الأحد 23 مارس 2025, 14:57

إقتصاد

تراجع معظم الأسواق الخليجية تزامنا مع انخفاض أسعار النفط


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 نوفمبر 2024

تراجع معظم الأسواق الخليجية تزامنا مع انخفاض أسعار النفط انخفضت أغلب أسواق الأسهم في منطقة الخليج بنهاية جلسة تداولات الثلاثاء، وذلك تزامنا مع تراجع أسعار النفط بنسبة 5 في المائة خلال الجلستين السابقتين.

وتراجع مؤشر السوق السعودية الرئيسية (تاسي) بنحو 0.5 في المائة، متأثرا بانخفاض سهم مصرف «الراجحي» بمقدار 1 في المائة.

وسجل مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية، تراجعا بمقدار 0.2 في المائة إلى 9419.69 نقطة، بينما تراجع مؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.23 في المائة عند 4672 نقطة.

وانخفض المؤشر القطري بنسبة 1.4 في المائة مدفوعا بانخفاض سهم «قطر الوطني»، الذي يعد أكبر بنك في الخليج، بمقدار 2.3 في المائة، وتراجع سهم شركة «صناعات قطر للبتروكيماويات» بنسبة 3.3 في المائة.

في المقابل، ارتفع مؤشر دبي بمعدل 1.1 في المائة بقيادة سهم شركة «سالك»، الذي زاد بنسبة 3.7 في المائة، وسهم «إعمار للتطوير»، الذي صعد بنسبة 10.3 في المائة بعد إعلان الشركة ارتفاع صافي أرباحها في فترة التسعة أشهر من 2024.

وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية في مصر بنسبة 0.1 في المائة مع نزول سهم «البنك التجاري الدولي» بمقدار 0.5 في المائة.

تراجع معظم الأسواق الخليجية تزامنا مع انخفاض أسعار النفط انخفضت أغلب أسواق الأسهم في منطقة الخليج بنهاية جلسة تداولات الثلاثاء، وذلك تزامنا مع تراجع أسعار النفط بنسبة 5 في المائة خلال الجلستين السابقتين.

وتراجع مؤشر السوق السعودية الرئيسية (تاسي) بنحو 0.5 في المائة، متأثرا بانخفاض سهم مصرف «الراجحي» بمقدار 1 في المائة.

وسجل مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية، تراجعا بمقدار 0.2 في المائة إلى 9419.69 نقطة، بينما تراجع مؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.23 في المائة عند 4672 نقطة.

وانخفض المؤشر القطري بنسبة 1.4 في المائة مدفوعا بانخفاض سهم «قطر الوطني»، الذي يعد أكبر بنك في الخليج، بمقدار 2.3 في المائة، وتراجع سهم شركة «صناعات قطر للبتروكيماويات» بنسبة 3.3 في المائة.

في المقابل، ارتفع مؤشر دبي بمعدل 1.1 في المائة بقيادة سهم شركة «سالك»، الذي زاد بنسبة 3.7 في المائة، وسهم «إعمار للتطوير»، الذي صعد بنسبة 10.3 في المائة بعد إعلان الشركة ارتفاع صافي أرباحها في فترة التسعة أشهر من 2024.

وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية في مصر بنسبة 0.1 في المائة مع نزول سهم «البنك التجاري الدولي» بمقدار 0.5 في المائة.



اقرأ أيضاً
إقبال كبير على المنتجات الوطنية في رمضان يدعم الاقتصاد المحلي
خلال رمضان، الشهر الفضيل الذي يحفز الرغبة في تذوق الأطباق الشهية والمتنوعة، تحظى المنتجات المحلية، التي تجسد غنى المغرب الأصيل، بإقبال خاص. واستجابة للطلب المتزايد، تتحول الأسواق التضامنية والتعاونيات ومتاجر المواد الغذائية الرفيعة إلى فسيفساء من الألوان والنكهات، من خلال عرض كنوز حرفية مختارة بعناية لتزيين الموائد المغربية. وهكذا، تمتلئ الأرفف بالمنتجات المحلية من الفواكه الجافة والعسل و”أملو” والعديد من الحلويات التي لا غنى عنها خلال الشهر الأبرك، والتي يمكن تناولها كما هي أو استخدامها في الوصفات التقليدية. وموازاة لذلك، تحتل التوابل مثل الزعفران والقرفة، التي تجسد إرثا تتناقله الأجيال، مكانة متميزة، مما يمنح الأطباق الرمضانية نكهة أطيب. وبينما يتجول الزبائن الذين اعتادوا ارتياد ممرات الأسواق بحثا عن منتجاتهم المفضلة، ينجذب الزوار الجدد إلى العطور الأخاذة، في استسلام تام لفضولهم الذي يدفعهم لتبادل أطراف الحديث مع الباعة بغية اكتشاف أسرار هذه الكنوز المحلية. ويملأ الهواء تناغم ناعم بين روائح الكمون والعسل وزيت الأركان والقرفة؛ تناغم يسافر بالزوار عبر الزمان ويخلق أجواء ساحرة. وبابتسامة يغمرها الحنين، تقول إحدى الزبونات: “هذه النكهات تعيدني إلى الماضي، وكأنها آلة زمن، تجعلني أسترجع لحظات التحضيرات العائلية”. التعاونيات.. وصيات على التراث الغذائي من خلال توفير منتجات عالية الجودة أمام الطلب المتزايد على المنتجات الطبيعية والأصيلة، تضطلع التعاونيات بدور الوصيات على التراث الغذائي، إذ تضمن أصالة كل منتج. وفي المقابل، يمثل هذا الموسم الاستهلاكي المكثف فرصة للتعاونيات لزيادة دخلها، ما ينعكس بالإيجاب على المناطق القروية. وتفضل بعض هذه التعاونيات تسويق منتجاتها عبر قنوات البيع المباشر، في حين تلجأ أخرى إلى نقاط البيع المتخصصة أو الأسواق الكبرى، مما يتيح للمنتجات المحلية فرصة توسع أكبر. ومن بين المبادرات البارزة الأسواق المؤقتة التي تمكن المستهلكين من اكتشاف تاريخ التعاونيات ومصدر المنتجات. كما تشكل فضاءات اللقاء هذه منصة لدعم التعاونيات النسائية، بما يعزز الإدماج الاقتصادي للمرأة واستقلاليتها المالية. وعلى الرغم من هذا الزخم إلا أن بعض المنتجات المحلية لا تزال تواجه صعوبات في فرض نفسها داخل قنوات التوزيع الوطنية. ومن هذا المنظور، يعتبر السوق التضامني قناة فريدة تسلط الضوء على المهارات الحرفية المحلية من خلال مجموعة واسعة من المنتجات الغذائية والتجميلية والحرفية والنسيجية، مما يتيح لكافة الناس اكتشاف غنى جهات المغرب المختلفة. وعلاوة على ذلك، يعكس بزوغ متاجر المواد الغذائية الرفيعة تطورا ملحوظا في مستوى المنتجات المحلية، لتجذب بذلك شريحة من الزبائن الباحثين عن الأصالة وعن أناقة التغليف وتميز التصميم في آن. وفي الوقت ذاته، لوسائل التواصل الاجتماعي اليوم دور حيوي في الترويج لهذا الإرث العريق، إذ أصبح الوصول إلى هذه المنتجات أمرا سهلا بفضل المنصات الإلكترونية وخدمات التوصيل السريعة، بعدما ذاع صيت التعاونيات الصغيرة والمنتجين لدى قاعدة واسعة من المستهلكين. ويجسد رمضان الأبرك، شهر قيم التشارك والتضامن بامتياز، أهمية دعم الاقتصاد المحلي من خلال تثمين المنتجات المحلية، حفاظا على التراث الغذائي والتقاليد العريقة.
إقتصاد

اختبار لـ”غوغل” يظهر أنها تحقق العائدات الإعلانية لنفسها ولو من دون المحتوى الإخباري
كانت شركة "غوغل" لتحقق القدر نفسه من العائدات الإعلانية لو توقفت عن عرض المحتوى الإخباري في نتائج محركها المخصص للبحث، حتى لو انخفض عدد مستخدميه قليلا، وفقا لاختبار أعلنت الشركة الأميركية العملاقة خلاصاته الجمعة. وأجري هذا الاختبار في ثمانية بلدان أوروبية، ولكن ليس في فرنسا، لأن المجلات الفرنسية طعنت فيه أمام القضاء. وأظهرت نتائج الاختبار أن "المحتوى الإخباري في محرّك البحث (سيرتش Search) ليس له تأثير قابل للقياس على إيرادات الإعلانات في غوغل"، وفق ما ذكرت الشركة على مدونتها الرسمية. وللوصول إلى هذا الاستنتاج، أزالت "غوغل" محتوى الصحف الأوروبية من نتائج بحث واحد في المئة من مستخدميها في ثماني دول هي بلجيكا وكرواتيا والدنمارك واليونان وإيطاليا وهولندا وبولندا وإسبانيا، من منتصف نونبر إلى نهاية يناير. وقارنت الشركة سلوك نسبة الواحد في المئة من المستخدمين المحرومين من المحتوى الإخباري مع سلوك  النسبة نفسها من مستخدمي الإنترنت الذين ما زالوا قادرين على الوصول إلى المحتوى الإخباري. وتبيّن أن إزالة المحتوى الإخباري أدى إلى انخفاض بنسبة 0,8  في المئة في استخدام محرك البحث (وفق معيار "المستخدمين النشطين يوميا")، ولكن في الوقت نفسه "لم يحدث أي تغيير في عائدات الإعلانات على محركات البحث". ويُظهر هذا أن الاستخدام المفقود يتوافق مع "الاستعلامات التي حققت إيرادات ضئيلة أو معدومة"، على ما قال المسؤول في "غوغل" الذي أشرف على الاختبار بول ليو. ويلجأ الناس إلى "غوغل" لأسباب عدة، سواءً أكان الأمر يتعلق بالبحث عن بائع زهور، أو التحقق من حال الطقس، أو حجز رحلة طيران، أو سوى ذلك. وأظهرت هذه الدراسة أن الناس يواصلون اللجوء إلى "غوغل" لهذه المهام الأخرى، حتى عندما يكون "غوغل" أقل فائدة على المستوى الإخباري، بحسب ليو. وفي فرنسا، طعن اتحاد ناشري المجلات في هذا الاختبار أمام القضاء. وفي 20 فبراير، صدر حكم  يأمر "غوغل" بعدم إجراء الاختبار، في انتظار قرار هيئة المنافسة. ورأى اتحاد الناشرين في هذا الاختبار وسيلة "للإقلال من قيمة" المحتوى الصحافي و"تقليص" الأجر الذي تدفعه "غوغل" للصحف مقابل عرض هذا المحتوى، في إطار نظام "الحقوق المجاورة".  
إقتصاد

أرقام قياسية للمغرب في صادرات الأفوكادو
يشهد المغرب نمواً ملحوظاً في صادرات الأفوكادو، مما يعزز مكانته كلاعب رئيسي في السوق العالمية لهذه الفاكهة الاستوائية. ووفق لما أوردته منصة منصة "EastFruit"، سجل موسم 2023/2024 رقمًا قياسيًا لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تم إرسال ما مجموعه 56.7 ألف طن من الأفوكادو، بقيمة 179 مليون دولار، إلى الأسواق الدولية، مما يمثل زيادة بنسبة 25% مقارنة بموسم 2022/2023." وأوضح المصدر ذاته، أنه في النصف الأول من الموسم الحالي، صدّر المغرب ما يقرب من 42 ألف طن من الأفوكادو، وهو ما يعادل 73 في المائة من إجمالي صادرات الموسم السابق، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يتم تجاوز الرقم القياسي السابق؛ حيث تُظهر الإحصائيات أن ذروة الصادرات تحدث عادة في شهري يناير وفبراير.​  وأضافت المنصة، أن إسبانيا وفرنسا وهولندا لا تزال الوجهات الرئيسية لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تمثل مجتمعة أكثر من 80% من الإجمالي، كما أن الصادرات إلى المملكة المتحدة وإيطاليا آخذة في الارتفاع. وفي الوقت نفسه، يواصل المغرب تنويع أسواق تصديره واستكشاف فرص جديدة هذا الموسم، حيث تم تصدير الأفوكادو المغربي إلى 25 دولة، مقارنة بـ 19 دولة للموسم السابق بأكمله." وفي الأشهر الستة الأولى من الموسم الحالي، تجاوزت صادرات الأفوكادو المغربي إلى سويسرا بالفعل إجمالي حجم الصادرات لموسم 2023/2025 بمقدار 1.5 مرة، وإلى بلجيكا بمقدار 6 مرات، وإلى البرتغال بمقدار 11 مرة. وبعد توقف دام موسمين، استأنفت المملكة الصادرات إلى كندا وتركيا، كما تم تصدير الأفوكادو إلى بولندا وأوكرانيا واليونان، مع إرسال دفعات أصغر إلى ماليزيا وسلطنة عمان. 
إقتصاد

المغرب يختبر جاهزية منظومة الصواريخ المدفعية الإسرائيلية “PULS”
أجرت القوات المسلحة الملكية المغربية أمس الخميس أول تجارب عملياتية لراجمات الصواريخ من نوع "بولس" إسرائيلية الصنع في منطقة صحراوية بالبلاد. وتندرج هذه التجربة في إطار عملية تحديث المنظومة الدفاعية المغربية، انسجاما مع الاستراتيجية العسكرية الهادفة إلى تحسين قدرة الردع وتحسين إعداد القوات في مختلف السيناريوهات العملياتية، حسب ما أفادت به مصادر مطلعة. وتعد راجمات الصواريخ "بولس" من أكثر أنظمة المدفعية تطوراً في العالم، حيث أنها قادرة على إطلاق صواريخ من عيارات مختلفة، وتصل إلى مسافات تصل إلى 300 كيلومتر. وتمنحها هذه الخاصية ميزة تكتيكية في ساحة المعركة، حيث تتميز بدقتها العالية وسرعتها في الإطلاق وقدرتها على مهاجمة أهداف متعددة في فترة زمنية قصيرة. وأُجري الاختبار في بيئة صحراوية تحاكي ظروف القتال الحقيقية، مع تدريبات هجومية بعيدة المدى باستخدام صواريخ من عيارات مختلفة. وبحسب المصادر ذاتها، فإن "أنظمة "بولس" أظهرت دقة إطلاق عالية وقدرة تشغيلية متميزة في الظروف الجوية القاسية، مما يعزز ملاءمتها لاحتياجات القوات المسلحة الملكية المغربية". كما تتميز “PULS” بنظام توجيه دقيق، إضافة إلى انخفاض تكلفة صيانته وتدريب أفراد الجيش عليه، وفقاً للشركة المصنعة. وبالإضافة إلى ذلك، فهي تدعم دمج ذخائر مصنعة محلياً أو من انتاج أطراف اخرى كما تتوافق مع أنظمة C4I وفقاً لرغبات المستخدم. وحسب بيانات شركة “Elbit Systems”، فإن النظام الصاروخي يمكنه إطلاق صواريخ يصل مداها إلى أكثر من 300 كيلومتر.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة