجلس التدبير بداية شهر أكتوبر الجاري، حيث وافق أعضاء المجلس على عقد شراكة مع الجمعية من أجل الإشراف على مشروع التعليم الأولي.و أوضح المتحدث في رد على مقال منشور بـ"كشـ24"، تحت عنوان "جمعية تطالب الوالي قسي لحلو بالتحقيق في إقصائها من مشروع تربوي"، بأنه لحظة الإتصال بإدارة المؤسسة التعليمية المذكورة، لم تكن هناك أية اتفاقية موقعة في هذا الصدد سواء بالمديرية الإقليمية للتربية الوطنية أو بمدرسة بوكماخ مع أية جمعية أخرى، نافيا في الوقت نفسه أن تكون هناك أية شراكات لجمعية النور مع مؤسسات تعليمية أخرى.وأشار الفاعل الجمعوي إلى أن الأطر التي تعتمد عليها الجمعية في تنزيل هذا المشروع خضعت للتكوين في مجال التعليم الأولي في إطار شراكة مع المديرية الإقليمية للتربية الوطنية، وهي شروط أهلتها بالإظافة إلى سنوات الخبرة الطويلة لإبرام الشراكة بكل موضوعية وشفافية.وبخصوص ما ورد في شكاية جمعية أنامل الخير، حول شروع جمعيته في استخلاص مبالغ مالية من المستفيدين، أكد المتحدث على أن التعليم الأولي مجاني موضحا بأن المبالغ التي تم استخلاصها تتعلق بواجبات الإنخراط وتم استخلاصها لتوظيفها في الإصلاحات التي تحتاجها البنيات التحتية باستشارة مع الآباء.



اقرأ أيضاً
مراكش .. إطلاق المهرجان العالمي للفيلم حول السلامة الطرقية لسنة 2025
تم الاثنين بمراكش، الإطلاق الرسمي للمهرجان العالمي للفيلم حول السلامة الطرقية لسنة 2025، تمهيدا للمؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية، وذلك بهدف تعبئة المجتمع الدولي إزاء رهانات السلامة الطرقية من خلال السينما. وتجمع هذه التظاهرة، المنظمة من قبل المؤسسة الدولية (ليزر) بشراكة مع الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية والمنظمة الدولية للوقاية الطرقية والاتحاد الدولي للسيارات، ممثلين عن الأمم المتحدة، وصناع قرار سياسيين، وفاعلين اقتصاديين، ومهنيي السينما والإعلام، وكذا شباب منخرط في مبادرات الوقاية. ويعكس المهرجان، بإنتاجات تنحدر من أزيد من 64 بلدا، تنوع المقاربات في مجال التوعية والتحسيس، مع إشاعة رسالة عالمية تحث على ضرورة الالتزام الجماعي من أجل طرق أكثر أمانا. وبالمناسبة، أكدت العضوة بلجنة تحكيم المهرجان، آوا سار، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا الحدث يشكل منصة استثنائية للتذكير بأن السلامة الطرقية تعد رهانا شاملا يتجاوز الحدود. وقالت إن “رؤية عدد من الدول تتنافس يدل على التعبئة الدولية حول هذه القضية. كل فيلم يحكي قصة مؤثرة تسائل وتدعو إلى العمل. نحن بحاجة إلى السلام والأمن على طرقاتنا، وهذه الإنتاجات تقربنا أكثر من هذا الهدف المشترك”. وأشارت، في هذا الصدد، إلى أن نسخة 2025 من المهرجان تركز على محاور أساسية تهم النهوض بثقافة السلامة الطرقية على صعيد القارات الخمس، وتعبئة الفاعلين العموميين والخواص، والتربية والتكوين، وكذا المساهمة في أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، لاسيما في مجال الصحة والبنيات التحتية والمدن المستدامة. وتابعت أن هذا الالتزام يندرج ضمن هدف التقليص بنسبة 50 في المائة من الوفيات الناجمة عن حوادث السير في أفق سنة 2030، وذلك تماشيا مع عشرية العمل من أجل السلامة الطرقية للأمم المتحدة (2021-2030). وتتنافس الأفلام المشاركة على العديد من الجوائز، من ضمنها الجائزة الكبرى وجوائز لجنة التحكيم والجمهور، بالإضافة إلى الجوائز التي تتوج أفضل الإنتاجات في فئات مختلفة، بدءا من التعليم إلى الوقاية من المخاطر في الوسط المهني. وسيتوج حفل توزيع الجوائز، المقرر في 20 فبراير، أبرز الأعمال في هذه الدورة، مما يؤكد التزام المهرجان بجعل السينما رافعة قوية للتوعية والتغيير فيما يتعلق بالسلامة الطرقية. يشار إلى أن الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي للسلامة الطرقية، المنظمة من قبل وزارة النقل واللوجستيك بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، تعرف مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير من مختلف دول العالم يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والمواصلات والصحة. ويطمح هذا المؤتمر العالمي إلى تحقيق نتائج ملموسة تساهم في تعزيز السلامة الطرقية على الصعيد العالمي من خلال تبادل الخبرات وتقوية الالتزامات الدولية واستثمار أهداف التنمية المستدامة كرافعة لتحسين السلامة الطرقية.
مراكش

إطلاق جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية على هامش مؤتمر مراكش+ ڤيديو
انطلقت، الثلاثاء 18 فبراير 2025 بمدينة مراكش، فعاليات المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية، إذ جرى خلال حفل الافتتاح الإعلان عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية".وتميز افتتاح هذا المؤتمر بإعلان وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح، عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية"، وتبلغ قيمة هذه الجائزة 500 ألف دولار، وستسلم في جميع النسخ القادمة من المؤتمر.وترمي هذه التظاهرة، التي تستضيفها المملكة من 18 إلى 19 فبراير 2025، إلى تقييم المنجزات والتقدم المحرز خلال الفترة الخماسية الأولى لتنفيذ المخطط العالمي للسلامة الطرقية. وتنظم هذه النسخة تحت رعاية منظمة الصحة العالمية، في إطار مواصلة المؤتمرات الثلاثة السابقة التي نظمت على التوالي في كل من موسكو سنة 2009، وبرازيليا سنة 2015 وستوكهولم سنة 2020. ويجمع هذا المؤتمر أزيد من 2700 مشارك، من ضمنهم ما يناهز 600 خبير رفيع المستوى، بالإضافة إلى ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية مثل البنك الدولي والمنتدى الدولي للنقل والفيدرالية الدولية للطرق والاتحاد الدولي للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة. ويرتقب أن تشكل هذه النسخة علامة فارقة بالنسبة للجهود المبذولة لإنقاذ الأرواح على الطرق وبلوغ الهدف المتمثل في تقليص عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث السير إلى النصف خلال العشرية 2021-2030.
مراكش

مراكش.. انطلاق أشغال المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية
انطلقت، اليوم الثلاثاء بمراكش، أشغال الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة”، بحضور رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وعدد من الوزراء وصناع القرار المغاربة والأجانب. وتشارك في هذا الحدث الذي تنظمه وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة. ويحضر هذا اللقاء العالمي أزيد من 2700 مشارك، منهم حوالي 600 خبير رفيع المستوى، إلى جانب ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية، لاسيما البنك الدولي، والمنتدى الدولي للنقل، والفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة. ويتميز المؤتمر أيضا بمشاركة فاعلين اقتصاديين من مختلف البلدان، بالإضافة إلى الائتلاف العالمي لمكونات المجتمع المدني الفاعلة في مجال السلامة الطرقية. ومن خلال هذا المؤتمر الوزاري، يتطلع المغرب، باعتباره نموذجا إقليميا في مجال تدبير مخاطر الطرق، إلى تعزيز الحلول المبتكرة وتحفيز التعاون في هذا المجال على المستوى الدولي. ويتمحور مؤتمر مراكش، المنظم على مدى ثلاثة أيام، حول عدة مواضيع استراتيجية بهدف اقتراح تدابير وحلول ملموسة لمواجهة تحديات السلامة الطرقية. وتشكل السياسات العمومية والحكامة محور المناقشات المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، مع التركيز على وضع أطر تشريعية ناجعة، والابتكار التكنولوجي واستكشاف إمكانات المركبات ذاتية القيادة، والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، للوقاية من حوادث السير وتحسين السلامة الطرقية. وسيشكل “إعلان مراكش”، الذي سيتوج أشغال هذا المؤتمر، أرضية لإعداد قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة يهم السلامة الطرقية، والذي سيعتبر خارطة طريق لتحقيق هدف عقد العمل للسلامة الطرقية المتمثل في تخفيض عدد الوفيات بنسبة 50 في المئة في أفق سنة 2030.
مراكش

وزراء وخبراء عالميون يلتئمون بمراكش
تنطلق، يومه الثلاثاء 18 فبراير الجاري، فعاليات الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية تحت شعار " الالتزام من أجل الحياة"، والذي تمتد أشغاله إلى غاية 20 فبراير بمدينة مراكش. وتحتضن مدينة مراكش هذا المؤتمر الدولي رفيع المستوى بمشاركة وفود رسمية يقودها أكثر من 100 وزير من مختلف دول العالم، يمثلون قطاعات النقل، الداخلية، البنية التحتية، المواصلات، والصحة. كما يشهد المؤتمر حضور ما يزيد عن 2700 مشارك، من بينهم نحو 600 خبير رفيع المستوى، بالإضافة إلى ممثلي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعنية بالسلامة الطرقية، مثل البنك الدولي، المنتدى الدولي للنقل، الفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات، إلى جانب هيئات دولية أخرى بارزة. كما ستعرف هذه التظاهرة الدولية مشاركة فاعلين اقتصاديين من مختلف دول العالم وكذلك الائتلاف العالمي لمكونات المجتمع المدني الفاعلة في مجال السلامة الطرقية، بالإضافة إلى المنظمة الدولية للشباب التي ستنظم أنشطة موازية تحسيسية وتوعوية سيحضرها أكثر من 200 شاب من مختلف دول المعمور.   ويهدف هذا المؤتمر العالمي إلى تحقيق نتائج ملموسة تساهم في تعزيز السلامة الطرقية على الصعيد العالمي، من خلال تبادل الخبرات، وتقوية الالتزامات الدولية، واستثمار أهداف التنمية المستدامة كرافعة لتحسين السلامة الطرقية، وتبني "إعلان مراكش" كأرضية لإعداد قرار بالجمعية العامة للأمم المتحدة خاص بالسلامة الطرقية والذي سيعتبر خارطة طريق لتحقيق هدف عقد العمل للسلامة الطرقية المتمثل في تخفيض عدد الوفيات بنسبة 50% في أفق سنة 2030.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة