صحة

جلدنا يرشدنا الى كيفية كبح الشهية


كشـ24 نشر في: 4 مارس 2015

جلدنا يرشدنا الى كيفية كبح الشهية

ويقول علماء المركز الطبي بجامعة كولومبيا الأمريكية، انهم اكتشفوا ميزات فريدة لخلايا الجلد البشري، حيث تبين انه يمكن تحويلها الى خلايا عصبية تنظم الشعور بالجوع. بهذا الاكتشاف تقدم الباحثون خطوات الى الأمام في عمليات ابتكار الأدوية المضادة للبدانة باستخدام خلايا جلد الإنسان.

تمكن علماء الوراثة لأول مرة من اعادة برمجة خلايا الجلد. هذه العملية سمحت للعلماء بالحصول على خلايا جذعية محفزة ذات خواص فريدة يمكنها ان تتحول الى خلايا بالغة من مختلف الأنواع، إذا ما زودت بإشارات جزيئية بترتيب محدد.

استغرق العمل في هذا المجال 30 يوما فقط، وتبين ان خلايا الجلد التي حُولت الى خلايا عصبية لم تكن أضعف من الخلايا الحقيقية الطبيعية.

يشير الخبراء الى أن الخلايا التي حصلوا عليها تطابق الخلايا الطبيعية العصبية تحت المهاد، وسوف تكون مفيدة في دراسة التحكم العصبي بالوزن وغيره من مسببات البدانة. إضافة لهذا سيكون من الممكن استنادا الى هذا الاكتشاف ابتكار أدوية وعقاقير تساعد في التخلص من الوزن الزائد.

جلدنا يرشدنا الى كيفية كبح الشهية

ويقول علماء المركز الطبي بجامعة كولومبيا الأمريكية، انهم اكتشفوا ميزات فريدة لخلايا الجلد البشري، حيث تبين انه يمكن تحويلها الى خلايا عصبية تنظم الشعور بالجوع. بهذا الاكتشاف تقدم الباحثون خطوات الى الأمام في عمليات ابتكار الأدوية المضادة للبدانة باستخدام خلايا جلد الإنسان.

تمكن علماء الوراثة لأول مرة من اعادة برمجة خلايا الجلد. هذه العملية سمحت للعلماء بالحصول على خلايا جذعية محفزة ذات خواص فريدة يمكنها ان تتحول الى خلايا بالغة من مختلف الأنواع، إذا ما زودت بإشارات جزيئية بترتيب محدد.

استغرق العمل في هذا المجال 30 يوما فقط، وتبين ان خلايا الجلد التي حُولت الى خلايا عصبية لم تكن أضعف من الخلايا الحقيقية الطبيعية.

يشير الخبراء الى أن الخلايا التي حصلوا عليها تطابق الخلايا الطبيعية العصبية تحت المهاد، وسوف تكون مفيدة في دراسة التحكم العصبي بالوزن وغيره من مسببات البدانة. إضافة لهذا سيكون من الممكن استنادا الى هذا الاكتشاف ابتكار أدوية وعقاقير تساعد في التخلص من الوزن الزائد.


ملصقات


اقرأ أيضاً
هكذا تختار المسكن الأنسب لألمك
يسبب الشعور بالألم تدهورا في حياة الفرد، مما يدفعه للبحث عن أسرع وأقوى مسكن للألم الذي يشعر به، ولكنه سرعان ما يصطدم بعدم معرفته للمسكن الأنسب لحالته، فكيف يمكن أن يختار الشخص مسكن الألم المناسب، وماذا يفعل في حال استمر الألم؟ يقول الخبراء إن الاختيار محصور في فئتين فقط من المسكنات التي تصرف دون الحاجة لوصفة طبية: الباراسيتامول (والذي يعرف أيضا باسم الأسيتامينوفين) ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية (nonsteroidal anti-inflammatory drugs). قالت الدكتورة ماري لين ماكفيرسون، الأستاذة في كلية الصيدلة بجامعة ميريلاند في الولايات المتحدة لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن كلا منهما يعالج الألم بطريقته الخاصة. وأضافت أن الأنواع المختلفة من الألم لا تستجيب بشكل متساو لكلا الدواءين. كيف تعمل مسكنات الألم؟ أفادت الدكتورة كاثرين بيبرزاك، المديرة الطبية لمركز تخفيف الألم في المركز الطبي بجامعة واشنطن في الولايات المتحدة، بأن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، التي تشمل إيبوبروفين، ونابروكسين، وأسبرين، تساعد في تخفيف الألم عن طريق الوصول إلى مواقع الالتهاب في جميع أنحاء الجسم. وتُقلل هذه الأدوية أو تُثبط إنزيمين (يُطلق عليهما اسم "سي أو إكس-1″ (COX-1) و"سي أو إكس-2" (COX-2)) وأوضحت الدكتورة كاثرين أن هذا الإجراء يُعيق إنتاج البروستاغلاندينات، وهي مواد كيميائية تُسهم في التورم والالتهاب والألم. أما الباراسيتامول، فيُرسل إلى مستقبلات في الدماغ والحبل الشوكي، ولكن ما يفعله من هناك يبقى غامضا بعض الشيء. وقالت الدكتورة ماري: "لسنا متأكدين تماما من كيفية عمل هذا الدواء". وأضافت الدكتورة كاثرين أن إحدى النظريات هي أنه يُقلل أيضا من بعض إنزيمات "سي أو إكس". لكن الدكتورة ماري أضافت أن الباراسيتامول لا يستهدف الالتهاب مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. كيف أختار؟ يمكن للباراسيتامول ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية تخفيف أنواع مختلفة من الألم. ولكن لكل منهما إيجابيات وسلبيات. وتُعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأفضل في علاج الألم المرتبط بالالتهاب الذي يحدث في أي مكان في الجسم، سواء كان موضعيا في منطقة واحدة (كما هو الحال في الصداع النصفي، أو آلام الأسنان، أو إجهاد العضلات، أو الجروح) أو منتشرا في جميع أنحاء الجسم (كما هو الحال في ألم التهاب المفاصل). قالت الدكتورة كاثرين: "إذا كنت تعاني من احمرار، أو حرارة، أو تورم، أو كانت إصابة حادة، فمن المحتمل أن يكون هناك بعض الالتهاب، وأن ألمك مرشح جيد لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية". قال الدكتور ف. مايكل فيرانتي، مدير مركز إدارة الألم بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس في الولايات المتحدة: "جميع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تعمل بشكل مشابه، لذا اختر النوع الأكثر فعالية لك". يتميز كل نوع من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية بخاصية تجعله أفضل لحالة معينة، فمثلا يميل النابروكسين إلى تخفيف الألم لفترة أطول من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى (نحو 12 ساعة). من ناحية أخرى، يعمل الإيبوبروفين لمدة تتراوح من 4 إلى 6 ساعات. أفادت الدكتورة كاثرين بأن الباراسيتامول هو الأكثر فعالية في علاج الآلام الخفيفة غير الناتجة عن الالتهاب. وأضافت أنه يمكن أن يساعد في علاج آلام التهاب المفاصل الخفيفة أو صداع التوتر، على سبيل المثال، أو آلام الجسم المرتبطة بنزلات البرد. وأوضحت أنه أقل فائدة في علاج الصداع النصفي أو آلام الدورة الشهرية. وعلى عكس مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، لا يعالج الباراسيتامول أعراض الالتهاب مثل التورم أو الاحمرار، كما أوضحت الدكتورة ماري، مما قد يتسبب في تأخر شفاء الجسم. وأضاف الدكتور فيرانتي أن كلا النوعين من الأدوية يمكن أن يساعد في خفض درجة الحرارة. استخدمها بأمان ما لم يُوصِ طبيبك بخلاف ذلك، يُفضّل اتباع إرشادات الجرعات الخاصة بالمنتج، وفقا للدكتور فيرانتي. وأوضح أن الجرعة اليومية للبالغين لا تتجاوز عادة 3 آلاف مليغرام من الباراسيتامول، وما يصل إلى 1200 مليغرام يوميا للإيبوبروفين، و660 مليغراما للنابروكسين، و4 آلاف مليغرام للأسبرين. يمكن تناول الباراسيتامول ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية معا، إما في نفس الوقت أو بالتناوب على مدار اليوم. وأوضحت الدكتورة كاثرين أن هذا يُتيح لك الاستفادة من كلتا الآليتين، نظرا لاختلاف آلية عمل كل منهما في تسكين الألم، خاصة إذا لم تكن النتائج من استخدام أحدهما بمفرده. ولكن تجنّب القيام بذلك مع فئات مُحددة من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل خلط الإيبوبروفين مع النابروكسين). قال الدكتور فيرانتي إن الإفراط في تناوله بكميات كبيرة أو لفترات طويلة يزيد من خطر الإصابة بارتجاع المريء المزمن، والغثيان، والقرحة، أو مشاكل الكلى. وأضافت الدكتورة ماري أنه يزيد أيضا من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وارتفاع ضغط الدم. وقالت الدكتورة ماري إنه يجب على بعض الأشخاص -مثل الحوامل أو المرضعات، أو من يتناولون مميعات الدم، أو من لديهم تاريخ من ارتفاع ضغط الدم، أو أمراض الكلى أو الكبد أو القلب- تجنب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (أو على الأقل استشارة الطبيب أولا). وأشارت الدكتورة كاثرين إلى أن الباراسيتامول يسبب آثارا جانبية أقل. وقد تشمل الآثار الجانبية البسيطة طفحا جلديا، أو غثيانا، أو إمساكا. لكن الدكتورة ماري قالت إن الباراسيتامول يمكن أن يكون ساما للكبد عند تناوله بجرعات عالية، لذا على المريض تجنبه إذا كان لديه تاريخ من أمراض الكبد. وفي حال استمرت الحاجة لاستخدام هذه الأدوية لأكثر من بضعة أيام، فيجب استشارة الطبيب الذي قد يصف أدوية أقوى بوصفة طبية أو مسكنات أخرى للألم. ويمكن للطبيب أو الصيدلاني أن يساعدا في اختيار مسكن الألم المناسب إن احتار المريض في أمره.
صحة

كوب يومي منهما قد يحمي قلبك من الخطر
كشفت دراسة أمريكية أن كوبا يوميا من الحمص أو الفاصوليا السوداء، وهو خيار لا يتجاوز سعره زجاجة ماء، يمكن أن يُحدث فرقا في صحة القلب. وأجرى الباحثون في معهد إلينوي للتكنولوجيا دراسة استمرت 12 أسبوعا على 72 شخصا يعانون من مقدمات السكري. وتوصلوا إلى أن تناول كوب واحد من الحمص أو الفاصوليا يوميا ساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار إلى ما دون حد الخطر. و انخفضت مستويات الكوليسترول لدى من تناولوا الحمص من 200.4 ملغ/ديسيلتر إلى 185.8 ملغ/ديسيلتر، أي من نطاق غير صحي إلى مستوى طبيعي تماما، كما لاحظ العلماء انخفاضا في مؤشرات الالتهاب لدى من تناولوا الفاصوليا السوداء. وجبة بسيطة.. تأثير عميق وتقول البروفيسورة مورغان سميث، المشرفة على الدراسة: "الحمص والفاصوليا من الأطعمة المتوفرة والرخيصة، لكن فوائدها الصحية كبيرة. يمكن إضافتها للسلطات، أو خلطها مع الأرز، أو حتى استخدامها في الشوربة، وكلها طرق سهلة لدعم صحة القلب." ويُعتقد أن هذه البقوليات تساهم في زيادة البكتيريا المفيدة في الأمعاء، والتي تساعد بدورها في التخلص من الكوليسترول الضار الذي يتسبب في تراكم الترسبات داخل الشرايين. ورغم فوائد الحمص والفاصوليا، حذر الباحثون من المنتجات الجاهزة التي تحتوي على كميات كبيرة من الملح أو السكر، والتي قد تُقلل من تأثيرها الإيجابي على القلب. وفي وقت تُهدد فيه أمراض القلب ملايين الأشخاص، تقدم هذه الدراسة رسالة بسيطة وملهمة، وهي أن "كوب من البقوليات يوميا قد يكون أفضل استثمار لصحة قلبك، وبأقل تكلفة".
صحة

تعرف على السبب الحقيقي لتجعد الأصابع بعد الإستحمام
إن تجعد أصابع اليدين والقدمين من الظواهر المألوفة بعد السباحة أو بعد نقعها أثناء الاستحمام. لكن هناك بعض المفاهيم الخاطئة الشائعة من بينها هو أن تجعد الأصابع ناتج عن تورم ناتج عن امتصاص الماء. بحسب ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية، أكد فريق من العلماء مؤخرًا أن تلك المفاهيم غير صحيحة، إذ أن الأمر كله يتعلق بالأوعية الدموية. تكرار نفس أنماط التجاعيد قام فريق باحثين بقيادة جاي جيرمان، الأستاذ المشارك في قسم الهندسة الطبية الحيوية بجامعة بينغهامتون في نيويورك، بتجارب على مشاركين تم نقع أصابعهم لمدة 30 دقيقة. ولاحظ الباحثون أنماط التجاعيد المتعرجة، التي تشكلت على الجلد المبلل. واكتشفوا أن نفس الأنماط تتكرر غالبًا عند نقعها مرة أخرى بعد 24 ساعة. الجهاز العصبي اللاإرادي يقول دكتور جيرمان إن الاعتقاد الشائع هو أن "الجلد يمتص الماء عبر المسام، ما يؤدي إلى انتفاخه وتجعده"، لكن اتضح أن الجهاز العصبي اللاإرادي هو المسؤول عن ذلك. يتحكم الجهاز العصبي اللاإرادي في الحركات اللاإرادية كالتنفس والرمش ونبضات القلب، بالإضافة إلى كيفية انقباض الأوعية الدموية واسترخائها. تؤثر درجة الحرارة والأدوية عادة على الأوعية الدموية بالإضافة إلى ما يتم تناوله من طعام وشراب. عبر قنوات العرق يضيف دكتور جيرمان قائلًا إن "انقباض الأوعية الدموية يتسبب أيضًا في تجعد الجلد بعد السباحة [لفترة] طويلة"، موضحًا أنه "عندما تتلامس اليدان والقدمان مع الماء لأكثر من بضع دقائق، تنفتح قنوات العرق في الجلد، مما يسمح للماء بالتدفق إلى أنسجة الجلد. ويؤدي هذا الماء المضاف إلى تقليل نسبة الملح داخل الجلد". مستويات الملح ترسل الألياف العصبية رسالة إلى الدماغ بانخفاض مستويات الملح، ويستجيب الجهاز العصبي اللاإرادي بتضييق الأوعية الدموية". يؤدي تضيق الأوعية الدموية إلى انخفاض الحجم الكلي للجلد، مما يؤدي إلى تجعد الجلد، بما "يشبه تحول العنبة المجففة إلى زبيبة مجعدة، حيث تفقد حجمًا أكبر من مساحة سطحها." وأوضح أن الأصابع المغمورة بالماء عادةً ما تُعيد إنتاج نفس النمط المتجعد لأن الأوعية الدموية "لا تغير موضعها كثيرًا". تلف أعصاب الأصابع كما أكدت نتائج التجارب، المنشورة في دورية "Mechanical Behavior of Biomedical Materials"، نظرية أخرى هي أن التجاعيد لا تتشكل لدى الأشخاص الذين يعانون من تلف في أعصاب أصابعهم. ميزة إضافية كما كشف دكتور جيرمان عن ميزة أخرى لأصابع اليدين والقدمين المجعدة، وهي القدرة على الإمساك، حيث توصلت التجارب إلى أن الجلد المتجعد يمكن أن يوفر قبضة أكبر تحت الماء مقارنةً بالجلد الناعم غير المتجعد، مما يعني أن المشي على سطح تحت الماء يكون أسهل، مع احتمالية أقل للانزلاق.
صحة

إقرار تخفيضات جديدة في أسعار عدد من الأدوية
قررت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تخفيض أسعار عدد من الأدوية، من بينها أدوية مخصصة لعلاج أمراض نفسية، ومرض "الزهايمر"، و"فرط برولاكتين الدم.ويأتي هذا القرار، الصادر في العدد 7408 من الجريدة الرسمية، بعد الاطلاع على القرار المتعلق بمراجعة أسعار البيع للعموم للأدوية الأصلية، والجنيسة، والمماثلة الحيوية المسوقة في المغرب. ونص القرار ذاته على أنه تم الاطلاع على طلبات تحديد أسعار بيع أدوية أصلية للعموم، المقدمة من قبل المؤسسات الصيدلية الصناعية المعنية، وعلى طلبات المصادقة على أسعار بيع أدوية جنيسة ومماثلة حيوية، المقدمة من قبل المؤسسات ذاتها. وفي ما يلي لائحة الأدوية التي تم تخفيض أسعارها:
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة