دولي

ترامب: سليماني كان يجب قتله منذ سنوات


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 يناير 2020

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الجمعة- إن قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني كان يخطط لقتل أميركيين، معتبرا أنه كان يجب أن يقتل قبل سنوات عدة .وكتب ترامب -في تغريدة- “الجنرال قاسم سليماني أسقط آلاف الأميركيين بين قتيل وجريح على مدى فترة طويلة من الوقت، وكان يدبر لقتل المزيد والمزيد”.وتابع أن سليماني كان مسؤولا بشكل مباشر وغير مباشر عن موت ملايين الناس، بمن في ذلك من قتلوا في الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها إيران.وذكر ترامب -في تغريدة أخرى- أن “إيران لم تفز يوما بحرب لكنها لم تخسر مفاوضات أبدا”.وفي السياق ذاته، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو -في مقابلتين تلفزيونيتين اليوم الجمعة- إن الغارة الجوية الأميركية على بغداد التي أسفرت عن مقتل سليماني، كانت تهدف إلى تعطيل “هجوم وشيك” كان من شأنه أن يعرض حياة أميركيين للخطر في الشرق الأوسط.وامتنع بومبيو -في المقابلتين اللتين أجرتهما معه شبكتا “فوكس نيوز” و”سي أن أن”- عن الخوض في تفاصيل التهديد المزعوم، لكنه قال إن “تقييما على أساس معلومات المخابرات” كان الدافع المحرك وراء القرار الأميركي باستهداف سليماني.وقال بومبيو لشبكة “سي أن أن”، “كان يتآمر للقيام بأعمال كبيرة في المنطقة من شأنها أن تعرض أرواح عشرات إن لم يكن مئات الأميركيين للخطر.نعلم أن هذا كان وشيكا”. عدم التصعيد وأضاف بومبيو “كانت هذه تهديدات قائمة في المنطقة.. وكانت الليلة الماضية هي التوقيت الملائم الذي كنا بحاجة إليه لتنفيذ ضربة تضمن تعطيل الهجوم الوشيك”.وأوضح بومبيو أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بعدم التصعيد مع إيران لكنها ستدافع عن نفسها، مضيفا أن واشنطن عززت أمن أصولها في المنطقة وعلى أهبة الاستعداد لأي رد فعل انتقامي، بما في ذلك الهجمات الإلكترونية.وهددت إيران بالانتقام بعد الضربة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة أثناء الليل واستهدفت ثاني أقوى شخصية بإيران، في تصعيد كبير للصراع بين واشنطن وطهران بالشرق الأوسط. من جانبها، قالت وزارة الخارجية السويسرية إن أحد دبلوماسييها سلّم رسالة من الولايات المتحدة إلى إيران اليوم الجمعة بشأن مقتل قاسم سليماني، دون الخوض في تفاصيل فحواها.وأضافت الوزارة في رد بالبريد الإلكتروني على استفسار من رويترز، “تم إبلاغ القائم بالأعمال بموقف إيران وفي المقابل سلّم رسالة من الولايات المتحدة”.وتمثل سويسرا المصالح الأميركية في إيران، مما يتيح وجود قناة تواصل دبلوماسية بين البلدين. مغادرة العراق وأعلنت واشنطن في وقت سابق أنها قتلت قائد فيلق القدس في ضربة على مطار بغداد الدولي، وقتل في الضربة كذلك معاون قائد قوات الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس.وكشفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الرئيس الأميركي هو من أعطى الأمر باغتيال سليماني. ودعت الخارجية الأميركية اليوم الجمعة المواطنين الأميركيين إلى مغادرة العراق “فورا”، ونشرت في تغريدة “بسبب تصاعد التوتر في العراق والمنطقة نحث المواطنين الأميركيين على مغادرة العراق فورا”.وأضافت الخارجية الأميركية أنه “بسبب هجمات مجموعة مسلحة مدعومة من إيران على مجمع السفارة الأميركية، تم تعليق جميع العمليات القنصلية. على المواطنين الأميركيين عدم الاقتراب من السفارة”.وجاءت الضربة الأميركية بعد ثلاثة أيام على هجوم غير مسبوق شنه عراقيون على السفارة الأميركية في العاصمة العراقية، ما أعاد إلى الأذهان أزمة السفارة الأميركية واحتجاز الرهائن في طهران في عام 1979.

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الجمعة- إن قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني كان يخطط لقتل أميركيين، معتبرا أنه كان يجب أن يقتل قبل سنوات عدة .وكتب ترامب -في تغريدة- “الجنرال قاسم سليماني أسقط آلاف الأميركيين بين قتيل وجريح على مدى فترة طويلة من الوقت، وكان يدبر لقتل المزيد والمزيد”.وتابع أن سليماني كان مسؤولا بشكل مباشر وغير مباشر عن موت ملايين الناس، بمن في ذلك من قتلوا في الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها إيران.وذكر ترامب -في تغريدة أخرى- أن “إيران لم تفز يوما بحرب لكنها لم تخسر مفاوضات أبدا”.وفي السياق ذاته، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو -في مقابلتين تلفزيونيتين اليوم الجمعة- إن الغارة الجوية الأميركية على بغداد التي أسفرت عن مقتل سليماني، كانت تهدف إلى تعطيل “هجوم وشيك” كان من شأنه أن يعرض حياة أميركيين للخطر في الشرق الأوسط.وامتنع بومبيو -في المقابلتين اللتين أجرتهما معه شبكتا “فوكس نيوز” و”سي أن أن”- عن الخوض في تفاصيل التهديد المزعوم، لكنه قال إن “تقييما على أساس معلومات المخابرات” كان الدافع المحرك وراء القرار الأميركي باستهداف سليماني.وقال بومبيو لشبكة “سي أن أن”، “كان يتآمر للقيام بأعمال كبيرة في المنطقة من شأنها أن تعرض أرواح عشرات إن لم يكن مئات الأميركيين للخطر.نعلم أن هذا كان وشيكا”. عدم التصعيد وأضاف بومبيو “كانت هذه تهديدات قائمة في المنطقة.. وكانت الليلة الماضية هي التوقيت الملائم الذي كنا بحاجة إليه لتنفيذ ضربة تضمن تعطيل الهجوم الوشيك”.وأوضح بومبيو أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بعدم التصعيد مع إيران لكنها ستدافع عن نفسها، مضيفا أن واشنطن عززت أمن أصولها في المنطقة وعلى أهبة الاستعداد لأي رد فعل انتقامي، بما في ذلك الهجمات الإلكترونية.وهددت إيران بالانتقام بعد الضربة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة أثناء الليل واستهدفت ثاني أقوى شخصية بإيران، في تصعيد كبير للصراع بين واشنطن وطهران بالشرق الأوسط. من جانبها، قالت وزارة الخارجية السويسرية إن أحد دبلوماسييها سلّم رسالة من الولايات المتحدة إلى إيران اليوم الجمعة بشأن مقتل قاسم سليماني، دون الخوض في تفاصيل فحواها.وأضافت الوزارة في رد بالبريد الإلكتروني على استفسار من رويترز، “تم إبلاغ القائم بالأعمال بموقف إيران وفي المقابل سلّم رسالة من الولايات المتحدة”.وتمثل سويسرا المصالح الأميركية في إيران، مما يتيح وجود قناة تواصل دبلوماسية بين البلدين. مغادرة العراق وأعلنت واشنطن في وقت سابق أنها قتلت قائد فيلق القدس في ضربة على مطار بغداد الدولي، وقتل في الضربة كذلك معاون قائد قوات الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس.وكشفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الرئيس الأميركي هو من أعطى الأمر باغتيال سليماني. ودعت الخارجية الأميركية اليوم الجمعة المواطنين الأميركيين إلى مغادرة العراق “فورا”، ونشرت في تغريدة “بسبب تصاعد التوتر في العراق والمنطقة نحث المواطنين الأميركيين على مغادرة العراق فورا”.وأضافت الخارجية الأميركية أنه “بسبب هجمات مجموعة مسلحة مدعومة من إيران على مجمع السفارة الأميركية، تم تعليق جميع العمليات القنصلية. على المواطنين الأميركيين عدم الاقتراب من السفارة”.وجاءت الضربة الأميركية بعد ثلاثة أيام على هجوم غير مسبوق شنه عراقيون على السفارة الأميركية في العاصمة العراقية، ما أعاد إلى الأذهان أزمة السفارة الأميركية واحتجاز الرهائن في طهران في عام 1979.



اقرأ أيضاً
عشرات القتلى والمفقودين بعد فيضانات مدمرة في تكساس + ڤيديو
قالت السلطات المحلية بولاية تكساس الأميركية إن عواصف رعدية وأمطارا غزيرة تسببت في حدوث سيول مدمرة ومميتة، الجمعة، على طول نهر غوادالوبي في جنوب وسط الولاية، مما أدى إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وفقدان أكثر من 20 فتاة من مخيم صيفي. وأعلنت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية حالة طوارئ بسبب السيول في أجزاء من مقاطعة كير، بعد هطول أمطار غزيرة تصل إلى 30 سنتيمترا. وقال دالتون رايس رئيس بلدية كيرفيل مقر المقاطعة للصحفيين، إن الفيضانات الشديدة اجتاحت المنطقة قبل الفجر من دون سابق إنذار، مما حال دون إصدار السلطات أي أوامر إخلاء. وأضاف: "حدث هذا بسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة جدا لم يكن بالإمكان التنبؤ بها، حتى باستخدام الرادار".BREAKING: At least 13 people killed, 23 girls missing from summer camp after flash flooding in central Texas pic.twitter.com/U2dBGNeIwU — BNO News (@BNONews) July 4, 2025وتابع: "حدث هذا في غضون أقل من ساعتين". وأعلنت السلطات المحلية العثور على 24 شخصا لقوا حتفهم، في "فيضانات كارثية" في المنطقة. وقال دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس في مؤتمر صحفي، إن السلطات تبحث عن 23 فتاة تم إدراجهم في عداد المفقودين من بين أكثر من 700 طفل كانوا في مخيم صيفي، عندما اجتاحته مياه الفيضانات حوالي الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت السلطات إن معظم المخيمين في أمان، لكن لم يتسن إجلاؤهم على الفور لأن المياه المرتفعة جعلت الطرق غير صالحة للسير. وذكر باتريك أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع 8 أمتار في 45 دقيقة، بسبب الأمطار الغزيرة التي أغرقت المنطقة.Happening now: Flash flooding has claimed multiple lives in Central Texas after the Guadalupe River surged overnight, swamping towns like Kerrville, Center Point, Ingram, and Comfort.📍Central Texas, USA pic.twitter.com/VbVoslGnjB — Weather Monitor (@WeatherMonitors) July 4, 2025وأرسلت فرق الإنقاذ 14 طائرة هليكوبتر وعشرات الطائرات المسيّرة فوق المنطقة، بالإضافة إلى مئات من أفراد الطوارئ على الأرض لتنفيذ عمليات الإنقاذ بين الأشجار والسيارات العائمة والمياه المتدفقة بسرعة. وقال باتريك: "من المتوقع هطول أمطار إضافية في تلك المناطق. حتى لو كانت الأمطار خفيفة يمكن أن تحدث المزيد من الفيضانات في تلك المناطق. هناك تهديد مستمر باحتمال هطول سيول من سان أنطونيو إلى واكو خلال الساعات الأربع والعشرين إلى الثماني والأربعين المقبلة، بالإضافة إلى استمرار المخاطر في غرب ووسط تكساس".
دولي

النيابة الفرنسية تطلب تأييد توقيف الأسد
طلبت النيابة العامة في فرنسا، الجمعة، من محكمة النقض – أعلى هيئة قضائية في البلاد – تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب على خلفية الهجمات الكيميائية التي استهدفت مناطق في ريف دمشق عام 2013. جاء ذلك خلال جلسة استماع خُصّصت لمناقشة مبدأ الحصانة الرئاسية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، والنظر في ما إذا كانت تلك الحصانة تُسقط في حال وُجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم دولية جسيمة.وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت في يونيو 2024 على مذكرة التوقيف الصادرة في نوفمبر 2023 ضد الأسد، والمتعلقة بدوره المفترض في الهجمات التي استُخدم فيها غاز السارين، واستهدفت الغوطة الشرقية ومعضمية الشام، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين. ورغم الطعن الذي تقدّمت به كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في باريس ضد المذكرة، معتبرين أن الرئيس السوري يتمتع بحصانة مطلقة تحول دون ملاحقته أمام القضاء الفرنسي، فقد اتخذ النائب العام لدى محكمة النقض، ريمي هايتز، موقفًا مخالفًا في الجلسة. واستند هايتز في مرافعته إلى أن “فرنسا لم تعد تعترف ببشار الأسد رئيساً شرعياً لسوريا منذ العام 2012″، مشيرًا إلى أن الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت باريس إلى اتخاذ هذا الموقف غير المألوف. وبناءً عليه، دعا هايتز المحكمة إلى اعتبار أن الحصانة لا تنطبق في هذه الحالة، واقترح إسقاطها استثناءً بالنظر إلى طبيعة التهم الموجهة. وأكد أن مبدأ السيادة، الذي يضمن عدم فرض دولة ما سلطتها القانونية على دولة أخرى، لا ينبغي أن يُستخدم كغطاء للإفلات من العقاب في جرائم خطيرة بحجم الهجمات الكيميائية. ومن المرتقب أن تُصدر محكمة النقض قرارها النهائي بشأن صلاحية مذكرة التوقيف في جلسة علنية يوم 25 يوليوز الجاري، في خطوة قد تشكل سابقة قانونية ذات أبعاد سياسية وقضائية على الصعيد الدولي.
دولي

بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة