الأحد 06 أكتوبر 2024, 07:54

صحافة
وطني

تمديد آجال الترشيح للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2023


كشـ24 نشر في: 24 أكتوبر 2023

أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الثلاثاء، عن تمديد آجال الترشيح للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2023 إلى غاية 3 نونبر المقبل.

وأبرزت الوزارة، في بلاغ، أنها "قررت، طبقا لمقتضيات المادة الثامنة من المرسوم المنظم للجائزة، تمديد آجال إيداع الترشيحات إلى غاية 3 نونبر 2023، وذلك حتى يتسنى لكافة الصحافيين والصحافيات استكمال إيداع ملفات ترشيحاتهم".

وذكرت بأن هذه الجائزة تهم الأصناف الصحفية التي تشمل جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، وكذا الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.

وأوضح المصدر ذاته أنه يشترط في الأعمال المرشحة لنيل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح أكتوبر 2022، وإلى غاية 30 شتنبر 2023. كما يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

وتودع الأعمال المرشحة، وفق البلاغ، في خمس نسخ، لدى سكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة، بمقر وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، (شارع علال الفاسي مدينة العرفان السويسي – الرباط) مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الالكتروني (www.mjcc.gov.ma).

وتابع بأنه يشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، أن يكون من جنسية مغربية، وأن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية، وأن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية، وألا يكون من أعضاء لجنة تنظيم الجائزة أو لجنة التحكيم، وألا يكون قد سبق له الفوز بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث الأخيرة.

ويمكن للمرشح أو المرشحة برسم هذه الدورة، حسب البلاغ، تقديم ترشيحه إما بصفة فردية، أو بصفة جماعية ضمن فريق عمل، ولا يجوز الترشح لنيل الجائزة سوى بعمل واحد، باستثناء جائزة الصورة التي يمكن الترشح لها بعشرة أعمال فوتوغرافية على الأكثر. ويمكن لكل مؤسسة إعلامية، ترشيح صحفي أو فريق عمل من بين العاملين فيها.

أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الثلاثاء، عن تمديد آجال الترشيح للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2023 إلى غاية 3 نونبر المقبل.

وأبرزت الوزارة، في بلاغ، أنها "قررت، طبقا لمقتضيات المادة الثامنة من المرسوم المنظم للجائزة، تمديد آجال إيداع الترشيحات إلى غاية 3 نونبر 2023، وذلك حتى يتسنى لكافة الصحافيين والصحافيات استكمال إيداع ملفات ترشيحاتهم".

وذكرت بأن هذه الجائزة تهم الأصناف الصحفية التي تشمل جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، وكذا الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.

وأوضح المصدر ذاته أنه يشترط في الأعمال المرشحة لنيل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح أكتوبر 2022، وإلى غاية 30 شتنبر 2023. كما يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

وتودع الأعمال المرشحة، وفق البلاغ، في خمس نسخ، لدى سكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة، بمقر وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، (شارع علال الفاسي مدينة العرفان السويسي – الرباط) مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الالكتروني (www.mjcc.gov.ma).

وتابع بأنه يشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، أن يكون من جنسية مغربية، وأن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية، وأن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية، وألا يكون من أعضاء لجنة تنظيم الجائزة أو لجنة التحكيم، وألا يكون قد سبق له الفوز بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث الأخيرة.

ويمكن للمرشح أو المرشحة برسم هذه الدورة، حسب البلاغ، تقديم ترشيحه إما بصفة فردية، أو بصفة جماعية ضمن فريق عمل، ولا يجوز الترشح لنيل الجائزة سوى بعمل واحد، باستثناء جائزة الصورة التي يمكن الترشح لها بعشرة أعمال فوتوغرافية على الأكثر. ويمكن لكل مؤسسة إعلامية، ترشيح صحفي أو فريق عمل من بين العاملين فيها.



اقرأ أيضاً
وزير الإعلام الفلسطيني يزور مقر الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بالدار البيضاء
استقبلت الفيدرالية المــــــغربية لناشري الصحف اليوم الجمعة بمقرها بالدار البيضاء، وفدًا فلسطينيًا رفيع المستوى ترأسه أحمد عساف، الوزير المشرف العام على الإعلام الرسمي بدولة فلسطين، إلى جانب شخصيات ومسؤولين في الإعلام الفلسطيني . وتناول اللقاء قضايا الوضع الفلسطيني العام والتحديات التي تواجه المنطقة بشكل عام، خصوصا على إثر  ما تشهده من أحداث ومآسي منذ  07 أكتوبر. واستعرض الوزير أمام ناشري الصحف المغاربة مختلف أوجه معاناة الشعب الفلسطيني جراء حرب الإبادة التي يقودها الإحتلال الصهيوني، وذكر بمواقف السلطة الوطنية الفلسطينية من ذلك، ثم تفاعل مع تدخلات الحاضرين وأسئلتهم.  وجدد رئيس الفيدرالية وأعضاء من مكتبها التنفيذي التأكيد على المواقف المبدئية المؤيدة للشعب الفلسطيني وحقه المشروع في حريته وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، مذكرين بالمواقف التاريخية للمغرب، شعبا ومؤسسات، وبالأدوار التضامنية لجلالة الملك رئيس لجنة القدس، وبالإرتباط التاريخي للمغاربة بقضية فلسطين والقدس. واتفق الجانبان على أهمية مواصلة التفكير والتعبئة لدعم القضية الفلسطينية والمطالب المشروعة للشعب الفلسطيني، وتطوير أشكال التواصل والتعاون بين الإعلام المغربي والمؤسسات الفلسطينية.وقالت فيدرالية الناشرين، في بلاغ صحفي، إن هذا اللقاء مثل كذلك مناسبة جدد خلالها المجتمعون الترحم على شهداء الشعب الفلسطيني، وعلى ضحايا الحرب والعدوان الإجرامي الصهيوني، وتوجه رئيس الفيدرالية بالتحية العالية لمهنيات ومهنيي الصحافة والإعلام داخل الأراضي المحتلة، مستحضرا من ضحوا بحياتهم، كما تذكر بعض الأسماء الفلسطينية التي ساهمت في تعزيز الصلات الإنسانية والتضامنية مع الصحافة المــــــغربية، إضافة الى التعبير عن استعداد الفيدرالية للسعي من اجل تفعيل مبادرات تواصلية ومهنية مشتركة نصرة لكفاح الشعب الفلسطيني من اجل التحرر والانعتاق وبناء دولته المستقلة.ويشار إلى أن الوفد الفلسطيني خلال اللقاء ضم أيضا كلا من محمد خليل خطاب مدير عام الأخبار في تلفزيون فلسطين، عايد عويمر، مدير عام إذاعة صوت فلسطين، محمود أبو الهيجاء، رئيس تحرير جريدة “الحياة الجديدة"، مهند جدوع، مدير عام التحرير في وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، ومحمد خضر، مدير مكتب الوزير. كما ضم وفد الفيدرالية المــــــغربية لناشري الصحف، فضلا عن رئيسها محتات الرقاص، الرئيس الشرفي نور الدين مفتاح، نائب الرئيس عبد الحكيم بديع، وأعضاء المكتب التنفيذي: محمد شوقي، فاطمة الزهراء القادري، محمد الزواق.
صحافة

تفاصيل اجتماع هام بين اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى واللجنة المؤقتة لتسيير القطاع
وصف المكتب التنفيذي لاتحاد المقاولات الصحفية الصغرى، الاجتماع الذي عقده، اليوم الخميس، 3 أكتوبر الجاري، مع أعضاء اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون قطاع الصحافة والنشر، بـ"الهام".  وقال، في بلاغ صحفي، إن اللقاء جاء بناء على دعوة من يونس مجاهد، رئيس اللجنة المؤقتة، وذلك في إطار استعدادات لجنة بطاقة الصحافة المهنية لإطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الحصول على البطاقة المهنية لسنة 2025. واتسم النقاش خلال الاجتماع بالجدية والمهنية العالية، وشهد تبادلا واحتراما للآراء واستماعا لمقترحات الاتحاد.  وقدم أعضاء الاتحاد ملاحظات حول الصعوبات التقنية التي واجهتها منصة تقديم الطلبات خلال السنة الماضية، حيث تم التأكيد على ضرورة تحسينها لتسهيل العملية. كما أورد بأنه قدم مقترحات أخرى، من بينها الإبقاء على الحد الأدنى للأجور بالنسبة للمقاولات الصحفية الصغرى والمتوسطة والجهوية. إلى جانب ذلك، ناقش وفد الاتحاد بقيادة رئيسه علي مبارك، مع رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون الصحافة والنشر أهمية تعميم بطاقة القطار على جميع الصحافيين الحاملين للبطاقة المهنية، بهدف تسهيل تنقلاتهم وتعزيز ظروف عملهم. أعرب الاتحاد عن تقديره للانفتاح والاستماع الذي أبداه كل من رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون الصحافة والنشر ورئيس لجنة البطاقة المهنية خلال هذا الاجتماع، معبرين عن أملهم في أن تثمر هذه المشاورات عن تحسينات ملموسة في العملية المستقبلية لمنح البطاقة المهنية. وخلال هذا الاجتماع، قدم كل من يونس مجاهد وعبد الله البقالي عرضا مفصلا لأعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد حول المجهودات التي بذلها المجلس الوطني للصحافة خلال السنوات الأربع الماضية. شمل العرض الجهود المبذولة لتقنين المهنة وضمان ولوجها وفقت للشروط القانونية المعمول بها، إضافة إلى استعراض المشاكل التي نجمت عن تنظيم هذه المهنة والمشاكل التي تم التغلب عليها. وأشاد أعضاء اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى بـالجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة المؤقتة، معربين عن تقديرهم للمساعي الرامية إلى تنظيم المهنة وتحسين شروط الولوج إليها وفق القوانين المعمول بها. وأعرب الاتحاد، في السياق ذاته، عن أمله في استمرار هذه الدينامية الإيجابية، بما يخدم مصلحة الصحافة والصحافيين على الصعيد الوطني، ويعزز دور الإعلام في خدمة المجتمع.  
صحافة

قناة “الأولى” تطلق شبكتها التلفزيونية الجديدة ببرامج متنوعة وجذابة
أفادت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة بأن "الأولى"، قناة العائلة المغربية بامتياز، تشرع ابتداء من الاثنين 30 شتنبر 2024، في بث عرض واسع وجذاب من البرامج الجديدة، إيذانا بانطلاق الموسم التلفزي 2024-2025. وأوضحت الشركة في بلاغ لها، أنه تم تصميم هذه الشبكة الجديدة وفق رؤية تجسد الالتزام المسؤول للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بتمكين المغاربة، داخل وخارج الوطن، من تجربة تلفزيونية بمحتوى تنافسي معاصر، وقائم على المتعة والمعرفة والإلهام، وبالحرص على متابعة القضايا الاجتماعية والأحداث المختلفة وجعل المشاهدين في قلبها. وأشار البلاغ، أنه بفضل الغنى والتنوع الذي يسم هذا العرض المنبثق من الواقع متناولا قضايا وانتظارات مشاهدي "الأولى" ستكون لمة العائلة المغربية طيلة أمسيات فصلي الخريف والشتاء فرصة لتجديد وتوطيد منسوب الوفاء والارتباط الذي يجمع القناة بجمهورها الكبير. ووفق البلاغ ذاته، ينطلق هذا الموسم التلفزي بعرض المسلسل الجديد "رحلة العمر" بمشاركة ألمع النجوم المغاربة، ويتناول قصة خمسة مسنين، ينتهي بهم المطاف في دار للعجزة، ليناقش بشكل جمالي، ومن خلال التقاطعات الدالة في حيواتهم، إشكاليات اجتماعية معقدة ومطروحة في المجتمع، من قبيل العلاقات مع الأشخاص كبار السن، ومرض الزهايمر، وصلة الوصل والفصل بين الأجيال، والحماية الاجتماعية وقيم العائلة. وتابع بلاغ الـSNRT، أنه استمرارا في نهج "الأولى" القائم على تقديم اختيارات جديدة لتأثيث جلسات الأسر المغربية بمحتوى سمعي بصري متنوع، سيكون المشاهدون على موعد مع السلسلة الجديدة "فرحة مؤقتة"، وهي دراما اجتماعية تدور أحداثها حول قصة "فرحة"، الشابة التي تطمح إلى حياة أفضل، لكنها تسلك أكثر السبل تعقيدا، ما سيجعل المشاهدين في قلب قصص متزامنة، عنوانها الغموض، والغوص في أعماق النفس البشرية، والتشويق اللامتناهي. وأكد المصدر ذاته، أن التجديد يشمل في عرض "الأولى" برامج الوثائقي من خلال "عزيمة"، الذي سيغوص بالمشاهدين في قصص إنسانية حابلة بالتحدي والشغف والعزيمة، عبر مرافقة شخصيات من أعمار ومجالات عمل مختلفة، لتبسط تجاربها المليئة بالتحدي وتجاوز المثبطات وإعادة اكتشاف القدرات. ويأتي هذا العمل يضيف البلاغ، ليكرس موقع "الأولى" مرجعا في المحتوى الوثائقي المغربي الأكثر تميزا، والذي يتضمن خلال الموسم التلفزي الجديد عرضا جديدا من الرحلات الاستثنائية لـ "أمودو"، تُقدم مشاهدات حصرية عن التنوع الحضاري، والبيئي، والنباتي، والحيواني، وتعطي صورة عن ثراء الجغرافيا والتراث والثقافة في تخوم المغرب العريق. وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة، أنه بينما سيواصل برنامج "45 دقيقة" تحقيقاته المثيرة للانتباه إلى القضايا المجتمعية الراهنة، ويستأنف "مداولة" سرد قصص مثيرة لتعزيز الوعي القانوني والاجتماعي، توجد التحولات الرقمية والعلمية في صلب شبكة البرامج الجديدة، ببث حلقات جديدة من برنامج "علم وحضارة"، وبرنامج "100 % رقمي"، المقدم لآخر مستجدات العالم الرقمي، وسبل التعاطي الذكي مع إمكاناته اللامحدودة. وزاد البلاغ و"لأن الاستجابة لتطلعات وحاجيات المشاهدين في مجال الإخبار من صميم مهام الخدمة الإعلامية العمومية التي تساهم "الأولى" في تقديمها، فإن النقاش السياسي يعد من أولويات الموسم التلفزي الجديد، وبالتالي ستتم مرافقة الدخول السياسي وتقديم المواكبة الإعلامية الحثيثة للأحداث السياسية، بحلقات جديدة من البرنامج الحواري "نقطة الى السطر"، وبرنامج "شباب في الواجهة"، الذي يمثل منصة مفتوحة للشباب من الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية للترافع والمشاركة في القضايا التي تهم الشأن العام". وأضاف، باعتبار الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الداعم الأبرز والمستثمر المرجعي في الإنتاج السمعي البصري الوطني، فقد أعدت لمشاهدي "الأولى" عرضا تلفزيا حصريا جديدا من الأشرطة التلفزية والسينمائية الطويلة والقصيرة، برؤى إبداعية متفاوتة؛ علاوة على لحظات من الترفيه تقدمها سهرات "جماعتنا زينة". وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة أن هذه البرامج الجديدة والمواعد الكبرى المتجددة مع المشاهدين في الموسم التلفزي الجديد 2024-2025، تسعى من خلالها "الأولى" إلى تجسيد الحرص والالتزام الثابت بتصميم محتوى برامجي وترفيهي وإخباري وتثقيفي فريد، يتميز بتنوع الخيارات، انسجاما مع مكانة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مرفقا إعلاميا عموميا مستجيبا لتطلعات أوسع فئات المشاهدين إلى تجارب مشاهدة ثرية من المحتوى السمعي البصري المغربي".
صحافة

انطلاق الدورة الـ 22 للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2024
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل، اليوم الاثنين، عن انطلاق الدورة الـ 22 للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2024، والتي يتم تنظيمها سنويا بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، من أجل تشجيع وتكريم الكفاءات الإعلامية المغربية في مختلف الأجناس الصحفية. وذكر بلاغ للوزارة أن هذه الجائزة تهم الأصناف الصحفية التالية: جائزة التلفزة، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة صحافة الوكالة، وجائزة الصحافة الجهوية، وجائزة الإنتاج الصحافي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحافي حول الثقافة والمجال الصحراوي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري. كما تشمل جائزة تقديرية تمنح لشخصية إعلامية وطنية ساهمت إسهاما متميزا في تطوير الإعلام الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة، وجائزة تقديرية تمنح للصحفيين المغاربة العاملين في مؤسسات صحافية أجنبية من داخل أو خارج المغرب. ويشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، حسب البلاغ، أن يكون من جنسية مغربية، ومزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية، وأن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية أو الجهوية، وألا يكون من أعضاء لجنة تنظيم الجائزة أو لجنة التحكيم، وألا يكون قد سبق له الفوز بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث الأخيرة. ويمكن للمرشح أو المرشحة برسم هذه الدورة تقديم ترشيحه، إما بصفة فردية، أو بصفة جماعية ضمن فريق عمل. ولا يجوز الترشح لنيل الجائزة سوى بعمل واحد، باستثناء جائزة الصورة التي يمكن الترشح لها بعشرة أعمال فوتوغرافية على الأكثر. كما يمكن لكل مؤسسة إعلامية ترشيح صحفي أو فريق عمل من بين العاملين فيها. ويشترط في الأعمال المرشحة لنيل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية أو الجهوية، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح أكتوبر 2023، وإلى غاية 30 شتنبر 2024. كما يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة. وتودع الأعمال المرشحة في خمس نسخ، لدى سكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة، بمقر (قطاع التواصل)، (شارع علال الفاسي مدينة العرفان – الرباط) أو ترسل عبر البريد الإلكتروني ([email protected])، مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن تحميلها من الموقع الإلكتروني (www.mjcc.gov.ma)، وذلك من فاتح أكتوبر 2024 وإلى غاية الـ 20 منه.
صحافة

بالڤيديو: الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين تناقش تحديات القطاع في جمعها العام العادي
انعقد يوم الجمعة 20 شتنبر في فندق سوفيتل الدار البيضاء، الجمع العام العادي للجمعية الوطنية للإعلام والناشرين (ANME) بحضور الأعضاء والفاعلين الرئيسيين في القطاع الإعلامي الوطني، ما اتاح الفرصة لمناقشة التحديات التي تواجه قطاع الصحافة، بالإضافة إلى الإصلاحات الضرورية لضمان تطوره، وذلك بالتزامن مع اقتراب الأحداث الدولية الكبرى مثل كأس العالم 2030. 
صحافة

جمعية الإعلام والناشرين تدعو لإصلاح عاجل للقطاع
انعقد الجمع العام العادي للجمعية الوطنية للإعلام والناشرين (ANME) يوم الجمعة 20 شتنبر في فندق سوفيتل الدار البيضاء، بحضور الأعضاء والفاعلين الرئيسيين في القطاع الإعلامي الوطني. وأتاح هذا اللقاء فرصة لمناقشة التحديات التي تواجه قطاع الصحافة، بالإضافة إلى الإصلاحات الضرورية لضمان تطوره، وذلك بالتزامن مع اقتراب الأحداث الدولية الكبرى مثل كأس العالم 2030. استُهلت أعمال الجمع بكلمة لفاطمة الورياغلي، نائبة رئيسة الجمعية، التي أكدت على أهمية هذا الاجتماع. وأشارت إلى أن الجمع سيكون فرصة لتقديم التقريرين الأدبي والمالي، وكذلك للتطرق إلى المشكلات العديدة التي تؤثر على الصحافة الوطنية. وأوضحت أن هناك العديد من المشاريع التي أطلقتها الجمعية بالفعل لمعالجة هذه المشكلات، لكنها أكدت أن التحديات لا تزال كبيرة. وقدم مختار الغزيوي، الأمين العام للجمعية، تقريرًا أدبيًا استعرض فيه السنوات الأربع من تاريخ الجمعية. وذكر أن الجمعية تأسست في لحظة حرجة من تاريخ الإعلام المغربي، في ظل أزمة جائحة كوفيد-19 التي كادت أن تقضي على القطاع. وعلى الرغم من حداثة الجمعية، إلا أنها تمكنت من اتخاذ تدابير هامة، مثل ضمان استمرار أجور الصحفيين، بفضل الجهود التي قادها السيد إدريس شحتان، رئيس الجمعية. ومع ذلك، أشار الغزيوي إلى أنه مع اقتراب الأحداث الكبرى مثل كأس العالم 2030، يتعين طرح سؤال حاسم: "هل الصحافة الوطنية جاهزة بما يكفي لمواجهة هذه التحديات الكبيرة؟". وأكد على ضرورة إعادة هيكلة الصحافة الرياضية بشكل خاص، مشيرًا إلى الثغرات التي ظهرت خلال تغطية مونديال قطر 2022، حيث لوحظت تصرفات غير مهنية. كما شدد على أهمية التدريب والتكوين المستمر في مجال الكتابة الصحفية والاتصال لرفع المستوى العام لهذا القطاع، قبل حلول المواعيد الدولية القادمة. من جهته، تناول خالد الحري، أمين مال الجمعية، الوضع المالي للجمعية، حيث أوضح أن الخزينة الحالية بلغت 342 مليون سنتيم، مقارنة بـ 638 مليون سنتيم في البداية. وذكر أن نفقات التشغيل السنوية بلغت 538 مليون سنتيم، مدعومة بشكل كبير من طرف الوزارة الوصية. وأضاف أنه بفضل الإدارة الصارمة، تمكنت الجمعية من تحقيق فائض صافي بقيمة مليون درهم خُصص لتمويل دورات تدريبية لغوية للصحفيين، وهي مبادرة تهدف إلى تعزيز مهاراتهم في التواصل الدولي. كما أشار إلى العمليات التي أجرتها الجمعية خلال كأس أمم إفريقيا، والتي ساعدت في استرداد 21 مليون سنتيم بالأورو. من جانبه، أثنى عبد المنعم دلمي، الرئيس الشرفي للجمعية، على التطورات التي شهدتها الجمعية في التكيف مع التحولات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. وأكد أن الجمعية تتيح اليوم للقطاع الإعلامي التعبير بصوت واحد، مع التركيز بشكل متزايد على الأخلاق والقيم المهنية، مشيرًا إلى الدينامية التي يتحلى بها إدريس شحتان في معالجة مشاكل القطاع. وفي كلمته، تطرق يونس مجاهد، رئيس المجلس الوطني للصحافة، إلى أحد الجوانب الحرجة للأزمة الحالية، وهي ضعف الهيكلة في المؤسسات الصحفية. وشدد على ضرورة إعادة هيكلة هذه المؤسسات لضمان احترام القواعد الأخلاقية، مثل تجنب الانتحال والالتزام بالمهنية. وأكد أن "فقط الصحافة القوية والمهنية هي التي يمكنها حل المشكلات التي يواجهها القطاع ككل"، مضيفًا أن هذا يتطلب التزاما سياسيا صارما. وندد عبد الكبير أخشيشن، رئيس نقابة الصحافة الوطنية، بالحالة غير المسبوقة من الهشاشة التي يعاني منها القطاع. ودعا إلى إعادة صياغة الإطار القانوني لمكافحة التدهور في المعايير، مشددًا على أن النقابة والجمعية الوطنية للإعلام والناشرين (ANME) هما حليفان رئيسيان في هذه المعركة لتحسين ظروف العمل للصحفيين. وأكد رئيس نقابة الصحافة الوطنية قائلاً: "سنواصل نضالنا لضمان دعم دائم من الحكومة للصحافة الوطنية". من جانبه، أعرب عبد الله البقالي، رئيس المجلس الوطني لبطاقة الصحافة، عن قلقه إزاء انتشار الصحفيين المزيفين. وأشار إلى أن 40% من بطاقات الصحافة الحالية تم منحها لأشخاص لا يستوفون المعايير المهنية. وشدد على ضرورة وضع تعريف واضح لماهية المؤسسة الصحفية، وضرورة وقف انتشار الكيانات الوهمية. وحذّر قائلاً: "عام 2025 سيكون عامًا حاسمًا لمستقبل الصحافة الوطنية. يجب علينا إيقاف هذا النزيف بشكل نهائي". وفي ختام أعمال الجمع العام، أكد إدريس شحتان، رئيس الجمعية، على خطورة الوضع قائلاً: "لقد أصبحنا نحن الصحفيين المهنيين أقلية في قطاعنا"، مندّدًا بتزايد أعداد "الصحفيين المزيفين" والمؤثرين الذين يدّعون أنهم صحفيون دون احترام المعايير المهنية. وأكد على أهمية تدخل الجمعية لاستعادة مكانة الصحافة المغربية، معلنا أن إصلاحات تتعلق بمنح الدعم المالي من الدولة للمؤسسات الصحفية ستصدر قريبًا، مع معايير مشددة لضمان استفادة المؤسسات التي تتمتع بهيكلة واضحة فقط.
صحافة

رفع قيمة الجائزة الكبرى للصحافة إلى 10 ملايين يدخل حيز التنفيذ
دخل تعديل جديد على المرسوم الخاص بإحداث الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، حيز التنفيذ، التعديل الجديد يقضي بزيادة ميزانيتها إلى ثلاثة أضعاف، لتصل إلى 100 ألف درهم، مع إضافة صنف جديد. وقد صدر في العدد رقم 7332 من الجريدة الرسمية المرسوم رقم 2.24.366 الذي يغير المرسوم رقم 2.03.729 الخاص بإحداث الجائزة، مما يعني بدء سريانه بشكل رسمي. ويشير المرسوم إلى زيادة الميزانية السنوية المخصصة للجائزة بثلاثة أضعاف، حيث ارتفعت من مليون درهم إلى ثلاثة ملايين درهم، إلى جانب إدراج صنف جديد يتعلق بالجائزة التقديرية الموجهة للصحافيين المغاربة العاملين في المؤسسات الصحافية الأجنبية، والتي تبلغ قيمتها 120 ألف درهم.وتبلغ المكافأة المالية لجوائز فئات التلفزة، الإذاعة، الصحافة المكتوبة، الصحافة الإلكترونية، صحافة الوكالة، الصحافة الجهوية، الإنتاج الصحافي الأمازيغي، الإنتاج الصحافي المتعلق بالثقافة والمجال الصحراوي الحساني، التصوير، التحقيق الصحفي، والرسم الكاريكاتوري، 100 ألف درهم. كما تبلغ قيمة الجائزة التقديرية المخصصة لشخصية إعلامية على إسهاماتها في الإعلام الوطني، والجائزة التقديرية الموجهة للصحافيين المغاربة العاملين في مؤسسات صحافية دولية، 120 ألف درهم. وكان المجلس الحكومي قد وافق في يوليو الماضي على المرسوم رقم 2.24.366 الخاص بتعديل وتوسيع جائزة الصحافة، بهدف “دعم وتثمين جهود الصحافيات والصحافيين، وتحفيزهم على الارتقاء بالعمل المهني في مختلف أجناس الصحافة وبمسار الفكر والثقافة، بما يسهم في إعلاء قيمة الإبداع في المملكة”، وفقاً لما جاء في بيان حكومي آنذاك.
صحافة

توقيع إعلان نوايا مشترك لتعزيز التعاون المغربي الفرنسي في قطاع الخيول بالجديدة
تم اليوم السبت بالجديدة، التوقيع على إعلان نوايا يروم تعزيز التعاون بين القطاعات المعنية بالخيول في المغرب وفرنسا، في إطار خارطة الطريق التي وقعها وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، محمد صديقي، ونظيره الفرنسي في أبريل الماضي. ووقع هذا الإعلان، بحضور محمد صديقي، ممثلون عن المعهد الفرنسي للحصان والفروسية والجامعة الفرنسية للفروسية والجامعة الملكية المغربية للعبة والشركة الملكية لتشجيع الفرس. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز التعاون بين القطاعات المعنية بالخيول في كل من المغرب وفرنسا. كما تروم بالأساس تطوير التعاون والشراكة في مجالات الفلاحة والغابات، مع التركيز على أهمية الشراكات بين القطاعات المعنية بالخيول في البلدين. ويتجسد الهدف الرئيسي لهذا الإعلان، كذلك في تنظيم وهيكلة تبادل المعلومات وتسهيل التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، حيث سيساعد التشخيص الشامل لكلا القطاعين في تحديد فرص التعاون، لاسيما في ما يخص تطوير استعمالات الخيول البربرية والبربرية العربية، وتبادل الخبرات، والتكوين، بالإضافة إلى النهوض بالابتكار والبحث التنموي. وسيتم، وفقا لهذا الإعلان، إحداث لجنة خاصة من أجل تتبع مراحل تنفيذ هذا التعاون، مع تقديم حصيلة مرحلية حول سير تنفيذه خلال معرض الفرس المقرر تنظيمه في باريس في دجنبر المقبل. كما يشكل توقيع إعلان النوايا خطوة أولى نحو التعاون الوثيق بين المغرب وفرنسا في قطاع الخيول. وأكد المدير العام للشركة الملكية لتشجيع الفرس، عمر الصقلي، أن توقيع إعلان النوايا اليوم يأتي في إطار توقيع اتفاقيات أخرى بين المغرب وفرنسا في مجال الخيول وأيضا في قطاع الفلاحة بمناسبة معرض الفلاحة بمكناس، وهذه السنة على هامش معرض الفرس بالجديدة. وأضاف أن هذا الاتفاق يهدف إلى تبادل الخبرات بين البلدين في قطاع الخيول وتكوين الكفاءات، فضلا عن البحث العلمي وتصدير الخيول للبلدين لتنمية القطاع. من جانبه، ذكر مدير المعهد الفرنسي للحصان والفروسية، جينا روك غيي، أن التوقيع على إعلان النوايا يجسد مختلف جوانب التعاون بين فرنسا والمغرب في مجال الخيول، التي تشمل بالأساس العمل على تطوير هذا القطاع في البلدين في إطار من التعاون بين المؤسسات الكبرى، كمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة وجمعيات رياضة الفروسية والجامعة الملكية المغربية للفروسية. واعتبر المدير العام للجامعة الملكية المغربية للفروسية، بدر فقير، أن إعلان النوايا الذي تم التوقيع عليه بمناسبة الدورة الـ15 لمعرض الفرس بالجديدة، فرصة لتعزيز التعاون بين المغرب وفرنسا بغية النهوض بقطاع الخيول. وأشار إلى أنه من شأن هذا الاتفاق المساهمة في تشخيص حاجيات القطاعين وتحديد فرص التعاون، لا سيما في ما يتعلق بتطوير استخدامات الحصان البربري والعربي البربري، وتبادل الخبرات والتدريب، فضلا عن الابتكار والبحث والتطوير. وسيتم تشكيل لجنة توجيهية لمتابعة مراحل هذا التعاون، مع التخطيط لمرحلة بينية على هامش معرض الفرس بباريس في دجنبر المقبل.
وطني

وزير الفلاحة يناقش وضعية قطاع الدواجن مع المهنيين
شكلت وضعية قطاع الدواجن بالمغرب محور مباحثات أجريت، الجمعة 04 أكتوبر 2024 بالدار البيضاء، بين وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، ومهنيي الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن.وأفادت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروي والمياه والغابات، في بلاغ حول زيارة الوزير صديقي إلى مركز التكوين لقطب الدواجن "AVIPOLE" بالمركز التقني البيمهني لتنمية سلاسل الإنتاج الحيواني بعين الجمعة بالدار البيضاء، بأن "المباحثات همت الوضع الراهن في قطاع الدواجن والجهود المبذولة على مستوى جميع سلاسل إنتاج الدواجن من أجل توفير التزويد المنتظم للسوق الوطنية". وأورد المصدر ذاته، في السياق ذاته، أن المهنيين أبلغوا أن أسعار بيع دجاج اللحم عادت إلى الانخفاض ابتداء من الأسبوع الماضي. وخلال هذه الزيارة، استعرضت الفيدرالية حصيلة منجزات مركز التكوين لقطب الدواجن. وبذلك، نظمت الفيدرالية بمركز التكوين "AVIPOLE" منذ افتتاحه إلى غاية نهاية غشت 2024، دورات تكوينية لفائدة 2962 مهنيا من بلدان غرب إفريقيا و5299 مهنيا وطنيا و1634 طالبا من المدارس والمعاهد الزراعية. كما قدمت الفيدرالية مشاريع الشراكة والتعاون في مجال البحث والتطوير مع منظمة الأغذية والزراعة ومؤسسة "PRIMA". ويتعلق الأمر بمشروع (PRIMA-SCALA MEDI)، الذي يهدف إلى تحسين استدامة وجودة إنتاج الدواجن من خلال استغلال قدرة السلالات المحلية على التكيف في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وذلك بغية الحفاظ على السلالات المحلية من الدجاج البلدي في المغرب. أما في ما يتعلق بمشروع الشراكة والتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة، فإنه يروم دعم النساء القرويات المتضررات من زلزال الحوز من خلال العودة إلى أنشطتهن في مجال تربية الدجاج البياض. من جهة أخرى، ستشارك الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن في النسخة الأولى من معرض الدواجن"SIV-MALI" الذي سيقام في الفترة من 19 إلى 21 أكتوبر 2024 في باماكو بمالي. وستكون المملكة المغربية ضيف الشرف في هذا المعرض. وعلاوة على ذلك، أعلنت الفيدرالية عن تنظيم المؤتمر السنوي للمجلس الدولي للدواجن في أبريل 2025 بالدار البيضاء بالمغرب بشراكة مع الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن.
وطني

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بالجديدة نهائي الجائزة الكبرى للتبوريدة
ترأس ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم السبت بمركز المعارض محمد السادس، نهائي النسخة السابعة من الجائزة الكبرى للملك محمد السادس للتبوريدة، التي نظمت في إطار الدورة الخامسة عشرة لمعرض الفرس للجديدة.ولدى وصوله إلى مركز المعارض، وجد ولي العهد الأمير مولاي الحسن في استقباله مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الفروسية، قبل أن يستعرض سموه تشكيلة من الحرس الملكي أدت التحية. إثر ذلك، تقدم للسلام على ولي العهد الأمير مولاي الحسن وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، ووزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، والكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يونس السحيمي، ووالي جهة الدار البيضاء-سطات عامل عمالة الدار البيضاء، محمد امهيدية، ورئيس مجلس الجهة، عبد اللطيف معزوز، وعامل إقليم الجديدة بالنيابة، محمد سمير الخمليشي. كما تقدم للسلام على سموه كل من رئيس المجلس الإقليمي للجديدة، ورئيسة جماعة الحوزية، وأعضاء مجلس إدارة جمعية معرض الفرس وممثلو داعمي المعرض. بعد ذلك، التحق ولي العهد الأمير مولاي الحسن بالخيمة الأميرية، حيث تابع سموه أطوار نهائي النسخة السابعة من الجائزة الكبرى للملك محمد السادس للتبوريدة، التي عرفت مشاركة 18 سربة تمثل مختلف جهات المملكة. وفي ختام هذه المنافسات، سلم ولي العهد الأمير مولاي الحسن الجائزة الكبرى للملك محمد السادس للتبوريدة لفرسان سربة المقدم شرف البحراوي (جهة مراكش-آسفي)، والجائزة الثانية لسربة المقدم عبد الغني بنخدة من جهة بني ملال-خنيفرة، والجائزة الثالثة لسربة المقدم حميد سرفاق من جهة مراكش-آسفي. عقب ذلك، أخذت ولي العهد الأمير مولاي الحسن صورة تذكارية مع أعضاء السربات الثلاث الفائزة في هذه المسابقة التي تحتفي بهذا النمط الرياضي التراثي، الذي تم إدراجه منذ سنة 2021، ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة « اليونسكو ». ويتم تنقيط السربات المشاركة في منافسات « الجائزة الكبرى لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للتبوريدة » بناء على معايير يحددها حكام الجامعة الملكية المغربية لرياضة الفروسية، والذين يأخذون بعين الاعتبار انسجام حركات الفرسان، وإيقاع جري الأحصنة، وحركة البنادق، وتوقيت الطلقة، والأزياء التقليدية والسروج. كما يجري تقييم الفرسان بناء على درجة التنسيق والتواصل، والتحكم في الجواد، إلى جانب المظهر العام للفارس وحصانه.
وطني

قرار محكمة العدل الأوروبية..فرنسا وإسبانيا يؤكدان تمسكهما بالشراكة الاستراتيجية مع المغرب
جددت فرنسا، اليوم الجمعة، التأكيد على تشبثها الراسخ بشراكتها الاستثنائية مع المغرب، وعزمها على مواصلة تعميقها، وذلك عقب صدور قرار محكمة العدل الأوروبية بشأن اتفاقيتي الصيد البحري والفلاحة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب. وشددت وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية في بيان على أن العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب تكتسي في هذا الصدد طابعا استراتيجيا. وأبرز المصدر ذاته أن فرنسا، التي “أخذت علما” بالأحكام الثلاثة التي أصدرتها محكمة العدل الأوروبية اليوم الجمعة، أكدت أنها ستواصل العمل مع شركائها الأوروبيين لتعزيز مبادلاتهم، خاصة الاقتصادية، والحفاظ على مكتسبات الشراكة، في إطار احترام القانون الدولي. وأضافت الخارجية الفرنسية أن فرنسا، وكما جاء ذلك في الرسالة التي وجهها رئيس الجمهورية الفرنسية، السيد إيمانويل ماكرون إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، تظل عازمة بشكل خاص على مواكبة جهود المغرب للنهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في الصحراء، لفائدة الساكنة المحلية. ومن جهته، أعرب وزير الشؤون الخارجية الاسباني، خوسي مانويل ألباريس، اليوم الجمعة، عن احترام حكومة بلاده لقرار محكمة العدل الأوروبية المتعلق باتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، مدافعا في نفس الوقت عن “الشراكة الاستراتيجية” مع المملكة المغربية ومؤكدا إرادة الحفاظ عليها. وأبرز ألباريس أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بالنسبة للطرفين، وكذا “المزايا” التي تقدمها لقطاعي الصيد البحري والفلاحة. وشدد رئيس الدبلوماسية الاسبانية على التزام بلاده تجاه استقرار العلاقة مع المملكة، مؤكدا أن الحكومة الاسبانية ستواصل ” العمل مع الاتحاد الأوروبي والمغرب من أجل الحفاظ على هذه الشراكة المتميزة ومواصلة تطويرها”. وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، قد جددا، اليوم الجمعة، في تصريح مشترك، التزام الاتحاد الأوروبي لفائدة الحفاظ أكثر على علاقاته الوثيقة مع المغرب وتعزيزها في كافة المجالات انسجاما مع مبدأ “العقد شريعة المتعاقدين”. وقالت فون دير لاين وبوريل في هذا التصريح المشترك، وهو أعلى رد سياسي للاتحاد الأوروبي بعد صدور أحكام محكمة العدل الأوروبية بشأن اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، إن “الاتحاد الأوروبي، الذي يجمعه تعاون وثيق مع المغرب، يعتزم بشكل حازم الحفاظ على علاقاته الوثيقة مع المملكة في جميع مجالات الشراكة المغرب – الاتحاد الأوروبي، انسجاما مع مبدأ “العقد شريعة المتعاقدين”. وجدد المسؤولان التأكيد على “القيمة الكبرى” التي يوليها الاتحاد الأوروبي لشراكته الاستراتيجية مع المغرب، التي تبقى واسعة وعميقة منذ أمد بعيد”، مبرزين أن الطرفين نسجا ، على مر السنين، “صداقة عميقة وتعاونا متينا ومتعدد الأشكال، نتطلع إلى الارتقاء به إلى مستوى أعلى في الأسابيع والأشهر المقبلة”. وأكدا أن بروكسيل “أخذت علما” بقرارات محكمة العدل الأوروبية حول الطعون ضد قرار المحكمة بتاريخ 29 شتنبر 2021 وكذا الجواب على طلب القرار الأولي المتعلق بملصقات سلع الفواكه والخضروات الواردة من الأقاليم الجنوبية للمملكة، مضيفين أن اللجنة الأوروبية “تقوم حاليا بتحليل القرارات بالتفصيل”. وأضاف التصريح المشترك أنه في “هذا السياق، نأخذ علما بأن محكمة العدل الأوروبية تقر بصحة الاتفاق على المنتجات الزراعية لفترة إضافية من 12 شهرا”. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج سبق لها التأكيد أن المملكة المغربية تعتبر نفسها غير معنية بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية الصادر، اليوم الجمعة، بخصوص اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري، مبرزة أن المملكة لم تشارك في أي مرحلة من مراحل هذه المسطرة.  
وطني

المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية يشارك في ندوة التعاون الفرنكوفوني في مجال الملكية الفكرية
شارك المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، ممثلا بوفد يترأسه عبد العزيز ببقيقي، المدير العام للمكتب، في فعاليات ندوة إطلاق التعاون الفرنكوفوني في مجال الملكية الفكرية، التي انعقدت  بتاريخ 2 أكتوبر 2024 في باريس ، فرنسا. و يجمع هذا الحدث، الذي ينظمه المعهد الوطني للملكية الصناعية بفرنسا، رؤساء المنظمات ومكاتب الملكية الصناعية، بما في ذلك المنظمة العالمية للملكية الفكرية، والمكتب الأوروبي لبراءات الاختراع، والمنظمة الأفريقية للملكية الفكرية، والمكتب الكندي للملكية الفكرية، والمعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية بتونس.  وتهدف هذه الندوة  إلى تعزيز  تبادل وجهات النظر والخبرات في مجال تكوين الكفاءات والتوعية بأهمية الملكية الصناعية وكذلك المبادرات المتخذة لتشجيع الفاعلين الاقتصاديين على الاستفادة من الملكية الصناعية وتشجيع الابتكار في البلدان الناطقة باللغة الفرنسية.
وطني

الحليمي: الإحصاء سيمكن المغرب من قاعدة بيانات شاملة ومفصلة
 أكد المندوب السامي للتخطيط، أحمد لحليمي علمي، اليوم الخميس بالرباط، أن الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024، الذي شهد انتهاء مرحلة تجميع المعطيات من لدن الأسر يوم 30 شتنبر الماضي، سيمكن المغرب من التوفر على قاعدة بيانات شاملة ومفصلة على المستويات الجغرافية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضح لحليمي في مداخلته خلال مؤتمر صحفي انعقد بمناسبة انتهاء هذه العملية، أن المندوبية السامية للتخطيط، ستعتمد على هذه القاعدة من البيانات على مدى السنوات العشر المقبلة في إعداد المؤشرات الإحصائية الرئيسية ذات الصلة، خصوصا، بالفقر والأسعار والفوارق الاجتماعية والظروف الاقتصادية والاجتماعية، وكذا لوصف وضعية الأسر المغربية. وأشار في الوقت ذاته إلى أن هذا الإحصاء يمثل مرحلة حاسمة في تحقيق الآفاق المستقبلية للمملكة في إطار التنمية المستدامة تماشيا مع أهداف التنمية المستدامة. وبالحديث عن سير هذه العملية، ألقى لحليمي الضوء على التزام الأسر الصريح بالرغم من السياق الراهن المتسم بالتضخم والبطالة والظروف الطبيعية الصعبة، وما إلى ذلك. وفي هذا السياق، أشار المندوب السامي للتخطيط إلى الانخفاض التدريجي في حالات الرفض، حيث تراجع عددها من 17.676 حالة إلى 3.443 حالة في اليوم الأخير. واختتمت عملية جمع البيانات من الأسر في إطار الإحصاء العام السابع للسكان والسكنى مع حلول منتصف ليلة يوم الإثنين الماضي، كما تمت مركزة وحفظ المعطيات المستقاة من الأسر، بشكل مؤمن، في صيغتها المرقمنة في مركز تدبير المعطيات الذي أعدته المندوبية لهذا الغرض وتم الشروع في استغلالها.
وطني

إنتاج 1.7 مليار متر مكعب سنويا في أفق 2030 .. المغرب يواجه الجفاف عبر تحلية المياه
ينفذ المغرب برنامجا طموحا لتحلية مياه البحر، يتضمن 17 مشروعا، وذلك لمواجهة الجفاف والإجهاد المائي الذي تعرفه المملكة. هذا البرنامج الذي يأخذ في الاعتبار الاحتياجات والموارد المائية بالمناطق الساحلية المتأثرة بالتغيرات المناخية، يهدف أساسا إلى الحفاظ على موارد المياه الجوفية والسماح بإعادة تخصيص المياه من السدود لتلبية احتياجات المدن الداخلية والمناطق القروية والدوائر السقوية المجهزة مسبقا. ويعتمد المغرب في هذه المشاريع على مقاربة تستند على الابتكار التكنولوجي مع تشجيع استعمال الطاقات المتجددة والشراكة بين القطاعين العام والخاص. ووفق ما أوردته منصة "الما ديالنا" التابعة لوزارة التجهيز والماء، ستكون القدرة الإنتاجية لمحطات تحلية مياه البحر 1.7 مليار متر مكعب سنوياً بحلول 2030. واستنادا للمعطيات نفسها، فإن 53% من هذه القدرة، ستكون موجهة للماء الشروب، و40% للسقي و %7% للصناعة. ومن المرتقب أن يقوم المكتب الشريف للفوسفاط سنة 2027، بتحلية 410 مليون متر مكعب سنويا، منها 49% للمياه الصالحة للشرب أو الصناعة و51% للسقي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

صحافة

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 أكتوبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة