مراكش
تنتشر فيها حفر ومطبات.. مطالب بمحاسبة المسؤولين عن إهمال طرق محورية بمراكش
في ظل التصاعد المستمر لشكاوى المواطنين والنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تصاعدت المطالب بالتدخل العاجل لمحاسبة المسؤولين عن حالة الإهمال التي تعاني منها الطرق المحورية بمدينة مراكش، لاسيما طريق أزلي المحاميد التي أصبحت تشكل نقطة خطيرة تهدد سلامة السائقين والمارة على حد سواء.
وأثارت الحالة المتدهورة لطريق أزلي المحاميد استياءا واسعًا بين سكان المنطقة، حيث أشاروا إلى أن الحفر المنتشرة والضرر البالغ في الأسفلت باتا يشكلان خطرًا حقيقيًا، خاصة في أوقات الذروة.
وعبر النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من تجاهل الجهات المسؤولة لهذا الوضع، مؤكدين أن الإهمال المستمر يعكس نقصًا في الاهتمام بالبنية التحتية الحيوية التي تعد أساسية لسلامة الحركة والتنقل في المدينة.
وطالب النشطاء، في عدة تدوينات إلكترونية، بضرورة التحرك السريع لتصحيح الوضع واتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال، واعتبروا أن تجاهل المشاكل المتعلقة بالبنية التحتية، مثل الطرق الرئيسية، لا يؤدي فقط إلى تفاقم المخاطر بل يعكس تقصيرًا في تحقيق التنمية المستدامة وراحة المواطنين.
وتجدر الإشارة إلى أن طريق أزلي المحاميد ليست الوحيدة التي تعاني من الإهمال، إذ تعاني العديد من الطرق الأخرى في مراكش من تدهور مماثل، وقد أدى هذا الوضع إلى زيادة حوادث السير وتعريض أرواح المواطنين للخطر، مما يستدعي من السلطات المحلية تعزيز جهود الصيانة والإصلاح لضمان سلامة المواطنين وتحسين البنية التحتية في المدينة.
في ظل التصاعد المستمر لشكاوى المواطنين والنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تصاعدت المطالب بالتدخل العاجل لمحاسبة المسؤولين عن حالة الإهمال التي تعاني منها الطرق المحورية بمدينة مراكش، لاسيما طريق أزلي المحاميد التي أصبحت تشكل نقطة خطيرة تهدد سلامة السائقين والمارة على حد سواء.
وأثارت الحالة المتدهورة لطريق أزلي المحاميد استياءا واسعًا بين سكان المنطقة، حيث أشاروا إلى أن الحفر المنتشرة والضرر البالغ في الأسفلت باتا يشكلان خطرًا حقيقيًا، خاصة في أوقات الذروة.
وعبر النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من تجاهل الجهات المسؤولة لهذا الوضع، مؤكدين أن الإهمال المستمر يعكس نقصًا في الاهتمام بالبنية التحتية الحيوية التي تعد أساسية لسلامة الحركة والتنقل في المدينة.
وطالب النشطاء، في عدة تدوينات إلكترونية، بضرورة التحرك السريع لتصحيح الوضع واتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال، واعتبروا أن تجاهل المشاكل المتعلقة بالبنية التحتية، مثل الطرق الرئيسية، لا يؤدي فقط إلى تفاقم المخاطر بل يعكس تقصيرًا في تحقيق التنمية المستدامة وراحة المواطنين.
وتجدر الإشارة إلى أن طريق أزلي المحاميد ليست الوحيدة التي تعاني من الإهمال، إذ تعاني العديد من الطرق الأخرى في مراكش من تدهور مماثل، وقد أدى هذا الوضع إلى زيادة حوادث السير وتعريض أرواح المواطنين للخطر، مما يستدعي من السلطات المحلية تعزيز جهود الصيانة والإصلاح لضمان سلامة المواطنين وتحسين البنية التحتية في المدينة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش