إقتصاد

توقعات بارتفاع في إنتاج الصناعة التحويلية واستقرار في التشغيل


كشـ24 نشر في: 5 يونيو 2025

يتوقع أرباب مقاولات قطاع الصناعة التحويلية، خلال الفصل الثاني من سنة 2025، ارتفاعا في مستوى الإنتاج.

وحسب ما أفادت به المندوبية السامية للتخطيط، يعزى هذا الارتفاع إلى التحسن المرتقب في أنشطة "صناعة السيارات" و"الصناعة الكيماوية" و"الصناعات الغذائية " بالإضافة إلى أنشطة "صنع منتجات أخرى غير معدنية". أما بخصوص التشغيل، فمن المتوقع، وفق المندوبية، أن يعرف استقرارا حسب أغلبية مقاولي القطاع.

وبخصوص قطاع الصناعة الاستخراجية، يرتقب أرباب المقاولات انخفاضا في الإنتاج. ويعزى هذا التطور بالأساس إلى التراجع المرتقب في إنتاج الفوسفاط. أما بالنسبة لعدد المشتغلين، فيتوقع أرباب مقاولات هذا القطاع استقرارا خلال نفس الفصل.

ويتوقع أغلبية أرباب مقاولات قطاع الصناعة الطاقية، خلال الفصل الثاني لسنة 2025، حسب ما جاء في مذكرة المندوبية الإخبارية المتعلقة بالبحوث الفصلية حول الظرفية الاقتصادية الخاصة بقطاعات الصناعات التحويلية والاستخراجية والطاقية والبيئية والبناء، ارتفاعا في الإنتاج نتيجة التحسن المرتقب في "إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف". وبخصوص عدد المشتغلين، قد يعرف انخفاضا خلال نفس الفصل، وفق معطيات المندوبية.

وفي ما يخص قطاع الصناعة البيئية، فإن مقاولي هذا القطاع يتوقعون استقرارا في الإنتاج خصوصا في أنشطة "جمع ومعالجة وتوزيع الماء" واستقرارا في عدد المشتغلين.

و خلال الفصل الأول من سنة 2025، توقعت المندوبية أن يكون إنتاج قطاع الصناعة التحويلية عرف ارتفاعا طفيفا نتيجة الزيادة في إنتاج أنشطة "الصناعة الكيماوية" و"الصناعات الغذائية" و"صنع منتجات أخرى غير معدنية" والتراجع في إنتاج أنشطة "صناعة الملابس" و"صنع الأجهزة الكهربائية" و"صنع منتجات من المطاط والبلاستيك".

واعتبر مستوى دفاتر الطلب لقطاع الصناعة التحويلية عاديا حسب مسؤولي مقاولات هذا القطاع. وفيما يخص التشغيل، قد يكون عرف استقرارا، وقد تكون  قدرة الإنتاج المستعملة لقطاع الصناعة التحويلية سجلت نسبة 74%.

وواجهت 37 في المائة من مقاولات الصناعة التحويلية، حسب توقعات المندوبية للفصل الأول من سنة 2025، صعوبات في التموين بالمواد الأولية، وخاصة المستوردة منها. 

واعتبر مستوى مخزون المواد الأولية خلال هذا الفصل عاديا، فيما قد تكون وضعية الخزينة صعبة حسب 23% من أرباب مقاولات الصناعة التحويلية. وحسب فروع النشاط، فقد بلغت هذه النسبة 44% لدى مقاولات "صناعة الجلد والأحذية ". 

وفي ما يخص إنتاج قطاع الصناعة الاستخراجية، وخلال نفس الفصل، قد يكون عرف ارتفاعا نتيجة الزيادة في إنتاج الفوسفاط. وقد تكون أسعار بيع منتجات هذا القطاع عرفت زيادة. وبخصوص عدد المشتغلين، فقد يكون عرف ارتفاعا.

كما توقعت المندوبية تسجيل انخفاض في إنتاج قطاع الطاقة نتيجة التراجع في "إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف". وبخصوص أسعار بيع منتجات هذا القطاع، فقد تكون عرفت انخفاضا. أما بخصوص التشغيل، قد يكون عرف تراجعا.

وتوقعت في ما يتعلق بإنتاج قطاع البيئة أن يكون قد سجل استقرارا بفعل الركود في إنتاج أنشطة "جمع ومعالجة وتوزيع الماء". وفيما يخص  مستوى دفاتر الطلب، فقد اعتبر عاديا وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا.

يتوقع أرباب مقاولات قطاع الصناعة التحويلية، خلال الفصل الثاني من سنة 2025، ارتفاعا في مستوى الإنتاج.

وحسب ما أفادت به المندوبية السامية للتخطيط، يعزى هذا الارتفاع إلى التحسن المرتقب في أنشطة "صناعة السيارات" و"الصناعة الكيماوية" و"الصناعات الغذائية " بالإضافة إلى أنشطة "صنع منتجات أخرى غير معدنية". أما بخصوص التشغيل، فمن المتوقع، وفق المندوبية، أن يعرف استقرارا حسب أغلبية مقاولي القطاع.

وبخصوص قطاع الصناعة الاستخراجية، يرتقب أرباب المقاولات انخفاضا في الإنتاج. ويعزى هذا التطور بالأساس إلى التراجع المرتقب في إنتاج الفوسفاط. أما بالنسبة لعدد المشتغلين، فيتوقع أرباب مقاولات هذا القطاع استقرارا خلال نفس الفصل.

ويتوقع أغلبية أرباب مقاولات قطاع الصناعة الطاقية، خلال الفصل الثاني لسنة 2025، حسب ما جاء في مذكرة المندوبية الإخبارية المتعلقة بالبحوث الفصلية حول الظرفية الاقتصادية الخاصة بقطاعات الصناعات التحويلية والاستخراجية والطاقية والبيئية والبناء، ارتفاعا في الإنتاج نتيجة التحسن المرتقب في "إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف". وبخصوص عدد المشتغلين، قد يعرف انخفاضا خلال نفس الفصل، وفق معطيات المندوبية.

وفي ما يخص قطاع الصناعة البيئية، فإن مقاولي هذا القطاع يتوقعون استقرارا في الإنتاج خصوصا في أنشطة "جمع ومعالجة وتوزيع الماء" واستقرارا في عدد المشتغلين.

و خلال الفصل الأول من سنة 2025، توقعت المندوبية أن يكون إنتاج قطاع الصناعة التحويلية عرف ارتفاعا طفيفا نتيجة الزيادة في إنتاج أنشطة "الصناعة الكيماوية" و"الصناعات الغذائية" و"صنع منتجات أخرى غير معدنية" والتراجع في إنتاج أنشطة "صناعة الملابس" و"صنع الأجهزة الكهربائية" و"صنع منتجات من المطاط والبلاستيك".

واعتبر مستوى دفاتر الطلب لقطاع الصناعة التحويلية عاديا حسب مسؤولي مقاولات هذا القطاع. وفيما يخص التشغيل، قد يكون عرف استقرارا، وقد تكون  قدرة الإنتاج المستعملة لقطاع الصناعة التحويلية سجلت نسبة 74%.

وواجهت 37 في المائة من مقاولات الصناعة التحويلية، حسب توقعات المندوبية للفصل الأول من سنة 2025، صعوبات في التموين بالمواد الأولية، وخاصة المستوردة منها. 

واعتبر مستوى مخزون المواد الأولية خلال هذا الفصل عاديا، فيما قد تكون وضعية الخزينة صعبة حسب 23% من أرباب مقاولات الصناعة التحويلية. وحسب فروع النشاط، فقد بلغت هذه النسبة 44% لدى مقاولات "صناعة الجلد والأحذية ". 

وفي ما يخص إنتاج قطاع الصناعة الاستخراجية، وخلال نفس الفصل، قد يكون عرف ارتفاعا نتيجة الزيادة في إنتاج الفوسفاط. وقد تكون أسعار بيع منتجات هذا القطاع عرفت زيادة. وبخصوص عدد المشتغلين، فقد يكون عرف ارتفاعا.

كما توقعت المندوبية تسجيل انخفاض في إنتاج قطاع الطاقة نتيجة التراجع في "إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف". وبخصوص أسعار بيع منتجات هذا القطاع، فقد تكون عرفت انخفاضا. أما بخصوص التشغيل، قد يكون عرف تراجعا.

وتوقعت في ما يتعلق بإنتاج قطاع البيئة أن يكون قد سجل استقرارا بفعل الركود في إنتاج أنشطة "جمع ومعالجة وتوزيع الماء". وفيما يخص  مستوى دفاتر الطلب، فقد اعتبر عاديا وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا.



اقرأ أيضاً
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين. ويعد ذلك خطوة مهمة نحو إعادة التوازن إلى العلاقات الاقتصادية بين أكبر اقتصادين في العالم. وبموجب الاتفاق، ستخفض واشنطن الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 55%، وستخفض بكين الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية إلى 10%. وكتب ترامب في وسائل التوصل الاجتماعي: "اتفاقنا مع الصين جاهز ويخضع للموافقة النهائية مني ومن الرئيس شي. العلاقة رائعة! شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر". وأضاف ترامب أن بكين بموجب الاتفاق ستزود الولايات المتحدة بالمغناطيس والمعادن الأرضية النادرة، بينما ستسمح الولايات المتحدة للطلاب الصينيين بالالتحاق بكلياتها وجامعاتها. وتستمر المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين منذ شهر مايو الماضي. وأقيمت الجولة الأولى في جنيف، والثانية في لندن. وبعد يومين من المناقشات، قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك إن الجانبين أعدا "اتفاقية إطارية" تنفيذاً لاتفاق التجارة الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي في جنيف. المصدر: RT
إقتصاد

تجار الجملة يتوقعون استقرار المبيعات
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن %68 من تجار الجملة يتوقعون، خلال الفصل الثاني من سنة 2025، استقرارا في حجم إجمالي المبيعات، في حين يتوقع %26 منهم تسجيل ارتفاع. وأوضحت المندوبية، في مذكرتها الإخبارية حول نتائج البحوث الفصلية الخاصة بالظرفية الاقتصادية في قطاعي الخدمات التجارية غير المالية وتجارة الجملة، أن هذا التطور يُعزى أساسا، من جهة، إلى الارتفاع المرتقب في حجم مبيعات "أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة" و"تجارة تجهيزات صناعية أخرى بالجملة"، ومن جهة أخرى، إلى الانخفاض المنتظر في مبيعات "تجارة لوازم منزلية بالجملة". وبخصوص مستوى دفاتر الطلب المتوقع خلال الفصل الثاني من سنة 2025، يتوقع أن يكون "عاديا" حسب %77 من تجار الجملة، كما يتوقع %84 منهم استقرارا في عدد المشتغلين. أما خلال الفصل الأول من سنة 2025، فقد تكون مبيعات قطاع تجارة الجملة في السوق الداخلي قد عرفت ارتفاعا حسب %28 من أرباب المقاولات، واستقرارا حسب %61 منهم. ويُعزى هذا التطور، أساسا، إلى الارتفاع المسجل في مبيعات "أصناف أخرى من تجارة الجملة المتخصصة" و"تجارة تجهيزات صناعية أخرى بالجملة"، ومن جهة أخرى، إلى الانخفاض المسجل في مبيعات "تجارة تجهيزات الإعلام والاتصال بالجملة". وبخصوص عدد المشتغلين، فقد يكون عرف استقرارا حسب %79 من أرباب المقاولات. كما اعتبر %84 من تجار الجملة أن مستوى المخزون من السلع كان "عاديا". أما أسعار البيع، فقد تكون عرفت استقرارا حسب %68 من أرباب المقاولات، وانخفاضا حسب %28 منهم.
إقتصاد

توقعات إيجابية لنشاط الخدمات التجارية غير المالية في المغرب
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن %55 من أرباب مقاولات قطاع الخدمات التجارية غير المالية يتوقعون ارتفاعا في النشاط الإجمالي خلال الفصل الثاني من سنة 2025، في حين يتوقع %13 منهم انخفاضا. وأوضحت المندوبية، في مذكرتها الإخبارية حول نتائج البحوث الفصلية الخاصة بالظرفية الاقتصادية في قطاعي الخدمات التجارية غير المالية وتجارة الجملة، أن هذه التوقعات تُعزى، من جهة، إلى الارتفاع المرتقب في أنشطة "النقل الجوي"، و"النقل البري والنقل عبر الأنابيب"، و"التخزين والخدمات الملحقة بالنقل"، و"الإيواء"، ومن جهة أخرى، إلى الانخفاض المتوقع في "أنشطة خدمات البريد"، و"أنشطة البرمجة والبث"، و"النقل عبر المياه". وبحسب المصدر ذاته، فإن %62 من أرباب مقاولات القطاع يتوقعون استقرارا في الطلب، بينما يتوقع %31 ارتفاعه. كما يُرتقب أن يعرف عدد المشتغلين استقرارا حسب %60 من أرباب المقاولات، وارتفاعا حسب %25 منهم. أما خلال الفصل الأول من سنة 2025، فقد عرف النشاط الإجمالي لقطاع الخدمات التجارية غير المالية انخفاضا حسب %53 من أرباب المقاولات، وارتفاعا حسب %25 منهم. ويُعزى هذا التطور، من جهة، إلى الانخفاض المسجل في أنشطة "الاتصالات"، و"النقل الجوي"، و"النقل عبر المياه"، ومن جهة أخرى، إلى التحسن المسجل في أنشطة "النقل البري والنقل عبر الأنابيب"، و"التخزين والخدمات الملحقة بالنقل". وقد تكون نسبة قدرة الإنتاج المستعملة لدى مقاولات هذا القطاع قد بلغت %73. واعتبر %83 من أرباب المقاولات أن مستوى دفاتر الطلب خلال نفس الفصل كان "عاديا". وبخصوص عدد المشتغلين، فقد عرف ارتفاعا حسب %35 منهم، وانخفاضا حسب %21.
إقتصاد

تفاصيل برنامج حكومي لدعم مربي الماشية وتحسين أوضاعهم
أفاد وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، الثلاثاء بمجلس المستشارين، أن الحكومة تعتزم إطلاق برنامج موجه لدعم مربي الماشية وتحسين أوضاعهم وإعادة تشكيل القطيع الوطني بشكل مستدام، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس. وأبرز البواري خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية، أن هذا البرنامج، الذي ينضاف إلى الإجراءات الحكومية المتخذة في هذا الإطار، يروم تثمين الأثر الإيجابي الذي خلفته التساقطات المطرية الأخيرة، بتوفير ظروف مواتية لإعادة تشكيل القطيع الوطني. وسجل أن هذا البرنامج الجديد، الذي يعكس العناية الموصولة التي ما فتئ يوليها جلالة الملك للعالم القروي ولكل مكونات القطاع الفلاحي، يرتكز على خمسة محاور أساسية، يتعلق الأول بإعادة جدولة ديون مربي الماشية، عبر التخفيف من تراكم الديون على حوالي 50 ألف مربي بكلفة تصل إلى 700 مليون درهم ستتحملها ميزانية الدولة، حيث سيتم إلغاء 50 في المائة من الديون (رأس المال والفوائد التي تقل قيمتها عن 100.000 درهم)، ويمثل صغار الكسابين 75 في المائة من مجموع المستفيدين، وكذا إلغاء 25 في المائة من الديون (رأس المال والفوائد) التي تتراوح قيمتها بين 100.000 و200.000 درهم، وتمثل هذه الفئة 11 في المائة من مجموع المستفيدين، علاوة على إعادة جدولة ديون الفلاحين، والإعفاء من الفوائد المترتبة عن تأخير الأداء بالنسبة للقروض التي تتجاوز قيمتها 200.000 درهم. وأضاف الوزير أن المحور الثاني يهم دعم الأعلاف، وذلك عبر دعم ثمن بيع الشعير في حدود 7 ملايين قنطار، ليصبح ثمن بيع الكيلوغرام الواحد 1,5 درهم، إضافة إلى دعم ثمن بيع الأعلاف المركبة الموجهة للأغنام والماعز في حدود 7 ملايين قنطار بصمن بيع لايتجاوز درهمين (2) للكيلوغرام، مشيرا إلى أنه سيخصص لتنزيل هذا الإجراء ما يناهز 2,5 مليار درهم. أما المحور الثالث، فيتعلق بإطلاق عملية ترقيم إناث الماشية، وذلك لتتبع ومواكبة أجرأة منع ذبح الإناث للحفاظ على القطيع الوطني، لافتا إلى أنه سيتم بحلول نفس التاريخ تقديم دعم مباشر للمربين بقيمة 400 درهم، عن كل رأس من الإناث التي تم ترقيمها ولم يتم ذبحها، وذلك لتعويضهم عن تكلفة الاستمرار في الحفاظ على القطيع. ويهم المحور الرابع إطلاق حملة علاجية وقائية لحماية 17 مليون رأس من الأغنام والماعز خلال هذه السنة من الأمراض المترتبة عن تداعيات الجفاف، بكلفة مالية تصل إلى 150 مليون درهم، بينما يروم الخامس، تنظيم عملية تأطير تقني لمربي الماشية، وذلك لتحسين السلالات عبر خلق منصات للتلقيح الاصطناعي والمواكبة التقنية للرفع من الإنتاجية، بكلفة مالية تصل إلى 50 مليون درهم. وأفاد المسؤول الحكومي بأن كلفة تدابير هذه الإجراءات ستبلغ، بحلول نهاية سنة 2025، ما يناهز 3 ملايير درهم، علاوة على تخصيص 3,2 مليار درهم سنة 2026، ككلفة للدعم المباشر الذي سيقدم للمربين الذين انخرطوا بنجاح في الحفاظ على إناث الماشية لضمان استدامة القطيع الوطني.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 12 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة