دولي

تحركات تركيا تستنفر فرنسا والأخيرة ترسل مقاتلتين وسفينتين حربيتين إلى المتوسط


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 14 أغسطس 2020

أعلنت وزارة الجيوش الفرنسية، الخميس، أن فرنسا أرسلت موقتا مقاتلتين من طراز "رافال" وسفينتين تابعتين للبحرية الفرنسية إلى شرق البحر المتوسط وسط توتر بين اليونان وتركيا بشأن التنقيب عن الغاز.وأوضحت الوزارة نفسها، في بيان، أن مقاتلتي "رافال" ستهبطان اليوم في "لا سود"، بجزيرة "كريت"، ومن المتوقع لهما البقاء هناك "بضعة أيام"؛ وكانت الطائرتان قد "زارتا" قبرص من الاثنين إلى الأربعاء لإجراء تدريبات.وانضمت الفرقاطة "لا فاييت"، ليلة الأربعاء الخميس، في البحر المتوسط إلى حاملة المروحيات "تونير" التي كانت في طريقها إلى بيروت لتقديم المساعدة بعد الانفجار الذي دمر جزءا من العاصمة في الرابع من غشت.و"لافاييت" أبحرت من لارنكا، في قبرص، ونفذت قبل ذلك تدريبات مع البحرية اليونانية.وشددت الوزارة الفرنسية على أن "هذا الوجود العسكري يهدف إلى تعزيز التقييم المستقل للوضع وتأكيد التزام فرنسا حرية الحركة وسلامة الملاحة البحرية في البحر المتوسط واحترام القانون الدولي".وأعلن الرئيس الفرنسي، الأربعاء، تعزيز الوجود العسكري الفرنسي موقتا في شرق البحر المتوسط خلال الأيام المقبلة، داعيا اليونان وتركيا، الدولتين العضوين في حلف شمال الأطلسي، إلى التنسيق بشكل أكبر لتخفيف التوتر.في 23 يوليوز، انتقد ماكرون بشدة انتهاك السيادة اليونانية والقبرصية من قبل تركيا في ما يتعلق بالتنقيب عن موارد الغاز في البحر الأبيض المتوسط.وساهم اكتشاف حقول غاز ضخمة، في السنوات الماضيةبشرق المتوسط ،في تأجيج طموحات الدول المطلة كاليونان وقبرص وتركيا ومصر وإسرائيل.وتصاعد التوتر، مستهل الأسبوع الجاري، مع إرسال أنقرة سفينة "عروج ريس" للمسح الزلزالي؛ ترافقها سفن حربية قبالة شواطئ جزيرة "كاستيلوريزو" اليونانية في شرق المتوسط.وقال رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، أمس الأربعاء، إن أثينا لا تسعى إلى التصعيد، لكنه أكد أنه "سيتم الرد على أي استفزاز من الجانب التركي".

أعلنت وزارة الجيوش الفرنسية، الخميس، أن فرنسا أرسلت موقتا مقاتلتين من طراز "رافال" وسفينتين تابعتين للبحرية الفرنسية إلى شرق البحر المتوسط وسط توتر بين اليونان وتركيا بشأن التنقيب عن الغاز.وأوضحت الوزارة نفسها، في بيان، أن مقاتلتي "رافال" ستهبطان اليوم في "لا سود"، بجزيرة "كريت"، ومن المتوقع لهما البقاء هناك "بضعة أيام"؛ وكانت الطائرتان قد "زارتا" قبرص من الاثنين إلى الأربعاء لإجراء تدريبات.وانضمت الفرقاطة "لا فاييت"، ليلة الأربعاء الخميس، في البحر المتوسط إلى حاملة المروحيات "تونير" التي كانت في طريقها إلى بيروت لتقديم المساعدة بعد الانفجار الذي دمر جزءا من العاصمة في الرابع من غشت.و"لافاييت" أبحرت من لارنكا، في قبرص، ونفذت قبل ذلك تدريبات مع البحرية اليونانية.وشددت الوزارة الفرنسية على أن "هذا الوجود العسكري يهدف إلى تعزيز التقييم المستقل للوضع وتأكيد التزام فرنسا حرية الحركة وسلامة الملاحة البحرية في البحر المتوسط واحترام القانون الدولي".وأعلن الرئيس الفرنسي، الأربعاء، تعزيز الوجود العسكري الفرنسي موقتا في شرق البحر المتوسط خلال الأيام المقبلة، داعيا اليونان وتركيا، الدولتين العضوين في حلف شمال الأطلسي، إلى التنسيق بشكل أكبر لتخفيف التوتر.في 23 يوليوز، انتقد ماكرون بشدة انتهاك السيادة اليونانية والقبرصية من قبل تركيا في ما يتعلق بالتنقيب عن موارد الغاز في البحر الأبيض المتوسط.وساهم اكتشاف حقول غاز ضخمة، في السنوات الماضيةبشرق المتوسط ،في تأجيج طموحات الدول المطلة كاليونان وقبرص وتركيا ومصر وإسرائيل.وتصاعد التوتر، مستهل الأسبوع الجاري، مع إرسال أنقرة سفينة "عروج ريس" للمسح الزلزالي؛ ترافقها سفن حربية قبالة شواطئ جزيرة "كاستيلوريزو" اليونانية في شرق المتوسط.وقال رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، أمس الأربعاء، إن أثينا لا تسعى إلى التصعيد، لكنه أكد أنه "سيتم الرد على أي استفزاز من الجانب التركي".



اقرأ أيضاً
وفاة نجم الكاميرون كوندي
قال الاتحاد الكاميروني لكرة القدم، الجمعة، إن إيمانويل كوندي، أحد العناصر الأساسية للمنتخب الوطني عام 1990، الذي أصبح أول فريق أفريقي يصل لدور الثمانية لكأس العالم، توفي عن 68 عاماً. ولعب كوندي أيضاً في كأس العالم 1982 في إسبانيا، حيث ظهرت الكاميرون لأول مرة وكان ضمن الفريق الفائز بكأس الأمم الأفريقية عامي 1984 و1988. ونفذ ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي كأس الأمم الأفريقية عام 1988 ضد نيجيريا في الدار البيضاء، كما سجل من ركلة جزاء في الخسارة الدرامية 3 - 2 أمام إنجلترا في نابولي في دور الثمانية لكأس العالم 1990. وقال الاتحاد الكاميروني في بيان له: «إن وفاته تشكل خسارة كبيرة لكرة القدم الكاميرونية».
دولي

“بوكو حرام” تقتل 17 صياداً ومزارعاً في نيجيريا
قتل عناصر من «بوكو حرام» أمس (الخميس) ما لا يقل عن 17 صياداً ومزارعاً في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا، في أحدث أعمال عنف تستهدف المدنيين، بحسب ما أفادت مصادر مقربة من الميليشيات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» اليوم (الجمعة). وكثفت جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» في غرب أفريقيا الهجمات مؤخراً في شمال شرقي نيجيريا، وخاصة في ولاية بورنو مركز الصراع الذي بدأ عام 2009 وخلّف ما لا يقل عن مليونَي نازح و40 ألف قتيل. وأسر مقاتلو «بوكو حرام» العديد من الصيادين والمزارعين في بلدة مالام كارانتي قرب مدينة باغا لصيد الأسماك على ضفاف بحيرة تشاد قبل قتلهم، حسبما ذكر عنصران من الميليشيات التي تدعم القوات النيجيرية في محاربة الجماعات المسلحة في المنطقة. وصرح باباكورا كولو زعيم إحدى الميليشيات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «حتى الآن تم العثور على 17 جثة، والبحث مستمر». وقال كولو: «أقدمت جماعة (بوكو حرام) على قتلهم بعد أن اتهمتهم بدعم خصومها في تنظيم (داعش) في غرب أفريقيا». وقُتل ما لا يقل عن 100 شخص في موجة جديدة من الهجمات في شمال البلاد في أبريل.
دولي

مجلس أوروبا يندد بـ”مجاعة متعمدة” في غزة
ندّد مجلس أوروبا، الجمعة، بـ«مجاعة متعمّدة» تفرض في غزة، مشيراً إلى أن السياسة الإسرائيلية تؤدّي إلى «زرع بذور حماس المقبلة» في القطاع المدمّر نتيجة حرب متواصلة منذ أكثر من 19 شهراً. وقالت دورا باكويانيس المقرّرة المعنية بشؤون الشرق الأوسط في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا: «آن الأوان لاستخلاص العبر الأخلاقية من معاملة الفلسطينيين».وأكّدت في بيان أن «ما من غاية تبرّر الوسيلة. ويجب أن يتوقّف قتل الأطفال والمدنيين العزّل والمجاعة المتعمّدة والمعاناة المتمثّلة في إذلال مستمرّ للفلسطينيين».ومنذ الثاني من مارس، تمنع القوّات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية التي تعدّ حيوية لـ2,4 مليون فرد باتت المجاعة تهدّدهم بحسب عدّة منظمات غير حكومية.واعتبرت باكويانيس، أن «البلد الذكّي والشجاع له أن يدرك متى تصبح مساوئ أفعاله أكثر من منافعها». وأكّدت المقرّرة الخاصة للمجلس الذي يعنى بشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية في القارة الأوروبية ويضمّ 46 بلداً، أن «ما يحصل في غزة لا يخدم أحداً، بل بالعكس إنه يهدّد حياة الرهائن المتبقّين ويزرع بذور حماس المقبلة».
دولي

“نعاشات العيالة” تراث إماراتي يتصدر مواقع البحث العالمية بعد زيارة ترامب إلى الإمارات
تصدر فن "العيالة" مواقع البحث العالمية بعد أن استقبلت الإمارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطاقمه المرافق برقصة "العيالة" وكانت الفرق الشعبية تتمايل بألوانها الزاهية على قرع الطبول والدفوف مع الإيقاعات، بينما تتناغم حركات الرجال المتمرسين مع أنغام الموسيقى، فتحلق في رحلة عبر الزمن إلى عمق التاريخ وثراء التراث. ولم تكن تلك المرة الأولى التي تجذب فيها "العيالة" الأنظار ففي عام 2008، حين زار الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإمارات شارك شبان مفعمون بالحماسة في فن أدائي أصيل، يرسم ملامح الفخر والانتماء في قلوب الحاضرين. واليوم عاد التراث ليحتل المشهد ويخطف الأضواء ليقول للعالم: إن الإمارات قلب ينبض بالحضارة والفن والهوية والتراث. وتعد "العيالة" من أبرز رموز هوية الإمارات الوطنية وتغنى فيها الأناشيد الوطنية وتؤدى بحركات منسقة، ينظمها رجال يتصفون بالمهارة والوقار يحملون عصي الخيزران كرموز للأصالة يحمون تراثهم بكل ما يملكون من قوة ووقار واعتزاز. أما "النعاشات" فهن الفتيات المؤديات اللواتي يقدمن لوحة فنية ساحرة يتحركن برشاقة وتمايل كأنهن أجنحة طيورٍ تحلق في سماء التاريخ ينسجن شعورهن الطويل ليغطين وجوههن كحماة للأسرار ودرعٍ للحماية، يعبرن عن الثقة والحمية والانتماء. شعور طويل ينسج من خيوط الحكايات يروي قصة خوف المرأة وحنينها، حينما كانت تنزع الأغطية وتخرج من بيوتها فتثير روح الدفاع لتصبح حركات الشعر تحديا للوقوف في وجه المعتدي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة