دولي

تدهور صحة منفذ اعتداء نيس الفرنسية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 5 نوفمبر 2020

تدهور الوضع الصحي للمهاجم الذي نفّذ الاعتداء على كنيسة نوتردام في نيس بجنوب شرق فرنسا وأسفر عن ثلاثة قتلى، ما يؤخر الاستماع إلى شهادته، في وقت لا يزال خمسة أشخاص في الحجز الاحتياطي الأربعاء، وفق ما ذكرت مصادر مقربة من التحقيق.وقال مصدر مقرب من التحقيق لوكالة فرانس برس إن حالة ابراهيم العيساوي البالغ 21 عاماً والذي ثبُتت إصابته بفيروس كورونا المستجدّ، لا تزال حرجة الأربعاء بعد تدهور وضعه الصحي.وإثر إصابته برصاص الشرطة الخميس أثناء تهديده لعناصرها في الكنيسة بعد الاعتداء، نُقل المهاجم إلى المستشفى في نيس ولم يتمكن المحققون من الاستماع إلى شهادته.وأفاد مصدر قضائي أن خمسة أشخاص لا يزالون في الحجز الاحتياطي بينهم تونسي يبلغ 29 عاماً أُوقف صباح الثلاثاء في سارسيل في ضاحية باريس. ويُشتبه بأنه تحدث مع المهاجم مرات عدة أثناء رحلته إلى أوروبا.ويتم استجواب أيضاً ثلاثة رجال من العائلة نفسها تتراوح أعمارهم بين 23 و45 عاماً، كانوا استقبلوا المشتبه به الأول، وقد تم توقيفهم الثلاثاء، بالإضافة إلى مواطن تونسي يبلغ 29 عاماً ويُدعى أحمد بي-أه، أُوقف في غراس على مقربة من نيس السبت.ويُشتبه بأنه سافر مع العيساوي على متن قارب رسا أواخر شتنبر في جزيرة لامبيدوسا الإيطالية في البحر المتوسط، وانتقل معه إلى فرنسا.وتمكن التحقيق من تحديد أن المهاجم الذي غادر منتصف شتنبر مدينة صفاقس في وسط تونس حيث كان يعيش مع عائلته، وصل إلى نيس الثلاثاء في 27 أكتوبر، قبل يومين من الاعتداء.ويوم الهجوم، ذهب في الصباح الباكر إلى قاعة للصلاة تقع على بعد مئات الأمتار من محطة قطارات نيس. وتوجّه بعدها إلى كنيسة نوتردام حيث ذبح امرأة تبلغ ستين عاماً والقيّم على الكنيسة.وتُوفيت ربة عائلة برازيلية الجنسية تبلغ 44 عاماً بعد وقت قصير من تعرضها لطعنات عدة في الكنيسة، في مطعم قريب لجأت إليه.وأُفرج عن خمسة أشخاص أُوقفوا في الأيام الثلاثة التي تلت الاعتداء.

تدهور الوضع الصحي للمهاجم الذي نفّذ الاعتداء على كنيسة نوتردام في نيس بجنوب شرق فرنسا وأسفر عن ثلاثة قتلى، ما يؤخر الاستماع إلى شهادته، في وقت لا يزال خمسة أشخاص في الحجز الاحتياطي الأربعاء، وفق ما ذكرت مصادر مقربة من التحقيق.وقال مصدر مقرب من التحقيق لوكالة فرانس برس إن حالة ابراهيم العيساوي البالغ 21 عاماً والذي ثبُتت إصابته بفيروس كورونا المستجدّ، لا تزال حرجة الأربعاء بعد تدهور وضعه الصحي.وإثر إصابته برصاص الشرطة الخميس أثناء تهديده لعناصرها في الكنيسة بعد الاعتداء، نُقل المهاجم إلى المستشفى في نيس ولم يتمكن المحققون من الاستماع إلى شهادته.وأفاد مصدر قضائي أن خمسة أشخاص لا يزالون في الحجز الاحتياطي بينهم تونسي يبلغ 29 عاماً أُوقف صباح الثلاثاء في سارسيل في ضاحية باريس. ويُشتبه بأنه تحدث مع المهاجم مرات عدة أثناء رحلته إلى أوروبا.ويتم استجواب أيضاً ثلاثة رجال من العائلة نفسها تتراوح أعمارهم بين 23 و45 عاماً، كانوا استقبلوا المشتبه به الأول، وقد تم توقيفهم الثلاثاء، بالإضافة إلى مواطن تونسي يبلغ 29 عاماً ويُدعى أحمد بي-أه، أُوقف في غراس على مقربة من نيس السبت.ويُشتبه بأنه سافر مع العيساوي على متن قارب رسا أواخر شتنبر في جزيرة لامبيدوسا الإيطالية في البحر المتوسط، وانتقل معه إلى فرنسا.وتمكن التحقيق من تحديد أن المهاجم الذي غادر منتصف شتنبر مدينة صفاقس في وسط تونس حيث كان يعيش مع عائلته، وصل إلى نيس الثلاثاء في 27 أكتوبر، قبل يومين من الاعتداء.ويوم الهجوم، ذهب في الصباح الباكر إلى قاعة للصلاة تقع على بعد مئات الأمتار من محطة قطارات نيس. وتوجّه بعدها إلى كنيسة نوتردام حيث ذبح امرأة تبلغ ستين عاماً والقيّم على الكنيسة.وتُوفيت ربة عائلة برازيلية الجنسية تبلغ 44 عاماً بعد وقت قصير من تعرضها لطعنات عدة في الكنيسة، في مطعم قريب لجأت إليه.وأُفرج عن خمسة أشخاص أُوقفوا في الأيام الثلاثة التي تلت الاعتداء.



اقرأ أيضاً
انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة