دولي

توقيف زوجين احتجزا أطفالهما لأكثر من ثلاث سنوات في إسبانيا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 1 مايو 2025

أعلنت الشرطة الإسبانية الأربعاء أنها أوقفت زوجين ألمانيين يُشتبه في أنهما احتجزا أطفالهما لأكثر من ثلاث سنوات في منزل بوضع مزر وصفته وسائل إعلام محلية بـ"بيت الرعب".

وأوضحت الشرطة في منطقة أستورياس في شمال غرب إسبانيا خلال مؤتمر صحافي أن الأطفال وهم توأمان في الثامنة من العمر وطفل في العاشرة، لم يتلقوا تعليما كافيا، و"أُهملوا"، وعاشوا "محاطين بالقمامة".

وبعدما أبلغ أحد السكان عن المنزل في وقت سابق من هذا الشهر، قالت الشرطة إنها اكتشفت أن عدد سكانه يفوق عدد أولئك المسجلين في السجل المدني، بينهم أطفال لا يذهبون إلى المدرسة.

ومن الأدلة الرئيسية على ذلك كانت كمية المشتريات الكبيرة التي تسليم إلى المنزل، والذي لم يغادره أحد، وفقا للجيران، منذ تأجيره في أكتوبر 2021 خلال جائحة كوفيد.

وقال مفوض الشرطة فرانسيسكو خافيير لوزانو غارسيا "لقد تأثرنا جميعا بمتلازمة كوفيد... يمكننا بطريقة ما التكهن بما قد يكون أدى إلى احتجاز عائلة بهذه الطريقة لفترة طويلة".

وأضافت الشرطة أن الزوجين كانا قد خزّنا كمية كبيرة من الأدوية.

وأفادت وسائل إعلام محلية بأنه عُثر على الأطفال يرتدون حفاضات وثلاثة كمامات جراحية لكل منهم، وأن الأب طلب من الشرطة وضع كمامة قبل تفتيش المنزل.

وقال لوزانو غارسيا "قد يكون وضعهم للكمامات مجرد تفصيل بسيط أو قد يكون له أساس".

وذكرت صحيفة "لا راثون" المحلية أن الرائحة داخل المنزل كانت كريهة، وكانت كل الستائر مغلقة. وعندما غادر الأطفال المنزل، لمسوا العشب "بدهشة، كما لو أنهم لم يخرجوا من المنزل من قبل".

وفحص طبيب الإخوة الثلاثة، ثم نُقلوا إلى مركز لرعاية الأطفال.

وأوقفت الشرطة الزوجين في مدينة أوفييدو الاثنين، وسيحدد التحقيق كيف ولماذا جاءا للعيش في إسبانيا.

أعلنت الشرطة الإسبانية الأربعاء أنها أوقفت زوجين ألمانيين يُشتبه في أنهما احتجزا أطفالهما لأكثر من ثلاث سنوات في منزل بوضع مزر وصفته وسائل إعلام محلية بـ"بيت الرعب".

وأوضحت الشرطة في منطقة أستورياس في شمال غرب إسبانيا خلال مؤتمر صحافي أن الأطفال وهم توأمان في الثامنة من العمر وطفل في العاشرة، لم يتلقوا تعليما كافيا، و"أُهملوا"، وعاشوا "محاطين بالقمامة".

وبعدما أبلغ أحد السكان عن المنزل في وقت سابق من هذا الشهر، قالت الشرطة إنها اكتشفت أن عدد سكانه يفوق عدد أولئك المسجلين في السجل المدني، بينهم أطفال لا يذهبون إلى المدرسة.

ومن الأدلة الرئيسية على ذلك كانت كمية المشتريات الكبيرة التي تسليم إلى المنزل، والذي لم يغادره أحد، وفقا للجيران، منذ تأجيره في أكتوبر 2021 خلال جائحة كوفيد.

وقال مفوض الشرطة فرانسيسكو خافيير لوزانو غارسيا "لقد تأثرنا جميعا بمتلازمة كوفيد... يمكننا بطريقة ما التكهن بما قد يكون أدى إلى احتجاز عائلة بهذه الطريقة لفترة طويلة".

وأضافت الشرطة أن الزوجين كانا قد خزّنا كمية كبيرة من الأدوية.

وأفادت وسائل إعلام محلية بأنه عُثر على الأطفال يرتدون حفاضات وثلاثة كمامات جراحية لكل منهم، وأن الأب طلب من الشرطة وضع كمامة قبل تفتيش المنزل.

وقال لوزانو غارسيا "قد يكون وضعهم للكمامات مجرد تفصيل بسيط أو قد يكون له أساس".

وذكرت صحيفة "لا راثون" المحلية أن الرائحة داخل المنزل كانت كريهة، وكانت كل الستائر مغلقة. وعندما غادر الأطفال المنزل، لمسوا العشب "بدهشة، كما لو أنهم لم يخرجوا من المنزل من قبل".

وفحص طبيب الإخوة الثلاثة، ثم نُقلوا إلى مركز لرعاية الأطفال.

وأوقفت الشرطة الزوجين في مدينة أوفييدو الاثنين، وسيحدد التحقيق كيف ولماذا جاءا للعيش في إسبانيا.



اقرأ أيضاً
ترامب يهدد بعدم حضور قمة «الناتو»
نقلت مجلة «شبيجل»، الجمعة، عن مصادر دبلوماسية أوروبية قولها: إن مبعوث واشنطن حذر من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغيب عن قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» المقبلة إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء. وأضاف التقرير، أن ألمانيا على وجه التحديد تعرضت لضغوط لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير؛ إذ تحدث وزير الدفاع الأمريكي بيتر هيجسيث إلى نظيره الألماني بوريس بيستوريوس حول تلك المسألة الأسبوع الماضي.
دولي

استعداداً للاجتماع السري.. الفاتيكان يثبت مدخنة اختيار البابا
مع تسارع الاستعدادات في الفاتيكان للاجتماع السري من أجل اختيار بابا جديد، ثبت رجال الإطفاء، الجمعة، مدخنة فوق سطح كنيسة سيستين التي سوف تشير إلى انتخاب خلف للبابا لفرنسيس بانبعاث الدخان منها. وشوهد رجال الإطفاء في الفاتيكان على سطح كنيسة سيستين وهم يثبتون المدخنة، وهي لحظة رئيسية في الاستعداد للاجتماع السري الذي يقام الأربعاء. وبعد كل جولتين من التصويت في كنيسة سيستين، يتم حرق أوراق اقتراع الكرادلة في فرن خاص لتشير إلى النتيجة للعالم الخارجي.وحال لم يتم اختيار أي بابا، تُخلط بطاقات الاقتراع مع خراطيش تحتوي على بيركلورات البوتاسيوم والأنثراسين (أحد مكونات قطران الفحم) والكبريت لإنتاج دخان أسود. لكن إذا كان هناك فائز، يتم خلط بطاقات الاقتراع المحترقة مع كلورات البوتاسيوم واللاكتوز وراتنغ الكلوروفورم، لإنتاج الدخان الأبيض.
دولي

الإنفاق العسكري العالمي يرتفع بأعلى وتيرة
في مؤشر مقلق على تصاعد التوترات الجيوسياسية، كشف تقرير صادر عن معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) أن العالم يشهد حالياً أسرع وتيرة لزيادة الإنفاق العسكري منذ أواخر الحرب الباردة. ووفقاً للتقرير، بلغ الإنفاق العسكري العالمي مستوى غير مسبوق في عام 2024؛ إذ ارتفع بنسبة 9.4 في المائة ليصل إلى 2.718 تريليون دولار، وهي أعلى نسبة نمو سنوية منذ عام 1988، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ويعزو التقرير هذه القفزة غير المسبوقة إلى تفجّر الحروب في أوكرانيا وغزة، إلى جانب تصاعد التوترات العسكرية من أوروبا إلى آسيا. واحتلت الولايات المتحدة والصين موقع الصدارة؛ إذ شكلتا معاً ما يقارب نصف إجمالي الإنفاق العسكري العالمي. الولايات المتحدة: تفوق إنفاقي واضح احتفظت واشنطن بموقعها كأكبر منفق عسكري في العالم، بميزانية بلغت نحو تريليون دولار، خصصت منها عشرات المليارات لتحديث الترسانة النووية، وتطوير مقاتلات «F-35»، وبناء سفن بحرية جديدة، وتمويل برامج دفاعية استراتيجية. كما قدمت الولايات المتحدة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 48.4 مليار دولار، وهو ما يقارب ثلاثة أرباع الميزانية الدفاعية لأوكرانيا نفسها، والتي بلغت 64.8 مليار دولار في 2024. من جانبها، أنفقت الصين نحو 314 مليار دولار على القطاع العسكري، وجاءت في المرتبة الثانية عالمياً. وشهد عام 2024 إعلان بكين عن قدرات عسكرية متطورة، منها طائرات شبح ومركبات غير مأهولة، إضافة إلى توسع ملحوظ في ترسانتها النووية. الصراع في أوكرانيا كان دافعاً قوياً لزيادة الإنفاق العسكري بين أعضاء حلف «الناتو»؛ إذ سجلت دول مثل ألمانيا، وبولندا، والسويد، وهولندا، زيادات كبيرة وصلت في بعض الحالات إلى أكثر من 40 في المائة. وقالت الباحثة جاد غيبيرتو ريكارد من معهد «SIPRI»: «إن هذه الطفرات في الإنفاق تعكس القلق المتصاعد من روسيا، وكذلك التخوف من احتمالية انسحاب الولايات المتحدة من التزاماتها الدفاعية تجاه أوروبا». في شرق آسيا، حفز النمو العسكري الصيني جيرانها على تعزيز قدراتهم الدفاعية. اليابان سجلت أعلى زيادة منذ أكثر من سبعة عقود (21 في المائة)، في حين رفعت الفلبين، وكوريا الجنوبية، وتايوان، من ميزانياتها الدفاعية، كلٌّ بحسب أولوياتها الاستراتيجية. الهند التي تحتل المركز الخامس عالمياً في حجم الإنفاق، واصلت هي الأخرى تعزيز ميزانيتها العسكرية بنسبة 1.6 في المائة خلال 2024، مع ارتفاع تراكمي بلغ 42 في المائة خلال العقد الأخير. في ميانمار أدى الصراع الداخلي المستمر إلى زيادة قياسية بلغت 66 في المائة في الميزانية الدفاعية. أما أفريقيا، فسجلت زيادة طفيفة نسبياً بلغت 3 المائة، مع بروز الجزائر كأكبر منفق في القارة. وفي المكسيك، ارتفع الإنفاق بنسبة 39 المائة بسبب اعتماد الحكومة المتزايد على الجيش في مواجهة الجريمة المنظمة. ويخلص التقرير إلى أن الاتجاه التصاعدي في الإنفاق العسكري يبدو مستمراً، بل قد يتسارع في السنوات المقبلة، خاصة في ظل التوترات الإقليمية، والصراعات الممتدة، وتزايد الاعتماد على التكنولوجيا العسكرية المتقدمة. وقال نان تيان، مدير برنامج الإنفاق العسكري في «SIPRI»: «إن المنطقة الآسيوية - مثل غيرها - تشهد دوامة متصاعدة من التسلح، مع مخاطر حقيقية على الأمن والاستقرار العالميين».
دولي

انخفاض مفاجئ في مبيعات ماكدونالدز العالمية
أعلنت ماكدونالدز عن انخفاض مفاجئ في مبيعاتها العالمية المقارنة للربع الأول، الخميس، مع تراجع الطلب من رواد المطاعم الذين يعانون ضائقة مالية في أسواقها الرئيسية بسبب حالة عدم اليقين الناجمة عن الرسوم الجمركية الفوضوية. وانخفضت الإيرادات بنسبة 3% لتصل إلى 5.95 مليار دولار، وهو ما يقل عن توقعات المحللين البالغة 6.09 مليار دولار، وفقاً لشركة «فاكت ست».وانخفض صافي الدخل بنسبة 3% ليصل إلى 1.86 مليار دولار. وبعد تعديل تكاليف إعادة الهيكلة وبنود أخرى لمرة واحدة، حققت الشركة ربحاً قدره 2.67 دولار للسهم، متجاوزة بذلك توقعات وول ستريت بفارق ضئيل. وصرح الرئيس التنفيذي، كريس كيمبزينسكي، بأن «الشركة تواجه أصعب ظروف السوق، حيث انخفضت مبيعاتها العالمية المقارنة بنسبة 1%، بينما توقع المحللون في المتوسط ​​ارتفاعها بنسبة 0.95%». وانخفضت أسهم ماكدونالدز بنحو 2% في تداولات ما قبل السوق بعد إعلان النتائج. وارتفع السهم بنحو 10% هذا العام.وأدت الطبيعة المزعزعة لسياسة الرئيس دونالد ترامب التجارية إلى تفاقم الضغوط المالية التي يشعر بها العملاء ذوو الدخل المنخفض في الولايات المتحدة وأوروبا. وأضرّت التقلبات في السياسات بالشركات في مختلف القطاعات، ما هدد برفع التكاليف وإحداث تغييرات جذرية في ويُعاني الاقتصاد الأمريكي، حيث تُظهر أحدث البيانات انكماشه لأول مرة منذ ثلاث سنوات في الربع الأول، مما يزيد من احتمالات حدوث ركود في عام 2025. وتوافقت نتائج ماكدونالدز مع التحذيرات الأخيرة الصادرة عن مُشغّلي المطاعم، دومينوز بيتزا، وشيبوتلي مكسيكان جريل، وستاربكس، من أن الأمريكيين يُنفقون أقل على تناول الطعام في الخارج. وسعت الشركة، التي تتخذ من شيكاغو بولاية إلينوي مقراً لها، إلى تحفيز الطلب من خلال زيادة عروض قائمة الطعام القيّمة، بما في ذلك عروض لفترة محدودة على البرغر والبطاطس المقلية، على غرار منافسيها. ومع ذلك، انخفضت المبيعات المُقارنة في الولايات المتحدة، أكبر أسواق ماكدونالدز، بنسبة 3.6% في الربع الأول، وهي نسبة أعلى من الانخفاض الذي توقعه المُحللون بنسبة 0.5%، وفقاً للبيانات التي جمعتها مجموعة بورصة لندن.ومع ذلك، فقد برز قطاع أعمالها، حيث تُدار المطاعم من قِبل شركاء محليين، بنمو بنسبة 3.5% مُقارنة بالعام الماضي، مدفوعة بانتعاش المبيعات في الشرق الأوسط واليابان.أظهرت بيانات تراجع الطلب في الشرق الأوسط علامات على الانحسار بعد المقاطعة غير الرسمية واسعة النطاق لسلاسل مطاعم الوجبات السريعة الغربية العام الماضي بسبب موقفها المفترض المؤيد لإسرائيل في حرب غزة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 02 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة