مراكش

“بيكالا بايك” مبادرة لجعل الدراجة في خدمة التنمية بمراكش


كشـ24 نشر في: 16 مايو 2021

في قلب المدينة العتيقة لمراكش، استفاد مستودع قديم للبلدية من أشغال تهيئة وصيانة، بمبادرة من شابة هولندية، على رأس فريق شاب ودينامي، استطاعت أن تغير من ملامح هذا الفضاء إلى ورشة لإصلاح الدراجات، عبر إطلاق مبادرة “بيكالا بايك”، باعتبارها خطوة غير مسبوقة تروم جعل الدراجة وسيلة نقل في خدمة التنمية السوسيو-اقتصادية.واستقرت هذه الفكرة عند الشابة الهولندية، كانتال باكر، خلال مقامها في مراكش سنة 2014، عندما اختارت استخدام الدراجة الهوائية لمختلف تنقلاتها بمختلف أرجاء المدينة الحمراء، وتتذكر مؤسسة المنظمة غير الحكومية “بيكالا بايك”، بفرح وفخر، “التجربة الجميلة والمليئة بذكريات أجمل، تمكنت من خلالها أن أكتشف سحر أزقة مراكش، وأتقاسم هذه التجربة”.وهكذا، تم إطلاق برنامج سنة 2016 بمبادرة شخصية من الفتاة الهولندية الشابة، التي قالت، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنها “جلبت معها دراجتها الخاصة واستثمرت مالها الخاص، شغفا واقتناعا راسخا منها أن من مؤهلات النهوض بالاستخدام المتزايد للدراجات بمراكش”.وتابعت أن الدراجة الهوائية، كوسيلة نقل يكثر استعمالها بمراكش، تحمل حلولا إيجابية للمجتمع المحلي، والبيئة والتنقل المستدام.وأوضحت باكر أن الورشة المعدة لإعادة تزيين الدراجات، استطاعت، منذ تاريخ افتتاحها، من استقبال حوالي ثلاثين شابا جاؤوا للعمل بها، قصد خلق فرص كبيرة أمام التعليم والتشغيل، مبرزة أن الطموح يتمثل في التوصل إلى تحسين التنقل المستدام، وحماية مركز المدينة التاريخي من التلوث المروري وتقوية التحسيس إزاء ضرورة المحافظة على البيئية.وأشارت الفاعلة الجمعوية، محاطة بنهيلة وأمينة وعصام، ضمن شباب مراكشي اشتغل على هذا المشروع منذ بداياته، إلى أن “بيكالا بايك” يعد “فضاء مهنيا” يمكن الشباب من تطوير ذواتهم والحصول على عملهم الأول.واستهل عصام وأمينة ونهيلة مسيرتهم داخل “بيكالا بايك”، بصفتهم مرافقين للسياح خلال جولاتهم بالدراجة في المدينة الحمراء.وتمكن هذا الشباب الطموح، رويدا رويدا، من تطوير كفاءاتهم ليصبحوا مسيرين داخل المشروع. وأوضحت السيدة باكر أن “داخل مشروع +بيكالا+، الكل يشتغل لتطوير كفاءاته، وبفضل الأنشطة التجارية، نقوم بمساعدة أشخاص آخرين بالمجتمع”، مؤكدة أن “داخل +بيكالا بايك+ تصيح الدراجة وسيلة لخلق تحرك إيجابي والمساهمة في التنمية الاجتماعية”.وفي هذا الصدد، سهرت جمعية “بيكالا بايك” على تكوين 30 شابا ليصبحوا مسيرين، وتقنيين، وناقلين (التوصيل الأخضر)، ومرافقين للسياح عبر الدراجات.ويهم هذا التكوين، المؤطر من قبل مهنيين محليين ودوليين، تقنيات على صلة بالدراجات، إلى جانب تقوية الكفاءات الشخصية (التطوير الشخصي)، والنهوض بالعمل المقاولاتي لدى الشباب، وكذا برمجة حصص في اللغة الإنجليزية والاقتصاد.وبخصوص الخدمات الإيكو-سياحية، توقفت باكر عند مشروع عزيز على قلبها “بيكالا بيناتنا” (دراجة بيننا)، مذكرة بأن هذا المشروع الذي تم إطلاقه بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجماعة مراكش وجماعة المشور القصبة وجمعية الأطلس الكبير، في أفق خلق التشغيل لفائدة الشباب وتشجيع السياحة الإيكولوجية بمراكش.وبفضل الشباب الذين طوروا كفاءاتهم داخل مشروع “بيكالا بيناتنا”، تمنح الجمعية حوالي 15 فرصة للتدريب سنويا، ما يمكن الشباب المغربي والأجنبي من تطوير وتوطيد تجاربه المهنية.من جهة أخرى، قدم شباب “بيكالا بايك” دروسا تمهيدية في الدراجة لفائدة أزيد من 250 فتاة وامرأة بمراكش، مع تشجيعهن على استخدام هذه الوسيلة للتنقل الآمن والمؤمن والصديق للبيئة، مع تلقينهن بعضا من قواعد مدونة السير.وفي نفس المنحى، واعتبارا لمهمة التحسيس التي تضطلع بها، نظمت “بيكالا بايك” ورشات مخصصة للسلامة الطرقية لأزيد من ألفي طفل.وأشادت مؤسسة الجمعية بـ”تنوع فريق +بيكالا بايك+ وكذا المستفيدين. أنا متأثرة لرؤية هذا التنوع يشتغل، جنبا إلى جنب، في تلاحم وانسجام إيجابي لتحقيق الأهداف : شباب يغادر مقاعد الدراسة، وشابات من الجامعة، وأجانب، وخبراء العالم القروي، وأميين (في طور تعلم اللغة العربية) وأطفال الأحياء …”.ومن أجل إنجاح هذه المبادرات، اعتمدت “بيكالا بايك” على شراكات “عمومية/خاصة من أجل توسيع أثرها والحصول على دعم للتوطين على الصعيد الوطني، بفضل تعاون مع الحكومة (سلطات محلية ووزارات).وبالقطاع الخاص، يبحث هذا المشروع المواطن عن نوعين اثنين من التعاون، الأول تجاري (المقاولات الراغبة في استخدام الدراجات ضمن خدمات التوصيل، السياحة الإيكولوجية أو كراء الدراجات) والثاني اجتماعي (المنح والدعم …).وفي هذا الصدد، أشادت بدعم مؤسسة “توي إيه جي” وسفارة هولندا والمنظمة العالمية للسياحة، وكذا برامج وطنية والمركز الوطني محمد السادس للمعاقين وغيرها. وبفضل هذا الدعم، ستتمكن “بيكالا بايك” من إطلاق مشاريع مماثلة في مدن أخرى بالمغرب، لاسيما بالرباط والصويرة وأكادير وتارودانت”.وأوضحت باكر أن “مؤهلات كبيرة تنتظر التنقل وتعبئة الشباب في المدن الكبرى، حيث تشتغل الجمعية حاليا على تصور دراجة طلابية”، مضيفة أن “الشباب يشتغلون لتوسيع خدمة التوصيل بالدراجة، إذ يتعلق الأمر بمشروع كبير بالفضاء العمومي، إلى جانب حملة وطنية حول السلامة الطرقية”.وخلصت الفاعلة الجمعوية، بنبرة يعلوها الشغف والأمل، إلى أن “هناك طموحات كبيرة وطاقات متعددة (…) ندعو الجميع إلى تقاسم التاريخ والانخراط في مشروع استخدام الدراجة لنمط حياة صحي، بهدف خلق مدن مندمجة ومستدامة”.

في قلب المدينة العتيقة لمراكش، استفاد مستودع قديم للبلدية من أشغال تهيئة وصيانة، بمبادرة من شابة هولندية، على رأس فريق شاب ودينامي، استطاعت أن تغير من ملامح هذا الفضاء إلى ورشة لإصلاح الدراجات، عبر إطلاق مبادرة “بيكالا بايك”، باعتبارها خطوة غير مسبوقة تروم جعل الدراجة وسيلة نقل في خدمة التنمية السوسيو-اقتصادية.واستقرت هذه الفكرة عند الشابة الهولندية، كانتال باكر، خلال مقامها في مراكش سنة 2014، عندما اختارت استخدام الدراجة الهوائية لمختلف تنقلاتها بمختلف أرجاء المدينة الحمراء، وتتذكر مؤسسة المنظمة غير الحكومية “بيكالا بايك”، بفرح وفخر، “التجربة الجميلة والمليئة بذكريات أجمل، تمكنت من خلالها أن أكتشف سحر أزقة مراكش، وأتقاسم هذه التجربة”.وهكذا، تم إطلاق برنامج سنة 2016 بمبادرة شخصية من الفتاة الهولندية الشابة، التي قالت، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنها “جلبت معها دراجتها الخاصة واستثمرت مالها الخاص، شغفا واقتناعا راسخا منها أن من مؤهلات النهوض بالاستخدام المتزايد للدراجات بمراكش”.وتابعت أن الدراجة الهوائية، كوسيلة نقل يكثر استعمالها بمراكش، تحمل حلولا إيجابية للمجتمع المحلي، والبيئة والتنقل المستدام.وأوضحت باكر أن الورشة المعدة لإعادة تزيين الدراجات، استطاعت، منذ تاريخ افتتاحها، من استقبال حوالي ثلاثين شابا جاؤوا للعمل بها، قصد خلق فرص كبيرة أمام التعليم والتشغيل، مبرزة أن الطموح يتمثل في التوصل إلى تحسين التنقل المستدام، وحماية مركز المدينة التاريخي من التلوث المروري وتقوية التحسيس إزاء ضرورة المحافظة على البيئية.وأشارت الفاعلة الجمعوية، محاطة بنهيلة وأمينة وعصام، ضمن شباب مراكشي اشتغل على هذا المشروع منذ بداياته، إلى أن “بيكالا بايك” يعد “فضاء مهنيا” يمكن الشباب من تطوير ذواتهم والحصول على عملهم الأول.واستهل عصام وأمينة ونهيلة مسيرتهم داخل “بيكالا بايك”، بصفتهم مرافقين للسياح خلال جولاتهم بالدراجة في المدينة الحمراء.وتمكن هذا الشباب الطموح، رويدا رويدا، من تطوير كفاءاتهم ليصبحوا مسيرين داخل المشروع. وأوضحت السيدة باكر أن “داخل مشروع +بيكالا+، الكل يشتغل لتطوير كفاءاته، وبفضل الأنشطة التجارية، نقوم بمساعدة أشخاص آخرين بالمجتمع”، مؤكدة أن “داخل +بيكالا بايك+ تصيح الدراجة وسيلة لخلق تحرك إيجابي والمساهمة في التنمية الاجتماعية”.وفي هذا الصدد، سهرت جمعية “بيكالا بايك” على تكوين 30 شابا ليصبحوا مسيرين، وتقنيين، وناقلين (التوصيل الأخضر)، ومرافقين للسياح عبر الدراجات.ويهم هذا التكوين، المؤطر من قبل مهنيين محليين ودوليين، تقنيات على صلة بالدراجات، إلى جانب تقوية الكفاءات الشخصية (التطوير الشخصي)، والنهوض بالعمل المقاولاتي لدى الشباب، وكذا برمجة حصص في اللغة الإنجليزية والاقتصاد.وبخصوص الخدمات الإيكو-سياحية، توقفت باكر عند مشروع عزيز على قلبها “بيكالا بيناتنا” (دراجة بيننا)، مذكرة بأن هذا المشروع الذي تم إطلاقه بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجماعة مراكش وجماعة المشور القصبة وجمعية الأطلس الكبير، في أفق خلق التشغيل لفائدة الشباب وتشجيع السياحة الإيكولوجية بمراكش.وبفضل الشباب الذين طوروا كفاءاتهم داخل مشروع “بيكالا بيناتنا”، تمنح الجمعية حوالي 15 فرصة للتدريب سنويا، ما يمكن الشباب المغربي والأجنبي من تطوير وتوطيد تجاربه المهنية.من جهة أخرى، قدم شباب “بيكالا بايك” دروسا تمهيدية في الدراجة لفائدة أزيد من 250 فتاة وامرأة بمراكش، مع تشجيعهن على استخدام هذه الوسيلة للتنقل الآمن والمؤمن والصديق للبيئة، مع تلقينهن بعضا من قواعد مدونة السير.وفي نفس المنحى، واعتبارا لمهمة التحسيس التي تضطلع بها، نظمت “بيكالا بايك” ورشات مخصصة للسلامة الطرقية لأزيد من ألفي طفل.وأشادت مؤسسة الجمعية بـ”تنوع فريق +بيكالا بايك+ وكذا المستفيدين. أنا متأثرة لرؤية هذا التنوع يشتغل، جنبا إلى جنب، في تلاحم وانسجام إيجابي لتحقيق الأهداف : شباب يغادر مقاعد الدراسة، وشابات من الجامعة، وأجانب، وخبراء العالم القروي، وأميين (في طور تعلم اللغة العربية) وأطفال الأحياء …”.ومن أجل إنجاح هذه المبادرات، اعتمدت “بيكالا بايك” على شراكات “عمومية/خاصة من أجل توسيع أثرها والحصول على دعم للتوطين على الصعيد الوطني، بفضل تعاون مع الحكومة (سلطات محلية ووزارات).وبالقطاع الخاص، يبحث هذا المشروع المواطن عن نوعين اثنين من التعاون، الأول تجاري (المقاولات الراغبة في استخدام الدراجات ضمن خدمات التوصيل، السياحة الإيكولوجية أو كراء الدراجات) والثاني اجتماعي (المنح والدعم …).وفي هذا الصدد، أشادت بدعم مؤسسة “توي إيه جي” وسفارة هولندا والمنظمة العالمية للسياحة، وكذا برامج وطنية والمركز الوطني محمد السادس للمعاقين وغيرها. وبفضل هذا الدعم، ستتمكن “بيكالا بايك” من إطلاق مشاريع مماثلة في مدن أخرى بالمغرب، لاسيما بالرباط والصويرة وأكادير وتارودانت”.وأوضحت باكر أن “مؤهلات كبيرة تنتظر التنقل وتعبئة الشباب في المدن الكبرى، حيث تشتغل الجمعية حاليا على تصور دراجة طلابية”، مضيفة أن “الشباب يشتغلون لتوسيع خدمة التوصيل بالدراجة، إذ يتعلق الأمر بمشروع كبير بالفضاء العمومي، إلى جانب حملة وطنية حول السلامة الطرقية”.وخلصت الفاعلة الجمعوية، بنبرة يعلوها الشغف والأمل، إلى أن “هناك طموحات كبيرة وطاقات متعددة (…) ندعو الجميع إلى تقاسم التاريخ والانخراط في مشروع استخدام الدراجة لنمط حياة صحي، بهدف خلق مدن مندمجة ومستدامة”.



اقرأ أيضاً
عاجل.. وفاة غامضة لمتشرد في الشارع العام بواحة سيدي ابراهيم
لقي مشرد مصرعه على مستوى دوار عنق الجمل التابع لجماعة واحة سيدي ابراهيم، قبل قليل من زوال يومه الجمعة 11 يوليوز الجاري، حيث شوهد ان الراحل وهو يتجول بين دواوير جماعة واحة سيدي ابراهيم دون مأوى. ‏‎ووفق المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد عثر على الضحية جثة هامدة مفترشا الأرض، تحت نخلة بالدوار المذكور، بعدما اتخذها ملجأ له. ‏‎وفور علمها بالموضوع، انتقلت السلطة المحلية، إلى مكان الحادث، في انتظار وصول عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي واحة سيدي ابرهيم، وعناصر الوقاية المدنية، بدورها، لمعاينة جثة الهالك وفتح تحقيق لمعرفة حيثيات الوفاة، ونقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي.
مراكش

من ناس الغيوان إلى ديزي دروس.. “Summer Series” تجمع نجوم بارزين في مراكش
تتحول مدينة مراكش هذا الصيف إلى وجهة موسيقية تستقطب عشاق الفن المغربي الأصيل والعصري، من خلال حفلات "Summer Series" التي تنطلق لأول مرة، في Blast Marrakech، ابتداء من 17 يوليوز إلى غاية 30 غشت 2025، في حدث فني تنظمه شركة Wanaut Originals بشراكة مع Blast Marrakech. وفي كل جمعة وسبت، سيستضيف مسرح Blast حفلا موسيقيا يحتفي بالأجواء الصيفية حتى نهاية غشت. وستشهد هذه الحفلات 14 أمسية مميزة مخصصة للموسيقى المغربية بمختلف أجيالها، ببرنامج يناسب الجمهور الواسع ويجمع بين جودة الصوت وأجواء الاستمتاع، وفق بلاغ للمنظمين. وحسب المصد ذاته، ستُفتتح سلسلة الحفلات يوم 17 يوليوز بحدث يتجلى في عودة فرقة "ناس الغيوان"، المجموعة العريقة التي طبعت الموسيقى الشعبية المغربية منذ السبعينات، وكانت صوت جيل التمرد والالتزام، ليكون حضورها رمزاً لذاكرة موسيقية حيّة. وفي 19 يوليوز، ستقدم فرقة "هوبا هوبا سبيريت"، أيقونة الروك البيضاوي، أمسية تمزج بين الإيقاعات الحماسية، والكلمات الدارجة، والنقد الاجتماعي اللاذع، لتعكس على مدى أكثر من عقدين صوت الشباب الحضري المغربي بكل تعقيداته. ومن أبرز الأسماء المرتقبة أيضا: - 8 غشت : المعلم حميد القصري، نجم الفن الكناوي العريق، المعروف بتعاونه الدولي مع فنانين كبار (مثل سناركي بابي وماركيس ميلر). - 16 غشت : أحمد سلطان، رائد الـAfrobian Soul، الذي خلق بصمة موسيقية خاصة تجمع اللغات والأساليب بين إفريقيا وأوروبا والعالم العربي. - 23 غشت : منال، أيقونة البوب للجيل الجديد، التي أصبحت من أكثر الفنانات تأثيراً بفضل عالمها المتميز وإنتاجاتها الجريئة والتزامها بقضايا المرأة. - 30 غشت: ديزي دروس، الاسم البارز في الراب المغربي المعاصر، المعروف بنصوصه اللاذعة وأدائه المبهر الذي أعاد تعريف قواعد هذا الفن. ويحتفي برنامج "Summer Series"  أيضاً بالأصوات الموسيقية الأكثر جرأة وحريّة وتفرداً. وإلى جانب الأسماء البارزة، ستعتلي الخشبة أسماء تحمل لغات فنية خاصة وتكسر الحدود بين الأنواع الموسيقية: - 25 يوليوز: دادا، مغني الراب حامل راية مدينة أكادير والهوية الأمازيغية. - 2 غشت: مورين وغيثة كمال، صوتان نسائيان في أجواء الـ"شاتا" والأفروبيت. - 9 غشت: شوبي وفتاح، أيقونة الراب المحلي من الفرقة الشهيرة "شايفين" مع فنان واعد على نفس الخشبة. -  فاتح غشت : فهد بنشمسي أند ذا لالاس، مشروع فني يمزج بين طاقة فن كناوة وإيقاعات الشعبي في عرض جماعي حيوي.
مراكش

بعد مقال كشـ24.. سلطات سيدي يوسف بن علي تزيل كتابات “قنطرة المعدن”
تفاعلت سلطات سيدي يوسف بن علي بسرعة وجدية مع ما نشر على في مقال لـ "كشـ24" بتاريخ 10 يوليوز الجاري، تحت عنوان "كتابات حائطية "خطيرة" بجدران قنطرة "المعدن" بمراكش". وقامت السلطات بإزالة جميع الكتابات التي تم توثيقها على جدران القنطرة، التي وصفت بـ "الخطيرة" نظرا لمضمونها الذي يثير استغراب المواطنين.  
مراكش

بالڤيديو.. تصريح مؤثر لإخوة كمال: “قالي عتقني بغاو يقتلوني”
في تصريح مؤثر لـ"كشـ24"، كشف إخوة كمال، الذي  توفي في ظروف غامضة بمراكش، عن تفاصيل آخر ما صرح به الضحية قبل اختفائه.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة