صحة

تحذير عاجل من مرض “قاتل صامت” يمكن أن يظهر لأول مرة على أنه ألم في الظهر


كشـ24 نشر في: 13 ديسمبر 2022

حذر الخبراء من مرض "قاتل صامت" قد يظهر على أنه ألم في الجزء العلوي من الظهر.ويوصف سرطان البنكرياس بـ"القاتل الصامت" لأنه نادرا ما يُكتشف في مراحله المبكرة عندما يكون أكثر قابلية للشفاء، وهذا بسبب كونه، في كثير من الأحيان، لا يسبب الأعراض إلا بعد أن ينتشر إلى أعضاء أخرى.والبنكرياس عبارة عن غدة ممدودة تقع خلف المعدة وتحت الكبد. وله وظيفتان رئيسيتان: تقطير إنزيمات الجهاز الهضمي في الأمعاء للمساعدة في تكسير الطعام، وإطلاق هرمونات الإنسولين والجلوكاجون لتنظيم نسبة السكر في الدم.ويحدث سرطان البنكرياس عندما تتشكل الخلايا السرطانية الخبيثة في أنسجته.وكشفت غرين أونيل، والتي تم تشخيص هذا السرطان عند والدتها في عام 2013 في عمر يناهز 53 عاما، أن الأعراض المبكرة لـ"القاتل الصامت" يمكن أن تشمل آلام البطن والظهر وفقدان الوزن غير المبرر واليرقان.في البداية قيل للمريضة إنها مصابة بعدوى في الكلى - ولكن بعد أيام قليلة قيل لها إنها مصابة بسرطان البنكرياس في المرحلة الرابعة.وقالت أونيل لـ ITV: "عُرض على والدتي العلاج الكيماوي المسكن الذي منحها بضعة أشهر أخرى، لكنها للأسف خسرت معركتها بعد سبعة أشهر من تشخيص مرضها. لقد كانت صدمة لنا لأن أمي كانت بصحة جيدة إلى أن حصلت على هذا التشخيص، فبعد ذلك صار يتطور بسرعة كبيرة لذلك لم يكن لدينا الكثير من الوقت لاستيعاب ما يحدث".ويبلغ متوسط معدل البقاء على قيد الحياة في جميع أنحاء أوروبا 5% فقط من المصابين، ويعيش 1% فقط لمدة عشر سنوات أو أكثر بعد التشخيص.وأضافت غرين: "لا أريد أن تمر أسرة أخرى بما مررنا به ... نريد أن يعرف الناس أعراض سرطان البنكرياس حتى يكون لديهم فرصة للكشف المبكر".فبحلول الوقت الذي تظهر فيه الأعراض، ويذهب المريض إلى الطبيب ويتم تشخيصه، يميل السرطان إلى أن يصبح متقدما جدا، وهو أحد الأسباب في أن تشخيص سرطان البنكرياس يميل إلى أن يتم بعد فوات الأوان.ويمكن فقط لثمانية من كل 100 شخص الخضوع لعملية جراحية لإزالة البنكرياس، ما يمنحهم أفضل فرصة للشفاء.وبالتلي فإنه كلما كان التشخيص مبكرا زادت احتمالية الخضوع للجراحة والعلاج الكيميائي، وزادت احتمالية البقاء على قيد الحياة بعد ذلك، وفقا للجراح البروفيسور مارك تايلور.ويمكن أن تتضمن الأعراض المبكرة لسرطان البنكرياس ما يلي:- ألم في البطن يمتد إلى الظهر- فقدان الشهية، أو نقصان الوزن دون قصد- اصفرار الجلد وابيضاض العينين (اليرقان)- براز فاتح اللون- بول داكن اللون- حكة في الجلد- تشخيص جديد لداء السكري- الجلطات الدموية- الإرهاقالمصدر: ذي صن

حذر الخبراء من مرض "قاتل صامت" قد يظهر على أنه ألم في الجزء العلوي من الظهر.ويوصف سرطان البنكرياس بـ"القاتل الصامت" لأنه نادرا ما يُكتشف في مراحله المبكرة عندما يكون أكثر قابلية للشفاء، وهذا بسبب كونه، في كثير من الأحيان، لا يسبب الأعراض إلا بعد أن ينتشر إلى أعضاء أخرى.والبنكرياس عبارة عن غدة ممدودة تقع خلف المعدة وتحت الكبد. وله وظيفتان رئيسيتان: تقطير إنزيمات الجهاز الهضمي في الأمعاء للمساعدة في تكسير الطعام، وإطلاق هرمونات الإنسولين والجلوكاجون لتنظيم نسبة السكر في الدم.ويحدث سرطان البنكرياس عندما تتشكل الخلايا السرطانية الخبيثة في أنسجته.وكشفت غرين أونيل، والتي تم تشخيص هذا السرطان عند والدتها في عام 2013 في عمر يناهز 53 عاما، أن الأعراض المبكرة لـ"القاتل الصامت" يمكن أن تشمل آلام البطن والظهر وفقدان الوزن غير المبرر واليرقان.في البداية قيل للمريضة إنها مصابة بعدوى في الكلى - ولكن بعد أيام قليلة قيل لها إنها مصابة بسرطان البنكرياس في المرحلة الرابعة.وقالت أونيل لـ ITV: "عُرض على والدتي العلاج الكيماوي المسكن الذي منحها بضعة أشهر أخرى، لكنها للأسف خسرت معركتها بعد سبعة أشهر من تشخيص مرضها. لقد كانت صدمة لنا لأن أمي كانت بصحة جيدة إلى أن حصلت على هذا التشخيص، فبعد ذلك صار يتطور بسرعة كبيرة لذلك لم يكن لدينا الكثير من الوقت لاستيعاب ما يحدث".ويبلغ متوسط معدل البقاء على قيد الحياة في جميع أنحاء أوروبا 5% فقط من المصابين، ويعيش 1% فقط لمدة عشر سنوات أو أكثر بعد التشخيص.وأضافت غرين: "لا أريد أن تمر أسرة أخرى بما مررنا به ... نريد أن يعرف الناس أعراض سرطان البنكرياس حتى يكون لديهم فرصة للكشف المبكر".فبحلول الوقت الذي تظهر فيه الأعراض، ويذهب المريض إلى الطبيب ويتم تشخيصه، يميل السرطان إلى أن يصبح متقدما جدا، وهو أحد الأسباب في أن تشخيص سرطان البنكرياس يميل إلى أن يتم بعد فوات الأوان.ويمكن فقط لثمانية من كل 100 شخص الخضوع لعملية جراحية لإزالة البنكرياس، ما يمنحهم أفضل فرصة للشفاء.وبالتلي فإنه كلما كان التشخيص مبكرا زادت احتمالية الخضوع للجراحة والعلاج الكيميائي، وزادت احتمالية البقاء على قيد الحياة بعد ذلك، وفقا للجراح البروفيسور مارك تايلور.ويمكن أن تتضمن الأعراض المبكرة لسرطان البنكرياس ما يلي:- ألم في البطن يمتد إلى الظهر- فقدان الشهية، أو نقصان الوزن دون قصد- اصفرار الجلد وابيضاض العينين (اليرقان)- براز فاتح اللون- بول داكن اللون- حكة في الجلد- تشخيص جديد لداء السكري- الجلطات الدموية- الإرهاقالمصدر: ذي صن



اقرأ أيضاً
تحذيرات من تصديق أن خدعة ماكدونالدز تعالج الصداع النصفي
أثار اتجاه جديد على منصة "تيك توك" جدلا واسعا بين الأطباء بعد أن زعم عدد من المستخدمين أن وجبة ماكدونالدز تعالج الصداع النصفي. الترند المعروف بـ"وجبة ماكدونالدز لعلاج الصداع"، حصد ملايين المشاهدات، خاصة بعد أن وصفت طبيبة الأعصاب الأمريكية الدكتورة جيسيكا لو الوجبة بمحتوياتها من "الكوكا الكبيرة والبطاطس المقلية"، بأنها علاج سحري، رغم عدم وجود دلائل طبية قاطعة على فعاليتها.وأوضحت لو، التي تعاني من صداع نصفي مزمن، أن الكوكا تحتوي على مادة الكافيين التي تساعد في تقليص الأوعية الدموية وتخفيف الالتهاب، في حين توفر البطاطس الكربوهيدرات التي قد تُفيد المرضى الذين تُحفّز نوباتهم بفعل الجوع. لكن هذا التفسير لم يُقنع خبراء الصحة الذين حذروا من مخاطر هذا "العلاج السريع"، مؤكدين أنه قد يمنح راحة مؤقتة فقط، لكنه قد يُفاقم المشكلة على المدى الطويل. تحذيرات طبية متزايدة قالت الدكتورة روپا بارمار، مديرة طبية في "ميدلاند هيلث"، إن الكافيين قد يكون فعالًا في بداية النوبة، إذ يعزز فعالية مسكنات مثل الإيبوبروفين ويُقلل من ضغط الدماغ، لكنه قد يتحول إلى محفّز للنوبات إذا تم تناوله بكميات مفرطة أو باستمرار. كما أشار البروفيسور بيتر جودسبي، أستاذ علم الأعصاب في مركز كينغز للأبحاث السريرية، إلى أن الاعتماد على "ترندات الإنترنت" في العلاج قد يُعرض المرضى للخطر، مؤكدا أهمية التعرف على علامات الإنذار المبكر للصداع النصفي والتدخل السريع بالأدوية المناسبة. وأضافت الدكتورة كاي كينيس، المتخصصة في علاج الصداع النصفي وعضو مؤسسة "ذا ميغرين ترست"، أن الوجبات السريعة تحتوي على مركبات مثل "التيرامين" المعروف بقدرته على تحفيز النوبات، محذرة من أن التكرار في اللجوء إلى مثل هذه الحلول قد يُضاعف الأعراض بدلا من علاجها. تجارب حقيقية.. ولكن ليست دليلا علميا بعض المرضى الذين يعانون من صداع نصفي مزمن أكدوا لـ "بي بي سي"، بأنهم جربوا "وصفة ماكدونالدز" ووجدوا فيها بعض الراحة المؤقتة، لكنها لم تكن علاجا نهائيا بأي حال. وقال نيك كوك من أوكسفوردشاير، إنه يحمل "محفظة مليئة بالأدوية"، وإنه مستعد لتجربة أي شيء ليستمر في العمل، مضيفًا: "إذا شعرت بالنوبة قادمة وبدأت الرؤية تضعف، قد أتناول الكوكا والبطاطس، لكنها ليست بديلا للعلاج الحقيقي." أما كايلين ويبستر، التي تعاني من الصداع النصفي منذ الطفولة، فأشارت إلى أن الملح في البطاطس قد يكون له تأثير مؤقت، لكنها تؤكد أن الحقن الطبية مثل البوتوكس هي العلاج الوحيد الذي وفر لها راحة حقيقية. ويعاني حوالي 10 ملايين شخص في المملكة المتحدة، وقرابة 39 مليونا في الولايات المتحدة من الصداع النصفي، وهو مرض عصبي معقد لا يُعالج بالمسكنات وحدها، ولا عبر وصفات منصات التواصل الاجتماعي. وينصح الأطباء باتباع خطة علاجية تحت إشراف متخصصين، والحرص على تناول الأدوية مثل "التريبتان" في اللحظات الأولى من ظهور الأعراض، حيث أظهرت الدراسات أن هذا يزيد من فعالية العلاج ويقلل من حدة النوبة ومدتها.
صحة

“بقايا الكاجو لن ترمى بعد اليوم”.. تحد من تراكم الدهون بالجسم
أثبتت دراسة حديثة أن المستخلصات المصنوعة من أجزاء نبات الكاجو التي تُرمى عادةً عند معالجة المكسرات تجاريًا، تحد بشكل كبير من نمو الخلايا الدهنية وتراكم الدهون. وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Atlas، تشير نتائج الدراسة إلى أن نبات الكاجو يمكن اعتباره طريقة مبتكرة لتحسين الصحة. أكثر من مليار نسمة وتؤثر السمنة على أكثر من مليار شخص حول العالم. ونظرًا لتأثيرها على مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية والاجتماعية، وكونها سببًا في زيادة معدلات الاعتلال والوفيات، فلا عجب أن يركز العلماء على إيجاد طرق آمنة وفعالة لعلاج هذه الحالة. علوم حياتية بيئية توصلت دراسة جديدة، بقيادة بروفيسور هيروكو إيسودا من معهد العلوم الحياتية والبيئية بجامعة تسوكوبا اليابانية، إلى أن أجزاء مختلفة من نبات الكاجو، من الثمرة إلى القشرة، تؤثر على نمو الخلايا الدهنية، المعروفة باسم الخلايا الشحمية، وعلى تراكم الدهون. وأظهرت دراسات سابقة مختلفة الإمكانات المشتركة لأجزاء نبات الكاجو في تقليل وزن الجسم والسمنة والقدرة على خفض الدهون في النماذج البشرية والحيوانية، إلا أن التأثير المباشر على تمايز الخلايا الدهنية ونمطها الجزيئي النهائي لا يزالان غير مستكشفين. تفاحة الكاجو وتُنتج شجرة الكاجو جوز الكاجو وجزءًا لحميًا ينمو فوق الجوزة يُسمى تفاحة الكاجو. لكن عند معالجة جوز الكاجو، غالبًا ما يتم التخلص من تفاحة الكاجو، على الرغم من كونها صالحة للأكل، أو تُترك دون استخدام في العديد من أنظمة معالجة المكسرات التجارية. وفي كثير من الأحيان، يحدث نفس الأمر مع القشرة الصلبة التي تُحيط بالجوزة، والتي تحتوي على راتنج سام يُسمى اليوروشيول، والذي يوجد أيضًا في اللبلاب السام. تقليل الوزن أظهرت أبحاث سابقة أجريت على فئران المختبر والبشر باستخدام الكاجو وتفاح الكاجو، أنهما يُقللان من وزن الجسم ومستويات الدهون في الدم، ويُؤثران على تخزين الدهون. في هذه الدراسة، حضّر الباحثون مستخلصات من نواة الكاجو وتفاح الكاجو المجفف وقشر الكاجو، واختبروها بتركيزات مختلفة على خلايا 3T3-L1، وهي خلايا تتحول إلى خلايا دهنية ناضجة. ودرسوا بدقة تأثير كل مستخلص على عملية التحول هذه وتراكم الدهون، وهو تراكم الدهون داخل الخلايا، وخاصةً الخلايا الدهنية. في حين أن بعض الدهون في الجسم طبيعية وضرورية لتخزين الطاقة وعزلها، إلا أن الإفراط فيها ربما يُسبب مشاكل صحية. مستخلص قشر الكاجو واكتشفوا أن مستخلص قشر الكاجو يُثبط بشدة تكوين الخلايا الدهنية عن طريق تثبيط عوامل نسخ مُحددة تُعزز عادةً تمايز الخلايا الدهنية. وعوامل النسخ هي بروتينات تعمل كمفاتيح للتحكم في وقت وكيفية تشغيل الجينات وإيقافها في الخلية. في سياق الخلايا الدهنية وتكوينها، تُعدّ هذه المواد أساسيةً للتحكم في كيفية تحول الخلايا العادية إلى خلايا دهنية، وتنظيم كيفية تخزين الدهون واستخدامها. تفاح الكاجو المجفف كما قلّل مستخلص تفاح الكاجو المجفف من نشاط عوامل النسخ هذه، ولكن بشكل مختلف قليلاً عن مستخلص قشر الكاجو. فقد بدا أنه يُقلّل من تراكم الدهون - أية كمية الدهون التي تخزنها الخلايا الدهنية - من دون التأثير على كيفية تكوين الخلايا الدهنية الجديدة. أما مستخلص نواة الكاجو، فلم يؤثر على تكوين الخلايا الدهنية، ولكن من المثير للاهتمام أنه زاد بشكل ملحوظ من مستويات بروتين مفيد يُسمى أديبونيكتين. بروتين أديبونيكتين يُحاول أديبونيكتين، الذي تُنتجه الخلايا الدهنية، الحفاظ على التوازن من خلال مساعدة الجسم على استخدام الأنسولين بشكل أكثر فعالية، مما يُساعد على حرق الدهون للحصول على الطاقة، خاصةً أثناء ممارسة الرياضة أو الصيام، وله خصائص مضادة للالتهابات. أنشطة متميزة للكاجو وقال الباحثون: "أظهرت هذه الأنشطة المتميزة أن جوز الكاجو، بالإضافة إلى أجزاء أخرى من نبات الكاجو، تحتوي على مكونات فعالة يمكن استخدامها كمورد قيّم لمزيد من دراسات فحص المركبات الطبيعية، وتحسين إدارة المضاعفات الأيضية وتحسين الصحة العامة".
صحة

منها تحسين الهضم.. أسباب تجعلك تأكل البطيخ في فصل الصيف
إنه فصل الصيف، فصل الشمس الساطعة والحرارة العالية، ولكنه أيضا فصل تناول البطيخ كما يقول البعض، والذي يرتبط في ذهن محبيه بالسهرات الصيفية. ويحتوي الكوب من البطيخ المقطع على 46 سعرا حراريا، وهو غني بفيتامين سي وإيه، والعديد من المركبات النباتية الصحية. ونقدم لك أسبابا تجعلك تأكل البطيخ في فصل الصيف: 1- يعمل على ترطيب جسمك ويزودك بالماء، فيحميك من الجفاف، فنسبة الماء في البطيخ 92٪. 2- بما أن البطيخ يحتوي على نسبة عالية من الماء، وعلى الألياف الغذائية، فإنه يساعدك على الشعور بالشبع. 3- البطيخ واحد من أقل الفواكه التي تنتج السعرات الحرارية، فقط 46 سعرة حرارية لكل كوب (154 غراما)، وهذا أقل من التوت مثلا. 4- يحتوي البطيخ على العديد من العناصر الغذائية المهمة، مثل فيتامين سي وإيه والبوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامينات بي. 5- يحتوي البطيخ أيضا على نسبة عالية من الكاروتينات، بما في ذلك بيتا كاروتين والليكوبين. وهي مضادات الأكسدة التي تساعد على منع تلف الخلايا نتيجة الجذور الحرة (free radicals). وتناول اللايكوبين يرتبط بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، وتشير دراسات إلى أن اللايكوبين قد يساعد في خفض الكوليسترول وضغط الدم. 6- جيد للبشرة والشعر؛ فالفيتامينات إيه وسي مهمة لصحة الجلد والشعر. 7- تحسين الهضم. 8- حماية المفاصل؛ إذ يحتوي البطيخ على صبغة طبيعية تدعى بيتا كريبتوزانثين، قد تحمي المفاصل من الالتهابات. 9- يعزز أداءك خلال التمرين. 10- تقليل التشنجات في صالة الألعاب الرياضية بعد التمرين، نتيجة احتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم. ضغط الدم وكانت دراسة أميركية نشرت في 2010 وجدت أن البطيخ يحتوي على حمضين أمينيين يمكنهما خفض ضغط الدم. وذكر الباحثان في جامعة "فلوريدا" أرتورو فيغويروا وبهرام أرجمندي أن البطيخ يحتوي على الحمضين الأمينيين: أرغينين (arginine) وسيترولين (citrulline) اللذين يحسنان عمل الشرايين، ويخفضان ضغط الدم في الشريان الأورطي (الأبهر). وقال فيغويروا إن البطيخ هو أغنى مصدر طبيعي بالسيترولين المرتبط بشكل وثيق بالأرغينين، وهو الحمض الأميني الضروري لتكوّن حامض النتريك المساعد على تنظيم عمل الشرايين والحفاظ على معدل طبيعي لضغط الدم. وأوضح فيغويروا أن السيترولين يتحول إلى أرغينين في الجسم، مشيرا إلى أن البطيخ هو أفضل مصدر طبيعي لحمض السيترولين.
صحة

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية. ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة. وتقول: "تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة". وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة. وتقول: "يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ".
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 14 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة