تونس: رفض مطلب الإفراج عن المرشح الرئاسي نبيل القروي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 11:52

دولي

تونس: رفض مطلب الإفراج عن المرشح الرئاسي نبيل القروي


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 سبتمبر 2019

رفضت محكمة الاستئناف في تونس العاصمة، مطلب الإفراج عن المرشح الرئاسي ورئيس حزب "قلب تونس" نبيل القروي.وتقدمت هيئة الدفاع عن القروي، بطلب للإفراج عنه، بحسب ما صرح به لـ"سبوتنيك"، عضو هيئة الدفاع كمال بن مسعود.يذكر أنه تم إيقاف القروي في 23 غشت المنقضي، الذي رشح نفسه الانتخابات الرئاسة، التي تجرى قبل الموعد، الذي كان محدد لها مسبقا.وقالت مراسلة "سبوتنيك" إنه في طريقه إلى العاصمة وأنه تم إحالته إلى السجن.وكان الآلاف من أنصار المرشح الرئاسي التونسي، نبيل القروي، ينتظرون، اليوم الثلاثاء، قرار المحكمة بالإفراج عن المرشح المسجون، بينما جاء قرارها المفاجئ بجعله يبقى تحت الحجز حتى بداية الحملة الانتخابية.ورصدت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية احتجاج المئات من أنصار القروي أمام أبواب المحكمة، قبل صدور قرارها برفض طلب الإفراج عنه، في الاتهامات الموجهة له بغسل الأموال والتهرب الضريبي.ويعتبر قطب الإعلام التونسي، أحد المرشحين البارزين، بين قائمة الـ26 مرشحا رئاسيا، الذين سيشاركون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية.وقالت هيئة الانتخابات التونسية إنه سيظل مرشحا رئاسية، طالما لم تتم إدانته بصورة رسمية من قبل المحكمة.ويقود القروي حزب "قلب تونس"، وينظر إليه على أنه أحد إعلاميي تونس البارزين، ورئيس قناة "نسمة" ذات الصوت المعارض دوما، وله صيت واسع في المجتمعات التونسية الفقيرة والشعبية بفضل برامجه الشعبوية، حتى أنه يصف نفسه بـ"مرشح الفقراء".كما أنه يروج دوما أن له علاقات دولية واسعة، وأنه صديق شخصي لرئيس الوزراء الإيطالي السابق، سلفيو برلسكوني، لكن قد تكون اتهامات التهرب الضريبي والتوظيف السياسي لقناته، سببا في تراجع أسهمه، وربما رفض طلب ترشحه أصلا من الرئاسة.وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية، في أكتوبر المقبل، إلا أن وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي في 25 يوليو/تموز الماضي، دفعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لتعديل مواعيد وتوقيتات الاستحقاق الانتخابي الرئاسي الثاني، بعد نجاح ثورة الياسمين في الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي في 14 يناير 2011.وأعلنت هيئة الانتخابات التونسية يوم 15 شتنبر 2019، موعدا لإجراء الانتخابات، وهو ما أجبر المرشحين للانتخابات الرئاسية إلى الإسراع بتقديم أوراق ترشحهم.ووصل عدد المرشحين لهذا الاستحقاق الانتخابي إلى 98 مرشحا، أسقطت منهم الهيئة 72 لعدم اكتمال ملفاتهم، لكن المتبقين كانوا موضوع جدل طفا على السطح بسبب اكتشاف البعض لتزوير هوياتهم من أجل تزكية مرشحين للرئاسة، إلى جانب تزوير تزكيات نواب برلمانيين.وتستعد تونس لإجراء الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، منتصف شهر شتنبر الجاري، وسط توقعات بمنافسة شديدة بين عدد من المترشحين، وفي مقدمتهم رئيس الحكومة الحالية يوسف الشاهد، ووزير الدفاع عبد الكريم الزبيدي.

رفضت محكمة الاستئناف في تونس العاصمة، مطلب الإفراج عن المرشح الرئاسي ورئيس حزب "قلب تونس" نبيل القروي.وتقدمت هيئة الدفاع عن القروي، بطلب للإفراج عنه، بحسب ما صرح به لـ"سبوتنيك"، عضو هيئة الدفاع كمال بن مسعود.يذكر أنه تم إيقاف القروي في 23 غشت المنقضي، الذي رشح نفسه الانتخابات الرئاسة، التي تجرى قبل الموعد، الذي كان محدد لها مسبقا.وقالت مراسلة "سبوتنيك" إنه في طريقه إلى العاصمة وأنه تم إحالته إلى السجن.وكان الآلاف من أنصار المرشح الرئاسي التونسي، نبيل القروي، ينتظرون، اليوم الثلاثاء، قرار المحكمة بالإفراج عن المرشح المسجون، بينما جاء قرارها المفاجئ بجعله يبقى تحت الحجز حتى بداية الحملة الانتخابية.ورصدت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية احتجاج المئات من أنصار القروي أمام أبواب المحكمة، قبل صدور قرارها برفض طلب الإفراج عنه، في الاتهامات الموجهة له بغسل الأموال والتهرب الضريبي.ويعتبر قطب الإعلام التونسي، أحد المرشحين البارزين، بين قائمة الـ26 مرشحا رئاسيا، الذين سيشاركون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية.وقالت هيئة الانتخابات التونسية إنه سيظل مرشحا رئاسية، طالما لم تتم إدانته بصورة رسمية من قبل المحكمة.ويقود القروي حزب "قلب تونس"، وينظر إليه على أنه أحد إعلاميي تونس البارزين، ورئيس قناة "نسمة" ذات الصوت المعارض دوما، وله صيت واسع في المجتمعات التونسية الفقيرة والشعبية بفضل برامجه الشعبوية، حتى أنه يصف نفسه بـ"مرشح الفقراء".كما أنه يروج دوما أن له علاقات دولية واسعة، وأنه صديق شخصي لرئيس الوزراء الإيطالي السابق، سلفيو برلسكوني، لكن قد تكون اتهامات التهرب الضريبي والتوظيف السياسي لقناته، سببا في تراجع أسهمه، وربما رفض طلب ترشحه أصلا من الرئاسة.وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية، في أكتوبر المقبل، إلا أن وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي في 25 يوليو/تموز الماضي، دفعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لتعديل مواعيد وتوقيتات الاستحقاق الانتخابي الرئاسي الثاني، بعد نجاح ثورة الياسمين في الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي في 14 يناير 2011.وأعلنت هيئة الانتخابات التونسية يوم 15 شتنبر 2019، موعدا لإجراء الانتخابات، وهو ما أجبر المرشحين للانتخابات الرئاسية إلى الإسراع بتقديم أوراق ترشحهم.ووصل عدد المرشحين لهذا الاستحقاق الانتخابي إلى 98 مرشحا، أسقطت منهم الهيئة 72 لعدم اكتمال ملفاتهم، لكن المتبقين كانوا موضوع جدل طفا على السطح بسبب اكتشاف البعض لتزوير هوياتهم من أجل تزكية مرشحين للرئاسة، إلى جانب تزوير تزكيات نواب برلمانيين.وتستعد تونس لإجراء الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، منتصف شهر شتنبر الجاري، وسط توقعات بمنافسة شديدة بين عدد من المترشحين، وفي مقدمتهم رئيس الحكومة الحالية يوسف الشاهد، ووزير الدفاع عبد الكريم الزبيدي.



اقرأ أيضاً
تورط مواطن مصري في مخطط تخريبي بالأردن
كشفت اعترافات المتهمين في المخطط التخريبي داخل الأردن بعد الكشفت عن ضبط ثلاث خلايا تابعة لجماعة الإخوان المسلمين غير المرخصة، كانت تحت المراقبة منذ عام 2021 عن تورط مصري في الأمر. وفي القضية الرابعة المتعلقة بالتجنيد، اعترف أحد المتهمين بلقائه شابا مصريا في إحدى الدول، حيث تلقى تدريبات وعرض عليه أسماء مرشحين للانضمام إلى الشبكة. وشملت هذه القضية خمسة عناصر تلقى بعضهم تدريبات في الخارج، وعملوا على تجنيد أفراد وتدريبهم على أعمال أمنية غير مشروعة بينهم مواطن مصري. وأكد المتهم مروان الحوامدة، في اعترافات مصورة، انضمامه لجماعة الإخوان المسلمين قبل 13 عاما، مشيرا إلى أنه شغل منصب "نقيب أسرة" ضمن هيكل الجماعة. وذكر أنه سافر إلى دولة مجاورة بناءً على طلب أحد الأشخاص، والتقى هناك بشاب مصري تم خلال اللقاء التخطيط لتجنيد شباب أردنيين. بدوره، كشف المتهم الثاني أنس أبو عواد عن تلقي تعليمات بتجنيد عناصر داخل الأردن، واستخدام هاتف مشفر عبر تطبيق "تلجرام" للتواصل وتحديد أماكن اللقاءات. ووفق البيان الرسمي، ضمت هذه الخلايا 16 عنصرًا موزعين على أربع قضايا رئيسية، شملت أنشطة خطيرة مثل تصنيع صواريخ قصيرة المدى يصل مداها إلى 5 كيلومترات، وحيازة مواد متفجرة وأسلحة أوتوماتيكية، بالإضافة إلى إخفاء صاروخ جاهز للاستخدام. كما تضمنت المخططات مشروعًا لتصنيع طائرات مسيرة، وتجنيد وتدريب عناصر داخل الأردن وخارجها. يأتي هذا الإعلان في وقت تشدد فيه الأردن ومصر على تعزيز التنسيق الأمني بينهما، خاصة فيما يتعلق بالتطورات في قطاع غزة والتهديدات المشتركة. وتؤكد السلطات الأردنية مواصلتها تعقب أي محاولات لاختراق أمن المملكة أو استغلال الأوضاع الإقليمية لزعزعة الاستقرار الداخلي.
دولي

اعتقال إسباني من أصل مغربي بسبب محاولة إحراق مطعم يهودي بمدريد
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يحمل الجنسية الإسبانية ، بتهمة محاولة إشعال النار في مطعم يهودي في قلب مدريد . ويواجه الشاب البالغ من العمر 23 عاما اتهامات بارتكاب جرائم كراهية ومحاولة القتل والحرق العمد ، مما دفع قاضي التحقيق إلى إصدار أمر باحتجازه احتياطيا. ووقعت الحادثة في الرابع من مارس الماضي في مطعم ريمون بيتزا، وهو مطعم يرتاده أفراد الجالية اليهودية. وفي ذلك اليوم، كان هناك عدد من رواد المطعم والعمال بالداخل عندما اقترب المتهم من المطعم حاملاً علبة بنزين. وذكرت مصادر في الشرطة أن المشتبه به سكب سائلاً قابلاً للاشتعال عند مدخل المطعم وحاول إشعال النار باستخدام أقراص قابلة للاشتعال اشتراها مسبقاً. ولحسن الحظ لم تنتشر النيران وفر المهاجم من مكان الحادث سيرًا على الأقدام. وتمكن التحقيق الذي أجرته فرقة الاستخبارات الإقليمية بمدريد من تحديد هوية الجاني بفضل مقاطع فيديو التقطتها كاميرات المراقبة وأقوال العديد من شهود العيان. وكشف التحقيق أن المشتبه به سافر من إيطاليا إلى العاصمة الإسبانية مستخدما سيارات أجرة مشتركة، بقصد تنفيذ هجوم ضد هدف مرتبط باليهود. واكتشف العملاء أيضًا أن الهجوم تم التخطيط له بعناية. وكان المعتقل قد اشترى منتجات مختلفة ذات خصائص تسريع الحريق لضمان إحداث تأثير مدمر. وبعد محاولته الفاشلة، تخلص من الملابس التي كان يرتديها، وأزال أجهزته الإلكترونية، في محاولة لمحو أي أثر يسهل العثور عليه. وبعد الهجوم، فر الشاب من إسبانيا ولجأ لعدة أسابيع إلى بلدة إيطالية صغيرة. ولم تتمكن السلطات من مطاردته إلا بعد عودته إلى البلاد، وتحديداً إلى منطقة مورسيا . وتم إلقاء القبض عليه يوم الثلاثاء 8 مارس الماضي. ووصفت السلطات هذا الهجوم بأنه أول عمل عنيف ضد الجالية اليهودية في إسبانيا منذ اندلاع الصراع الحالي في الشرق الأوسط. وأثارت الحادثة مخاوف بين وكالات إنفاذ القانون، التي عززت المراقبة حول المواقع الدينية والثقافية للأقليات.
دولي

ماكرون لنتنياهو: يجب إنهاء محنة سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء، أن إقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة «مكافأة كبيرة للإرهاب»، فيما أكد الأخير على ضرورة إنهاء محنة سكان غزة ووقف إطلاق النار في القطاع.وبحسب بيان صادر عن مكتبه، شدد نتنياهو في حديثه مع ماكرون على معارضته لإقامة دولة فلسطينية معتبراً أن ذلك سيمثل «مكافأة كبيرة للإرهاب».من جهته، شدد ماكرون خلال الاتصال على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة، ونزع سلاح حركة «حماس». كما دعا الرئيس الفرنسي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى إعطاء الحل السياسي فرصة بناء على حل الدولتين.وذكر ماكرون أن فتح كل المعابر أمام المساعدات الإنسانية ضرورة بالغة بالنسبة للمدنيين في غزة.وكتب ماكرون على منصة «إكس»، «وقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن وتقديم المساعدات الإنسانية وإحياء آفاق حل سياسي على أساس الدولتين. من هذا السياق، أتطلع إلى مؤتمر يونيو المقبل» في الأمم المتحدة الذي سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية «مع مراعاة المصالح الأمنية لإسرائيل وجميع دول المنطقة».
دولي

بعد رفضها الانصياع لمطالبه.. ترامب يقطع تمويل جامعة هارفارد
أعلن البيت الأبيض تجميد تمويل جامعة هارفارد بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفضها تلبية مطالب الرئيس دونالد ترامب. وتتضمن مطالب ترامب قيام الجامعة بمراجعة سياساتها الداخلية بشأن مكافحة معاداة السامية والقضاء على برامج التنوع والشمول. وحسب صحيفة "الغارديان"، فإنه بعد إرسال الجامعة رسالة إلى طلابها وموظفيها تعلن فيها رفضها تلبية شروط إدارة ترامب لتغيير سياساتها في مجالات الحوكمة والتوظيف وقبول الطلاب، قالت وزارة التعليم الأمريكية في بيان إن "الاضطراب الذي أصاب التعليم في الأحرام الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول.. إن مضايقة الطلاب اليهود أمر لا يطاق". وتابعت: "فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار على مدى سنوات عدة". ووضع ترامب نصب عينيه جامعات مرموقة شهدت احتجاجات غاضبة أشعلتها الحرب الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة. وكانت هارفارد قد تلقت في 3 أفريل رسالة من إدارة ترامب تطالبها فيها بتغيير سياساتها في مجالات الحوكمة والتوظيف وقبول الطلاب وكذلك أيضا بإغلاق مكاتب التنوّع وبالتعاون مع سلطات الهجرة في عمليات التحقّق من الطلاب الأجانب. لكن رئيس هارفارد آلان غاربر قال، الإثنين، في رسالة إلى الطلاب وأعضاء هيئة التدريس إن الجامعة رفضت الانصياع لمطالب إدارة ترامب، مؤكدا أنها لن "تتفاوض على استقلالها أو حقوقها الدستورية".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة