دولي

تفاصيل مثيرة حول جنازة البابا فرانسيس بحضور قادة عالميين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 26 أبريل 2025

بدأت السبت جنازة البابا فرنسيس في حضور حشود توافدت منذ فجر السبت إلى ساحة بازيليك القديس بطرس في روما، في مراسم مهيبة بحضور مجموعة واسعة من قادة الدول والحكومات والملوك.

وقد استقبل نعش البابا البابا بالتصفيق الحار لدى نقله إلى ساحة القديس بطرس. وقبيل بدء الجنازة قرعت جراس بازيليك القديس بطرس حزنا.

وقال الكاردينال جيوفاني باتيستا ري في العظة التي ألقاها في القداس "كان البابا قريبا من الناس، بقلب مفتوح للجميع".

وعند فتح المنافذ إلى الساحة بعيد الساعة السادسة صباحا (الرابعة ت غ) ركض عدد كبير من المشاركين  في محاولة للحصول على كرسي ورفع بعضهم علم بلادهم أو صورة ل"بابا الفقراء".

وقال جان روجيه موغينغي وهو غابوني يبلغ 64 عاما أتى مع زوحته  تكريما لأول بابا أميركي جنوبي "هذا يوم تاريخي فعلا".

وقد انتشر مئات من عناصر الأمن في الساحة ومحيطها.

وقالت كايتي هيبنر رونكالي وهي مدرسة أميركية تبلغ 33 عاما أتت من ولاية إنديانا وهي تنتظر منذ الساعة الثالثة صباحا مع ثلاثة من تلاميذها "لا يسعنا أن نفوت ذلك (..) كان بابا عظيما".

وأثارت وفاة البابا الاثنين عن 88 عاما إثر جلطة دماغية ، مشاعر حزن في العالم وإشادة جماعية، حتى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي كان فرنسيس انتقد بشدة سياساته المناهضة للمهاجرين.

وهذا الأسبوع، انتظر أكثر من 250 ألف شخص ساعات طويلة لإلقاء نظرة الوداع على جثمان البابا الزعيم الروحي لنحو 1,4 مليار كاثوليكي والمسجّى في كاتدرائية القديس بطرس.

وتقام قدادايس في مناطق مختلفة من العالم على نفس البابا الذي تجاوزت رسالته الكاثوليك. وفي بوينوس آيرس حيث ولد البابا فرنسيس في 1936، يقام قداس في الهواء الطلق السبت.

ووقف الرئيس الأميركي دونالد صباح السبت أمام جثمان البابا المسجى.

وقال المتحدث باسم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن لقاء مقتضبا حصل بين ترامب ونظيره الأوكراني الذي وصل صباح السبت بعدما حامت شكوك حول احتمال مجيئه إلى روما.

وعلى غرار ما حصل في جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في 2005، يشارك أكثر من 160 وفدا مع قادة دول وحكومات وملوك في المراسم التي تنقل مباشرة عبر العامل.

وإلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حضر أيضا من أوروبا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. ويوفد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في حقه مذكرة توقيف دولية، وزيرة الثقافة أولغا ليوبيموفا.

ومن أميركا الجنوبية يأتي خافيير ميلي من الأرجنتين حيث ولد البابا الراحل ونظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.

ويحضر أيضا ملوك منهم ملك بلجيكا فيليب وزوجته وملك إسبانيا فيليبي السادس وزوجته وملك الأردن عبد الثاني وزوجته وملك ليسوتو ليتسي الثالث وأمير موناكو البير الثاني وزوجته.

ويعكس ذلك شعبية البابا الراحل الذي كان مدافعا بقوة عن السلام والمهاجرين والمهمشين والذي أصبح على مر السنين بوصلة أخلاقية في عالم يزداد اضطرابا.

كذلك، ساهمت بساطته وطيبته وصراحته، وإن كانت جارحة أحيانا، في توسيع قاعدة جمهوره لتشمل غير الكاثوليك أيضا.

ويرأس الجنازة عميد مجمع الكرادلة الإيطالي جوفاني باتيستا ري.

ونصبت شاشات عملاقة على طول طريق فيا ديلا كونسيلياتزيوني الرئيسي الذي يربط الفاتيكان بضفاف نهر التيبر، للسماح للحشود بمتابعة المراسم.

وقد وضعت آلاف الكراسي لاستقبال 224 كاردينالا وأكثر من 750 أسقفا وكاهنا فضلا عن ممثلي ديانات أخرى أتوا لوداع البابا الذي انتخب في العام 2013 والمدافع الكبير عن الحوار بين الأديان.

واتخذت إجراءات أمنية مشددة للمناسبة مع انتشار كثيف لشرطة الفاتيكان والشرطة الإيطالية مع مراقبة مداخل الفاتيكان ووضع أجهزة سكانر تعمل بالأشعة السينية.

وأقيمت منطقة حظر طيران فوق روما ونشرت وحدات مضادة للطائرات المسيرة مع أنظمة تشويش على الموجات. ووضعت طائرات مطاردة في حالة تأهب فيما نشر قناصة على السطوح.

وفي ختام القداس، سينقل النعش على الجانب الآخر من النهر إلى وسط روما حتى بازيليك سانتا ماريا ماجوري.

وقد اختار البابا هذه الكنيسة المهيبة المشيدة في القرن الخامس كمثواه الأخير. وهي تضم أساسا رفات سبعة بابوات سابقين.

وسيحمل قبر البابا الرخامي الصغير داخل الكنيسة قرب المذبح كلمة وحيدة هي "فرانسيسكوس" وهو اسمه باللاتيني.

واعتاد البابا المجيء إلى الكنيسة قبل كل رحلة له إلى الخارج وبعد عودته منها للصلاة في هذه الكنيسة التابعة للفاتيكان.

ومع انتهاء مراسم الجنازة ستتوجه الأنظار إلى مجمع الكرادلة حيث سيعكف 135 كاردينالا في سن الانتخاب أي دون سن الثمانين، في الأسابيع المقبلة خلال جلسات مغلقة في كنيسة سيستينا على اختيار خلف للبابا فرنسيس.

بدأت السبت جنازة البابا فرنسيس في حضور حشود توافدت منذ فجر السبت إلى ساحة بازيليك القديس بطرس في روما، في مراسم مهيبة بحضور مجموعة واسعة من قادة الدول والحكومات والملوك.

وقد استقبل نعش البابا البابا بالتصفيق الحار لدى نقله إلى ساحة القديس بطرس. وقبيل بدء الجنازة قرعت جراس بازيليك القديس بطرس حزنا.

وقال الكاردينال جيوفاني باتيستا ري في العظة التي ألقاها في القداس "كان البابا قريبا من الناس، بقلب مفتوح للجميع".

وعند فتح المنافذ إلى الساحة بعيد الساعة السادسة صباحا (الرابعة ت غ) ركض عدد كبير من المشاركين  في محاولة للحصول على كرسي ورفع بعضهم علم بلادهم أو صورة ل"بابا الفقراء".

وقال جان روجيه موغينغي وهو غابوني يبلغ 64 عاما أتى مع زوحته  تكريما لأول بابا أميركي جنوبي "هذا يوم تاريخي فعلا".

وقد انتشر مئات من عناصر الأمن في الساحة ومحيطها.

وقالت كايتي هيبنر رونكالي وهي مدرسة أميركية تبلغ 33 عاما أتت من ولاية إنديانا وهي تنتظر منذ الساعة الثالثة صباحا مع ثلاثة من تلاميذها "لا يسعنا أن نفوت ذلك (..) كان بابا عظيما".

وأثارت وفاة البابا الاثنين عن 88 عاما إثر جلطة دماغية ، مشاعر حزن في العالم وإشادة جماعية، حتى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي كان فرنسيس انتقد بشدة سياساته المناهضة للمهاجرين.

وهذا الأسبوع، انتظر أكثر من 250 ألف شخص ساعات طويلة لإلقاء نظرة الوداع على جثمان البابا الزعيم الروحي لنحو 1,4 مليار كاثوليكي والمسجّى في كاتدرائية القديس بطرس.

وتقام قدادايس في مناطق مختلفة من العالم على نفس البابا الذي تجاوزت رسالته الكاثوليك. وفي بوينوس آيرس حيث ولد البابا فرنسيس في 1936، يقام قداس في الهواء الطلق السبت.

ووقف الرئيس الأميركي دونالد صباح السبت أمام جثمان البابا المسجى.

وقال المتحدث باسم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن لقاء مقتضبا حصل بين ترامب ونظيره الأوكراني الذي وصل صباح السبت بعدما حامت شكوك حول احتمال مجيئه إلى روما.

وعلى غرار ما حصل في جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في 2005، يشارك أكثر من 160 وفدا مع قادة دول وحكومات وملوك في المراسم التي تنقل مباشرة عبر العامل.

وإلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حضر أيضا من أوروبا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. ويوفد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في حقه مذكرة توقيف دولية، وزيرة الثقافة أولغا ليوبيموفا.

ومن أميركا الجنوبية يأتي خافيير ميلي من الأرجنتين حيث ولد البابا الراحل ونظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.

ويحضر أيضا ملوك منهم ملك بلجيكا فيليب وزوجته وملك إسبانيا فيليبي السادس وزوجته وملك الأردن عبد الثاني وزوجته وملك ليسوتو ليتسي الثالث وأمير موناكو البير الثاني وزوجته.

ويعكس ذلك شعبية البابا الراحل الذي كان مدافعا بقوة عن السلام والمهاجرين والمهمشين والذي أصبح على مر السنين بوصلة أخلاقية في عالم يزداد اضطرابا.

كذلك، ساهمت بساطته وطيبته وصراحته، وإن كانت جارحة أحيانا، في توسيع قاعدة جمهوره لتشمل غير الكاثوليك أيضا.

ويرأس الجنازة عميد مجمع الكرادلة الإيطالي جوفاني باتيستا ري.

ونصبت شاشات عملاقة على طول طريق فيا ديلا كونسيلياتزيوني الرئيسي الذي يربط الفاتيكان بضفاف نهر التيبر، للسماح للحشود بمتابعة المراسم.

وقد وضعت آلاف الكراسي لاستقبال 224 كاردينالا وأكثر من 750 أسقفا وكاهنا فضلا عن ممثلي ديانات أخرى أتوا لوداع البابا الذي انتخب في العام 2013 والمدافع الكبير عن الحوار بين الأديان.

واتخذت إجراءات أمنية مشددة للمناسبة مع انتشار كثيف لشرطة الفاتيكان والشرطة الإيطالية مع مراقبة مداخل الفاتيكان ووضع أجهزة سكانر تعمل بالأشعة السينية.

وأقيمت منطقة حظر طيران فوق روما ونشرت وحدات مضادة للطائرات المسيرة مع أنظمة تشويش على الموجات. ووضعت طائرات مطاردة في حالة تأهب فيما نشر قناصة على السطوح.

وفي ختام القداس، سينقل النعش على الجانب الآخر من النهر إلى وسط روما حتى بازيليك سانتا ماريا ماجوري.

وقد اختار البابا هذه الكنيسة المهيبة المشيدة في القرن الخامس كمثواه الأخير. وهي تضم أساسا رفات سبعة بابوات سابقين.

وسيحمل قبر البابا الرخامي الصغير داخل الكنيسة قرب المذبح كلمة وحيدة هي "فرانسيسكوس" وهو اسمه باللاتيني.

واعتاد البابا المجيء إلى الكنيسة قبل كل رحلة له إلى الخارج وبعد عودته منها للصلاة في هذه الكنيسة التابعة للفاتيكان.

ومع انتهاء مراسم الجنازة ستتوجه الأنظار إلى مجمع الكرادلة حيث سيعكف 135 كاردينالا في سن الانتخاب أي دون سن الثمانين، في الأسابيع المقبلة خلال جلسات مغلقة في كنيسة سيستينا على اختيار خلف للبابا فرنسيس.



اقرأ أيضاً
تعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني
صادقت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية على تعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس دولة فلسطين محمود عباس. وقالت اللجنة التنفيذية في بيان لها، الجمع، إنه "استنادًا إلى قرار المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الثانية والثلاثين المنعقدة في رام الله بتاريخ 24 أبريل 2025، بشأن استحداث منصب نائب رئيس دولة فلسطين وتعيينه، وبناءً على ترشيح رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دولة فلسطين، وعلى الصلاحيات المخوّلة لنا، قررنا ما يلي: المصادقة على تعيين السيد حسين شحادة محمد الشيخ نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دولة فلسطين".وبموجب هذا القرار، أصبح حسين الشيخ، الذي شغل منصب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير منذ عام 2020، أول نائب لرئيس السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير في تاريخها.
دولي

كوريا الشمالية تدشن مدمرة بحرية “متعددة الأغراض”
كشفت كوريا الشمالية عن سفينة حربية جديدة تزعم أنها مدمرة مزودة بـ”أقوى الأسلحة”، وذلك في حفل تدشين حضره كيم جونغ أون، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية اليوم السبت. ويأتي هذا الإعلان بعد حوالي شهر من إشراف كيم على اختبار طائرات مسيّرة انتحارية واستطلاعية جديدة مزودة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ما يزيد من المخاوف بشأن تعميق التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وموسكو. وسُميت السفينة الحربية “تشوي هيون” تيمنا بمقاتل كوري شمالي حارب ضد اليابان، وهي سفينة من فئة المدمرات، تزن 5 آلاف طن واستغرق بناؤها أكثر من عام، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية في بيونغ يانغ. ونظرا لحجمها يعتقد الخبراء أن السفينة قادرة على حمل صواريخ “سطح-أرض” وصواريخ “جو-أرض”، فيما أفادت وكالة أنباء كوريا الشمالية بأنها “على الأرجح ستُجهز بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى”. ونقلت الوكالة عن كيم قوله إن البحرية الكورية الشمالية أصبحت الآن قادرة على العمل كـ”قوة أساسية للدفاع الوطني وعنصر رادع للحرب النووية”، مضيفا أن السفينة “ستدخل الخدمة مطلع العام المقبل”؛ كما اتهم واشنطن “بإجراء تدريبات عدوانية تحاكي ضربات نووية ضد” الشمال من خلال عملياتها العسكرية المشتركة مع الجنوب. وأضافت الوكالة أنه في حفل الإطلاق، الذي أقيم في حوض نامفو لبناء السفن على الساحل الغربي للبلاد أمس الجمعة، حظيت السفينة الحربية “بشرف معاينة” كيم لها. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي التقى كيم ثلاث مرات خلال ولايته الأولى هذا الشهر إنه على “تواصل” مع كيم، ويعتزم “القيام بشيء ما في مرحلة ما”، وفقا لوكالة يونهاب للأنباء في سيول.
دولي

السعودية تؤكد استعدادها لمشاركة 64 منتخبا في مونديال 2034
أكد وزير الرياضة السعودي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل أن لدى بلاده البنية التحتية القادرة على استيعاب أي عدد من الزوار خلال مونديال 2034؛ وهي مستعدة لاستضافة البطولة الدولية الأبرز في العالم بمشاركة 64 منتخبا، بدلا من 48. وكان اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) قد قدّم مقترحا بتنظيم كأس العالم المئوية لعام 2030 في إسبانيا والبرتغال والمغرب بمشاركة 64 منتخبا، وهو مقترح قوبل بمعارضة بعض الاتحادات القارية الأخرى. وستُقام بطولة العام المقبل التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك بمشاركة 48 منتخبا، مقابل 32 في كأس العالم 2022 في قطر. وأوضح وزير الرياضة السعودي، في تصريحات صحفية، أنه بينما لدى السعودية الاستعداد لمشاركة 64 منتخبا على أرضها خلال البطولة، فإنها راغبة في ذلك أيضا، إذا قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) مقترح زيادة المنتخبات المشاركة في البطولة، مضيفا أنه "إذا كان هذا قرارا تتخذه فيفا، وتعتقد أنه قرار جيد للجميع، فنحن سنكون أكثر من سعداء بتنفيذه". وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسمياً في دجنبر الماضي فوز ملف السعودية بتنظيم كأس العالم 2034 للرجال، لتصبح أول دولة تفوز بحق استضافة البطولة بمشاركة 48 منتخبا بمفردها. وخصصت السعودية 15 ملعبا، من بينها 11 ملعبا جديدا، بإجمالي سعة تتجاوز 775 ألف مقعد لاستضافة المباريات، تم توزيعها بواقع 8 ملاعب في الرياض و4 في جدة وملعب واحد في كل من الخبر وأبها ونيوم. ويعد ملعب الملك سلمان، المتوقع أن يكون جاهزا في 2029، جوهرة الملاعب الجديدة، باعتبار أنه سيكون صاحب السعة الكبرى بأكثر من 92 ألف متفرج؛ كما أنه سيستضيف مباراتي الافتتاح والنهائي. وستجد المدن المستضيفة للبطولة دعما ومساندة من 10 مدن أخرى، هي الباحة وجازان والطائف والمدينة المنورة وأملج والعُلا وتبوك وحائل والأحساء وبريدة، وذلك باستضافتها لمعسكرات المنتخبات قبيل وأثناء البطولة. ويُتوقع أن يزور السعودية عدد قياسي من المشجعين، وهو ما تستعد له السعودية بتجهيز أكثر من 232 ألف وحدة فندقية لاستضافتهم، في المدن الخمس التي ستُقام فيها المباريات.
دولي

ترمب: بوتين ربما لا يريد وقف الحرب في أوكرانيا
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، إثر ضربات تعرَّض لها مدنيون في أوكرانيا خلال الأيام الأخيرة، قائلاً: «ربما هو لا يريد أن يوقف الحرب». وأضاف ترمب، في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «لم يكن هناك أدنى سبب لبوتين لإطلاق صواريخ على مناطق مدنية ومدن وقرى في الأيام الأخيرة. وهذا يجعلني أعتقد أنه ربما لا يريد وقف الحرب... وعندها يجب التعامل معه بشكل مختلف». وتابع: «كثير من الناس يموتون». وأشار الرئيس الأميركي إلى خيارين بديلين: استهداف النظام المصرفي، وتشديد العقوبات الواسعة النطاق بحق روسيا، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وجاء منشور ترمب بعد محادثات أجراها مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في روما على هامش جنازة البابا فرنسيس، وقد وصف الطرفان النقاشات بأنها «إيجابية». في هذه الأثناء، أفادت موسكو، السبت، بأن الرئيس فلاديمير بوتين أبلغ المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف خلال لقائهما الجمعة، بأنه مستعد للتفاوض بشأن حل النزاع في أوكرانيا «دون أي شروط مسبقة».
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 27 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة