مراكش

تخليد الذكرى 16 لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بمراكش


كشـ24 نشر في: 19 مايو 2021

في إطار تخليد الذكرى السادسة عشر للاعلان عن انطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في 18 ماي 2005 من طرف جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده ترأس ترأس عشية أمس الثلاثاء 18 ماي 2021، كريم قسي لحلو والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش لقاء تواصليا احتفاء بهذه الذكرى تحت شعار " كوفيد 19 والتعليم :الحصيلة والآفاق لتحصين المكتسبات" بحضور أعضاء اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية ورؤساء اللجان المحلية والمصالح اللاممركزة ومسؤولي قطاع التربية والتكوين وفعاليات المجتمع المدني.وفي كلمته الإفتتاحية ركز والي الجهة على التدخلات المتعددة والوازنة لمختلف برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بما في ذلك المخصصة لمواجهة تأثيرات الجائحة بصفة عامة وبقطاع التعليم بصفة خاصة على اعتبار أن ضمان جودة التعليم و تكافئ الفرص في الولوج لخدماته يعتبر من الأهداف الأساسية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية تنفيذا للتعليمات الملكية السامية وهو ما تترجمه تدخلات المبادرة ضمن "البرنامج الرابع للدفع بالرأسمال البشري للأجيال الصاعدة".اللقاء من خلال العروض المقدمة شكل فرصة لاستحضار حصيلة تدخلات المبادرة خاصة تلك المتعلقة بقطاع التعليم بما فيها دعم التعليم الاولي، والنقل المدرسي، ودعم حالات الأشخاص في وضعية صعبة و مؤسسات الإيواء ذات الطابع الاجتماعي سيما دور الطالب والطالبة، مع ملائمة هذه التدخلات لظروف الجائحة حماية لسلامة التلاميذ ونزلاء المؤسسات الاجتماعية بصفة عامة.وعلى اثر هذا اللقاء، قام السيد الوالي والوفد المرافق له بتوزيع 11 حافلة للنقل المدرسي لدعم التمدرس في الوسط القروي علاوة على زيارة بعض مشاريع المقاولات الصغيرة الممولة لفائدة الشباب في إطار برنامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية الخاص بتحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب.   

في إطار تخليد الذكرى السادسة عشر للاعلان عن انطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في 18 ماي 2005 من طرف جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده ترأس ترأس عشية أمس الثلاثاء 18 ماي 2021، كريم قسي لحلو والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش لقاء تواصليا احتفاء بهذه الذكرى تحت شعار " كوفيد 19 والتعليم :الحصيلة والآفاق لتحصين المكتسبات" بحضور أعضاء اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية ورؤساء اللجان المحلية والمصالح اللاممركزة ومسؤولي قطاع التربية والتكوين وفعاليات المجتمع المدني.وفي كلمته الإفتتاحية ركز والي الجهة على التدخلات المتعددة والوازنة لمختلف برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بما في ذلك المخصصة لمواجهة تأثيرات الجائحة بصفة عامة وبقطاع التعليم بصفة خاصة على اعتبار أن ضمان جودة التعليم و تكافئ الفرص في الولوج لخدماته يعتبر من الأهداف الأساسية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية تنفيذا للتعليمات الملكية السامية وهو ما تترجمه تدخلات المبادرة ضمن "البرنامج الرابع للدفع بالرأسمال البشري للأجيال الصاعدة".اللقاء من خلال العروض المقدمة شكل فرصة لاستحضار حصيلة تدخلات المبادرة خاصة تلك المتعلقة بقطاع التعليم بما فيها دعم التعليم الاولي، والنقل المدرسي، ودعم حالات الأشخاص في وضعية صعبة و مؤسسات الإيواء ذات الطابع الاجتماعي سيما دور الطالب والطالبة، مع ملائمة هذه التدخلات لظروف الجائحة حماية لسلامة التلاميذ ونزلاء المؤسسات الاجتماعية بصفة عامة.وعلى اثر هذا اللقاء، قام السيد الوالي والوفد المرافق له بتوزيع 11 حافلة للنقل المدرسي لدعم التمدرس في الوسط القروي علاوة على زيارة بعض مشاريع المقاولات الصغيرة الممولة لفائدة الشباب في إطار برنامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية الخاص بتحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب.   



اقرأ أيضاً
الإرشاد السياحي بمراكش بين الحاجة إلى التجديد وصراعات المصالح
في مراكش، المدينة التي طالما كانت عنواناً للضيافة والسحر، يعيش قطاع الإرشاد السياحي لحظة مفصلية تحتاج إلى كثير من التأمل وقليل من الشجاعة. مشهد الطوابير الطويلة أمام قصر الباهية ومدرسة بن يوسف وحديقة ماجوريل ومتحف دار الباشا، دون حضور لافت للمرشدين السياحيين، أصبح مألوفاً، لكنه في الوقت نفسه مقلق. إذ يكشف هذا الواقع عن تغير عميق في سلوك الزوار الذين باتوا يفضلون الاستكشاف الحر، بعيداً عن الجولات التقليدية المصحوبة بمرشدين. وسط هذا التحول، يجد قطاع الإرشاد نفسه مطالباً بأن يراجع أدواره وأساليبه، وأن يبحث عن صيغ جديدة تضمن له الاستمرارية والتميز. غير أن الرغبة في التغيير لا تبدو جماعية. فبدلاً من أن تنصب الجهود نحو تطوير الأداء والبحث عن حلول إبداعية، تظهر على السطح صراعات داخلية تشوش على المسار الطبيعي للمهنة. منذ أسابيع، يتداول المهنيون أخباراً عن تحركات مكثفة يقوم بها رئيس سابق للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بمراكش-آسفي وعدد من مناصريه للعودة إلى مراكز القرار. عودة لا تبدو محكومة برؤية إصلاحية واضحة أو برغبة صادقة في تجديد دماء القطاع، بقدر ما تغذيها حسابات شخصية وطموحات فردية. هذا السعي المحموم نحو استرجاع المواقع القديمة يهدد بتقسيم الجسم المهني وإغراقه في نزاعات لا تخدم سوى مصالح ضيقة، بعيداً عن مصلحة المرشدين ككل. في هذا السياق المربك، يصبح من الضروري التذكير بأن مهنة الإرشاد السياحي في مراكش أكبر من أن تختزل في صراع مناصب أو تصفية حسابات. فالمطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى هو الانكباب على ورشات حقيقية: إعادة تأهيل الكفاءات، تحسين ظروف العمل، استعادة ثقة الزوار، وتجديد صورة المرشد كمرافق ثقافي وإنساني لا غنى عنه في فهم روح المدينة. لا يمكن لمراكش، وهي الوجهة السياحية التي تستقطب أنظار العالم، أن تتحمل استمرار هذا الوضع المترهل. فالرهان أكبر من مجرد تنافس أشخاص على مناصب؛ إنه رهان على مستقبل السياحة الثقافية برمتها، وعلى استمرار المرشدين كجزء أصيل من تجربة الزائر. لهذا، توجه هذه الكلمات إلى الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين وإلى وزارة السياحة معاً: العمل على إنقاذ المهنة من الانقسامات، ورسم معالم مستقبل جماعي مبني على الكفاءة والاستحقاق. فالحفاظ على إشعاع مراكش لا يكون إلا بمؤسسات مهنية قوية، ديمقراطية، شفافة، قادرة على مواجهة التحولات العالمية بثقة ومسؤولية. الإرشاد السياحي ليس وظيفة عابرة، بل رسالة ثقافية وإنسانية تتطلب صدقاً في الأداء وصفاء في النية. ومن خان هذه الرسالة لحسابات شخصية، أساء للمهنة وللمدينة ولتاريخها العريق.
مراكش

بعد عملية كريساج دامية.. اعتقال أفراد عصابة خطيرة بمراكش
تمكنت عناصر الفرقة الحضرية للشرطة القضائية التابعة للمنطقة الامنية الخامسة قبل قليل من صبيحة يومه الاثنين 28 ابريل، من الاطاحة بافراد عصابة خطيرة، متخصصة في السرقة عن طريق العنف واستعمال الاسلحة البيضاء. وجاء توقيف المعنيين بالامر وهم 3 مجرمين من ذوي السوابق القضائية، يومين فقط بعد ارتكابهم لجريمة خطيرة، حيث اعترضا سبيل شاب بحي القصبة بالمدينة العتيقة، وانتزعوا منهم دراجته النارية وهاتفه الذكي بالقوة، حيث عرضوه للضرب والجرح قبل ان يتمكنوا من الاستيلاء على الدراجة والهاتف ويلوذوا بالفرار تاركين الضحية في حالة مزرية. ووفق مصادر "كشـ24" فقد مكنت التحريات الامنية والمعطيات التي تم استثمارها من تحديد هوية المعنيين بالامر، قبل تحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم، بعد مجهود امني جبار ، لفي أفق احالتهم خلال الساعات المقبلة على مصالح ولاية مراكش لتعميق البحث ووضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية الى حين موعد عرضهم على انظار النيابة العامة، ومتابعتهم بالمنسوب اليهم.
مراكش

مراكش تحيي الذكرى الـ 14 لتفجير مقهى أركانة
تحل اليوم الاثنين 28 أبريل الجاري، الذكرى الرابعة عشرة للتفجير الإرهابي، الذي هز مدينة مراكش واستهدف مقهى أركانة بساحة جامع الفنا سنة 2011 . وكان الحادث الإرهابي قد أودى في مثل هذا اليوم قبل 14 سنة، بحياة 17 ضحية وتسبب في إصابة 25 آخرين من جنسيات مغربية وأجنبية بعد الانفجار الذي حصل جواء تشغيل قنبلة يدوية الصنع تركت في حقيبة بالمقهى في ساحة جامع الفنا. وقد تمكنت السلطات الأمنية بسرعة فائقة من إلقاء القبض على ثلاثة مشتبه فيهم، من بينهم المنفذ الرئيس للعملية الإرهابية بعد مرور أسبوع واحد فقط على ذلك التفجير. وقضت المحكمة في ما بعد على “عادل العثماني”، المتهم الرئيسي في تفجير مقهى أركانة عن بُعد بالإعدام، وبالمؤبد في حق “حكيم الداح” وبسنتين إلى أربع سنوات في حق سبعة آخرين متورطين في نفس العملية.
مراكش

المخدرات والسياقة الاستعراضية تقودان 7 أشخاص للإيقاف بمراكش
شنت الدائرة الأمنية 13 التابعة للمنطقة الأمنية الثالثة المنارة، يوم أمس الأحد، حملة أمنية مكثفة همت عددًا من الأحياء التابعة لنفوذ الدائرة، أسفرت عن توقيف 5 أشخاص بتهمة استهلاك المخدرات، بالإضافة إلى توقيف شخصين آخرين بتهمة السياقة الاستعراضية. وقد قاد الحملة رئيس الدائرة الأمنية 13 ونائبه، حيث تم تنفيذ الإجراءات الأمنية بدقة لضمان سلامة المواطنين وفرض النظام العام. وتأتي هذه الحملة في إطار تعزيز الجهود الأمنية لمكافحة كافة أنواع الجريمة وحماية الأحياء من الممارسات المخلة بالأمن.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة