وطني

بعد خطاب الملك.. مثقفون جزائريون يطلقون نداء المحبة مع المغرب


كشـ24 نشر في: 5 أغسطس 2019

بعد أيام من خطاب العرش الذي جدد فيه الملك محمد السادس دعوته لحكام الجزائر إلى فتح صفحة جديدة في العلاقة بين الدولتين، وقيام عشرات المغاربة بالتظاهر أمام البوابات الحدودية المغلقة للمطالبة بفتحها في الجانبين، أطلق عدد من المثقفين والكتاب والجمعيات الجزائرية، نداء المحبة والسلام من أجل عودة المياه إلى مجاريها في العلاقة بين البلدين الجارين المغرب والجزائر، ووجهوا نداءهم إلى السلطات الجزائرية من أجل العمل على التأسيس لعلاقة منفتحة على التعاون بين البلدين.ودعت أرضية النداء "إلى عودة المياه المغاربية إلى مجراها الطبيعي، رأينا نحن الموقعين أسفله، أن نتوجه بهذا النداء إلى كل الإرادات الطيبة في هذا البلد الأمين، أن يكون لها شرف التأسيس لعلاقة جزائرية مغربية منفتحة على التعاون الخلاق".وزاد النداء: "نحن المواطنين الجزائريين الموقعين أسفله، أفرادا وجمعيات، وإيمانا منا بإيجابية التغيرات التي أحدثها حراك 22 فبراير في الذهنيات والإرادات، لاسيما أن هذا الحراك كشف عن مكنون هذا الشعب وجوهره السلمي الذي أبهر العالم".وتابع: "ولأن السلام مطلب مشروع وشعار الشعوب العظيمة، فقد ظل الشعبان الشقيقان الجزائري والمغربي معتصمين بحبل السلام والمحبة رغم كيد الكائدين ورغم نيران الحقد التي ظل يشعلها الفاسدون والجهلة فكانت كلما ازدادت اشتعالا كانت بردا وسلاما".وسجل: "لأن مشاعر المحبة بين الشعبين ظلت حية، وظلت تتحين الفرص لتتجلى على شكل أفراح جماعية هنا وهناك".وحمل النداء توقيع عشرات المثقفين والكتاب والجمعيات الجزائرية؛ منهم: "سعيد هادف/ كاتب - بوزيد حرزالله/شاعر- رابح لونيسي/أستاذ جامعي – بكي بن عامر/ الأمين العام لمنظمة آنا (ANA)- عيسى قارف/شاعر- توفيق بوقرة/شاعر- سعيد بوطاجين/ كاتب وأستاذ جامعي – رؤوف حرز الله/ صحفي – زايدي كمال/ صحفي/ سعاد جلطي/ صحفية - فائزة مصطفى/ صحفية – مالك حرز الله/ إذاعي- عبد العالي مزغيش / كاتب – إلهام طالب/ صحفية – يزيد بابوش/ صحفي – خالد بوداوي/ كاتب – سعد الوناس/ صحفي – عادل صياد شاعر – سهيلة ميمون/أستاذة جامعية – توفيق رحماني/ صحفي – رشيد شياحي/ صحفي – الصغير سلام/ صحفي – محمد بن زخروفة/ كاتب – نبي نوي/ شاعر - فلاحي الهواري/ مهندس -جمال خذيري/ محام - سليم بوعجاجة كاتب وأستاذ جامعي - سعيد بن رقية رئيس الاتحاد العام للجزائريين بالمهجر - ناصر الدين السعدي/ صحفي - عبد القادر بشيشي/ طالب دكتوراه- عاشور عبد القادر مهندس دولة و ناشط حقوقي- جيدل بن الدين /أديب قصاص ومحامي - أحمد حمومي/ مؤلف مسرحي، أستاذ جامعي - Ahmed Farrah / chroniqueur- مصطفى بوغازي/كاتب واعلامي- عبد القادر بوخيرة/قطاع التعليم - مصطفى بوشاشي/ محامي وحقوقي -الحفناوي بن عامر غول/صحفي ناشط سياسي وحقوقي - علي مغازي/ أوقع بصفتي مواطنا- عبد الكريم كنتاوي/تاجر-إيدير دحماني/صحافي- د احمد عطار /أستاذ الفلسفة- جمال الدين طالب/ كاتب واعلامي- جمال الدين طالب/اعلامي وكاتب-عمار نوارة/ باحث في علم الاثار- السعيد رومان/ عسكري متقاعد- محمد بن زيان/كاتب- عبد القادر تومي/استاذ جامعي- محمد فاروق طوالبية إعلامي وأستاذ التعليم العالي.- حمزة ملوح / صحفي- د محمد بريشي - نجم الدين سيدي عثمان/ صحفي- مراد عساس المنسق الوطني الجزائري المعاصر قيد التاسيس- عثمان لحياني صحفي وكاتب في الشؤون السياسية- فتيحة لكحل/صحفية - العربي رمضاني /كاتب- محمد داود أستاذ جامعي - Hassan Moali Journaliste- نورالدين تابرحة فنان تشكيلي".يشار إلى أن الحدود بين الجزائر و المغرب تعيش على وقع الإغلاق منذ صيف 1994 إثر حادث تفجيرات فندق آسني بمراكش، الذي اتهمت فيه الرباط المخابرات الجزائرية بالوقوف وراءه، تبعها فرض المغرب تأشيرة الدخول على الجزائريين من جانب واحد، لتقوم الجزائر بإغلاق حدودها مع فرضها التأشيرة.

بعد أيام من خطاب العرش الذي جدد فيه الملك محمد السادس دعوته لحكام الجزائر إلى فتح صفحة جديدة في العلاقة بين الدولتين، وقيام عشرات المغاربة بالتظاهر أمام البوابات الحدودية المغلقة للمطالبة بفتحها في الجانبين، أطلق عدد من المثقفين والكتاب والجمعيات الجزائرية، نداء المحبة والسلام من أجل عودة المياه إلى مجاريها في العلاقة بين البلدين الجارين المغرب والجزائر، ووجهوا نداءهم إلى السلطات الجزائرية من أجل العمل على التأسيس لعلاقة منفتحة على التعاون بين البلدين.ودعت أرضية النداء "إلى عودة المياه المغاربية إلى مجراها الطبيعي، رأينا نحن الموقعين أسفله، أن نتوجه بهذا النداء إلى كل الإرادات الطيبة في هذا البلد الأمين، أن يكون لها شرف التأسيس لعلاقة جزائرية مغربية منفتحة على التعاون الخلاق".وزاد النداء: "نحن المواطنين الجزائريين الموقعين أسفله، أفرادا وجمعيات، وإيمانا منا بإيجابية التغيرات التي أحدثها حراك 22 فبراير في الذهنيات والإرادات، لاسيما أن هذا الحراك كشف عن مكنون هذا الشعب وجوهره السلمي الذي أبهر العالم".وتابع: "ولأن السلام مطلب مشروع وشعار الشعوب العظيمة، فقد ظل الشعبان الشقيقان الجزائري والمغربي معتصمين بحبل السلام والمحبة رغم كيد الكائدين ورغم نيران الحقد التي ظل يشعلها الفاسدون والجهلة فكانت كلما ازدادت اشتعالا كانت بردا وسلاما".وسجل: "لأن مشاعر المحبة بين الشعبين ظلت حية، وظلت تتحين الفرص لتتجلى على شكل أفراح جماعية هنا وهناك".وحمل النداء توقيع عشرات المثقفين والكتاب والجمعيات الجزائرية؛ منهم: "سعيد هادف/ كاتب - بوزيد حرزالله/شاعر- رابح لونيسي/أستاذ جامعي – بكي بن عامر/ الأمين العام لمنظمة آنا (ANA)- عيسى قارف/شاعر- توفيق بوقرة/شاعر- سعيد بوطاجين/ كاتب وأستاذ جامعي – رؤوف حرز الله/ صحفي – زايدي كمال/ صحفي/ سعاد جلطي/ صحفية - فائزة مصطفى/ صحفية – مالك حرز الله/ إذاعي- عبد العالي مزغيش / كاتب – إلهام طالب/ صحفية – يزيد بابوش/ صحفي – خالد بوداوي/ كاتب – سعد الوناس/ صحفي – عادل صياد شاعر – سهيلة ميمون/أستاذة جامعية – توفيق رحماني/ صحفي – رشيد شياحي/ صحفي – الصغير سلام/ صحفي – محمد بن زخروفة/ كاتب – نبي نوي/ شاعر - فلاحي الهواري/ مهندس -جمال خذيري/ محام - سليم بوعجاجة كاتب وأستاذ جامعي - سعيد بن رقية رئيس الاتحاد العام للجزائريين بالمهجر - ناصر الدين السعدي/ صحفي - عبد القادر بشيشي/ طالب دكتوراه- عاشور عبد القادر مهندس دولة و ناشط حقوقي- جيدل بن الدين /أديب قصاص ومحامي - أحمد حمومي/ مؤلف مسرحي، أستاذ جامعي - Ahmed Farrah / chroniqueur- مصطفى بوغازي/كاتب واعلامي- عبد القادر بوخيرة/قطاع التعليم - مصطفى بوشاشي/ محامي وحقوقي -الحفناوي بن عامر غول/صحفي ناشط سياسي وحقوقي - علي مغازي/ أوقع بصفتي مواطنا- عبد الكريم كنتاوي/تاجر-إيدير دحماني/صحافي- د احمد عطار /أستاذ الفلسفة- جمال الدين طالب/ كاتب واعلامي- جمال الدين طالب/اعلامي وكاتب-عمار نوارة/ باحث في علم الاثار- السعيد رومان/ عسكري متقاعد- محمد بن زيان/كاتب- عبد القادر تومي/استاذ جامعي- محمد فاروق طوالبية إعلامي وأستاذ التعليم العالي.- حمزة ملوح / صحفي- د محمد بريشي - نجم الدين سيدي عثمان/ صحفي- مراد عساس المنسق الوطني الجزائري المعاصر قيد التاسيس- عثمان لحياني صحفي وكاتب في الشؤون السياسية- فتيحة لكحل/صحفية - العربي رمضاني /كاتب- محمد داود أستاذ جامعي - Hassan Moali Journaliste- نورالدين تابرحة فنان تشكيلي".يشار إلى أن الحدود بين الجزائر و المغرب تعيش على وقع الإغلاق منذ صيف 1994 إثر حادث تفجيرات فندق آسني بمراكش، الذي اتهمت فيه الرباط المخابرات الجزائرية بالوقوف وراءه، تبعها فرض المغرب تأشيرة الدخول على الجزائريين من جانب واحد، لتقوم الجزائر بإغلاق حدودها مع فرضها التأشيرة.



اقرأ أيضاً
بمشاركة عشرات الدول.. انطلاق المحطة الأكبر من مناورات “الأسد الإفريقي” بالمغرب
تنطلق الإثنين في المملكة المغربية المحطة الأكبر من مناورات “الأسد الإفريقي وهي واحدة من أربع محطات إفريقية أخرى تشمل تونس والسنغال وغانا، ومن المتوقع أن يشارك فيها 10 آلاف جندي. وتعد مناورات “الأسد الإفريقي” من أكبر التمارين العسكرية متعددة الجنسيات في القارة الإفريقية، ويُشكّل تنظيمها السنوي في المغرب دليلا على الأهمية الاستراتيجية المتزايدة للمملكة في الشراكات الأمنية الإقليمية والدولية. وفي هذا السياق، أفاد الجيش الأمريكي أن مناورات “الأسد الإفريقي 2025” لهذه السنة، ستشهد مشاركة واسعة النطاق، حيث ستنضم أكثر من 20 دولة إلى فعاليات هذا التمرين العسكري السنوي. ويهدف التمرين إلى تعزيز التوافق العملياتي بين القوات المشاركة ، وبناء الجاهزية المشتركة للاستجابة للأزمات والظروف الطارئة في القارة الإفريقية ومختلف أنحاء العالم. كما تتضمن المناورات مجموعة متنوعة من التدريبات، تشمل تمارين القيادة الميدانية، وتمارين بالذخيرة الحية، وعروضًا حية للرماية. وإضافة إلى ذلك، تتضمن الفعاليات تقديم المساعدات الطبية وطب الأسنان والطب البيطري، وتبادل الخبرات في هذا المجال في كل من المغرب وغانا والسنغال.
وطني

إغلاق الحدود في وجه لخصم
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، صباح الإثنين 12 ماي الجاري، متابعة البطل العالمي السابق في الرياضات القتالية، مصطفى لخصم، الذي يشغل منصب رئيس جماعة إيموزار كندر، في حالة سراح، وذلك على خلفية متابعته في قضية تتعلق بـ“اختلاس وتبديد أموال عمومية”. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تمت متابعة لخصم في حالة سراح مقابل كفالة مالية قدرها 20 ألف درهم، مع إصدار قرار بإغلاق الحدود في وجهه. وكان مصطفى لخصم، قد قرر في مارس 2025، تقديم استقالته من على رأس المجلس الجماعي لمدينة إيموزار كندر بسبب ما وصفه بـ”البلوكاج” الذي تمارسه السلطة وفق تعبيره على عدد من المشاريع بالمدينة. وأكد لخصم، في مقطع فيديو شاركه في وقت سابق  على حسابه الشخصي بموقع “إنستغرام”، أن السلطة تحاربه وتقوم بعرقلة المشاريع التي يطلقها، مشيرا إلى أن استقالته “لا تأتي بسبب عجزه، بل نابعة من رغبته في تطوير مدينته الأم”.
وطني

الداخلية تستعد لحركة تعيينات واسعة
تشهد كواليس "صالون السياسة" بالعاصمة الرباط حركية لافتة، إثر تسريبات تكشف عن خارطة تغييرات مرتقبة في مناصب المسؤولية على مستوى وزارة الداخلية وعدد من المؤسسات والإدارات والشركات الوطنية الكبرى. وتأتي هذه التحركات في سياق إعادة هيكلة شاملة للإدارة الترابية، تهدف إلى ضخ دماء جديدة في مناصب المسؤولية وتعزيز أداء المؤسسات العمومية. ووفق ما أوردته جريدة "الصباح"، فإن لائحة التعيينات المنتظرة، والتي يُنتظر أن تُعرض على أنظار المجلس الوزاري المرتقب، قد كانت وراء تأجيل انعقاد المجلس الحكومي الأخير. وتشير المعطيات إلى أن وزارة الداخلية ستنال حصة الأسد من هذه التعيينات، التي يُرتقب أن تشمل 27 منصبًا في العمالات والأقاليم والمصالح المركزية للوزارة. ومن بين التغييرات المتوقعة، ترقية عاملين إلى رتبة والي، من بينهم العامل المكلف بالانتخابات، فضلاً عن تعيين أربعة أسماء جديدة في سلك الولاة. أما باقي التعيينات وعددها 21، فستُوزع بين الإدارات المركزية والأقاليم، مع تسجيل حضور بارز للنساء في هذه الحركة. كما ستشمل التغييرات مؤسسات وطنية استراتيجية، مثل بنك المغرب، والخزينة العامة للمملكة، ووكالة طنجة المتوسط، حيث تتوقع التسريبات تعيين فؤاد البريني، الرئيس الحالي لمجلس رقابة الوكالة الخاصة بطنجة المتوسط، على رأس صندوق الإيداع والتدبير. وفي المقابل، يُرجح أن يتولى نور الدين بنسودة، الخازن العام الحالي، رئاسة مجلس رقابة الوكالة، أو يُعين وزيراً منتدباً لدى رئيس الحكومة مكلفاً بإدارة الدفاع الوطني، خلفاً لعبد اللطيف لوديي، الذي يُرشح بدوره لمنصب والي بنك المغرب. وكتبت الجريدة أن هذه التغييرات ستُمكّن وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، من إنهاء مهام عدد من رجال الإدارة الترابية الذين بلغوا سن التقاعد، أو الذين أصبحت أوضاعهم الصحية غير ملائمة لتحمل مسؤولياتهم، في خطوة تهدف إلى تجديد النخب وتفعيل الحركية داخل القطاع. كما يُنتظر أن تضع هذه التعيينات حداً لحالة الشغور التي تطال عدداً من المديريات العامة داخل وزارة الداخلية، من قبيل المفتشية العامة، ومديرية الإنعاش الوطني، ومديرية التعاون الدولي، ومديرية الشبكات العمومية، التي سيتولى مديرها الجديد مهمة الإشراف على الشركات الجهوية لتوزيع الماء والكهرباء. كما ستعرف المديرية العامة للجماعات الترابية توسعاً تنظيمياً بإحداث مديريات خاصة بالتخطيط والتنمية الترابية، والشبكات العمومية المحلية، والمرافق العمومية، والتنقلات الحضرية والنقل، إضافة إلى مديرية تعنى بالمؤسسات المحلية.  
وطني

انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة