الأحد 23 مارس 2025, 13:31

إقتصاد

بنك المغرب.. أرباب المقاولات متفائلون بخصوص الأشهر الثلاثة المقبلة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 ديسمبر 2023

أفاد بنك المغرب بأن أرباب المقاولات الصناعية يتوقعون، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، تحسنا في الإنتاج والمبيعات في كافة الفروع باستثناء الصناعة الغذائية حيث يتوقعون انخفاضا في الإنتاج واستقرارا في المبيعات.

وأشار بنك المغرب، في استقصائه الشهري حول الظرفية الاقتصادية في القطاع الصناعي برسم شهر نونبر 2023، إلى أنه مع ذلك ، فإن مقاولة واحدة من أصل خمس مقاولات صرحت بوجود شكوك بشأن تطورها المستقبلي.

من جهة أخرى، أظهر هذا الاستقصاء تحسنا في النشاط، مع استقرار معدل استخدام الطاقات الإنتاجية عند حوالي 76 في المئة.

وأوضح المصدر ذاته أن الإنتاج قد يكون سجل ارتفاعا في كل من "الكيمياء وشبه الكيمياء" و"الميكانيك والتعدين"، واستقرارا في "النسيج والجلد" و"الصناعة الغذائية"، مع تسجيل انخفاض في "الكهرباء والإلكترونيك".

وفي ما يتعلق بالمبيعات، فقد تكون سجلت نموا سواء في السوق المحلية أو الخارجية.

وحسب الفروع، فقد تكون سجلت ارتفاعا في "الكيمياء وشبه الكيمياء"، و"الميكانيك والتعدين" و"النسيج والجلد"، واستقرارا في "الكهرباء والإلكترونيك" وانخفاضا في "الصناعة الغذائية".

وبخصوص الطلبيات، فقد تكون شهدت زيادة تشمل ارتفاعات في "الكيمياء وشبه الكيمياء"، و"الميكانيك والتعدين" و"الكهرباء والإلكترونيك"، واستقرارا في "النسيج والجلد" وانخفاضا في "الصناعة الغذائية".

من جانب آخر ، قد تكون دفاتر الطلبيات في مستوى أدنى من العادي في جميع الفروع باستثناء "الكهرباء والإلكترونيك" حيث قد تكون سجلت مستوى عاديا.

أفاد بنك المغرب بأن أرباب المقاولات الصناعية يتوقعون، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، تحسنا في الإنتاج والمبيعات في كافة الفروع باستثناء الصناعة الغذائية حيث يتوقعون انخفاضا في الإنتاج واستقرارا في المبيعات.

وأشار بنك المغرب، في استقصائه الشهري حول الظرفية الاقتصادية في القطاع الصناعي برسم شهر نونبر 2023، إلى أنه مع ذلك ، فإن مقاولة واحدة من أصل خمس مقاولات صرحت بوجود شكوك بشأن تطورها المستقبلي.

من جهة أخرى، أظهر هذا الاستقصاء تحسنا في النشاط، مع استقرار معدل استخدام الطاقات الإنتاجية عند حوالي 76 في المئة.

وأوضح المصدر ذاته أن الإنتاج قد يكون سجل ارتفاعا في كل من "الكيمياء وشبه الكيمياء" و"الميكانيك والتعدين"، واستقرارا في "النسيج والجلد" و"الصناعة الغذائية"، مع تسجيل انخفاض في "الكهرباء والإلكترونيك".

وفي ما يتعلق بالمبيعات، فقد تكون سجلت نموا سواء في السوق المحلية أو الخارجية.

وحسب الفروع، فقد تكون سجلت ارتفاعا في "الكيمياء وشبه الكيمياء"، و"الميكانيك والتعدين" و"النسيج والجلد"، واستقرارا في "الكهرباء والإلكترونيك" وانخفاضا في "الصناعة الغذائية".

وبخصوص الطلبيات، فقد تكون شهدت زيادة تشمل ارتفاعات في "الكيمياء وشبه الكيمياء"، و"الميكانيك والتعدين" و"الكهرباء والإلكترونيك"، واستقرارا في "النسيج والجلد" وانخفاضا في "الصناعة الغذائية".

من جانب آخر ، قد تكون دفاتر الطلبيات في مستوى أدنى من العادي في جميع الفروع باستثناء "الكهرباء والإلكترونيك" حيث قد تكون سجلت مستوى عاديا.



اقرأ أيضاً
اختبار لـ”غوغل” يظهر أنها تحقق العائدات الإعلانية لنفسها ولو من دون المحتوى الإخباري
كانت شركة "غوغل" لتحقق القدر نفسه من العائدات الإعلانية لو توقفت عن عرض المحتوى الإخباري في نتائج محركها المخصص للبحث، حتى لو انخفض عدد مستخدميه قليلا، وفقا لاختبار أعلنت الشركة الأميركية العملاقة خلاصاته الجمعة. وأجري هذا الاختبار في ثمانية بلدان أوروبية، ولكن ليس في فرنسا، لأن المجلات الفرنسية طعنت فيه أمام القضاء. وأظهرت نتائج الاختبار أن "المحتوى الإخباري في محرّك البحث (سيرتش Search) ليس له تأثير قابل للقياس على إيرادات الإعلانات في غوغل"، وفق ما ذكرت الشركة على مدونتها الرسمية. وللوصول إلى هذا الاستنتاج، أزالت "غوغل" محتوى الصحف الأوروبية من نتائج بحث واحد في المئة من مستخدميها في ثماني دول هي بلجيكا وكرواتيا والدنمارك واليونان وإيطاليا وهولندا وبولندا وإسبانيا، من منتصف نونبر إلى نهاية يناير. وقارنت الشركة سلوك نسبة الواحد في المئة من المستخدمين المحرومين من المحتوى الإخباري مع سلوك  النسبة نفسها من مستخدمي الإنترنت الذين ما زالوا قادرين على الوصول إلى المحتوى الإخباري. وتبيّن أن إزالة المحتوى الإخباري أدى إلى انخفاض بنسبة 0,8  في المئة في استخدام محرك البحث (وفق معيار "المستخدمين النشطين يوميا")، ولكن في الوقت نفسه "لم يحدث أي تغيير في عائدات الإعلانات على محركات البحث". ويُظهر هذا أن الاستخدام المفقود يتوافق مع "الاستعلامات التي حققت إيرادات ضئيلة أو معدومة"، على ما قال المسؤول في "غوغل" الذي أشرف على الاختبار بول ليو. ويلجأ الناس إلى "غوغل" لأسباب عدة، سواءً أكان الأمر يتعلق بالبحث عن بائع زهور، أو التحقق من حال الطقس، أو حجز رحلة طيران، أو سوى ذلك. وأظهرت هذه الدراسة أن الناس يواصلون اللجوء إلى "غوغل" لهذه المهام الأخرى، حتى عندما يكون "غوغل" أقل فائدة على المستوى الإخباري، بحسب ليو. وفي فرنسا، طعن اتحاد ناشري المجلات في هذا الاختبار أمام القضاء. وفي 20 فبراير، صدر حكم  يأمر "غوغل" بعدم إجراء الاختبار، في انتظار قرار هيئة المنافسة. ورأى اتحاد الناشرين في هذا الاختبار وسيلة "للإقلال من قيمة" المحتوى الصحافي و"تقليص" الأجر الذي تدفعه "غوغل" للصحف مقابل عرض هذا المحتوى، في إطار نظام "الحقوق المجاورة".  
إقتصاد

أرقام قياسية للمغرب في صادرات الأفوكادو
يشهد المغرب نمواً ملحوظاً في صادرات الأفوكادو، مما يعزز مكانته كلاعب رئيسي في السوق العالمية لهذه الفاكهة الاستوائية. ووفق لما أوردته منصة منصة "EastFruit"، سجل موسم 2023/2024 رقمًا قياسيًا لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تم إرسال ما مجموعه 56.7 ألف طن من الأفوكادو، بقيمة 179 مليون دولار، إلى الأسواق الدولية، مما يمثل زيادة بنسبة 25% مقارنة بموسم 2022/2023." وأوضح المصدر ذاته، أنه في النصف الأول من الموسم الحالي، صدّر المغرب ما يقرب من 42 ألف طن من الأفوكادو، وهو ما يعادل 73 في المائة من إجمالي صادرات الموسم السابق، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يتم تجاوز الرقم القياسي السابق؛ حيث تُظهر الإحصائيات أن ذروة الصادرات تحدث عادة في شهري يناير وفبراير.​  وأضافت المنصة، أن إسبانيا وفرنسا وهولندا لا تزال الوجهات الرئيسية لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تمثل مجتمعة أكثر من 80% من الإجمالي، كما أن الصادرات إلى المملكة المتحدة وإيطاليا آخذة في الارتفاع. وفي الوقت نفسه، يواصل المغرب تنويع أسواق تصديره واستكشاف فرص جديدة هذا الموسم، حيث تم تصدير الأفوكادو المغربي إلى 25 دولة، مقارنة بـ 19 دولة للموسم السابق بأكمله." وفي الأشهر الستة الأولى من الموسم الحالي، تجاوزت صادرات الأفوكادو المغربي إلى سويسرا بالفعل إجمالي حجم الصادرات لموسم 2023/2025 بمقدار 1.5 مرة، وإلى بلجيكا بمقدار 6 مرات، وإلى البرتغال بمقدار 11 مرة. وبعد توقف دام موسمين، استأنفت المملكة الصادرات إلى كندا وتركيا، كما تم تصدير الأفوكادو إلى بولندا وأوكرانيا واليونان، مع إرسال دفعات أصغر إلى ماليزيا وسلطنة عمان. 
إقتصاد

المغرب يختبر جاهزية منظومة الصواريخ المدفعية الإسرائيلية “PULS”
أجرت القوات المسلحة الملكية المغربية أمس الخميس أول تجارب عملياتية لراجمات الصواريخ من نوع "بولس" إسرائيلية الصنع في منطقة صحراوية بالبلاد. وتندرج هذه التجربة في إطار عملية تحديث المنظومة الدفاعية المغربية، انسجاما مع الاستراتيجية العسكرية الهادفة إلى تحسين قدرة الردع وتحسين إعداد القوات في مختلف السيناريوهات العملياتية، حسب ما أفادت به مصادر مطلعة. وتعد راجمات الصواريخ "بولس" من أكثر أنظمة المدفعية تطوراً في العالم، حيث أنها قادرة على إطلاق صواريخ من عيارات مختلفة، وتصل إلى مسافات تصل إلى 300 كيلومتر. وتمنحها هذه الخاصية ميزة تكتيكية في ساحة المعركة، حيث تتميز بدقتها العالية وسرعتها في الإطلاق وقدرتها على مهاجمة أهداف متعددة في فترة زمنية قصيرة. وأُجري الاختبار في بيئة صحراوية تحاكي ظروف القتال الحقيقية، مع تدريبات هجومية بعيدة المدى باستخدام صواريخ من عيارات مختلفة. وبحسب المصادر ذاتها، فإن "أنظمة "بولس" أظهرت دقة إطلاق عالية وقدرة تشغيلية متميزة في الظروف الجوية القاسية، مما يعزز ملاءمتها لاحتياجات القوات المسلحة الملكية المغربية". كما تتميز “PULS” بنظام توجيه دقيق، إضافة إلى انخفاض تكلفة صيانته وتدريب أفراد الجيش عليه، وفقاً للشركة المصنعة. وبالإضافة إلى ذلك، فهي تدعم دمج ذخائر مصنعة محلياً أو من انتاج أطراف اخرى كما تتوافق مع أنظمة C4I وفقاً لرغبات المستخدم. وحسب بيانات شركة “Elbit Systems”، فإن النظام الصاروخي يمكنه إطلاق صواريخ يصل مداها إلى أكثر من 300 كيلومتر.
إقتصاد

تسجيل ارتفاع في أسعار الخضر والفواكه والسمك
أكدت المندوبية السامية للتخطيط، أن ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري يناير وفبراير 2025، همت على الخصوص أثمان “الفواكه” ب %3,3 و”الخضر” ب %2,7 وأثمان “السمك وفواكه البحر” و”الحليب والجبن والبيض” و”القهوة والشاي والكاكاو” ب %1,0. وعلى العكس من ذلك، انخفضت أثمان “اللحوم” ب %0,7 و”الزيوت والدهنيات” ب %0,6. فيما يخص المواد غير الغذائية، فإن الارتفاع هم على الخصوص أثمان “المحروقات” ب 1,9%. وأوضحت مندوبية التخطيط، في مذكرة لها حول الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر فبراير 2025، أن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك، سجل خلال هذه الفترة، ارتفاعا ب %3,0 بالمقارنة مع الشهر السابق، مشيرة إلى أن هذا الارتفاع ناتج عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية ب %6,0 والرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية ب %2,0. وسجل الرقم الاستدلالي أهم الارتفاعات في الدار البيضاء وفاس ب %0,6 وفي الرباط ومكناس والعيون وبني ملال ب %0,5 وفي وجدة وطنجة ب %0,4 وفي الرشيدية ب %0,3 وفي تطوان والداخلة والحسيمة ب %0,2 وفي القنيطرة ب %0,1. بينما سجلت انخفاضات في كلميم ب %0,3 وفي مراكش وسطات وآسفي ب %0,2، بحسب المندوبية. وبالمقارنة مع نفس الشهر من السنة السابقة، سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك ارتفاعا ب 2,6% خلال شهر فبراير 2025، وقد نتج هذا الارتفاع عن تزايد أثمان المواد الغذائية ب 4,6% وأثمان المواد غير الغذائية ب 1,2%. وتراوحت نسب التغير للمواد غير الغذائية ما بين انخفاض قدره 1,7% بالنسبة ل “النقل” وارتفاع قدره 3,7%بالنسبة ل “المطاعم والفنادق، وفق المندوبية. وهكذا، يكون مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأثمان المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، قد عرف خلال شهر فبراير 2025 ارتفاعا ب %2,0 بالمقارنة مع شهر يناير 2025 وب 2,4% بالمقارنة مع شهر فبراير 2024، بحسب المصدر نفسه.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة