مراكش
جماعة تسلطانت فوق صفيح ساخن بسبب تقاعس الرئيسة وتعطيلها للمشاريع التنموية
لاتزال رئيسة جماعة تسلطانت تمارس بيروقراطيتها وتعنتها في تنزيل مجموعة من المشاريع التنموية التي من شأنها المساهمة في تنمية منطقة تسلطانت التي أصبحت منسية، وتعاني تحت وطأة الصراعات السياسوية الضيقة.
وتواجه زينب شالة رئيسة جماعة تسلطانت، انتقادات واسعة بسبب تقاعسها وكسلها في تنزيل برنامج عمل الجماعة، الذي يتضمن مجموعة من المشاريع الحيوية التنموية، التي ستخلص مواطنات ومواطني الجماعة المذكورة من مجموعة من المشاكل التي تواجههم، في حياتهم اليومية.
ويتعلق الامر بمشاريع في مجموعة من القطاعات، من ضمنها، الصحة والتعليم، إعداد التراب والسير والجولان، بالإضافة إلى مشاريع تخص الإدارة العامة والفلاحة، ناهيك عن مشاريع تتعلق بقطاعات الرياضة والماء الصالح للشرب والتطهير السائل، والتنمية الاجتماعية.
وأفادت مصادر مطلعة لـكشـ24، أن الاعتمادات المالية لهذه المشاريع، جاهزة ومتوفرة، لدى الجماعة، لكن رئيسة الجماعة تكبح تنزيل هذه المشاريع لغاية في نفس يعقوب، فيما لازالت ساكنة جماعة تسلطانت تنتظر بفارغ الصبر وعلى أحر من الجمر، من يخلصهم من معاناتهم مع فرملة عجلة التنمية بمنطقة تسلطانت.
وتجدر الإشارة إلى أن الوالي فريد شوراق حاول التدخل لحل "البلوكاج" بالمجلس الجماعي لتسلطانت، وألزم رئيسة المجلس ومدير المصالح بضرورة عقد مكتب الدراسات لقاءات مع كل عضو من أعضاء المجلس على انفراد وأن يحصل على المقترحات، ويقوم بتحرير محضر مع كل عضو والاشارة إلى انتمائه، حتى لا يعترض أي عضو مستقبلا ويقول أنه تم اقصائه أو أنه لم يدلي برأيه في الاقتراحات، من أجل التسريع في تنزيل برنامج عمل الجماعة، لكن ضعف الكفاءة والاحساس بالمسؤولية التي على عاتقها، دفع الرئيسة المذكورة إلى تجاهل تعليمات الوالي شوراق، وتعطيل هذه المشاريع التنموية التي تتعطش لها ساكنة تسلطانت.
لاتزال رئيسة جماعة تسلطانت تمارس بيروقراطيتها وتعنتها في تنزيل مجموعة من المشاريع التنموية التي من شأنها المساهمة في تنمية منطقة تسلطانت التي أصبحت منسية، وتعاني تحت وطأة الصراعات السياسوية الضيقة.
وتواجه زينب شالة رئيسة جماعة تسلطانت، انتقادات واسعة بسبب تقاعسها وكسلها في تنزيل برنامج عمل الجماعة، الذي يتضمن مجموعة من المشاريع الحيوية التنموية، التي ستخلص مواطنات ومواطني الجماعة المذكورة من مجموعة من المشاكل التي تواجههم، في حياتهم اليومية.
ويتعلق الامر بمشاريع في مجموعة من القطاعات، من ضمنها، الصحة والتعليم، إعداد التراب والسير والجولان، بالإضافة إلى مشاريع تخص الإدارة العامة والفلاحة، ناهيك عن مشاريع تتعلق بقطاعات الرياضة والماء الصالح للشرب والتطهير السائل، والتنمية الاجتماعية.
وأفادت مصادر مطلعة لـكشـ24، أن الاعتمادات المالية لهذه المشاريع، جاهزة ومتوفرة، لدى الجماعة، لكن رئيسة الجماعة تكبح تنزيل هذه المشاريع لغاية في نفس يعقوب، فيما لازالت ساكنة جماعة تسلطانت تنتظر بفارغ الصبر وعلى أحر من الجمر، من يخلصهم من معاناتهم مع فرملة عجلة التنمية بمنطقة تسلطانت.
وتجدر الإشارة إلى أن الوالي فريد شوراق حاول التدخل لحل "البلوكاج" بالمجلس الجماعي لتسلطانت، وألزم رئيسة المجلس ومدير المصالح بضرورة عقد مكتب الدراسات لقاءات مع كل عضو من أعضاء المجلس على انفراد وأن يحصل على المقترحات، ويقوم بتحرير محضر مع كل عضو والاشارة إلى انتمائه، حتى لا يعترض أي عضو مستقبلا ويقول أنه تم اقصائه أو أنه لم يدلي برأيه في الاقتراحات، من أجل التسريع في تنزيل برنامج عمل الجماعة، لكن ضعف الكفاءة والاحساس بالمسؤولية التي على عاتقها، دفع الرئيسة المذكورة إلى تجاهل تعليمات الوالي شوراق، وتعطيل هذه المشاريع التنموية التي تتعطش لها ساكنة تسلطانت.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش