
إقتصاد
تفاصيل مشروع سككي ضخم يجمع بين القطار الجهوي “RER” و “TGV” بمراكش
بالتزامن مع مشروع تمديد خط القطار فائق السرعة إلى مدينة مراكش، يجري العمل على مشروع ضخم لبناء حوالي عشرين محطة على طول هذا الخط الحديدي، حيث يسعى المكتب الوطني للسكك الحديدية إلى تطوير محطات متكاملة، تشمل محطات القطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي، بتكلفة تقدر بـ460 مليون درهم.
ويخطط المكتب لبناء 18 محطة جديدة لقطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي في مدينة مراكش، وذلك في إطار مشروع شامل لتطوير شبكة السكك الحديدية في المدينة، وفقاً لما أورده موقع "Le desk".
ويهدف هذا المشروع بحسب المصدر ذاته، إلى ربط شبكات النقل في مراكش بمناطق الجهة، مما سيساهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتحسين سهولة الوصول إلى مختلف أقاليم جهة مراكش آسفي، وبذلك، ستحصل مراكش على محطة ثانية لـ"LGV" وأربع محطات "RER" موزعة في مناطق استراتيجية.
وسيتم بناء هذه المحطات الحديثة وفقًا للمعايير البيئية والتنموية المستدامة، وفقًا لما أكده المكتب الوطني للسكك الحديدية الذي يهدف إلى تحسين جودة خدمات النقل.
وفي هذا الإطار، ستكون المحطة الجديدة للقطار فائق السرعة، المزمع إنشاؤها في بن جرير، بالقرب من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، بمثابة "مدينة ذكية وصديقة للبيئة" تجمع بين الاستدامة والاتصال .
ويهدف هذا المشروع إلى ربط هذه المحطات بسهولة مع خطوط القطار الإقليمية ذات الأداء العالي، وتوفير مرافق حديثة وفعالة لتلبية الطلب المتزايد على وسائل النقل السريعة والعالية الجودة."
ويشمل المشروع أيضًا بناء محطتين جديدتين لقطارات الضواحي في منطقتي سيدي بو عثمان وسيدي غانم الصناعيتين، وذلك بهدف تسهيل تنقل العمال بين المناطق الحضرية والصناعية.
كما سيتم بناء محطة أخرى لقطارات الضواحي بالقرب من الملعب الكبير بمراكش، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2030، مما سيساهم في تسهيل حركة المرور نحو الملعب ودعم الاقتصاد المحلي."
ويسعى المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) من خلال هذا المشروع الذي يجمع بين قطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي وقطارات إقليمية جديدة، إلى تسهيل حركة التنقل وتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان في مجال النقل السريع والفعال.
بالتزامن مع مشروع تمديد خط القطار فائق السرعة إلى مدينة مراكش، يجري العمل على مشروع ضخم لبناء حوالي عشرين محطة على طول هذا الخط الحديدي، حيث يسعى المكتب الوطني للسكك الحديدية إلى تطوير محطات متكاملة، تشمل محطات القطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي، بتكلفة تقدر بـ460 مليون درهم.
ويخطط المكتب لبناء 18 محطة جديدة لقطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي في مدينة مراكش، وذلك في إطار مشروع شامل لتطوير شبكة السكك الحديدية في المدينة، وفقاً لما أورده موقع "Le desk".
ويهدف هذا المشروع بحسب المصدر ذاته، إلى ربط شبكات النقل في مراكش بمناطق الجهة، مما سيساهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتحسين سهولة الوصول إلى مختلف أقاليم جهة مراكش آسفي، وبذلك، ستحصل مراكش على محطة ثانية لـ"LGV" وأربع محطات "RER" موزعة في مناطق استراتيجية.
وسيتم بناء هذه المحطات الحديثة وفقًا للمعايير البيئية والتنموية المستدامة، وفقًا لما أكده المكتب الوطني للسكك الحديدية الذي يهدف إلى تحسين جودة خدمات النقل.
وفي هذا الإطار، ستكون المحطة الجديدة للقطار فائق السرعة، المزمع إنشاؤها في بن جرير، بالقرب من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، بمثابة "مدينة ذكية وصديقة للبيئة" تجمع بين الاستدامة والاتصال .
ويهدف هذا المشروع إلى ربط هذه المحطات بسهولة مع خطوط القطار الإقليمية ذات الأداء العالي، وتوفير مرافق حديثة وفعالة لتلبية الطلب المتزايد على وسائل النقل السريعة والعالية الجودة."
ويشمل المشروع أيضًا بناء محطتين جديدتين لقطارات الضواحي في منطقتي سيدي بو عثمان وسيدي غانم الصناعيتين، وذلك بهدف تسهيل تنقل العمال بين المناطق الحضرية والصناعية.
كما سيتم بناء محطة أخرى لقطارات الضواحي بالقرب من الملعب الكبير بمراكش، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2030، مما سيساهم في تسهيل حركة المرور نحو الملعب ودعم الاقتصاد المحلي."
ويسعى المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) من خلال هذا المشروع الذي يجمع بين قطارات فائقة السرعة وقطارات الضواحي وقطارات إقليمية جديدة، إلى تسهيل حركة التنقل وتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان في مجال النقل السريع والفعال.
ملصقات