دولي

توقيفات في جامعات كندية على خلفية دعم غزة


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 مايو 2024

فكّكت الشرطة الكندية بالقوة مخيّماً مؤيداً للفلسطينيين في جامعة ألبرتا بمدينة إدمنتون (ألبرتا، غرب) وأوقفت ثلاثة أشخاص، وذلك بعد يومين على إخلائها بالطريقة نفسها اعتصاماً طالبياً مماثلاً في مدينة كالغاري الواقعة في المقاطعة نفسها.

ومنذ الخميس يعتصم في الحرم الجامعي طلاب احتجاجاً على الحرب في قطاع غزة ولمطالبة جامعتهم بكشف استثماراتها وقطع كلّ علاقاتها مع إسرائيل.

والسبت، أخلت الشرطة، بطلب من رئيس الجامعة، المعتصمين الذي ناهز عددهم المئة.

وقال رئيس الجامعة بيل فلاناغان في بيان إنّ "أمن المجتمع الجامعي في خطر" وإنّ كل طرق الحوار فشلت، مشيراً إلى أنّ "الغالبية العظمى" من المتظاهرين غادروا المكان بسلام بعد تحذيرات عدّة.

من جهتها، قالت الشرطة إنّ نحو خمسين شخصاً قاوموا وإنّ ثلاثة من خارج المؤسسة أوقِفوا، من دون أن تبلغ عن وقوع إصابات.

من جهتها، أفادت مجموعة "بيبلز يونيفيرسيتي أوف بالستاين" الطالبية بإصابة أربعة طلاب بجروح، أحدهم استدعت حالته دخوله المستشفى.

ونددت المجموعة الطالبية باستخدام الشرطة "قنابل الغاز ورذاذ الفلفل" وكذلك "هراوات ودراجات لمهاجمة المتظاهرين جسديا"، مستندة في ذلك إلى مقاطع فيديو نشرت على الإنترنت.

من جهته، أقرّ متحدّث باسم الشرطة باستخدام "ذخيرة خاصة" لكن ليس غازا مسيلا للدموع.

وتأتي هذه العملية بعد أيام على تفكيك الشرطة مخيّماً احتجاجياً مماثلاً في كالغاري، كبرى مدن مقاطعة ألبرتا.

والخميس، اندلعت اشتباكات تخلّلها استخدام الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل صوتية لإخلاء معتصمين في حرم جامعة كالغاري. وأوقفت الشرطة خلال تلك العملية خمسة أشخاص.

وفي أماكن أخرى في كندا، أنشئت مخيّمات مماثلة في عدد من الجامعات مثل جامعة ماكجيل في مونتريال والتي قرّرت إدارتها أن تبدأ الإثنين الإجراءات اللازمة لكي تفكّك الشرطة هذا المخيّم الاحتجاجي.

وعلى غرار المبادرات المؤيدة للفلسطينيين في الكثير من الجامعات الأميركية، يخيّم مئات الأشخاص منذ أسبوعين في قلب جامعة ماكجيل الشهيرة.

فكّكت الشرطة الكندية بالقوة مخيّماً مؤيداً للفلسطينيين في جامعة ألبرتا بمدينة إدمنتون (ألبرتا، غرب) وأوقفت ثلاثة أشخاص، وذلك بعد يومين على إخلائها بالطريقة نفسها اعتصاماً طالبياً مماثلاً في مدينة كالغاري الواقعة في المقاطعة نفسها.

ومنذ الخميس يعتصم في الحرم الجامعي طلاب احتجاجاً على الحرب في قطاع غزة ولمطالبة جامعتهم بكشف استثماراتها وقطع كلّ علاقاتها مع إسرائيل.

والسبت، أخلت الشرطة، بطلب من رئيس الجامعة، المعتصمين الذي ناهز عددهم المئة.

وقال رئيس الجامعة بيل فلاناغان في بيان إنّ "أمن المجتمع الجامعي في خطر" وإنّ كل طرق الحوار فشلت، مشيراً إلى أنّ "الغالبية العظمى" من المتظاهرين غادروا المكان بسلام بعد تحذيرات عدّة.

من جهتها، قالت الشرطة إنّ نحو خمسين شخصاً قاوموا وإنّ ثلاثة من خارج المؤسسة أوقِفوا، من دون أن تبلغ عن وقوع إصابات.

من جهتها، أفادت مجموعة "بيبلز يونيفيرسيتي أوف بالستاين" الطالبية بإصابة أربعة طلاب بجروح، أحدهم استدعت حالته دخوله المستشفى.

ونددت المجموعة الطالبية باستخدام الشرطة "قنابل الغاز ورذاذ الفلفل" وكذلك "هراوات ودراجات لمهاجمة المتظاهرين جسديا"، مستندة في ذلك إلى مقاطع فيديو نشرت على الإنترنت.

من جهته، أقرّ متحدّث باسم الشرطة باستخدام "ذخيرة خاصة" لكن ليس غازا مسيلا للدموع.

وتأتي هذه العملية بعد أيام على تفكيك الشرطة مخيّماً احتجاجياً مماثلاً في كالغاري، كبرى مدن مقاطعة ألبرتا.

والخميس، اندلعت اشتباكات تخلّلها استخدام الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل صوتية لإخلاء معتصمين في حرم جامعة كالغاري. وأوقفت الشرطة خلال تلك العملية خمسة أشخاص.

وفي أماكن أخرى في كندا، أنشئت مخيّمات مماثلة في عدد من الجامعات مثل جامعة ماكجيل في مونتريال والتي قرّرت إدارتها أن تبدأ الإثنين الإجراءات اللازمة لكي تفكّك الشرطة هذا المخيّم الاحتجاجي.

وعلى غرار المبادرات المؤيدة للفلسطينيين في الكثير من الجامعات الأميركية، يخيّم مئات الأشخاص منذ أسبوعين في قلب جامعة ماكجيل الشهيرة.



اقرأ أيضاً
وفاة نجم الكاميرون كوندي
قال الاتحاد الكاميروني لكرة القدم، الجمعة، إن إيمانويل كوندي، أحد العناصر الأساسية للمنتخب الوطني عام 1990، الذي أصبح أول فريق أفريقي يصل لدور الثمانية لكأس العالم، توفي عن 68 عاماً. ولعب كوندي أيضاً في كأس العالم 1982 في إسبانيا، حيث ظهرت الكاميرون لأول مرة وكان ضمن الفريق الفائز بكأس الأمم الأفريقية عامي 1984 و1988. ونفذ ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي كأس الأمم الأفريقية عام 1988 ضد نيجيريا في الدار البيضاء، كما سجل من ركلة جزاء في الخسارة الدرامية 3 - 2 أمام إنجلترا في نابولي في دور الثمانية لكأس العالم 1990. وقال الاتحاد الكاميروني في بيان له: «إن وفاته تشكل خسارة كبيرة لكرة القدم الكاميرونية».
دولي

“بوكو حرام” تقتل 17 صياداً ومزارعاً في نيجيريا
قتل عناصر من «بوكو حرام» أمس (الخميس) ما لا يقل عن 17 صياداً ومزارعاً في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا، في أحدث أعمال عنف تستهدف المدنيين، بحسب ما أفادت مصادر مقربة من الميليشيات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» اليوم (الجمعة). وكثفت جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» في غرب أفريقيا الهجمات مؤخراً في شمال شرقي نيجيريا، وخاصة في ولاية بورنو مركز الصراع الذي بدأ عام 2009 وخلّف ما لا يقل عن مليونَي نازح و40 ألف قتيل. وأسر مقاتلو «بوكو حرام» العديد من الصيادين والمزارعين في بلدة مالام كارانتي قرب مدينة باغا لصيد الأسماك على ضفاف بحيرة تشاد قبل قتلهم، حسبما ذكر عنصران من الميليشيات التي تدعم القوات النيجيرية في محاربة الجماعات المسلحة في المنطقة. وصرح باباكورا كولو زعيم إحدى الميليشيات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «حتى الآن تم العثور على 17 جثة، والبحث مستمر». وقال كولو: «أقدمت جماعة (بوكو حرام) على قتلهم بعد أن اتهمتهم بدعم خصومها في تنظيم (داعش) في غرب أفريقيا». وقُتل ما لا يقل عن 100 شخص في موجة جديدة من الهجمات في شمال البلاد في أبريل.
دولي

مجلس أوروبا يندد بـ”مجاعة متعمدة” في غزة
ندّد مجلس أوروبا، الجمعة، بـ«مجاعة متعمّدة» تفرض في غزة، مشيراً إلى أن السياسة الإسرائيلية تؤدّي إلى «زرع بذور حماس المقبلة» في القطاع المدمّر نتيجة حرب متواصلة منذ أكثر من 19 شهراً. وقالت دورا باكويانيس المقرّرة المعنية بشؤون الشرق الأوسط في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا: «آن الأوان لاستخلاص العبر الأخلاقية من معاملة الفلسطينيين».وأكّدت في بيان أن «ما من غاية تبرّر الوسيلة. ويجب أن يتوقّف قتل الأطفال والمدنيين العزّل والمجاعة المتعمّدة والمعاناة المتمثّلة في إذلال مستمرّ للفلسطينيين».ومنذ الثاني من مارس، تمنع القوّات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية التي تعدّ حيوية لـ2,4 مليون فرد باتت المجاعة تهدّدهم بحسب عدّة منظمات غير حكومية.واعتبرت باكويانيس، أن «البلد الذكّي والشجاع له أن يدرك متى تصبح مساوئ أفعاله أكثر من منافعها». وأكّدت المقرّرة الخاصة للمجلس الذي يعنى بشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية في القارة الأوروبية ويضمّ 46 بلداً، أن «ما يحصل في غزة لا يخدم أحداً، بل بالعكس إنه يهدّد حياة الرهائن المتبقّين ويزرع بذور حماس المقبلة».
دولي

“نعاشات العيالة” تراث إماراتي يتصدر مواقع البحث العالمية بعد زيارة ترامب إلى الإمارات
تصدر فن "العيالة" مواقع البحث العالمية بعد أن استقبلت الإمارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطاقمه المرافق برقصة "العيالة" وكانت الفرق الشعبية تتمايل بألوانها الزاهية على قرع الطبول والدفوف مع الإيقاعات، بينما تتناغم حركات الرجال المتمرسين مع أنغام الموسيقى، فتحلق في رحلة عبر الزمن إلى عمق التاريخ وثراء التراث. ولم تكن تلك المرة الأولى التي تجذب فيها "العيالة" الأنظار ففي عام 2008، حين زار الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإمارات شارك شبان مفعمون بالحماسة في فن أدائي أصيل، يرسم ملامح الفخر والانتماء في قلوب الحاضرين. واليوم عاد التراث ليحتل المشهد ويخطف الأضواء ليقول للعالم: إن الإمارات قلب ينبض بالحضارة والفن والهوية والتراث. وتعد "العيالة" من أبرز رموز هوية الإمارات الوطنية وتغنى فيها الأناشيد الوطنية وتؤدى بحركات منسقة، ينظمها رجال يتصفون بالمهارة والوقار يحملون عصي الخيزران كرموز للأصالة يحمون تراثهم بكل ما يملكون من قوة ووقار واعتزاز. أما "النعاشات" فهن الفتيات المؤديات اللواتي يقدمن لوحة فنية ساحرة يتحركن برشاقة وتمايل كأنهن أجنحة طيورٍ تحلق في سماء التاريخ ينسجن شعورهن الطويل ليغطين وجوههن كحماة للأسرار ودرعٍ للحماية، يعبرن عن الثقة والحمية والانتماء. شعور طويل ينسج من خيوط الحكايات يروي قصة خوف المرأة وحنينها، حينما كانت تنزع الأغطية وتخرج من بيوتها فتثير روح الدفاع لتصبح حركات الشعر تحديا للوقوف في وجه المعتدي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة