
إقتصاد
تطوير منظومة السكك الحديدية.. استبعاد تالغو الإسبانية وألستوم الفرنسية من الصفقات الأولى
قالت جريدة "elEconomista.es"، أن المغرب سيختار بين شركتي CAF و Hyundai Rotem لتوريد طلبية 150 قطارا في إطار مشاريع تقوية البنية التحتية اللوجيستية للمملكة، قبل تنظيم نهائيات مونديال 2030.
وذكرت الصحيفة الإسبانية، أن شركتي تالغو الإسبانية وألستوم الفرنسية تم استبعادهما من المرحلة الأولى لمشاريع تطوير منظومة السكك الحديدية، كما تم استبعاد شركة تصنيع عربات السكك الحديدية الصينية CRRC Zhuzhou Locomotive Co.
وتشمل الصفقة توريد 168 قطارا (بين المدن وقطارات الضواحي السريعة وشبكات القطارات السريعة الإقليمية) و18 قطارًا فائق السرعة بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 1.8 مليار يورو، حسب ما ذكرت الجريدة الإسبانية المتخصصة.
وبعد استبعاد الشركات المصنعة المذكورة أعلاه، تبقى شركة Guipuzcoan CAF وشركة Hyundai Rotem الكورية في المنافسة على توريد القطارات بين المدن وTNR وRER للمكتب الوطني للسكك الحديدية.
ويستهدف مخطط السكك الحديدية رفع عدد المدن المرتبطة بالقطار، من 23 حالياً إلى 43، مع حلول 2040، مع إعطاء الأولوية لخط مراكش - أغادير، ثم تزنيت في اتجاه الجنوب، وصولاً إلى الحدود المغربية - الموريتانية.
ويكتسي هذا الخط أهمية استراتيجية بالنسبة للمغرب؛ لأنه سيربط طنجة على الحدود مع أوروبا على مستوى مضيق جبل طارق بالحدود الموريتانية في اتجاه غرب أفريقيا، وبالتالي فإن إنجازه يترقب أن يكون له وزن في دراسات جدوى مشروع بناء الربط الطرقي والسككي بين المغرب وأوروبا، من خلال جسر أو نفق عبر مضيق جبل طارق.
كما يتوخى مخطط السكك الحديدية 2040 ربط 12 ميناء مغربياً بشبكة السكك الحديدية بدل 6 موانئ حالياً، وربط 15 مطاراً مغربياً بدل مطار واحد حالياً، وهو مطار محمد الخامس. وتقدر الكلفة الاستثمارية لهذا المخطط بنحو 400 مليار درهم (42 مليار دولار).
قالت جريدة "elEconomista.es"، أن المغرب سيختار بين شركتي CAF و Hyundai Rotem لتوريد طلبية 150 قطارا في إطار مشاريع تقوية البنية التحتية اللوجيستية للمملكة، قبل تنظيم نهائيات مونديال 2030.
وذكرت الصحيفة الإسبانية، أن شركتي تالغو الإسبانية وألستوم الفرنسية تم استبعادهما من المرحلة الأولى لمشاريع تطوير منظومة السكك الحديدية، كما تم استبعاد شركة تصنيع عربات السكك الحديدية الصينية CRRC Zhuzhou Locomotive Co.
وتشمل الصفقة توريد 168 قطارا (بين المدن وقطارات الضواحي السريعة وشبكات القطارات السريعة الإقليمية) و18 قطارًا فائق السرعة بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 1.8 مليار يورو، حسب ما ذكرت الجريدة الإسبانية المتخصصة.
وبعد استبعاد الشركات المصنعة المذكورة أعلاه، تبقى شركة Guipuzcoan CAF وشركة Hyundai Rotem الكورية في المنافسة على توريد القطارات بين المدن وTNR وRER للمكتب الوطني للسكك الحديدية.
ويستهدف مخطط السكك الحديدية رفع عدد المدن المرتبطة بالقطار، من 23 حالياً إلى 43، مع حلول 2040، مع إعطاء الأولوية لخط مراكش - أغادير، ثم تزنيت في اتجاه الجنوب، وصولاً إلى الحدود المغربية - الموريتانية.
ويكتسي هذا الخط أهمية استراتيجية بالنسبة للمغرب؛ لأنه سيربط طنجة على الحدود مع أوروبا على مستوى مضيق جبل طارق بالحدود الموريتانية في اتجاه غرب أفريقيا، وبالتالي فإن إنجازه يترقب أن يكون له وزن في دراسات جدوى مشروع بناء الربط الطرقي والسككي بين المغرب وأوروبا، من خلال جسر أو نفق عبر مضيق جبل طارق.
كما يتوخى مخطط السكك الحديدية 2040 ربط 12 ميناء مغربياً بشبكة السكك الحديدية بدل 6 موانئ حالياً، وربط 15 مطاراً مغربياً بدل مطار واحد حالياً، وهو مطار محمد الخامس. وتقدر الكلفة الاستثمارية لهذا المخطط بنحو 400 مليار درهم (42 مليار دولار).
ملصقات