أصيب فلاح يوم أمس 23 يوليوز بجماعة سيدي عيسى بن سليمان بقلعة السراغنة من بندقية أحد القناصين ينحدر من الخميسات أثناء رحلة قنص اليمام بالمنطقة المأهولة بالسكان والعاملين بالحقول مما يحثم التفكير في حل يحول دون تكرار الحوادث والاصابات من فوهات البنادق .

وقد أصيب الفلاح المزداد سنة 1969 على مستوى الوجه ونقل الى مستشفى الاقليم لتلقي العلاج فيما فتح تحقيق من النيابة العامة انتهت بتنازل الضحية الذي آثر عدم تأزيم وضعية فريق القنص لتنتهي مغامرة القناص بالعودة الى منزله سالما من المتابعة وحاملا قصة "الفلاح الكريم" ليرويها لأسرته واصدقائة.