دولي

جدل واسع بالعراق بعد عودة الخدمة العسكرية الإلزامية


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 نوفمبر 2022

أرجأ مجلس النواب العراقي القراءة الأولى لمشروع قانون "خدمة العلم" إلى الجلسة المقبلة، الثلاثاء، بعد أن كان مقررا ذلك خلال جلسة الأحد، وسط تصاعد النقاش حول هذا القانون المثير للجدل داخل أروقته وفي الأوساط الشعبية والسياسية.نص مشروع القانون طرح أول مرة في العام 2021 خلال ولاية الحكومة السابقة برئاسة مصطفى الكاظمي، وليس واضحا بعد ما إذا كان مشروع قانون "خدمة العلم" سوف يحظى بتأييد غالبية النواب الحاليين.أعضاء في لجنة الدفاع والأمن النيابية، أكدوا أن "تشريع قانون الخدمة الإلزامية ضروري لوجود مخاطر تتعلق بالإرهاب في البلاد" مضيفين أن "القانون يرغم في حال إقراره، كل عراقي شاب يتراوح عمره بين 18 و35 عاما، على أن يلتحق بالتجنيد الإلزامي لمدة أقصاها 18 شهرا، وأدناها 3 أشهر، بحسب التحصيل العلمي للشخص المعني".تطبيق مشروع قانون خدمة العلم (التجنيد الإلزامي) سيتم بعد سنتين من تشريعه ونشره بجريدة الوقائع العراقية، وسيتقاضى المجندون وفق هذا القانون رواتب شهرية تتراوح ما بين 600 إلى 700 ألف دينار عراقي أي ما يعادل ما بين 410 إلى 475 دولارا أميركيا.منتقدون يرون أن الأبدى تأهيل الشباب العراقيين علميا ومهنيا وليس تطبيق التجنيد الإلزامي بحقهم، بدعوى الحرص على تنمية قدراتهم وتعزيز انتمائهم الوطني، محذرين من خطر العودة لعسكرة المجتمع وتعزيز النزعة العسكرية.فيما يرى مدافعون عن القانون، أنه تقليد معمول به في الكثير من دول العالم، وهو حاجة ملحة للعراق في ظل ما يواجهه من تحديات أمنية وسياسية جسيمة، كتهديدات التنظيمات الإرهابية مثل داعش، مشيرين إلى أن خدمة العلم في حال تطبيقها، قد تقود لمعالجة ظاهرة السلاح المنفلت في يد الميليشيات بالبلاد.يقول الباحث السياسي والمستشار القانوني العراقي محمد السامرائي، في حديث مع موقع سكاي نيوز عربية: "قانون خدمة العلم هو من أهم القوانين الملحة للعراق، والذي إن تم تشريعه في هذه الدورة البرلمانية فهو سيحسب لمجلس النواب والحكومة، حيث يعد قانون الخدمة العسكرية الإلزامية عاملا مهما لتعزيز الانتماء الوطني وتقوية أواصر المجتمع العراقي، الذي تعرض لهزات وخضات كبيرة جدا بفعل الأحداث الأمنية والتجاذبات السياسية طيلة العقدين الماضيين، وتركيز الأحزاب المتنفذة والحاكمة اهتمامها على كعكة السلطة، على حساب تعضيد الدولة بمؤسساتها العسكرية منها والمدنية".وأضاف: "وهكذا فتشريع قانون خدمة العلم سيعزز من قوة الدولة وتنظيم مؤسساتها العسكرية، وهو بالتأكيد لا يندرج ضمن سياق عسكرة المجتمع كما يقول المعترضين عليه، كوننا أمام تنظيم قانوني واضح يجند الشباب ويصقل شخصياتهم ويعزز الروح الوطنية لديهم، وهو تجنيد مؤقت ولفترات زمنية محدودة، وبحسب التحصيل العلمي للشباب المشمولين بأحكامه"."وبالعكس فعسكرة المجتمع تكون عبر انتشار المجاميع والكيانات المسلحة التي تعمل خارج اطار القانون وخارج سلطة الدولة، وليس عبر التجنيد الإلزامي وخدمة العلم التي تعد شرفا لا يعلوه شرف لجميع أبناء البلد"، كما يقول السامرائي .سلبيات أكثر من الإيجابياتفي المقابل يقول الكاتب والمحلل العراقي علي البيدر، في حديث مع سكاي نيوز عربية: "الجيوش العسكرية الحديثة حول العالم هي نوعية وليست كمية، تركز على تطوير ترساناتها الردعية وقدراتها القتالية وفق أحدث التكنولوجيات الفتاكة والمتطورة، وليس بالضرورة عبر جيوش عددية جرارة متثاقلة، وتفتقر للسلاح النوعي وغير مؤهلة تكنولوجيا، ولهذا فطرح هذا القانون في ظل الظروف الحالية هو عبث سياسي محض".البيدر يضيف: "الميزة الإيجابية الوحيدة لهذا القانون هي أنه ربما يساهم حال اعتماده في القضاء على ظاهرة الميليشيات والسلاح المنفلت تدريجيا، ولو استغرق الأمر سنوات طويلة كي يتحقق بشكل كامل، لكنه في المقابل سيقود نحو عسكرة المجتمع وسيرافق تطبيقه ولا ريب عمليات فساد كبيرة، علاوة على أنه سيكلف الدولة ميزانيات طائلة جدا".والذي يستطرد بالقول: "بعض الجهات السياسية الداعمة لهذا القانون ربما تراهن في سرها على نجاح نظام الخدمة الإلزامية، بإبعاد الميليشيات المسلحة عن المشهد السياسي وتحجيم دورها، لكنه يبقى في كل الأحوال رهانا غير مضمون التحقق".

أرجأ مجلس النواب العراقي القراءة الأولى لمشروع قانون "خدمة العلم" إلى الجلسة المقبلة، الثلاثاء، بعد أن كان مقررا ذلك خلال جلسة الأحد، وسط تصاعد النقاش حول هذا القانون المثير للجدل داخل أروقته وفي الأوساط الشعبية والسياسية.نص مشروع القانون طرح أول مرة في العام 2021 خلال ولاية الحكومة السابقة برئاسة مصطفى الكاظمي، وليس واضحا بعد ما إذا كان مشروع قانون "خدمة العلم" سوف يحظى بتأييد غالبية النواب الحاليين.أعضاء في لجنة الدفاع والأمن النيابية، أكدوا أن "تشريع قانون الخدمة الإلزامية ضروري لوجود مخاطر تتعلق بالإرهاب في البلاد" مضيفين أن "القانون يرغم في حال إقراره، كل عراقي شاب يتراوح عمره بين 18 و35 عاما، على أن يلتحق بالتجنيد الإلزامي لمدة أقصاها 18 شهرا، وأدناها 3 أشهر، بحسب التحصيل العلمي للشخص المعني".تطبيق مشروع قانون خدمة العلم (التجنيد الإلزامي) سيتم بعد سنتين من تشريعه ونشره بجريدة الوقائع العراقية، وسيتقاضى المجندون وفق هذا القانون رواتب شهرية تتراوح ما بين 600 إلى 700 ألف دينار عراقي أي ما يعادل ما بين 410 إلى 475 دولارا أميركيا.منتقدون يرون أن الأبدى تأهيل الشباب العراقيين علميا ومهنيا وليس تطبيق التجنيد الإلزامي بحقهم، بدعوى الحرص على تنمية قدراتهم وتعزيز انتمائهم الوطني، محذرين من خطر العودة لعسكرة المجتمع وتعزيز النزعة العسكرية.فيما يرى مدافعون عن القانون، أنه تقليد معمول به في الكثير من دول العالم، وهو حاجة ملحة للعراق في ظل ما يواجهه من تحديات أمنية وسياسية جسيمة، كتهديدات التنظيمات الإرهابية مثل داعش، مشيرين إلى أن خدمة العلم في حال تطبيقها، قد تقود لمعالجة ظاهرة السلاح المنفلت في يد الميليشيات بالبلاد.يقول الباحث السياسي والمستشار القانوني العراقي محمد السامرائي، في حديث مع موقع سكاي نيوز عربية: "قانون خدمة العلم هو من أهم القوانين الملحة للعراق، والذي إن تم تشريعه في هذه الدورة البرلمانية فهو سيحسب لمجلس النواب والحكومة، حيث يعد قانون الخدمة العسكرية الإلزامية عاملا مهما لتعزيز الانتماء الوطني وتقوية أواصر المجتمع العراقي، الذي تعرض لهزات وخضات كبيرة جدا بفعل الأحداث الأمنية والتجاذبات السياسية طيلة العقدين الماضيين، وتركيز الأحزاب المتنفذة والحاكمة اهتمامها على كعكة السلطة، على حساب تعضيد الدولة بمؤسساتها العسكرية منها والمدنية".وأضاف: "وهكذا فتشريع قانون خدمة العلم سيعزز من قوة الدولة وتنظيم مؤسساتها العسكرية، وهو بالتأكيد لا يندرج ضمن سياق عسكرة المجتمع كما يقول المعترضين عليه، كوننا أمام تنظيم قانوني واضح يجند الشباب ويصقل شخصياتهم ويعزز الروح الوطنية لديهم، وهو تجنيد مؤقت ولفترات زمنية محدودة، وبحسب التحصيل العلمي للشباب المشمولين بأحكامه"."وبالعكس فعسكرة المجتمع تكون عبر انتشار المجاميع والكيانات المسلحة التي تعمل خارج اطار القانون وخارج سلطة الدولة، وليس عبر التجنيد الإلزامي وخدمة العلم التي تعد شرفا لا يعلوه شرف لجميع أبناء البلد"، كما يقول السامرائي .سلبيات أكثر من الإيجابياتفي المقابل يقول الكاتب والمحلل العراقي علي البيدر، في حديث مع سكاي نيوز عربية: "الجيوش العسكرية الحديثة حول العالم هي نوعية وليست كمية، تركز على تطوير ترساناتها الردعية وقدراتها القتالية وفق أحدث التكنولوجيات الفتاكة والمتطورة، وليس بالضرورة عبر جيوش عددية جرارة متثاقلة، وتفتقر للسلاح النوعي وغير مؤهلة تكنولوجيا، ولهذا فطرح هذا القانون في ظل الظروف الحالية هو عبث سياسي محض".البيدر يضيف: "الميزة الإيجابية الوحيدة لهذا القانون هي أنه ربما يساهم حال اعتماده في القضاء على ظاهرة الميليشيات والسلاح المنفلت تدريجيا، ولو استغرق الأمر سنوات طويلة كي يتحقق بشكل كامل، لكنه في المقابل سيقود نحو عسكرة المجتمع وسيرافق تطبيقه ولا ريب عمليات فساد كبيرة، علاوة على أنه سيكلف الدولة ميزانيات طائلة جدا".والذي يستطرد بالقول: "بعض الجهات السياسية الداعمة لهذا القانون ربما تراهن في سرها على نجاح نظام الخدمة الإلزامية، بإبعاد الميليشيات المسلحة عن المشهد السياسي وتحجيم دورها، لكنه يبقى في كل الأحوال رهانا غير مضمون التحقق".



اقرأ أيضاً
تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة