دولي

تصفية مسلح حاول خطف طائرة متوجهة إلى دبي


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 فبراير 2019

تعرضت طائرة مدنية متوجهة من دكا إلى دبي لمحاولة خطف فاشلة، وأكد مسؤولون مقتل الخاطف جراء تبادل إطلاق الرصاص مع أجهزة الأمن بعد إجلاء الركاب في مطار شيتاغونغ الدولي جنوب شرق البلاد.وحسب صحيفة Dhaka Tribune، أعلن مسؤولون في الجيش وسلاح الجو، أثناء مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم في مطار شاه أمانات الدولي بشيتاغونغ ، أن الرجل المسلح بمسدس الذي حاول خطف الطائرة قُتل برصاص عناصر الأمن أثناء عملية اقتحام استمرت ثماني دقائق.وأوضح الجنرال مطيع الرحمان أن عناصر الأمن أثناء اقتحام الطائرة طالبوا الخاطف المدعو مهادي، وهو شاب في العشرينيات من عمره، بإلقاء السلاح والاستسلام، لكنه رفض، مما أدى إلى تبادل لإطلاق الرصاص، حيث أصيب الرجل بعدة رصاصات وتوفي لاحقا متأثرا بجراحه.وفي وقت سابق من اليوم، أكد المدير العام لشركة Biman Airlines، شاكيل ميراج، لوكالة "رويترز"، أن طائرة "بوينغ 737" التابعة لها تعرضت لمحاولة خطف مزعومة وهبطت اضطراريا في مطار مدينة شيتاغونغ جنوب شرقي البلاد، حيث تم إجلاء جميع الركاب الـ142 بسلام.وأوضح ميراج أن قرار الهبوط اتخذ بعد أن أبلغ طاقم الطائرة قائدها بتصرفات مشبوهة لأحد الركاب أثارت مخاوف من سعيه خطف الطائرة.لكن مسؤولا في المطار كشف لصحيفة Dhaka Tribune أن رجلا مسلحا حاول، بعد إقلاع الطائرة من مطار دكا، السيطرة على قمرة القيادة وأجبر الطيار تحت تهديد السلاح على الهبوط في شيتاغونغ.وأفاد شهود عيان، حسب الصحيفة، بأن الخاطف أطلق رصاصة عندما حاول الطيار التصدي له، لكن دون وقوع إصابات.وعقب هبوط الطائرة، تم إجلاء الركاب من الطائرة ، وبقي على متنها الخاطفمع اثنين من أفراد الطاقم، وسرعان ما طوّقت قوات الأمن الطائرة على المدرج.ولا يزال الغموض يلف دوافع الخاطف، لكن Dhaka Tribune نقلت عن شاهد عيان أن الرجل ارتدى حزاما ناسفا وطالب الطيار بمنحه قناة اتصال مباشرة مع رئيسة الوزراء، شيخة حسينة واجد، التي زارت شيتاغونغ في وقت سابق من اليوم. 

تعرضت طائرة مدنية متوجهة من دكا إلى دبي لمحاولة خطف فاشلة، وأكد مسؤولون مقتل الخاطف جراء تبادل إطلاق الرصاص مع أجهزة الأمن بعد إجلاء الركاب في مطار شيتاغونغ الدولي جنوب شرق البلاد.وحسب صحيفة Dhaka Tribune، أعلن مسؤولون في الجيش وسلاح الجو، أثناء مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم في مطار شاه أمانات الدولي بشيتاغونغ ، أن الرجل المسلح بمسدس الذي حاول خطف الطائرة قُتل برصاص عناصر الأمن أثناء عملية اقتحام استمرت ثماني دقائق.وأوضح الجنرال مطيع الرحمان أن عناصر الأمن أثناء اقتحام الطائرة طالبوا الخاطف المدعو مهادي، وهو شاب في العشرينيات من عمره، بإلقاء السلاح والاستسلام، لكنه رفض، مما أدى إلى تبادل لإطلاق الرصاص، حيث أصيب الرجل بعدة رصاصات وتوفي لاحقا متأثرا بجراحه.وفي وقت سابق من اليوم، أكد المدير العام لشركة Biman Airlines، شاكيل ميراج، لوكالة "رويترز"، أن طائرة "بوينغ 737" التابعة لها تعرضت لمحاولة خطف مزعومة وهبطت اضطراريا في مطار مدينة شيتاغونغ جنوب شرقي البلاد، حيث تم إجلاء جميع الركاب الـ142 بسلام.وأوضح ميراج أن قرار الهبوط اتخذ بعد أن أبلغ طاقم الطائرة قائدها بتصرفات مشبوهة لأحد الركاب أثارت مخاوف من سعيه خطف الطائرة.لكن مسؤولا في المطار كشف لصحيفة Dhaka Tribune أن رجلا مسلحا حاول، بعد إقلاع الطائرة من مطار دكا، السيطرة على قمرة القيادة وأجبر الطيار تحت تهديد السلاح على الهبوط في شيتاغونغ.وأفاد شهود عيان، حسب الصحيفة، بأن الخاطف أطلق رصاصة عندما حاول الطيار التصدي له، لكن دون وقوع إصابات.وعقب هبوط الطائرة، تم إجلاء الركاب من الطائرة ، وبقي على متنها الخاطفمع اثنين من أفراد الطاقم، وسرعان ما طوّقت قوات الأمن الطائرة على المدرج.ولا يزال الغموض يلف دوافع الخاطف، لكن Dhaka Tribune نقلت عن شاهد عيان أن الرجل ارتدى حزاما ناسفا وطالب الطيار بمنحه قناة اتصال مباشرة مع رئيسة الوزراء، شيخة حسينة واجد، التي زارت شيتاغونغ في وقت سابق من اليوم. 



اقرأ أيضاً
إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

خبير صحي لـكشـ24: ضربات الشمس والحرارة تهددان صحة المغاربة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف بأمواجه الحارة، تتزايد المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن هناك فرقا كبيرا بين الضربة الشمسية والضربة الحرارية، وهما من أخطر ما قد يتعرض له الإنسان خلال فصل الصيف.وأكد حمضي أن الضربة الشمسية تنتج عن التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس، خاصة خلال أوقات الذروة كالزوال، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استعمال المظلات أو الواقيات الشمسية، موضحا أن أعراض هذه الضربة تظهر على الجلد من خلال احمرار وتقشر، وقد تصل في بعض الحالات إلى درجات الحروق، كما قد تسبب آلاما حادة في الرأس.وشدد المتحدث ذاته، على أن تأثيرات هذه الضربات ليست مؤقتة فقط، بل يمكن أن تكون تراكمية ومؤدية إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الشمس التي تعرض لها الشخص في طفولته تضاف إلى ما تعرض له لاحقا، وتتراكم آثارها في خلايا الجلد.أما بخصوص الضربة الحرارية، فأوضح حمضي أنها تختلف تماما عن الضربة الشمسية، حيث ترتبط بحدوث موجات حر طويلة الأمد، يكون فيها الطقس حارا نهارا وليلا ولعدة أيام متتالية، وأضاف أن الجسم في هذه الحالة يفشل في تنظيم حرارته الداخلية، ما يؤدي إلى ارتفاع خطير في درجة حرارته.وقال الدكتور حمضي إن هذا النوع من الضربات الحرارية قد يؤدي إلى اختلالات خطيرة في وظائف القلب والدماغ والأوعية الدموية، وقد تنتهي أحيانا بالوفاة، خصوصا في صفوف المسنين، والأطفال، وذوي الأمراض المزمنة.وختم محدثنا تصريحه بالتنبيه إلى أن الضربة الشمسية يمكن أن تقع حتى في الأيام المشمسة العادية دون موجة حر، في حين أن الضربة الحرارية لا تحدث إلا في ظروف حرارية قصوى ومتواصلة، داعيا إلى الحذر، والحرص على الوقاية، خصوصا خلال ساعات الذروة، من خلال تجنب التعرض المباشر للشمس، وشرب كميات كافية من الماء، والحرص على البقاء في أماكن باردة قدر الإمكان.
دولي

فرنسا تنتقد سجن صحافي رياضي في الجزائر
أعربت فرنسا عن “أسفها الشديد للحكم القاسي” الصادر بحق الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز الذي حكم عليه بالسجن سبع سنوات في الجزائر، بتهم أبرزها “تمجيد الإرهاب” بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين. وأضافت الوزارة أنه “تم تقديم طلب للحصول على تصريح زيارة بمجرد صدور الحكم بالإدانة” مؤكدة تمسك فرنسا “بحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم”.
دولي

ترمب: سنرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة»
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الاثنين، إنه سيرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة». وكان ترمب قد أكد في وقت سابق اليوم، أنه لم يعرض شيئاً على إيران. وأضاف أنه لم يتحدث أيضاً مع الإيرانيين «منذ أن دمّرنا منشآتهم النووية بالكامل». وأضاف ترمب، في حسابه على منصة «تروث سوشيال»، أن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما دفع مليارات الدولارات لإيران، بمقتضى الاتفاق النووي الذي أبرمه معهم. كان ترمب قد قال، أمس الأحد، إن إيران قد لا تتخلى عن أنشطتها النووية، «لكنها أُنهكت تماماً»، مشيراً إلى أنه سيرفع العقوبات المفروضة على طهران «إذا جنحت للسلام». وأضاف، مستبعداً أن تستأنف إيران برنامجها النووي: «إنهم منهَكون... لقد تلقّوا ضربات لم يتلقّها أحد من قبل. لقد دمّرنا قدراتهم النووية، وليس بمقدورهم المُضيّ قدماً أكثر من ذلك». وأكد الرئيس الأميركي أنه لم يُدلِ بأي تعليقات حول رفع العقوبات المفروضة على تصدير النفط الإيراني إلى الصين. كان ترمب قد أشار إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران «إذا أظهرت حُسن نية، والتزمت بالسلام، وامتنعت عن الإضرار بمصالح الولايات المتحدة». كما دعا المسؤولين الإيرانيين إلى الانضمام إلى «اتفاقات إبراهيم» لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيراً إلى أن «مزيداً من الدول أبدت اهتماماً بالانضمام إلى (اتفاقات إبراهيم) مع إسرائيل، بعد الضربات الأميركية الناجحة ضد النظام الإيراني». وشدّد ترمب، في لقاء مع شبكة «فوكس نيوز»، أمس الأحد، على نجاح الضربات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية، وقال: «لقد دخلتْ إلى هناك الطائرات الجميلة، ومعها القنابل الأحدث تطوراً، القادرة على اختراق أعماق تصل إلى 30 طابقاً من الغرانيت. لقد دمّروا فعلاً المكان. لكننا اضطررنا لتحمُّل الأخبار الكاذبة من (سي إن إن) وصحيفة (نيويورك تايمز) اللتين قالتا إنه ربما لم يُدمَّر بالكامل، ثم اتضح أنه دُمّر بالكامل، وبطريقةٍ لم يشهدها أحدٌ من قبل، وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن». كما استبعد قيام طهران بإخفاء جزء من اليورانيوم المخصب قبل شن الضربات الأميركية، وقال: «لا أعتقد، فالقيام بذلك صعب للغاية وخطير للغاية؛ لأنه (اليورانيوم المخصب) ثقيل للغاية، ولم يكن لدى الإيرانيين علمٌ بقدومنا إلا حينها، ولم يعتقد أحد أننا سنستهدف هذه المواقع؛ لأن الجميع قالوا إن المواقع منيعة، وإن أحدها أسفل جبل من الغرانيت (منشأة فوردو)، لكن القنبلة اخترقت المكان كما تخترق السكين الزُّبد». وكرّر ترمب تأكيده أنه لم يجرِ نقل اليورانيوم المخصب، وأن المنشآت الثلاث دُمّرت بالكامل. كما قال الرئيس ترمب، قبل انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في لاهاي، الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة لن تسمح بأي خطط إيرانية لتخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. ورداً على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران مجدداً، إذا أعادت بناء برنامجها، قال: «بالتأكيد».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة