دولي

ترامب يتحدث عن “إحساس قطر بالإهانة”


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 مايو 2025

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبدالرحمن، تأثر سلبا بالانتقادات التي طالت الطائرة الفاخرة التي قدمتها قطر للإدارة الأمريكية.

وأوضح ترامب في حوار مع الإعلامي بريت باير على قناة "فوكس نيوز" أمس الجمعة، أن الهدية كانت مقترحة لاستخدامها مؤقتا بدلا من طائرة الرئاسة الأمريكية.

وأضاف: "أعتقد أنه شعر بالإهانة، فقد قدم هدية لمساعدة من سانده، وكانت بادرة طيبة جدا". كما أشار إلى أن رئيس الوزراء القطري تواصل مجددا لعرض الطائرة، رغم عدم تأكيد المسؤولين القطريين لذلك.

وخلال المقابلة، نقل ترامب عن الشيخ محمد قوله: "لقد كان بلدكم سخيا معنا، وأرغب في تقديم شيء يساعد في حل مشكلة طائرة الرئاسة التي تواجهونها". فرد ترامب بقبوله الاقتراح، معربا عن تقديره للبادرة.

وأثارت "هدية" فاخرة من قطر للرئيس الأمريكي، متمثلة في طائرة بوينغ 747-8 تبلغ قيمتها 400 مليون دولار، جدلا واسعا داخل الأوساط السياسية الأمريكية، حيث تساءل العديد من المتابعين عن الدوافع وراء قبول مثل هذه الهدية من دولة أجنبية، وما إذا كان لذلك تأثير على نزاهة الرئيس السابق.

وأعرب نواب أمريكيون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن قلقهم إزاء قبول الطائرة. حيث حذر السيناتور الجمهوري تيد كروز من مخاطر أمنية محتملة، بينما رأى السيناتور الديمقراطي جاك ريد أن ذلك قد يعرض أمن الاتصالات والأنظمة الحساسة للخطر.

يذكر أن تقارير سابقة أشارت إلى أن تحويل الطائرة لخدمة الرئاسة قد يتطلب مئات الملايين من الدولارات، مع حاجة تركيب أنظمة الأمن والاتصالات إلى ما يقارب العامين.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبدالرحمن، تأثر سلبا بالانتقادات التي طالت الطائرة الفاخرة التي قدمتها قطر للإدارة الأمريكية.

وأوضح ترامب في حوار مع الإعلامي بريت باير على قناة "فوكس نيوز" أمس الجمعة، أن الهدية كانت مقترحة لاستخدامها مؤقتا بدلا من طائرة الرئاسة الأمريكية.

وأضاف: "أعتقد أنه شعر بالإهانة، فقد قدم هدية لمساعدة من سانده، وكانت بادرة طيبة جدا". كما أشار إلى أن رئيس الوزراء القطري تواصل مجددا لعرض الطائرة، رغم عدم تأكيد المسؤولين القطريين لذلك.

وخلال المقابلة، نقل ترامب عن الشيخ محمد قوله: "لقد كان بلدكم سخيا معنا، وأرغب في تقديم شيء يساعد في حل مشكلة طائرة الرئاسة التي تواجهونها". فرد ترامب بقبوله الاقتراح، معربا عن تقديره للبادرة.

وأثارت "هدية" فاخرة من قطر للرئيس الأمريكي، متمثلة في طائرة بوينغ 747-8 تبلغ قيمتها 400 مليون دولار، جدلا واسعا داخل الأوساط السياسية الأمريكية، حيث تساءل العديد من المتابعين عن الدوافع وراء قبول مثل هذه الهدية من دولة أجنبية، وما إذا كان لذلك تأثير على نزاهة الرئيس السابق.

وأعرب نواب أمريكيون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن قلقهم إزاء قبول الطائرة. حيث حذر السيناتور الجمهوري تيد كروز من مخاطر أمنية محتملة، بينما رأى السيناتور الديمقراطي جاك ريد أن ذلك قد يعرض أمن الاتصالات والأنظمة الحساسة للخطر.

يذكر أن تقارير سابقة أشارت إلى أن تحويل الطائرة لخدمة الرئاسة قد يتطلب مئات الملايين من الدولارات، مع حاجة تركيب أنظمة الأمن والاتصالات إلى ما يقارب العامين.



اقرأ أيضاً
“ضع حدا لنتنياهو”.. هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة تتوسل إلى ترامب
توسلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، في بيان يوم السبت، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب. وطالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة بإنهاء الحرب على القطاع فورا كما فعلوا في لبنان وإعادة أبنائهم، مؤكدة أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى ولن يعيدهم. وأفادت الهيئة في بيانها بأن الصفقات فقط هي ما ينقذ أرواح المختطفين. وشددت هيئة عائلات الأسرى على أن رئيس الوزراء نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، مبينة أنه يقود إسرائيل إلى حرب أبدية وإلى إقامة مستوطنات في غزة. وأشارت في بيانها إلى أن نتنياهو يخدم أقلية متطرفة وأن استمرار الحرب سيقتل باقي المختطفين. وأوضحت في السياق أن إعادة المختطفين وإنهاء الحرب مصلحة إسرائيلية، وهذا هو "النصر الساحق"، مبينة أنه دون إعادة الرهائن "لن تقوم لهم قائمة". والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون". وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى. والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية. وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية. وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية كما عُرضت يوم الأحد من قِبل الجيش وصادق عليها المجلس الوزاري. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
دولي

فيديو مثير للجدل.. أردوغان يُحرج ماكرون بـ”فخ الأصابع”
شهدت قمة المجتمع السياسي الأوروبي في ألبانيا واقعة غريبة، جمعت بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأظهرت الكاميرات الموقف المحرج، الذي تعرض له ماكرون، بعد مصافحته أردوغان، حيث تعمد الأخير إمساك إصبع الرئيس الفرنسي لفترة طويلة. وكان مترجمان يترجمان محادثة الرئيسين، في الوقت الذي كان أردوغان يمسك بقوة بإصبع ماكرون، قبل أن يتركه في النهاية بعد مرور 12 ثانية. وقد أثارت الحادثة تفاعلا واسعا والكثير من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما وأن ماكرون حاول إفلات إصبعه دون جدوى. واعتبر بعض المعلقين أن ما جرى يُظهر "هيمنة رمزية" من أردوغان على نظيره الفرنسي، فيما اتهم آخرون ماكرون بالفشل في إدارة المواقف الدبلوماسية الحساسة. وقال أحد المعلقين: "أردوغان أكد هيمنته على ماكرون بـ-فخ الأصابع- غير المتوقع". وذكر السياسي الفرنسي فلوريان فيليبو، تعليقا على الفيديو: "ماكرون حاول أن يكون ذكيا مع أردوغان: فوجد نفسه مهانا". وأضاف: "أردوغان فعل ما فعله ترامب بعدم ترك إصبعه: ماكرون يجد نفسه كطفل صغير أمام الكاميرات! ماكرون كارثة!". ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانبين حول الحادثة حتى الآن.
دولي

النص الكامل للبيان الختامي للقمة العربية في بغداد
أكد البيان الختامي للقمة العربية 34، المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة وأهم ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية: نجدد رفضنا القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني. الهدف من القمة العربية توحيد جهودنا وتحقيق مصالح شعوب منطقتنا. دعم الخطة العربية الإسلامية بشأن إعادة إعمار غزة . ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة نحث المجتمع الدولي بالضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة. إدانة الاعتداءات الصهيونية على سوريا. إيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان. تأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ومطالبة بوقف فوري للنار في غزة. وانطلقت ظهر اليوم في بغداد، القمة العربية الـ34 تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية" لبحث قضايا ملحة، أبرزها القضية الفلسطينية والأزمات في سوريا والسودان ولبنان وغيرها من الملفات الساخنة في المنطقة. وشارك في القمة بعض القادة والزعماء العرب، والأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية.
دولي

الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية الجمعة إجازة أول فحص دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وصفت بأنها "محطة مهمة" على طريق تسهيل رصد المرض وتمكين المرضى من البدء بالعلاج في مراحل مبكرة. ويعتمد الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس" (Fujirebio Diagnostics)، على قياس نسب بروتينين في الدم يرتبطان بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي العلامة المميزة لمرض الزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان اكتشاف هذه اللويحات إلا من خلال تصوير الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وقال مارتي ماكاري، أحد مسؤولي إدارة الغذاء والدواء، إن مرض الزهايمر يصيب عددا كبيرا من الأشخاص، موضحا أن "نسبة 10 في المئة من من تجاوزوا 65 عاما يعانون الزهايمر، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050". وأعرب ماكاريعن أمله في أن "تسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في تحسين فرص التدخل المبكر". وتُظهر التجارب السريرية أن نتائج اختبار الدم تتطابق إلى حد كبير مع نتائج فحوص الدماغ وتحاليل السائل النخاعي، ما يعزز مصداقيته كأداة تشخيصية دقيقة. ورحبت ميشيل تارفر من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأميركية بالموافقة على الفحص الجديد، مشيرة إلى أنه "يجعل تشخيص الزهايمر أسهل وفي متناول عدد أكبر من المرضى، خاصة في المراحل المبكرة من التدهور الإدراكي". يذكر أن هناك دواءين معتمدين حاليا لعلاج الزهايمر، هما ليكانيماب ودونانيماب، وهما لا يعالجان المرض بشكل كامل، لكنهما يساهمان في إبطاء التدهور المعرفي، خاصة إذا أعطيا في مرحلة مبكرة. ويعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والقدرات المعرفية، وصولا إلى فقدان الاستقلالية.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 18 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة