
مراكش
تعاطي و ترويج المخدرات يحول حياة ساكنة حي إلى جحيم بمراكش
بالرغم من المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية لعموم المواطنين، إلا أن درب أمزميز بحي القصبة–المشور في مدينة مراكش يشهد وضعاً مقلقاً بسبب ظاهرة التعاطي والاتجار في المخدرات، خاصة الشيرا والأقراص المهلوسة.
وبحسب المعطيات المتوفرة لـ "كشـ24"، فإن عددًا من مروجي المخدرات حولوا حياة السكان إلى جحيم يومي، وسط مطالب بتدخل حازم لردع هذه الأنشطة الإجرامية، وذلك بسبب حالات استهلاك وترويج الممنوعات بالقرب من المنازل، في وقت بات الخوف يخيّم على الأسر من أن يقع أبناؤهم في براثن الإدمان والانحراف.
وأمام هذا الوضع، تناشد ساكنة الدرب السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الظاهرة وذلك في إطار المجهودات المتواصلة لمحاربة مظاهر الانحراف وتعزيز الشعور بالأمن لدى الساكنة.
بالرغم من المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية لعموم المواطنين، إلا أن درب أمزميز بحي القصبة–المشور في مدينة مراكش يشهد وضعاً مقلقاً بسبب ظاهرة التعاطي والاتجار في المخدرات، خاصة الشيرا والأقراص المهلوسة.
وبحسب المعطيات المتوفرة لـ "كشـ24"، فإن عددًا من مروجي المخدرات حولوا حياة السكان إلى جحيم يومي، وسط مطالب بتدخل حازم لردع هذه الأنشطة الإجرامية، وذلك بسبب حالات استهلاك وترويج الممنوعات بالقرب من المنازل، في وقت بات الخوف يخيّم على الأسر من أن يقع أبناؤهم في براثن الإدمان والانحراف.
وأمام هذا الوضع، تناشد ساكنة الدرب السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الظاهرة وذلك في إطار المجهودات المتواصلة لمحاربة مظاهر الانحراف وتعزيز الشعور بالأمن لدى الساكنة.
ملصقات