
وطني
بعد 7 سنوات من الجفاف.. أرقام صادمة عن تراجع الواردات المائية بالمغرب
يواصل المغرب مواجهة أزمة متفاقمة في الموارد المائية للسنة السابعة على التوالي، حيث شهد مخزون السدود انخفاضًا حادًا من 8.9 مليارات متر مكعب في عام 2018 إلى 4.4 مليارات متر مكعب في عام 2024، وفقًا لبيانات وزارة التجهيز والماء.
وأكدت الوزارة أن السنوات الممتدة بين 2018 و2024 تميزت بتعاقب فترات جفاف شديدة، مع تسجيل نسب عجز قياسية في الواردات المائية بلغت -54% في 2018، و-71% في 2019، و-59% في 2020، وصولًا إلى -75% في 2024.
وشهدت الواردات المائية تراجعًا تدريجيًا من 10.8 مليارات متر مكعب في 2018 إلى 3.37 مليارات متر مكعب فقط في 2024، مع تسجيل انتعاش طفيف في بعض السنوات كعام 2021 الذي بلغ 5.3 مليارات متر مكعب، إلا أن الوضع العام لا يزال بعيدًا عن المعدلات الطبيعية.
هذا التراجع الحاد يشكل تحديًا كبيرًا لإدارة الموارد المائية في ظل الضغوط المناخية والطلب المتزايد، مما يتطلب حلولًا مستدامة لتأمين احتياجات البلاد.
يواصل المغرب مواجهة أزمة متفاقمة في الموارد المائية للسنة السابعة على التوالي، حيث شهد مخزون السدود انخفاضًا حادًا من 8.9 مليارات متر مكعب في عام 2018 إلى 4.4 مليارات متر مكعب في عام 2024، وفقًا لبيانات وزارة التجهيز والماء.
وأكدت الوزارة أن السنوات الممتدة بين 2018 و2024 تميزت بتعاقب فترات جفاف شديدة، مع تسجيل نسب عجز قياسية في الواردات المائية بلغت -54% في 2018، و-71% في 2019، و-59% في 2020، وصولًا إلى -75% في 2024.
وشهدت الواردات المائية تراجعًا تدريجيًا من 10.8 مليارات متر مكعب في 2018 إلى 3.37 مليارات متر مكعب فقط في 2024، مع تسجيل انتعاش طفيف في بعض السنوات كعام 2021 الذي بلغ 5.3 مليارات متر مكعب، إلا أن الوضع العام لا يزال بعيدًا عن المعدلات الطبيعية.
هذا التراجع الحاد يشكل تحديًا كبيرًا لإدارة الموارد المائية في ظل الضغوط المناخية والطلب المتزايد، مما يتطلب حلولًا مستدامة لتأمين احتياجات البلاد.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني
