دولي

توقيف قاصر يشتبه بقتله ثلاثة أشخاص بإطلاق نار في السويد


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 أبريل 2025

أوقف فتى يبلغ 16 عاماً غداة إطلاق نار أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص الثلاثاء، في أوبسالا، على بعد نحو 60 كيلومتراً شمال ستوكهولم، ما أثار مخاوف من حلقة جديدة من حرب العصابات في السويد.


وقُتل الضحايا وأعمارهن بين 15 و20 عاماً، في صالون لتصفيف الشعر، ما أثار ذهول المارة في هذه المدينة الجامعية عشية احتفالات «فالبورغيس» التي تقام سنوياً في 30 إبريل وتجمع أكثر من 100 ألف شخص، معظمهم من الطلاب، حول النيران للاحتفال بفصل الربيع.


وقالت النيابة العامة السويدية في بيان، الأربعاء، إن «شاباً يبلغ 16 عاماً ألقي القبض عليه للاشتباه بقتله ثلاثة أشخاص بالرصاص في وسط مدينة أوبسالا الثلاثاء».


وقال المدعي العام المسؤول عن القضية أندرياس نيبرغ: إنه تم القبض على المشتبه به في منزله.
وذكرت وسائل إعلام سويدية أن واحدة على الأقل من الضحايا كانت على صلة بالجريمة المنظمة، وهو ادعاء لم تؤكده الشرطة. وقال الناطق باسم شرطة أوبسالا ستيفان لارسون: «هذا أمر نبحثه بالتأكيد، لكننا لا نريد حصر اهتمامنا بهذه الفرضية فقط».


تحاول السويد وقف موجة من حوادث إطلاق النار والهجمات بالعبوات الناسفة التي تشنها العصابات المتنافسة الرامية خصوصاً إلى السيطرة على تجارة المخدرات.


وأوضح مسؤول الشرطة إريك أوكيرلوند في مؤتمر صحفي أن عدداً من الأشخاص يخضعون للاستجواب.
وأشار أيضاً إلى أن الشرطة حصلت على لقطات من كاميرات المراقبة في مكان الحادث، و«جمعت الكثير من الأدلة».


وتشكل مدينة أوبسالا منذ فترة طويلة قاعدة لاثنين من زعماء العصابات المتنافسة الأكثر شهرة في السويد، إسماعيل عبده ورافا ماجد، لكن يُشتبه الآن في أن الرجلين يديران عملياتهما من الخارج. ووصف وزير العدل غونار سترومر أعمال العنف الجديدة بأنها «خطرة للغاية».

أوقف فتى يبلغ 16 عاماً غداة إطلاق نار أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص الثلاثاء، في أوبسالا، على بعد نحو 60 كيلومتراً شمال ستوكهولم، ما أثار مخاوف من حلقة جديدة من حرب العصابات في السويد.


وقُتل الضحايا وأعمارهن بين 15 و20 عاماً، في صالون لتصفيف الشعر، ما أثار ذهول المارة في هذه المدينة الجامعية عشية احتفالات «فالبورغيس» التي تقام سنوياً في 30 إبريل وتجمع أكثر من 100 ألف شخص، معظمهم من الطلاب، حول النيران للاحتفال بفصل الربيع.


وقالت النيابة العامة السويدية في بيان، الأربعاء، إن «شاباً يبلغ 16 عاماً ألقي القبض عليه للاشتباه بقتله ثلاثة أشخاص بالرصاص في وسط مدينة أوبسالا الثلاثاء».


وقال المدعي العام المسؤول عن القضية أندرياس نيبرغ: إنه تم القبض على المشتبه به في منزله.
وذكرت وسائل إعلام سويدية أن واحدة على الأقل من الضحايا كانت على صلة بالجريمة المنظمة، وهو ادعاء لم تؤكده الشرطة. وقال الناطق باسم شرطة أوبسالا ستيفان لارسون: «هذا أمر نبحثه بالتأكيد، لكننا لا نريد حصر اهتمامنا بهذه الفرضية فقط».


تحاول السويد وقف موجة من حوادث إطلاق النار والهجمات بالعبوات الناسفة التي تشنها العصابات المتنافسة الرامية خصوصاً إلى السيطرة على تجارة المخدرات.


وأوضح مسؤول الشرطة إريك أوكيرلوند في مؤتمر صحفي أن عدداً من الأشخاص يخضعون للاستجواب.
وأشار أيضاً إلى أن الشرطة حصلت على لقطات من كاميرات المراقبة في مكان الحادث، و«جمعت الكثير من الأدلة».


وتشكل مدينة أوبسالا منذ فترة طويلة قاعدة لاثنين من زعماء العصابات المتنافسة الأكثر شهرة في السويد، إسماعيل عبده ورافا ماجد، لكن يُشتبه الآن في أن الرجلين يديران عملياتهما من الخارج. ووصف وزير العدل غونار سترومر أعمال العنف الجديدة بأنها «خطرة للغاية».



اقرأ أيضاً
ترامب يعلن يوم 8 ماي يوم النصر في الولايات المتحدة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة، أن الولايات المتحدة ستحيي مستقبلا ذكرى انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية في يوم 8 ماي، وهو اليوم الذي استسلمت فيه ألمانيا عام 1945. وأوضح ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" أن "العديد من حلفائنا وأصدقائنا يحتفلون بيوم 8 مايو باعتباره يوم النصر، لكننا قدمنا أكثر بكثير من أي دولة أخرى، وبفارق كبير، في تحقيق النصر في الحرب العالمية الثانية." وأضاف: "أُعلن رسميا إعادة تسمية يوم 8 ماي ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الثانية، ويوم 11 نوفمبر ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الأولى. لقد انتصرنا في كلتا الحربين، ولم تقترب منا أي دولة من حيث القوة أو الشجاعة أو البراعة العسكرية، ومع ذلك نحن لا نحتفل بأي شيء." واختتم ترامب قائلا: "وذلك لأننا لا نملك قادة يعرفون كيف يفعلون ذلك، وسنبدأ بالاحتفال بانتصاراتنا من جديد." وأشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن إعلان ترامب لم يكن مصحوبا بأمر تنفيذي، وذلك لأن صلاحية تحديد العطلات الرسمية تعود إلى الكونغرس. وتحتفل الولايات المتحدة بيوم النصر على اليابان، أو ما يُعرف بـ" في جي داي" في 2 شتنبر، وهو اليوم الذي استسلمت فيه اليابان عام 1945.
دولي

تشيلي تحذر من تسونامي وتأمر بإخلاء المناطق الساحلية
دعت سلطات تشيلي إلى إخلاء سواحل منطقة ماغالانيس، في أقصى جنوب البلاد، بعد إصدار تحذير من احتمال وقوع تسونامي، على أثر زلزال بقوة 7.5 درجة في البحر، قبالة الساحل الجنوبي لأميركا اللاتينية. وقالت الهيئة التشيلية الوطنية لمكافحة الكوارث والاستجابة لها، في رسالة للسكان، إنه بسبب «التحذير من موجات مدّ بحري عاتية (تسونامي)، صدر أمر بالإجلاء إلى منطقة آمنة بالنسبة للقطاعات الساحلية لمنطقة ماغالانيس». كما طلبت الهيئة إخلاء جميع المناطق الشاطئية التشيلية في المنطقة القطبية الجنوبية. بدوره، قال الرئيس غابريال بوريك، على حسابه بمنصة «إكس»: «ندعو إلى إخلاء شاطئ البحر في جميع أنحاء منطقة ماغالانيس»، مطالباً السكان باتباع توصيات السلطات. وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، اليوم، إن زلزالاً بقوة 7.4 درجة على مقياس ريختر ضرب السواحل الجنوبية لتشيلي والأرجنتين. ولم يجرِ تسجيل أضرار أو وفيات أو إصابات، وفق ما نقلت وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأمرت السلطات الأرجنتينية سكان بلدة بويرتو ألمانزا النائية في جنوب البلاد، بإخلاء المنطقة بسبب خطر وقوع التسونامي. وقالت حكومة مقاطعة تييرا ديل فويغو، على حسابها على منصة «إكس»: «يُطلب من سكان منطقة بويرتو ألمانزا، الواقعة على بُعد نحو 75 كيلومتراً من أوشوايا على الساحل الشرقي لقناة بيغل، إخلاء المنطقة بشكل وقائي والانتقال إلى أرض أعلى وأكثر أماناً».
دولي

أمريكا تعلن شروط الاتفاق النووي مع إيران
قال وزير الخارجية الأميركي ومستشار الأمن القومي بالوكالة، ماركو روبيو، الجمعة، إن على إيران أن تبتعد عن تخصيب اليورانيوم وتطوير الصواريخ بعيدة المدى، وذلك في الوقت الذي تقرر فيه تأجيل جولة جديدة من المحادثات النووية. وأضاف روبيو، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، "عليهم أن يبتعدوا عن رعاية الإرهابيين، وعليهم أن يبتعدوا عن مساعدة الحوثيين (في اليمن)، وعليهم أن يبتعدوا عن صنع الصواريخ بعيدة المدى التي لا يوجد أي غرض لوجودها سوى امتلاك أسلحة نووية، وعليهم أن يبتعدوا عن تخصيب اليورانيوم". وأكد وزير الخارجية الأميركي، أن إيران يجب أن تستورد اليورانيوم المخصب لبرنامجها النووي بدلا من تخصيبه إلى أي مستوى. وتابع: "إذا كانت لديكم القدرة على التخصيب بنسبة 3.67 بالمئة فإن الأمر يستغرق بضعة أسابيع فقط للوصول إلى 20 بالمئة، ثم 60 بالمئة، ثم 80 و90 بالمئة التي تحتاجونها لصنع سلاح". كما أشار إلى أن طهران سيكون عليها أن تقبل إمكانية مشاركة الأميركيين في أي نظام تفتيش، وأن المفتشين سيحتاجون إلى الوصول لجميع المنشآت، حتى العسكرية.
دولي

“ميزانية ترامب” تعزز الإنفاق الدفاعي بنسبة 13%
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب يعتزم زيادة الإنفاق على الدفاع والأمن الداخلي في ميزانيته لعام 2026، مع فرض اقتطاعات واسعة النطاق على قطاعات حكومية أخرى. ويهدف أول مقترح ميزانية لترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض إلى خفض إجمالي الإنفاق بنسبة 22%، وزيادة الإنفاق الدفاعي بنسبة 13%، والأمن الداخلي بنسبة تقارب 65%. والشهر الماضي، قال وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث إن ميزانية البنتاغون للعام المقبل ستصل إلى تريليون دولار لأول مرة في التاريخ.أتى هذا التصريح عبر منشور له عبر حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، حيث أشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعمل على «إعادة بناء الجيش الأمريكي بسرعة». وأضاف هيغسيث أن الوزارة تعتزم استخدام أموال دافعي الضرائب بشكل حكيم لضمان تعزيز القوة القتالية والجاهزية العسكرية.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 03 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة